قمة العشرين
قمة العشرين
قال البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سيتوجه إلى مصر للمشاركة في قمة المناخ (كوب 27) في 11 نوفمبر (تشرين الثاني). وأضاف البيت الأبيض في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء أن بايدن سيزور بعد ذلك كمبوديا يومي 12 و13 نوفمبر (تشرين الثاني) للمشاركة في القمة السنوية بين الولايات المتحدة ودول الآسيان وقمة شرق آسيا. وقال إنه بعد ذلك سيزور بايدن إندونيسيا في الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر (تشرين الثاني) للمشاركة في قمة زعماء مجموعة العشرين.
كشف وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أمس الجمعة، عن أنه أوضح في اجتماع لمجموعة العشرين، أن المخاوف المتعلقة بجائحة «كوفيد-19» ومتغيراتها، إضافة إلى التوترات الجيوسياسية، قد زادت من اضطرابات سلاسل الإمداد، وأثرت على أمن الغذاء والطاقة. وأضاف الجدعان: «من هذا المنطلق، أشرت إلى ضرورة حماية سلاسل الإمداد من أي انقطاعات مستقبلية، مع دعم موقف الرئاسة الإندونيسية بأهمية استجابة مجموعة العشرين لتحديات أمن الطاقة والغذاء، وحماية الفئات الأكثر ضرراً». وكان وزير المالية السعودي، طالب، في وقت سابق، أعضاء مجموعة العشرين بأهمية دعم توزيع الأسمدة للمزارعين، وتعزيز التواصل بين المنتجين والمستخدمين. يأتي ذلك
عقد مسؤولو المالية في «مجموعة العشرين» اجتماعاً، الخميس، في واشنطن، في ظل وضع اقتصادي عالمي يعاني تبعات الغزو الروسي لأوكرانيا، فيما تثير مشاركة روسيا شكوكاً حول إمكانية التوصل إلى أية تسوية. وبحسب تسريبات عن أجندة الاجتماع، كان من المقرر أن يبحث وزراء المالية وحكام المصارف المركزية في الدول العشرين، خلال الاجتماع الذي عُقد من الساعة 9.30 إلى الساعة 13.30 بتوقيت واشنطن، من بين الموضوعات المطروحة عليهم إصلاح النظام الضريبي العالمي والقطاع المالي. وبعد عشاء عمل جمَعهم، مساء الأربعاء، ناقش المسؤولون الماليون، خلال هذا المنتدى الحكومي، مسائل مخصصات حقوق السحب الخاصة التي يصدرها صندوق النقد الدولي
أعلنت مجموعة دول العشرين (G20) تحت الرئاسة الإندونيسية هذا العام، عبر موقعها الرسمي، عن اعتماد انطلاقة قمة (R20) للمرة الأولى كفعالية رسمية رئيسية تسبِق القمة الرئاسية السنوية لزعماء مجموعة العشرين، واختارت هيئة «نهضة العلماء» -أكبر منظمة إسلامية في إندونيسيا- ويتبعها أكثر من 120 مليون شخص، الأمينَ العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى؛ ليشاركها في رئاسة أول قمة دينية ضمنَ أعمال مجموعة العشرين. كما تم الإعلان عن اختيار رابطة العالم الإسلامي للمشاركة في تأسيس واستضافة قمة الأديان لمجموعة العشرين R20.
دعت السعودية دول مجموعة العشرين إلى ضرورة الدفع بتوسيع التجارة الرقمية وتبنيها عالميا جنبا إلى جنب مع تسهيل حركة سلاسل القيمة العالمية مع دعم اندماج المنشآت الصغيرة والمتوسطة إضافة إلى تشجيع الجهود التي تسعى للاستفادة من اعتماد التقنيات الحديثة لدعم التصنيع الشامل والمستدام. وشارك وزير التجارة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتجارة الخارجية السعودية الدكتور ماجد بن عبد الله القصبي، والوفد المرافق له في الاجتماع الوزاري لمجموعة عمل التجارة والاستثمار والصناعة لدول مجموعة العشرين، الذي انتهى أول أمس في مدينة بالي الإندونيسية. وأكد القصبي أن الاجتماع هو استمرار للجهود الكبيرة المبذولة لمواجهة التح
أكد وزير التجارة السعودي، الدكتور ماجد القصبي، اليوم (الخميس)، أن «مجموعة العشرين» ناقشت الحلول المقترحة لمواجهة التحديات العالمية الحالية، خلال اجتماع وزاري في مدينة بالي الإندونيسية. وأضاف القصبي أنه جرى خلال اجتماع مجموعة عمل التجارة والاستثمار والصناعة بدول «العشرين»، التأكيد على أهمية دعم التجارة والاستثمار الدوليين لتحقيق تعافٍ اقتصادي شامل ومستدام.
أكد وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي، فيصل الإبراهيم، اليوم (الجمعة)، الأهمية التي توليها السعودية للتعاون الدولي والعمل وفق تصورات مشتركة بوصفهما سبيلاً أساسياً لتحقيق أهداف الأمم المتحدة الـ17 للتنمية المستدامة (SDGs). وقال الإبراهيم في ختام اجتماع وزراء التنمية لمجموعة العشرين في بيليتونغ الإندونيسية، إن وجهات النظر بين المشاركين «تقاطعت حول ضرورة تنشيط العمل المشترك والشامل لتنفيذ أجندة أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 في إطار الخطوات العملية والإجماع المتحقق بجهود رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين»، مبيناً أن الاجتماع «كان فرصة للتأكيد على النهج التشاركي في طرح إجراءات ملموسة لدعم اقتصادات ا
تشارك السعودية في اجتماع مجموعة العشرين الوزاري بشأن التنمية، لتعزيز التعاون الدولي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، الذي يُعقَد بجزيرة بيليتونغ الإندونيسية، يومي الخميس والجمعة، وذلك بوفد يرأسه وزير الاقتصاد والتخطيط، فيصل الإبراهيم. ويبحث الاجتماع سبل التنسيق وتعزيز التعاون للمضي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
أكدت الحكومة السعودية على أهمية دور الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة بدول «مجموعة العشرين»، في استدامة عمليات التعافي الاقتصادي ومواكبة الجهود المبذولة ضمن «المجموعة»، ومدى استجابة البلدان للأزمات الدولية وآلية التعاون في هذا الشأن. جاءت تلك التأكيدات من وفد السعودية المشارك في اجتماع رؤساء الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة في «دول مجموعة العشرين»، الذي عقد مؤخراً في إندونيسيا برئاسة الدكتور حسام العنقري، رئيس «الديوان العام للمحاسبة»، وبحضور رئيس الجمهورية الدكتور معروف أمين. وناقش الاجتماع عدداً من البنود والموضوعات المدرجة على جدول أعماله، أهمها التعاون وتبادل المعرفة،
تعذر أمس السبت التوصل إلى إجماع على كل القضايا المطروحة أمام كبار مسؤولي المال في دول مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، وانتهى اللقاء في إندونيسيا بدون صدور بيان مشترك، بعد يومين من النقاشات هيمنت عليها الحرب الأوكرانية. لكن توصل وزراء مالية المجموعة إلى ما وصفه أحدهم «بتوافق قوي» بشأن قضايا من بينها الأمن الغذائي العالمي في اجتماع استمر يومين في إندونيسيا لكن الانقسامات بينهم بشأن الحرب الروسية في أوكرانيا ظلت مستمرة.
اختتم كبار مسؤولي المال في دول مجموعة العشرين اليوم (السبت)، اجتماعهم في إندونيسيا من دون إصدار بيان مشترك، لتعذر التوصل إلى توافق حول طريقة التعامل مع ملف الغزو الروسي لأوكرانيا. وخلال الاجتماع الذي استمر يومين في جزيرة بالي، سعى المشاركون إلى إيجاد حلول لأزمتي الغذاء والطاقة الدوليتين كما تسارع التضخم. لكن الاجتماعات شهدت مواجهة جديدة بين الغربيين الذين يحمّلون الغزو الروسي لأوكرانيا مسؤوليات التأزم الاقتصادي العالمي، والروس الذين يحمّلون الغرب مسؤولية تدهور الاقتصاد العالمي من خلال العقوبات التي فرضها على موسكو. وكانت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين قد ندّدت أمس (الجمعة)، بالحرب الروسية
بدأ كبار مسؤولي قطاع المال في مجموعة العشرين اجتماعا في إندونيسيا تهيمن عليه تداعيات الحرب الأوكرانية على الاقتصاد العالمي في وقت يرتفع التضخم وتضعف آفاق النمو، ووسط تحذيرات الدولة المضيفة من أن فشل اللقاء في التوصل إلى توافق في الآراء قد يكون كارثيا على البلدان منخفضة الدخل مع ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة الذي تفاقم بسبب الحرب في أوكرانيا. وسيبحث المسؤولون في الحلول للتخفيف من وطأة التضخم وأزمتي الغذاء والطاقة على البلدان الأكثر هشاشة. كما ستجري مناقشة الإدماج المالي والإصلاح الضريبي العالمي.
بدأ كبار مسؤولي قطاع المال في مجموعة العشرين اجتماعاً في إندونيسيا تهيمن عليه تداعيات الحرب الأوكرانية على الاقتصاد العالمي في وقتٍ يرتفع التضخم وتضعف آفاق النمو، ووسط تحذيرات الدولة المضيفة من أن فشل اللقاء في التوصل إلى توافق في الآراء قد يكون كارثياً على البلدان منخفضة الدخل مع ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة الذي تفاقم بسبب الحرب في أوكرانيا. وسيبحث المسؤولون في الحلول للتخفيف من وطأة التضخم وأزمتي الغذاء والطاقة على البلدان الأكثر هشاشة. كما ستجري مناقشة الإدماج المالي والإصلاح الضريبي العالمي.
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، إنه لا يوجد بديل للدبلوماسية المباشرة في بداية اجتماع مع نظيره الصيني وانغ يي في منتجع جزيرة بالي بإندونيسيا. وأضاف بلينكن «في علاقة معقّدة ومهمّة مثل العلاقة بين الولايات المتحدة والصين، هناك أشياء كثيرة يجب مناقشتها»، مضيفاً «نتطلّع إلى حوار مثمر وبنّاء». بدوره، قال وانغ يي للصحافيين إن على البلدين الحفاظ على العلاقات الطبيعية وإعادة علاقتهما إلى مسارها الصحيح، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف أن «الصين والولايات المتّحدة بلدان كبيران، لذا من الضروري أن تحافظ الدولتان على تبادلات طبيعيّة» بينهما.
بدأ وزراء خارجيّة مجموعة العشرين، صباح اليوم (الجمعة)، اجتماعًا في بالي بمشاركة وزيري الخارجيّة الأميركي أنتوني بلينكن، والروسي سيرغي لافروف، اللذين لم يلتقيا منذ بدء الحرب في أوكرانيا. وسيكون الغزو الروسي لأوكرانيا وانعكاساته العالميّة على الاقتصاد والجغرافيا السياسيّة في صلب المناقشات، لكنّ البحث عن إجماع بين المجتمعين سيكون صعباً، ويُتوقّع أن تكون المناقشات متوتّرة بين الغربيّين وموسكو. ودعت ريتنو مارسودي، وزيرة خارجيّة إندونيسيا، الدولة المضيفة لمجموعة العشرين هذا العام، إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، وذلك بحضور لافروف. وقالت الوزيرة في افتتاح اجتماع وزراء خارجيّة المجموعة: «من مسؤوليّتنا إن
باشر وزراء خارجية مجموعة العشرين للدول الأكثر ثراء ونمواً محادثات ثنائية الخميس في منتجع بالي الإندونيسي، حيث يعقد الجمعة المنتدى الوزاري الموسع الذي يتوقع أن تهيمن عليه الحرب في أوكرانيا، علماً أن جدول الأعمال يركز على التعاون الدولي وأمن الغذاء والطاقة عالمياً.
التقى وزير الخارجية الصيني وانغ يي نظيره الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس، في بالي، عشية الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين لإجراء محادثات مخصصة إلى حدّ كبير للحرب في أوكرانيا. وأجرى الوزيران محادثات وتصافحا، بحسب الصور التي التقطت في الجزيرة الإندونيسية التي تستضيف ممثلين لأكبر 20 اقتصاداً في العالم لمناقشة القضايا العالمية الرئيسية، الجمعة. وأوضح بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية أن الوزيرين أكدا أهمية مجموعة العشرين وناقشا ما تصفه موسكو بـ«العملية العسكرية الخاصة» في أوكرانيا. وقالت الوزارة إنّ «الجانبين شددا على عدم قبول العقوبات الأحادية الجانب التي تم تبنّيها في تجاوزٍ للأمم المتحدة»، و
رهنت أوكرانيا قرار مشاركتها في قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل في إندونيسيا بوضعها العسكري في وقت قريب، وما إذا كانت روسيا ستحضر القمة أم لا. ونقلت وكالة إنترفاكس الأوكرانية للأنباء عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قوله من كييف يوم الأحد إن «مشاركتنا تعتمد على روسيا الاتحادية، وما إذا كانت ستحضر أم لا». وكان الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، الذي يستضيف القمة، قد وجه دعوة إلى زيلينسكي خلال زيارته إلى كييف الأسبوع الماضي في محاولة للتوسط بين موسكو وكييف. وقال زيلينسكي: «أبلغت الرئيس الإندونيسي إننا ممتنون للدعوة، لكنْ لدينا وضع أمني»، معرباً عن شكوكه في مشاركة
اتفق وزراء الصحة والمالية من الدول الأعضاء في «مجموعة العشرين» للاقتصادات الكبرى المتقدمة والصاعدة على إنشاء صندوق دائم للاستعداد لمواجهة الأوبئة مستقبلاً. وأقرّ الوزراء مع خبراء ومسؤولين رفيعي المستوى تفاصيل صندوق الوساطة المالية، الذي سيدار بشكل مشترك من البنك الدولي ومنظمة الصحة العالمية. وقالت وزيرة المالية الإندونيسية سري مولياني إندراواتي، في مؤتمر صحافي عُقد نهاية اجتماع وزراء «العشرين» في جاكرتا، أول من أمس (الثلاثاء): «تم وضع اللمسات الأخيرة لإنشاء الصندوق المالي الوسيط.
شدد وزير المالية السعودي محمد الجدعان أمس، على أهمية التعاون الدولي لدعم الانتعاش الاقتصادي العالمي والوقاية من التداعيات السلبية في ظل الظروف الراهنة.
قالت مصادر حكومية ألمانية يوم الثلاثاء إن وزراء مالية دول مجموعة العشرين لن يصدروا بيانا مشتركا في اجتماعهم المقبل في واشنطن بسبب التوتر بشأن الحرب في أوكرانيا. ومن المرجح أن روسيا، وهي عضوة في مجموعة العشرين، سترسل ممثلين إلى العاصمة الأميركية لحضور الاجتماع المقرر عقده اليوم الأربعاء.
انتخبت الأكاديمية الدولية لمكافحة الفساد «IACA» السعودية لتكون عضواً فاعلاً في مجلس الأمناء لمدة ثلاث سنوات، وذلك بعد انضمام الرياض إلى عضويتها لتصبح أحد مؤسسي المنظمة الدولية. ويأتي هذا الانتخاب بعد الجهود المحلية والدولية البارزة التي بذلتها السعودية في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتعاونها البناء مع الهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة، وكان آخرها مبادرة الرياض (GlobE) التي أعلنت عنها خلال رئاستها لدول مجموعة العشرين عام 2020 تماشياً مع «رؤية المملكة 2030»، واتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وحظيت بدعم المجتمع الدولي. كانت السعودية قد صادقَت عام 2013 على اتفاقية الأكاديم
أعربت بكين مجددا عن رفضها لاستبعاد روسيا من مجموعة العشرين لكبرى الاقتصادات العالمية، المتقدمة والناشئة، ردا على دعوات أطلقتها دول غربية عقب غزو موسكو لأوكرانيا. وقال وزير الخارجية الصيني وانغ يي خلال محادثات مع نظيره الإندونيسي ريتنو مارسودي، إنه لا ينبغي «تسييس» اجتماع المجموعة الذي تستضيفه جزيرة بالي الإندونيسية في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، والمقرر أن يركز على الشؤون الاقتصادية.
حذّر الرئيس الإندونيسي أمام اجتماع لمسؤولين ماليين في دول مجموعة العشرين أمس (الخميس)، من أن الأزمة في أوكرانيا تمثل تهديداً للتعافي الاقتصادي في مرحلة ما بعد وباء كوفيد. وتعقد مجموعة العشرين التي تضم أكبر اقتصادات العالم خصوصاً الولايات المتحدة والصين وبعض الدول الأوروبية، محادثات حضورياً وعبر الإنترنت في العاصمة الإندونيسية جاكرتا. وحذر الرئيس جوكو ويدودو في افتتاح أعمال الاجتماع الذي يستمر يومين، من المخاطر المحدقة بالتعافي الاقتصادي الهش، من جراء الأزمة في أوكرانيا حيث تتزايد المخاوف من غزو روسي. وقال ويدودو الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للمجموعة: «هذا ليس وقت الخصومات وإثارة توترات جدي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة