سرطان
سرطان
أحدث الإعلان عن دواء يعالج نوعاً معيناً من السرطان بنسبة شفاء تصل إلى مائة في المائة، ضجة امتزج فيها العلم مع المبالغات، حتى كاد البعض يظن أن هذا الدواء المسمى «دوستارليماب»، هو منقذ البشرية من هذا الداء اللعين، وهو ما تنفيه أندريا سيرسيك، المدير المشارك بمركز «ميموريال سلون كيترينج» للسرطان بنيويورك، ورئيس الفريق البحثي الذي عمل على تجارب استخدام الدواء، التي أكدت لـ«الشرق الأوسط»، أنه «دواء من ضمن الأدوية المناعية المعتمدة أخيراً لعلاج نوع محدد من السرطانات». وتقول سيرسيك، إنه توجد العديد من العلاجات المناعية، بما ذلك «دوستارليماب»، التي تم اعتمادها والموافقة عليها لعلاج السرطانات المتقدمة (
قال رئيس بنما لاورينتينو كورتيزو أمس (الاثنين) إنه أصيب باضطراب نادر في الدم يعرف باسم متلازمة خلل التنسج النقوي، وإنه سيسعى للحصول على رأي طبي ثانٍ، وفقاً لوكالة «رويترز». وبحسب الجمعية الأميركية للسرطان، تعتبر متلازمة خلل التنسج النقوي نوعا من الأورام السرطانية التي تؤثر على قدرة الجسم على إنتاج خلايا دم صحية في نخاع العظام. وقال كورتيزو في بيان إن حالته «متوسطة الخطورة»، وإنه «بخير ويتمتع بمعنويات جيدة»، كما سيواصل واجباته اليومية كرئيس. وأضاف أنه تلقى التشخيص في 16 من يونيو (حزيران) بعد أن أظهر فحص روتيني للدم في مايو (أيار) انخفاضاً في مستوى الهيموغلوبين وعدد خلايا الدم البيضاء، وبعد ذلك
نجح العلماء في تطوير علاج ثوري للسرطان يضيء ويقضي على الخلايا السرطانية، في اختراق قد يمكن الجراحين من استهداف المرض بشكل أكثر فاعلية والقضاء عليه، وفقاً لصحيفة «الغارديان». انضم فريق أوروبي من المهندسين والفيزيائيين وجراحي الأعصاب وعلماء الأحياء والمناعة من المملكة المتحدة وبولندا والسويد لتصميم الشكل الجديد من العلاج المناعي الضوئي. يعتقد الخبراء أنه من المقرر أن يصبح خامس علاج رئيسي للسرطان في العالم بعد الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي والعلاج المناعي. يجبر العلاج المفعل بالضوء الخلايا السرطانية على التوهج في الظلام، مما يساعد الجراحين على إزالة المزيد من الأورام مقارنة بالتقنيات
تستهدف معظم أدوية سرطان الجلد تنشيط الجهاز المناعي عن طريق تحفيز الخلايا التائية، لمهاجمة الأورام، لكن عندما يتم تنشيط الخلايا التائية لفترة طويلة جدا، يمكن أن تتآكل وتتوقف عن العمل. وتوصلت دراسة جديدة قادها علماء كلية الطب بجامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية، إلى أن نوعاً آخر من الخلايا المناعية، وهو الخلايا القاتلة الطبيعية، يمكن تسخيرها لتعويض الركود عندما تتوقف الخلايا التائية عن العمل. وحدد الفريق استراتيجية دوائية فريدة من نوعها لتنشيط هذه الخلايا في حيوانات التجارب، ولا يزال من الضروري إثبات فعاليتها في البشر. وبدأت الدراسة من حقيقة معروفة، وهي أن فئة من البروتينات تعرف باسم «p53» أو «حارس
حذرت دراسة جديدة من أن تناول الكربوهيدرات يمكن أن يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 20 في المائة. وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد قام فريق الدراسة بالبحث في تأثير استهلاك الأطعمة النباتية الصحية، مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والمكسرات والبقوليات، واستهلاك الكربوهيدرات «غير الصحية»، الأرز الأبيض والدقيق والخبز، على أكثر من 65 ألف امرأة تخطين سن اليأس. وتم تعقب المشاركات لأكثر من عقدين من الزمن، ومتابعة النظام الغذائي الخاص بهن باستمرار. وخلال فترة الدراسة، تم تشخيص 3968 امرأة بسرطان الثدي. ووجد الباحثون، التابعون لجامعة باريس ساكلاي، أن النساء اللواتي تناولن الحبوب الكاملة والفو
كثيراً ما تجري الإشادة بالأسماك باعتبارها طعاماً خارقاً، وهي تحمل فوائد صحية واضحة، على رأسها أنها تمد الجسم بالأحماض الدهنية والفيتامينات الحيوية، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع ذلك، ربما يكون الإفراط في تناول الأسماك أمراً سيئاً، طبقاً لما كشفته دراسة حديثة، ذلك أنها خلصت إلى أن تناول حصتين من الأسماك أسبوعياً ـ مثلما توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالمملكة المتحدة ـ ارتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. في إطار الدراسة الجديدة، وجد خبراء من جامعة براون أن الأشخاص الذين كان مدخولهم اليومي المعتاد من الأسماك 42.8 غرام (ما يعادل نحو 300 غرام في الأسبوع) معرضون لخطر الإصابة بسرطان ال
دخل جميع المرضى الـ12 المشاركين في دراسة أميركية حالة الشفاء بعد تناول عقار «دوستارليماب» على امتداد ستة أشهر، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وعلى ما يبدو، فإن هذا العقار التجريبي لمرض السرطان نجح في شفاء كل مريض شارك في التجربة السريرية الصغيرة التي جرت داخل الولايات المتحدة. وقد دخل جميع المرضى الـ12. الذين جرى تشخيصهم بالإصابة بسرطان المستقيم، في حالة تعافي بعد تناول دوستارليماب على مدار ستة شهور، تبعاً لما ذكرته دراسة نشرت في دورية «نيوإنغلاند» الطبية. في هذا الصدد، قال د.
يبدو أن عقاراً تجريبياً للسرطان تمكن من علاج كل مريض في تجربة سريرية صغيرة أُجريت في الولايات المتحدة؛ حيث أظهرت دراسة نُشرت في مجلة «نيو إنغلاند» الطبية، أن المرضى الـ12 الذين تم تشخيصهم جميعاً بسرطان المستقيم، دخلوا في فترة تعافٍ بعد تناول عقار «دوستارليماب» على مدى 6 أشهر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال الدكتور لويس دياز، أحد المؤلفين الرئيسيين للبحث، وطبيب الأورام في مركز «ميموريال سلون كيترينغ» للسرطان في نيويورك، لصحيفة «نيويورك تايمز»: «هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر في تاريخ السرطان». المرضى لم يعانوا أيضاً من أي آثار جانبية كبيرة خلال فترة العلاج، على الرغم من أنه يعتقد أ
توصلت دراسة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تساعد في التغلب على السرطان، حيث تزيد من فاعلية الأدوية المضادة له، وترفع من معدلات البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة به. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد وجد الباحثون أيضاً أن البروتينات التي يطلقها الجسم أثناء ممارسة الرياضة تهاجم الخلايا السرطانية. وبعد إثبات نظريتهم على الفئران، قام فريق الدراسة التابع لكلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، بإجراء تجربة بشرية على 75 مريضاً بسرطان البنكرياس، تم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى طُلب منها القيام بتمارين رياضية لساعتين ونصف الساعة أسبوعياً، لمدة 6 أسابيع، قبل الخضوع لعملية جراحية لإزالة الأورام،
طور فريق من الباحثين في الولايات المتحدة منظومة للذكاء الصناعي يمكنها التعرف على العقيدات الرئوية المسرطنة التي تظهر في صور الأشعة المقطعية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويذكر أن العقيدات الرئوية هي تكتلات صغيرة من الأنسجة تتكون داخل الرئة وتظهر في شكل بقع صغيرة في صور الأشعة المقطعية.
طورت مجموعة من العلماء اختباراً للعاب يمكن أن يتنبأ بإصابة النساء بسرطان الثدي قبل حدوثها بـ10 سنوات. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد تمت تجربة الاختبار الجديد على ما يقرب من 2500 امرأة، تمت متابعتهن لمدة 10 سنوات في المتوسط.
توصلت دراسة جديدة إلى أن العقم لدى الرجال يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بمقدار الضعف مقارنة بأولئك الذين ليس لديهم أي مشاكل في الخصوبة. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أجريت الدراسة بواسطة خبراء في معهد أبحاث السرطان بلندن (ICR)، وشملت حوالي 2000 رجل بريطاني تم تشخيصهم بسرطان الثدي على مدى آل 12 عاماً الماضية. وسئل المشاركين عما إذا كان لديهم أطفال، أو ما إذا كانوا هم أو زوجاتهم قد عانوا من مشاكل في الحمل، أو إذا كانوا قد زأروا طبيباً لأسباب تتعلق بالخصوبة. وبعد ذلك، قارن الباحثون بشكل مباشر خصوبة المشاركين بـ1597 رجلاً ليس لديهم تاريخ للإصابة بالمرض. ووجد الفريق أن مشاكل الخصو
يتعامل العلماء مع مقذوفات مجهرية من قصدير البريليوم الموجهة مغناطيسياً والمحقونة في دماء المرضى لاستهداف أورام الثدي والبروستاتا والأورام المختلفة، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وتؤسس هذه المهمة - التي يقودها الباحثون في جامعة شيفيلد - لحقلين ناجحين ومترابطين في المجالات الطبية. ويتضمن النوع الأصلي الفيروسات التي تصيب الأورام تحديداً. ويركز الثاني على البكتيريا المترابطة غير المصنفة الصانعة للمغناطيس المستخدم في محاكاة المجال المغناطيسي للأرض. وتقول الدكتورة مونيتا موثانا، واحدة من قادة المشروع: «إن جوهر هذا الهجوم واضح وصريح، نحن نستخدم عقاقير تحتوي على جرثومة الزرنيخ.
توصلت دراسة جديدة إلى أن بدانة الرجال قد تزيد بشكل ملحوظ من خطر وفاتهم جراء الإصابة بسرطان البروستاتا. وفي حين تم ربط السمنة بالإصابة بـ13 نوعاً من السرطانات الأخرى - بما في ذلك سرطان المعدة والكبد والبنكرياس والكلى - إلا أن العلماء القائمين على الدراسة الجديدة قرروا استكشاف العلاقة بين الوزن وسرطان البروستاتا، وفقاً لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية. ونظر الباحثون في بيانات 218 ألف رجل مسجلين في دراسة واسعة بالمملكة المتحدة تسمى «بيو بانك»، بما في ذلك مؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر. ومؤشر كتلة الجسم هو ناتج قسمة وزن الشخص بالكيلوغرام على مربع الطول بالمتر.
اكتشف فريق دولي من الباحثين، تحول أحد الإنزيمات المهمة في الجسم، من أداء مهمة مفيدة، وهي المساعدة في إزالة الخلايا غير المرغوب فيها، إلى حارس شرير يحمي الخلايا السرطانية من العلاج الإشعاعي، وتم الإعلان عن هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «ساينس». وعكس الفريق الدولي بقيادة باحثين من مركز ابتكار وأبحاث التكنولوجيا الحيوية بجامعة كوبنهاغن بالدنمارك، تفاصيل الاكتشاف في الصورة المصاحبة لبيانهم الصحافي عن الدراسة المنشور أول من أمس على موقع «ساينس إكس نيتورك»، حيث توضح الصورة كيفية نجاح الخلايا السرطانية في تحويل إنزيم «عامل تجزئة الحمض النووي»، والمعروف اختصاراً باسم «CAD»، من بروتين مفيد يكسر
اكتشف العلماء بكتيريا مرتبطة بسرطان البروستاتا العدواني، وصفت بأنها ثورة محتملة للعلاج والوقاية من أكثر أشكال المرض فتكاً، وفقاً لصحيفة «الغارديان». أجرى باحثون بقيادة جامعة إيست أنجليا البريطانية تحليلات جينية معقدة على البول وأنسجة البروستاتا لأكثر من 600 رجل (بعضهم مصابون بسرطان البروستاتا وآخرون أصحاء)، ووجدوا خمسة أنواع من البكتيريا مرتبطة بالتطور السريع للمرض. لا تثبت الدراسة أن البكتيريا تسبب سرطان البروستاتا أو تؤدي إلى تفاقمه، ولكن إذا أكد العمل الجاري الآن دورها، يمكن للباحثين تطوير اختبارات لتحديد الرجال الأكثر عرضة للخطر وربما العثور على مضادات حيوية لمنع السرطان من قتل الآلاف كل ع
أُدخِلَ أسطورة كرة القدم البرازيلية بيليه يوم الاثنين إلى المستشفى مجدداً في إطار عملية علاجه من سرطان القولون وفق ما أفاد المركز الطبي في ساو باولو، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد مستشفى ألبرت أينشتاين في بيان أمس (الثلاثاء) بأن الحالة السريرية لإدسون أرانتس دو ناسيمنتو، وهو الاسم الكامل لبيليه، «جيدة ومستقرة، ومن المقرر أن يخرج من المستشفى في الأيام القليلة المقبلة». وخضع بيليه (81 عاماً) في الرابع من سبتمبر (أيلول) الماضي لعملية جراحية في المستشفى نفسه لإزالة ورم القولون المكتشف خلال الفحوصات الروتينية.
كشفت مجموعة من الباحثين أن التقنية المستخدمة في بعض لقاحات كورونا لا تعالج الفيروس فقط بل يمكنها أيضاً مكافحة السرطان. وبحسب شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد اكتشف باحثون بجامعة ديوك إمكانية استخدام تقنية الحمض النووي الريبي المرسال، أو mRNA، المستخدمة في لقاحات «كورونا» لمكافحة نوع من سرطان الثدي يفرط في إنتاج بروتين يسمى HER2. ويستخدم لقاحا «فايزر» و«موديرنا» المضادان لكورونا تقنية «mRNA»، وهي مادة وراثية تحفز الجسم على إنتاج البروتين الموجود على سطح فيروس كورونا، وفور إنتاج ذلك البروتين سوف يعتقد الجهاز المناعي بوجود الفيروس داخل الجسم، فيبدأ في إنتاج الأجسام المضادة كما لو كان الشخص قد أصاب
فتحت السلطات الأميركية تحقيقاً بعد أن ظهر أن أكثر من 100 شخص التحقوا بمدرسة ثانوية في نيوجيرسي أصيبوا بنوع «نادر» من سرطان الدماغ، بعد سنوات من تخرجهم أو عملهم هناك، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». تم الكشف عن ذلك من قبل طالب سابق في مدرسة كولونيا الثانوية في وودبريدج، نيوجيرسي بعد أن عانى آل لوبيانو، البالغ من العمر الآن 50 عاماً، من ورم دماغي يُفترض أنه «نادر» منذ حوالي 20 عاماً. لم يفكر في الأمر بالبداية حتى تم تشخيص زوجته بنفس شكل الورم الأرومي الدبقي، وتبعتها أخته التي أصيبت أيضاً بورم عدواني، وتوفيت في النهاية الشهر الماضي. ووفقاً للجمعية الأميركية لجراحي الأعصاب، فعادة يكون الورم الأرومي الدبق
أحيانا ما تنتهي «قبلة الحياة» المستخدمة في حالات الطوارئ بإنقاذ المرضى، ولكن هناك نوع آخر من القبلات، يكون مقدمة لتحول الخلايا المناعية من الحالة النشطة إلى النوم العميق. اكتشف باحثون في جامعة أوتاوا الكندية خلال دراسة نشرت أول من أمس، بدورية «ساينس أدفانسيس»، ما وصفوه بأنه «نوع من القبلات بين الخلايا» يسمى «المشبك المناعي»، والذي يلعب دوراً رئيسيا في المعركة بين خلايا سرطان الدم والجهاز المناعي، والتي تنتهي بدخول الأخير في حالة من السبات العميق. والمشبك المناعي أو ما يعرف باسم «Trogocytosis»، هو ظاهرة تقوم خلالها الخلايا المناعية، مثل الخلايا القاتلة الطبيعية، بالاتصال الوثيق بخلية أخرى وتسرق
توفر جرعة واحدة من اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي البشري المسبب لسرطان عنق الرحم حماية مماثلة لتلك التي تؤمنها جرعتان لمن تقل أعمارهن عن 21 عاماً، على ما أعلنت، أمس الاثنين لجنة الخبراء المعنية بسياسة اللقاحات التابعة لمنظمة الصحة العالمية. وغالباً ما تصاب النساء بسرطانات عنق الرحم عن طريق فيروس الورم الحليمي الذي ينتقل عبر الاتصال الجنسي.
ابتكرت عالمة أفغانية طريقة جديدة قد توقف الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان، عن طريق «وضع حبيبات زجاج صغيرة داخل الجسم». وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أوضحت الفيزيائية الأفغانية الدكتورة شاكاردخت جعفري، التي تعمل في مركز «إن إتش إس كلاتر بريدج» في ليفربول، أن التقنية تعتمد على وضع العشرات من الحبيبات، حجم كل منها أقل من ملليمتر واحد، في خيط قطني رفيع وإدخالها في الجسم من خلال أنبوب ووضعها بالقرب من الورم قدر الإمكان. وتمتص هذه الحبيبات الإشعاع في كل جلسة علاج إشعاعي للسرطان.
قالت دراسة علمية جديدة إن العلامات التحذيرية المبكرة لسرطان الثدي يمكن رصدها في حليب الأم والدم. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد توصل فريق الدراسة التابع لجامعة كلاركسون في نيويورك إلى هذا الاكتشاف من خلال تحليل عينات حليب ثدي من 6 نساء، 3 منهن كن يعانين من أحد أكثر أنواع سرطان الثدي شيوعاً، وهو سرطان الأقنية الغازية. ووجد الفريق أن النساء المصابات بهذا المرض لديهن مستويات مماثلة من 23 بروتيناً محدداً في حليب ثديهن. وقالت الدكتورة دانييل ويثام، التي شاركت في الدراسة، إن هذه البروتينات أيضاً «يمكن اكتشافها في الدم، ما يعني أنه يمكن رصد المرض مبكراً أيضاً لدى النساء غير المرضعات». وأضافت
يعمل عدد من العلماء على تطوير علاج جديد مضاد للسرطان يعتمد بشكل أساسي على نظام التخلص من النفايات الخلوية في الجسم في إزالة جميع البروتينات الضارة من الدم بشكل نهائي. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن العلاج يطور من قبل 15 عالماً في مركز تحليل البروتين التابع لمعهد أبحاث السرطان في لندن. وقال البروفسور إيان كولينز، رئيس مركز تحليل البروتين، والذي يقود فريق العلماء المطورين للعلاج، إن العديد من أدوية السرطان الحديثة تعمل عن طريق منع وظيفة البروتينات الضارة المسببة للسرطان، لكنه أضاف أن هذه التقنية مختلفة تماماً، فهي تمحو هذه البروتينات تماماً. وأضاف: «تمتلك خلايانا تقنية عالية الكفاءة ل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة