غزة
غزة
شن الجيش الإسرائيلي ضربات على مواقع في قطاع غزة، اليوم السبت، بعد إطلاق صاروخ من القطاع الفلسطيني الخاضع لسيطرة حركة «حماس» على الدولة العبرية، بحسب بيان للجيش الإسرائيلي. وقال البيان الذي نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «أطلقت حركة حماس صاروخاً من قطاع غزة باتجاه المواطنين الإسرائيليين في جنوب إسرائيل» قبيل فجر (السبت)، موضحاً أن «الدرع المضادة للصواريخ اعترضته». ورداً على ذلك، شن الجيش عدداً من الضربات على مواقع لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في القطاع المحاصر منذ أكثر من 15 عاماً. وذكر الجيش الإسرائيلي في بيانه أن «طائرات استهدفت موقعاً لتصنيع الأسلحة تابعاً لحماس وثلاثة مواقع عسكرية لحماس».
شن الجيش الإسرائيلي ضربات على مواقع في غزة اليوم (السبت) بعد إطلاق صاروخ من القطاع الفلسطيني الخاضع لسيطرة حركة «حماس»، بحسب بيان للجيش الإسرائيلي. وجاء في البيان أن «حركة حماس أطلقت صاروخاً من قطاع غزة باتجاه المواطنين الإسرائيليين في جنوب إسرائيل» قبيل فجر اليوم، موضحا أن «الدرع المضادة للصواريخ اعترضته»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
رفعت إسرائيل حصة العمال الفلسطينيين من قطاع غزة، بعد يوم واحد على رفع حصة عمال الضفة الغربية. وصادق وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، أمس (الخميس)، على زيادة عدد تصاريح العمل الممنوحة لعمال القطاع، بواقع 2000 تصريح إضافي، ما يرفع العدد الإجمالي إلى 14 ألفاً.
أفادت مصادر فلسطينية وإسرائيلية، أن إسرائيل اعتقلت اليوم (السبت)، أربعة صيادين فلسطينيين قبالة ساحل غزة على البحر المتوسط. وقال الجيش الإسرائيلي إنه ألقى القبض على أربعة مشتبه بهم بعد أن انحرف قاربان فلسطينيان عن منطقة الصيد المحددة في شمال قطاع غزة، فيما عدّه «انتهاكا للقيود الأمنية». وأضاف أن «البحرية أطلقت النار على القاربين عندما لم يستجيبا لتعليمات بالتوقف». من جهته، أشار نقيب الصيادين في قطاع غزة، نزار عياش، لـ«رويترز» إلى أن «ثلاث هجمات إسرائيلية على الأقل استهدفت صيادي الأسماك في غزة اليوم وكلها داخل منطقة الصيد المسموح بها». وأكد أنه في إحدى هذه الهجمات، أطلقت القوات الإسرائيلية الرصا
أعلنت إسرائيل، اليوم الإثنين، أنها ستسمح مجددا لفلسطينيي قطاع غزة بالعمل في أراضيها اعتبارا من الثلاثاء بعد توقف إطلاق الصواريخ من هذه المنطقة الفلسطينية. وأُغلق معبر إيريز أو بيت حانون، وهو الوحيد لتنقل الأفراد بين قطاع غزة والأراضي الاسرائيلية، أمس الأحد ردا على إطلاق صواريخ من غزة باتجاه اسرائيل على خلفية توتر شديد. وقالت «وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق» (كوغات) إنه «بعد تقييم للوضع الأمني تقرر هذا المساء (الاثنين) استئناف دخول العمال والتجار من غزة إلى إسرائيل عن طريق معبر إيريز اعتبارا من يوم الثلاثاء».
استبدلت إسرائيل ردوداً اقتصادية على إطلاق صواريخ متفرقة من قطاع غزة، بالرد العسكري، في محاولة لإحراج حركة «حماس» الحاكمة ومطلقي الصواريخ، وتأليب الرأي العام في القطاع ضدهم. وأعلنت السلطات الإسرائيلية، أمس، إغلاق معبر بيت حانون (إيرز)، بدءاً من اليوم (الأحد)، أمام العمال والتجار، وقالت إن إعادة فتحه سيتقرر وفق تقييم الأوضاع الأمنية.
أطلق فلسطينيون في قطاع غزة، مساء اليوم الجمعة، صاروخيَن باتجاه إسرائيل، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي، بعد يوم من الصدامات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين فلسطينيين في باحة المسجد الأقصى في القدس. وكتب الجيش الإسرائيلي على «تويتر» أن «صاروخاً سقط في حقل مفتوح بالقرب من السياج الحدودي مع شمال غزة...
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ صاروخا أُطلق مساء الأربعاء باتجاه إسرائيل من قطاع غزة المحاصر والذي تسيطر عليه حركة «حماس». وقال الجيش في بيان مقتضب إنّ «صاروخا أطلق من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية».
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية في وقت مبكر من اليوم (الثلاثاء)، على قطاع غزة بعد إطلاق صاروخ من القطاع باتجاه إسرائيل، وفق ما أفاد شهود عيان وحركة «حماس». واستهدفت الغارات الإسرائيلية موقعاً أمنياً في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، في حين أعلنت «كتائب عز الدين القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس»، أن دفاعاتها الجوية تصدت للطائرات الإسرائيلية. وقالت في بيان صحافي إن «دفاعاتها الجوية تصدت في تمام الساعة 01:35 من فجر اليوم للطيران الحربي المعادي في سماء قطاع غزة بصواريخ أرض - جو». من جانبه، عدّ المتحدث باسم الحركة في غزة حازم قاسم، في بيان صحافي، القصف الإسرائيلي «لبعض المواقع الفارغة، محاولة
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ منظومة القبة الحديدية المضادّة للصواريخ اعترضت صاروخاً أُطلق مساء اليوم الإثنين من قطاع غزة باتّجاه الدولة العبرية. وقال الجيش في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إنّ «صفارات إنذار دوّت في المنطقة القريبة من قطاع غزة. لقد أُطلق صاروخ من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية اعترضته منظومة القبة الحديدية الدفاعية».
منذ التوسط في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، أرسلت مصر أطقم العمل لإزالة الأنقاض، ووعدت ببناء مجمعات سكنية جديدة واسعة. وانتشرت في الأراضي الفلسطينية الأعلام المصرية واللوحات الإعلانية التي تشيد بالرئيس عبد الفتاح السيسي. إنها نظرة جديدة للمصريين، الذين قضوا سنوات من العمل بهدوء لتشجيع محادثات الهدنة بين إسرائيل وحماس، والمصالحة بين الفصائل الفلسطينية المتنافسة. وبحسب تقرير أسوشيتد برس، قد يساعد هذا التحول في منع، أو على الأقل تأخير، جولة أخرى من العنف. ويمكن لمصر من خلال تقديم نفسها كصانعة للسلام في الشرق الأوسط.
جددت مصر التزامها دعم جهود إعادة إعمار قطاع غزة، وشدد السفير أسامة عبد الخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، أمام اللجنة الأممية المعنية بـ«ممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف»، على أن بلاده ستواصل جهود إعادة إعمار القطاع بقيمة 500 مليون دولار، من خلال مشروعات بدأت الشركات المصرية في تنفيذها، وهي المبادرة التي أعلن عنها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وشدد عبد الخالق على «أهمية دور اللجنة في المرحلة الحالية من عملية السلام، للتأكيد على ثوابت القضية الفلسطينية تحقيقاً للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني، بإقامة دولته المستقلة على خطوط 4 يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس الشرق
لم يتمكن خضر النجار من مغادرة قطاع غزة منذ عودته إلى الأراضي الفلسطينية قبل 25 عاماً، ولا حتى طلب العلاج الطبي لمرض ألم به في العمود الفقري، أو إلقاء نظرة الوداع على والدته التي توفيت في الأردن، العام الماضي. أما السبب، فهو رفض إسرائيل السماح للسلطة الفلسطينية بإصدار بطاقة هوية وطنية له. وجعل ذلك من المستحيل عليه المغادرة، حتى قبل أن تفرض إسرائيل ومصر حصاراً عقابياً ضد القطاع عندما سيطرت حركة حماس المسلحة عليه عام 2007.
في الوقت الذي يعاني فيه أهالي قطاع غزة من نقص شديد في المياه وانهيار البنية التحتية للمجاري في الحرب الأخيرة، شكى أهالي القطاع أمس، من تأخير متعمد في إدخال قطع الغيار لأجهزة تكرير المجاري، مما يمنع إنقاذ ما يمكن إنقاذه ويهدد بتفاقم أزمة صحية أخطر من كورونا. وقد شكى رؤساء البلديات الساحلية ومسؤولو مصلحة المياه في القطاع، من قيام إسرائيل بتأخير دخول مئات قطع الغيار التي تحتاجها مصلحة المياه والبلديات، لتأمين عمل أجهزتها المستخدمة في إدارة شؤون المياه والمجاري.
قال الجيش الإسرائيلي إن مسلحين فلسطينيين في قطاع غزة أطلقوا صاروخين صوب منطقة البحر المتوسط اليوم (السبت)، انفجرا قبالة ساحل تل أبيب. وقال المتحدث العسكري أفيخاي أدرعي على «تويتر»: «في وقت سابق هذا الصباح، تم رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة نحو البحر الأبيض المتوسط سقطا قبالة سواحل منطقة تل أبيب الكبرى. وفقاً للسياسة المتبعة لم يتم تفعيل إنذارات أو أعمال اعتراض». وقالت الشرطة إن الحادث لم يتسبب في سقوط ضحايا أو حدوث أضرار. ولم تعلن أي جماعة في غزة حتى الآن مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين. ويخيم الهدوء على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة إلى حد كبير منذ حرب استمرت 11 يوماً في مايو (أيار).
قال مسؤول حكومي في قطاع غزة، إنه من المقرر الإعلان اليوم عن بدء المرحلة الثانية من المشاريع التي تشرف عليها مصر لإعادة إعمار قطاع غزة عقب الهجوم الإسرائيلي الأخير في مايو (أيار) الماضي. وقال وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان في غزة، ناجي سرحان، إن إعلان بدء المرحلة الثانية من إعادة الإعمار سيتم بالتزامن مع وصول وفد هندسي مصري. وأوضح سرحان أن وصول الوفد الهندسي المصري، يستهدف تدشين إنشاء ثلاثة مجمعات سكنية في قطاع غزة سبق أن أعلنت عنها القاهرة، وهي: «المدرسة الأميركية شمال غزة، ومنطقة المحاربين القدامى في الكرامة، والزهراء في الوسطى»، ويزيد عدد مساكنها على 3 آلاف وحدة سكنية. وهذا ليس أول وفد م
بدأ وفد دبلوماسي أوروبي كبير زيارة إلى قطاع غزة، أمس، تستمر حتى اليوم (الخميس)، وتستهدف لقاء مسؤولين فلسطينيين والاطلاع على الأوضاع الإنسانية في القطاع وتفقد مشاريع. وقال مسؤول الإعلام في مكتب الاتحاد الأوروبي، شادي عثمان «هذه أكبر زيارة لممثلي الاتحاد الأوروبي كسفراء مجتمعين إلى قطاع غزة». وأضاف «الهدف من هذه الزيارة متابعة التطورات بشكل مباشر في غزة، وإرسال رسالة سياسية تتعلق بضرورة رفع الحصار وإنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة بشكل يمكّن الحكومة الفلسطينية من القيام بدورها بشكل كامل في القطاع».
قال مسؤولون فلسطينيون إن السفير القطري محمد العمادي، الذي يرأس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، يعمل على إخراج الاتفاق مع مصر وإسرائيل حول رواتب موظفي حكومة «حماس» في قطاع غزة إلى حيز التنفيذ بعدما أصبح الاتفاق جاهزاً. ويزور العمادي قطاع غزة من أجل لقاء مسؤولي «حماس» ومسؤولين إسرائيليين لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق.
أظهر أول منخفض جوي ماطر هذا العام هشاشة البنية التحتية في قطاع غزة، إذ سلّط الضوء على مدى تهالكها بفعل الحصار الطويل أو الدمار الذي لحق بها جراء الحروب المتتالية. وبعد موجتين من الأمطار المتوسطة، غرقت شوارع رئيسية وفرعية في القطاع بالمياه، وأغلقت بشكل كامل أمام حركة السيارات والمارة، ما تسبب في فوضى كبيرة. ودعا علي الحايك رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين، السبت، المانحين لضرورة توجيه أموالهم بشكل عاجل لإعمار البنى التحتية في قطاع غزة.
بالتوازي مع المفاوضات مع حركة حماس بوساطة مصرية، للتوصل إلى اتفاق تهدئة طويل المدى وصفقة تبادل أسرى، كشفت مصادر أمنية في تل أبيب، أمس الاثنين، أن «الشاباك» (جهاز المخابرات العامة في إسرائيل)، باشر في إعداد شبكة مراقبة حديثة تمهيداً لمضاعفة عدد العمال الفلسطينيين الذين يخرجون من قطاع غزة للعمل في إسرائيل. وقالت المصادر، إن الاتفاق الذي سينفذ بشكل تدريجي، مرحلة تلو أخرى، سيضع مسألة إنعاش الاقتصاد الفلسطيني في رأس سلم الاهتمام. ولذلك، أخذت إسرائيل على عاتقها إدخال عشرة آلاف عامل، إلا أن حماس تطلب مضاعفة هذا العدد إلى 30 ألفاً.
أعلنت «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية اليوم الخميس حالة النفير العام في صفوف مقاتليها. وأكدت، وفقاً لما نقلته وكالة «معاً» الفلسطينية، أنها على جهوزية كاملة ورهن الإشارة. وقالت السرايا: «تلقينا في سرايا القدس تصريحاً للأمين العام القائد زياد النخالة حول ما يتعرض له الأسرى في سجون الاحتلال بمسؤولية عالية، وعليه نعلن النفير العام». وكان الأمين العام للجهاد هدد بالدخول في حرب دون أي اعتبارات، دفاعاً عن المعتقلين الذين يتعرضون للتنكيل في السجون الإسرائيلية وبدأوا إضراباً عن الطعام أمس.
استهدفت قوات إسرائيلية اليوم الأربعاء بالرصاص وقنابل الصوت مراكب لصيادين قبالة بحر مدينة غزة، ومزارعين شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن زوارق حربية إسرائيلية أطلقت الرصاص وفتحت خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين، وهي على بعد نحو ستة أميال قبالة بحر منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة، ما أدى إلى تضرر مركب صيد على الأقل، ومغادرة الصيادين إلى الشاطئ. كما استهدفت القوات مزارعين وهم في أراضيهم شرق بلدة خزاعة شرق خان يونس، وأرغمتهم على تركها، ومغادرة المكان، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. ولم يصدر بعد أي تعليق من الجانب الإسرائيلي.
اعترف مسؤول كبير في الجيش الإسرائيلي بأن قواته تستخدم طائرات انتحارية في عمليات داخل قطاع غزة خلال الآونة الأخيرة، وتحديداً منذ الحرب الأخيرة التي تسميها إسرائيل «عملية حارس الأسوار»، التي جرت في شهر مايو (أيار) الماضي. وكان الجنرال، الذي طلب عدم ذكر اسمه، يتحدث ضمن تقرير عن تلك الحرب في «القناة 13» للتلفزيون الإسرائيلي.
دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، حركة حماس، إلى السماح بإجراء الانتخابات البلدية في قطاع غزة، لكن رد الحركة كان بأن «الانتخابات لا تتجزأ». وقال أشتية في مستهل جلسة الحكومة الفلسطينية، أمس: «أدعو حركة حمـاس للسماح بإجراء الانتخابات البلدية في قطاع غزة في الحادي عشر من ديسمبر (كانون الأول) المقبل، بمرحلتها الأولى، على أن تتم المرحلة الثانية قبل نهاية الربع الأول من العام القادم». وجاءت دعوة أشتية لحماس، بعد أيام من إصدار حكومته قراراً يقضي بإجراء انتخابات الهيئات المحلية على مرحلتين، الأولى في 11 ديسمبر المقبل، في المناطق المصنفة «ج» في الضفة الغربية، والمرحلة الثانية في الربع الأول من عام
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة