موسكو
موسكو
عاد الطبيب الروسي الذي عالج المعارض الروسي البارز أليكسي نافالني لأول مرة من إصابته بالتسمم العام الماضي من غابة اختفى بها بعد رحلة صيد يوم الجمعة. وأثار اختفاء الطبيب ألكسندر موراخوفسكي، الذي عالج نافالني علامات استفهام. وذكرت تاس نقلا عن متحدث باسم الشرطة أنه لم يعد، بعد أن توجه في رحلة صيد يوم الجمعة. وأدى الاختفاء إلى حشد نحو 100 شخص معا لعملية بحث جماعي. أفاد التقرير بأن حالته «طبيعية». وفي الأمس قال مسؤولون إن موراخوفسكي الذي عين وزيرا للصحة في مدينة أومسك في منطقة سيبيريا، عاد إلى الظهور وخرج من الغابة بالقرب من أومسك بنفسه.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس (الأحد)، أن موسكو ستدافع دائماً عن مصالحها الجيوسياسية، في وعد قطعه خلال الاحتفالات بمناسبة ذكرى الانتصار على النازية، وفي وقت تتزايد فيه الخلافات مع الغرب. وقال بوتين متوجهاً إلى آلاف العسكريين ببزاتهم الرسمية في الساحة الحمراء المتاخمة للكرملين، إن «روسيا تدافع بلا كلل عن القانون الدولي.
اعتقال المحامي الروسي البارز إيفان بافلوف موسكو - «الشرق الأوسط»: اعتقل جهاز المخابرات الروسي (إف إس بي) المحامي البارز، إيفان بافلوف في غرفة بفندق كان يقيم فيه في موسكو أمس (الجمعة)، طبقاً لما ذكره محامون. وأعلنت منظمة المحامين «كوماندا 29 (فريق 29)» في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أنه كانت هناك عملية تفتيش. وتمثل المنظمة أيضاً حركة المعارض الروسي المسجون، أليكسي نافالني. وتواجه منظمات نافالني حظراً دائماً لأنشطتها بسبب اتهامات بالتطرف. وذكر زملاؤه أن بافلوف يواجه اتهاماً بإجراء تحقيقات استقصائية جديدة ضد موكليه.
أربعة أسابيع فصلت بين تدشين الرئيس الأميركي جو بايدن سياسته تجاه روسيا، بإطلاق اتهامات وعبارات غير مسبوقة ضد نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ووصول العلاقات بين البلدين إلى «القاع»، وفقاً لوصف ساسة روس، رأوا أن «الفرص تضاءلت في إيجاد آليات لتضييق مساحة الخلاف، أو التوصل إلى نقاط مشتركة لإطلاق حوار يكبح جماح التوتر المتصاعد بقوة». وحقاً، خلال الأسابيع الأربعة الماضية، واجهت روسيا إعلانات متزامنة من جانب الولايات المتحدة وأوروبا بفرض رُزم عقوبات واسعة النطاق طاولت للمرة الأولى قطاعات حيوية وحساسة، فضلاً عن تبادل طرد الدبلوماسيين، وإغلاق آخر قنوات الحوار المتبقية مع عدد من البلدان الغربية.
وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف علاقات بلاده مع الولايات المتحدة بأنها انحدرت إلى مستوى «الحرب الباردة». وقال، في مقابلة مع وكالة أنباء «نوفوستي» الحكومية، إن الوضع الحالي «أسوأ من تلك الفترة». وحمّل واشنطن مسؤولية التدهور، مؤكداً أن الكرة حالياً في ملعب الأميركيين، و«عليهم اتخاذ خطوات محددة لتطبيع العلاقات والبديل هو مواصلة التدهور». وحدد الوزير الروسي العناصر التي تراها بلاده صالحة لتطبيع العلاقات ووقف المواجهة المتصاعدة بين البلدين، وقال إنه «إذا كان الأمر يعتمد علينا نحن، فسوف نعود إلى العلاقات الطبيعية»، موضحاً أن الطريق إلى ذلك «يعتمد على عدة خطوات ينبغي على واشنطن القيام بها...
قرر مسرح البولشوي في موسكو إلغاء جولته العالمية لموسم 2021 - 2022 بسبب جائحة «كوفيد - 19». مع الإبقاء على عدد من الإنتاجات العالمية مع فنانين أجانب. ونقلت وكالة «إنترفاكس» عن مدير المسرح فلاديمير أورين قوله خلال العرض السنوي للموسم الجديد إن «الجولات المقررة هذا الموسم ألغيت حتى مارس (آذار) 2022»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أورين أن «الجولات الأولى التي نعتزم إجراءها بعد ذلك، لا نعرف بعد ما إذا كانت ستحصل أم لا، لأن مزيداً من الأصوات تعلو مؤكدة أن الدول الأجنبية لن تعترف بلقاحاتنا ولن تقبل باستقبالنا إذا تلقينا هذه اللقاحات».
اعتبر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن الإجراءات التي تتخذها الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أوروبا تسهم في زيادة التهديد العسكري. ونقلت وكلة «سبوتنيك» الروسية عنه القول أمس الثلاثاء: «الإجراءات التي تتخذها الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في المنطقة الأوروبية، من زيادة الاستعداد القتالي للقوات وتعزيز الوجود الأمامي، تزيد التهديد العسكري». وأضاف: «رداً على تهديد الأنشطة العسكرية للناتو، اتخذنا الإجراءات المناسبة. كما تعلمون، تم إجراء فحص مفاجئ للجاهزية القتالية لقوات المناطق العسكرية الغربية والجنوبية»، حسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
تواصلت أمس، تداعيات حملات الاحتجاج الواسعة التي شهدتها المدن الروسية الأربعاء، للمطالبة بالإفراج عن المعارض البارز أليكسي نافالني. وتعمد منظمو الاحتجاجات التي لم تحصل على ترخيص رسمي من السلطات المختصة اختيار توقيت انطلاقها في أكثر من ٩٥ مدينة ليتزامن مع إلقاء الرئيس الروسي خطابه السنوي أمام الهيئة التشريعية الروسية.
وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، رسائل داخلية وخارجية تضمنتها رسالته السنوية أمام البرلمان. وحمل الخطاب الرئاسي لهجة تحذير قوية للغرب، على خلفية تفاقم التوتر والمخاوف من الانزلاق نحو مواجهة واسعة في أوكرانيا، ولوّح بوتين بتحرك وصفه بأنه سيكون «سريعاً وحازماً في حال تم تجاوز الخطوط الحمراء لبلادنا التي نرسمها بأنفسنا». وشغلت الملفات الداخلية الجزء الأكبر من خطاب بوتين أمام المشرعين الروس، وهو أمر بدا مفهوماً على خلفية الصعوبات المعيشية والاقتصادية في البلاد، وفي إطار التحضير للانتخابات النيابية الحاسمة في الخريف المقبل.
اتخذت المواجهة المتصاعدة بين روسيا والغرب بعداً جديداً بعد تفجر أزمة تبادل طرد الدبلوماسيين بين موسكو وبراغ التي كانت تعد تقليدياً من البلدان الأوروبية القليلة التي حافظت على توازن علاقاتها مع روسيا. ورأت أوساط في موسكو أن دخول براغ المفاجئ على خط المواجهة يعكس نجاح واشنطن في تعزيز «جبهة غربية موحدة» ضد روسيا، خصوصاً أن التطور تزامن مع خطوات مماثلة من بولندا وبلدان أخرى، وفي سياق التلويح المتواصل بفرض تدابير جديدة تستهدف المصالح الروسية.
تزايدت سخونة السجالات الروسية الغربية أمس، حول ملف المعارض أليكسي نافالني، وسط تقارير أفادت بتدهور حالته الصحية في السجن، ما دفع السلطات المختصة إلى نقله إلى مستشفى تابع لمركز الاحتجاز. وفي مقابل التلويح الغربي بحزمة عقوبات على خلفية هذه القضية، أعلن أنصار نافالني التحضير لموجة احتجاجات جديدة، فيما حذرت السلطات الروسية من «مساع لتدخل أجنبي» وأطلقت مسارا لإدراج مؤسسات معارضة قريبة من نافالني على لائحة الإرهاب الروسية.
ضاعف تدهور صحة المعارض الروسي أليكسي نافالني في السجن الضغوط الغربية على موسكو. ويناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، اليوم (الاثنين)، قضية نافالني، وفق ما أعلنه وزير الخارجية الألماني أمس، فيما حذر مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان من أن روسيا ستواجه «عواقب» إذا توفي نافالني المضرب عن الطعام في سجنه.
روسيا تعترض طائرة استطلاع أميركية موسكو - «الشرق الأوسط»: اعترضت مقاتلة روسية «ميغ 31» طائرة استطلاع استراتيجية طراز «آر سي - 1335» تابعة لسلاح الجو الأميركي لاقترابها من الحدود الروسية فوق المحيط الهادئ، ونتيجة لذلك غيّر الطيار الأميركي مساره وابتعد عن الأراضي الروسية. وأصدرت وزارة الدفاع الروسية بياناً رسمياً على موقعها، قالت فيه إن مقاتلة طراز «ميغ 31» أقلعت من مطار في إقليم كامتشاتكا لمرافقة الطائرة الأميركية، وحدد طاقم المقاتلة الهدف الجوي على أنه طائرة استطلاع استراتيجية تابعة لسلاح الجو الأميركي، طراز «آر سي - 135»، حسبما ذكرت أمس الجمعة وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء.
مع تصاعد التوترات خلال الأيام الأخيرة بسبب حشد روسيا قواتها بالقرب من حدود أوكرانيا، واقتراح واشنطن عقد قمة روسية أميركية في بلد ثالث لبحث الأزمة، أعلن الكرملين، الأربعاء، أنه سينظر في اقتراح الرئيس الأميركي جو بايدن لعقد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: «من المبكر التحدث عن هذا اللقاء من حيث التفاصيل. إنه اقتراح جديد وستتم دراسته». ووصف أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) تحريك القوات الروسية بشكل متكرر على الحدود بأنه «استفزازي» و«عدواني».
في 12 أبريل (نيسان) 1961، أقلعت مركبة الفضاء «فوستوك» من قاعدة بايكونور الفضائية في كازاخستان التي كانت جزءاً من الاتحاد السوفياتي فيما صاح غاغارين البالغ من العمر 27 عاماً عبارته الشهيرة «لننطلق!».
<img alt="" src="/sites/default/files/diagrams4/3598445547826674.jpg" style="width: 1200px; height: 800px;" />يحتفل الروس، اليوم الاثنين بالذكرى الستين لأول رحلة مأهولة إلى الفضاء قام بها رائد الفضاء يوري غاغارين الذي لا يزال يعتبر بطلاً قومياً وأحد أكثر الشخصيات إثارة للإعجاب في البلاد. تعرض قطاع الفضاء الروسي في السنوات الأخيرة لسلسلة من الانتكاسات، لكن إرسال أول إنسان إلى الفضاء في 12 أبريل (نيسان) 1961 يعد تتويجاً لبرنامج الفضاء السوفياتي. ومن المقرر أن يسافر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مدينة إنغلس الواقعة في جنوب البلاد على ضفاف نهر الفولغا والتي تضم موقع هبوط رائد الفضاء، حيث يوجد نصب تذكاري للرحلة التاريخية. وقال ديمتري بيسكوف، الناطق باسم بوتين للصحافيين الجمعة إن ذكرى هذه الرحلة الفضائية
طالب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، ألمانيا وفرنسا بإعادة الحكومة الأوكرانية «إلى رشدها»، في ضوء التوترات الجديدة في شرق أوكرانيا. وقال لافروف خلال زيارة للعاصمة الهندية نيودلهي وقبل انتقاله إلى إسلام آباد: «ليست هناك خطوات حثيثة من جانب زملائنا الفرنسيين والألمان لإعادة الجانب الأوكراني إلى رشده»، حسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية في تقرير من نيودلهي. ومعروف أن برلين وباريس تتفاوضان مع موسكو منذ سنوات لإيجاد حل سلمي للصراع الدائر في شرق أوكرانيا بين مؤيدي موسكو وحكومة كييف. وفي الوقت نفسه، انتقد لافروف ردود فعل الغرب ووصفها بأنها «مخيبة للآمال» فيما يتعلق بتقارير عن دخول للقوات ال
قال ألكسندر بانكين، نائب وزير الخارجية الروسي، الاثنين، إن التراجع في إمكانية التنبؤ بالسياسة الأميركية، يشكك في موثوقية وملاءمة استخدام الدولار في التعاملات التجارية المتبادلة. وأشار المسؤول الروسي إلى أن تقليص استخدام الدولار في التسويات المتبادلة في العمليات التجارية، كان رد فعل موضوعياً على الواقع الجيوسياسي الحالي، وفقاً لما أوردته قناة «روسيا اليوم».
بعد أعمال ترميم واسعة استمرت سنوات، أعادت سينما «خودوجيستفينيي»، أول دار سينمائية في موسكو، وإحدى أقدمها في العالم، فتح أبوابها أمام الجمهور، في التاسع من أبريل (نيسان). وقد بيّنت صور التُقطت خلال جولة للصحافيين هذه القاعة المعروفة لدى سكان موسكو، الواقعة في مبنى شهير في حي أربات التاريخي، بحلة جديدة بالكامل، حسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وجُددت بعض العناصر التاريخية، بينها النقوش الأساسية في الواجهة، فيما أُضيفت زخارف جديدة من الفن المعاصر أو نمط «آرت ديكو»، بإشراف من هيئة «ستريلكا» للهندسة في موسكو. هذه القاعة السينمائية التي فتحت أبوابها سنة 1909، كانت الأولى في موسكو، ومن بين الأوائل في ال
كشف دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أمس (الثلاثاء)، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يشاهد التلفزيون الألماني للحفاظ على معارفه باللغة الألمانية. وفي مقابلة مع صحيفة «أرغومينتي أي فاكتي» الأسبوعية، قال بيسكوف إن بوتين «يشاهد قنوات تلفزيونية ألمانية كما يشاهد قنوات تلفزيونية باللغة الإنجليزية أيضاً، وهذا درس قصير لكنه منتظم»، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
قالت وكالة تاس الروسية أمس (الاثنين) إن وزارة الصحة سجلت لقاح سبوتنيك-لايت وهو نسخة من اللقاح الروسي للوقاية من كوفيد-19 ولكن بجرعة واحدة. وكانت روسيا قد قالت الأسبوع الماضي إن التجارب السريرية للقاح السريع الذي وصفته بأنه حل مؤقت ممكن لمساعدة الدول التي تعاني من ارتفاع معدلات الإصابة على المضي قدما في التطعيم. وقالت موسكو إن لقاح «سبوتنيك» الروسي الذي يؤخذ على جرعتين سيظل هو اللقاح الرئيسي المستخدم في روسيا. من جهة أخرى، أعلن الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة، أمس، التوصل إلى اتفاق مع شركة صينية لإنتاج أكثر من 60 مليون جرعة من اللقاح الروسي المضاد لكورونا «سبوتنيك في».
أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسية إحباط هجوم إرهابي استهدف محطة لتوليد الكهرباء في إقليم كاليننغراد (أقصى غرب) وكشفت عن اعتقال شخص كان يخطط لتفجير قنبلة يدوية الصنع في المحطة. ووصفت الهيئة الأمنية المخطط بأنه «هجوم إرهابي» لكنها لم توضح تفاصيل عن طبيعة الهجوم وتاريخه وكيف تم إحباطه. ووفقاً للبيان الذي أصدرته الهيئة فإن المعتقل مواطن روسي، كان يخطط لتنفيذ الهجوم «لدواعي كراهية السلطات»، كما لفت البيان إلى أن المعتقل «نشط أيضاً في تجنيد سكان محليين للمشاركة في أنشطة إرهابية». وأكدت الهيئة أن عناصر الأمن عثروا في منزل المتهم على قنبلة يدوية الصنع وإرشادات بخصوص كيفية تصنيعها ومكونات لإنت
حذرت موسكو واشنطن أمس (الأربعاء) من «عدم اللعب بالنار» بعد فرض عقوبات على سبعة مسؤولين روس كبار رداً على قضية تسميم المعارض أليكسي نافالني التي نُسبت إلى الكرملين، معتبراً العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على مسؤولين روس، أنها «غير مقبولة على الإطلاق». وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، إن هذه العقوبات «تسيء بشكل كبير إلى العلاقات السيئة أساساً» بين روسيا والغربيين.
وصل المعارض الروسي أليكسي نافالني إلى منطقة تبعد 200 كيلومتر شرق موسكو؛ حيث سينقل لاحقاً إلى مؤسسة عقابية لتمضية عقوبة بالسجن سنتين ونصف السنة، تعدّ دوافعها سياسية، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ويواجه نافالني المعارض الرئيسي للكرملين إجراءات قضائية عدة منذ عودته إلى روسيا في يناير (كانون الثاني) بعد 5 أشهر في ألمانيا، تلقّى خلالها العلاج من تسميم، يتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالوقوف وراءه إلى جانب أجهزة الاستخبارات. وكان مصير أليكسي نافالني مجهولاً منذ نقله الخميس من سجن في موسكو؛ حيث زج به منذ توقيفه. ولم تعطِ إدارة السجون أي معلومات رسمية دقيقة حول مكان وجوده.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
