جائزة نوبل
جائزة نوبل
رجح خبراء أن تؤول جائزة نوبل للآداب التي يعلن الفائز بها الخميس، إلى كاتب يرفع عالياً لواء حرية التعبير، فهل تجرؤ الأكاديمية السويدية على اتخاذ خيار سياسي صريح؟
فاز الفرنسي بيار أغوستيني والمجري - النمساوي فيرينس كراوس والفرنسية - السويدية آن لويلييه اليوم (الثلاثاء) بجائزة نوبل للفيزياء.
شكّلت اللقاحات التي تعتمد تقنية الحمض النووي الريبي المرسال التي أبرزتها أزمة «كوفيد - 19» ذروة ثورة علاجية، وقد حصل مطورّاها على جائزة نوبل للطب اليوم الإثنين.
قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل في الطب اليوم (الاثنين) إن العالمة المجرية كاتالين كاريكو والعالم الأميركي درو فايزمان فازا بالجائزة لعام 2023.
بدءاً من الاثنين حتى 9 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، تُوزَّع جوائز «نوبل» هذا العام في أستوكهولم وأوسلو.
ينطلق الاثنين موسم توزيع جوائز «نوبل»، في حدث سنوي يحل هذا العام وسط أجواء عالمية ملبدة بفعل استمرار الحرب في أوكرانيا، وتشظي المجتمع الدولي، وتكاثر الكوارث.
كافأت نسخة ساخرة من جوائز «نوبل» أقيمت دورتها الثالثة والعشرون عبر الإنترنت، «إنجازات تثير الضحك بدايةً لكنّها تجعل من يسمعها يفكّر فيها».
قال الصحافي الروسي الحائز جائزة «نوبل» للسلام، دميتري موراتوف، إنه لم تعد هناك حرية صحافة أو حرية تعبير في بلاده.
قالت صحيفة «نوفايا غازيتا»، الاثنين، إن رئيس تحريرها الحائز على جائزة نوبل للسلام سيتقدم بطعن قانوني في محاولة لإلغاء وصف السلطات الروسية له بأنه «عميل أجنبي».
قالت مؤسسة «نوبل» إنها لن تدعو سفراء روسيا وإيران وبيلاروسيا إلى حضور مراسم توزيع جوائزها في استوكهولم هذا العام.
دعا الفائزون الثلاثة بجائزة نوبل للسلام، الممثلين للمجتمع المدني في أوكرانيا وروسيا وبيلاروس، إلى عدم إلقاء السلاح في الحرب «الجنونية والإجرامية»، التي يشنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا، وذلك خلال تسلمهم جائزتهم في أوسلو السبت. وينتمي الفائزون إلى الدول الثلاث الرئيسية المعنية بالنزاع، وهم الناشط الحقوقي البيلاروسي أليس بيالياتسكي الذي لا يزال مسجوناً في بلاده، والمنظمتان غير الحكوميتين «ميموريال» الروسية التي حلت رسمياً بقرار من القضاء، و«مركز الحريات المدنية» الأوكراني.
اجتمع الحائزون جوائز «نوبل» في العاصمة السويدية ستوكهولم، أمس (السبت)، في حفل بالحضور الشخصي تعقبه مأدبة رسمية، وذلك للمرة الأولى منذ بدء جائحة «كوفيد – 19»، التي تسببت في تقليص المراسم في العامين الماضيين، وفق «رويترز». بدأ الحفل في الساعة (15:00 بتوقيت غرينتش)، وتميز بملابس رسمية فخمة؛ إذ ارتدى الرجال رابطة عنق بيضاء وارتدت النساء فساتين سهرة طويلة مع تصفيفات شعر أنيقة. واختُصرت مراسم عامي 2020 و2021 ولم تقم مأدبة. وحضر العديد من الفائزين في العامين الماضيين حفل العام الحالي، فضلاً عن الفائزين في 2022.
انتقد رئيس «منظمة ميموريال» غير الحكومية الحائز على «جائزة نوبل للسلام»، «الحرب الجنونية والإجرامية»، التي يقودها فلاديمير بوتين في أوكرانيا، خلال تسلمه جائزته في أوسلو، أمس (السبت). وقال إيان راتشينسكي، خلال خطاب الشكر، إنه في ظل رئاسة بوتين «ترقى مقاومة روسيا إلى مستوى الفاشية»؛ ما يوفر «المبرر الآيديولوجي للحرب الجنونية والإجرامية ضد أوكرانيا». من جهتها، أكدت رئيسة «مركز الحريات المدنية الأوكرانية»، أولكساندرا ماتفيتشوك، الحائزة على «نوبل للسلام» أيضاً، عند تسلمها جائزتها في أوسلو السبت إن «شعب أوكرانيا يريد السلام أكثر من أي أحد آخر في العالم»، لكنها شددت على أن «السلام في بلد مهاجم لا يمك
يتلقى الفائزون الثلاثة بـ«نوبل للسلام» الممثلون للمجتمع المدني في أوكرانيا وروسيا وبيلاروسيا، جائزتهم، اليوم (السبت)، في أوسلو، مصممين على عدم إلقاء السلاح في معركتهم ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحليفه في مينسك.
مُنحت جائزة نوبل للاقتصاد أمس (الاثنين)، إلى بن برنانكي، الحاكم السابق لـ«الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي، ومواطنيه دوغلاس دايموند وفيليب ديبفيغ، تقديراً لأعمالهم على صعيد الأزمات المالية والمصارف. وأعلنت لجنة نوبل أن الخبراء الثلاثة «حسّنوا بدرجة كبيرة فهمنا لدور المصارف في اقتصادنا، خصوصاً خلال الأزمات المالية، وأيضاً طريقة تنظيم الأسواق المالية».
قد يبدو بديهياً الآن، الحديث عن سبب وجود البنوك، وأهمية تحصينها من الخطر وقت الأزمات، وكيف يؤدي انهيارها إلى تفاقم الأزمات المالية، لكن ما قد لا يعرفه البعض، هو أن ما نعتبره بديهياً الآن، كان محل جدل ونقاش، إلى أن أرست أبحاث 3 من علماء الاقتصاد الأميركيين هذه المفاهيم أوائل الثمانينات، ليتم (الاثنين) تكريم هؤلاء العلماء بمنحهم جائزة «نوبل في الاقتصاد». ونجح الفائزون الثلاثة، وهم رئيس مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» السابق، بن بيرنانكي، ومواطناه، دوغلاس دبليو دايموند من جامعة شيكاغو، وفيليب إتش ديبفيج من جامعة واشنطن بسانت لويس، في تحسين الفهم لدور البنوك في الاقتصاد بشكل كبير، لا سيما في أثناء الأز
مُنحت جائزة نوبل للسلام لعام 2022، أمس الجمعة، للحقوقي البيلاروسي أليس بيالياتسكي المسجون منذ عام 2020، ومنظمتين لحقوق الإنسان إحداهما روسية (ميوريال) والأخرى أوكرانية («مركز الحريات المدنية»). وتنافس على جائزة نوبل للسلام هذا العام ما لا يقل عن 343 مرشحاً. ووصفت لجنة نوبل النرويجية الفوز بأنه محاولة لتعزيز «رؤية للسلام والأخوة بين الأمم وسط الحرب في أوكرانيا». وركّزت لجنة نوبل في اختيارها على المنظمات التي توثق جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان، وهي السنة الثانية على التوالي التي تُمنح فيها الجائزة لكيان روسي.
هل تستطيع الكتابةَ عن سيرتك الذاتية بشجاعة ودون خجل محاولاً من خلال ذلك مناقشة قضايا اجتماعية وثقافية؟ هذا ما فعلته «كاتبة السهل الممتنع» الفرنسية آني إرنو، التي كانت دائماً ضيفاً على قائمة الترشيحات لجائزة نوبل الآداب، لتحصل عليها أخيراً. وقالت لجنة نوبل، في مؤتمر صحافي، أمس، إن «الكاتبة الفرنسية تميزت بشجاعة ودقة سريرية في اكتشاف الجذور والابتعاد عن القيود الجماعية للذاكرة الشخصية». تفحص أعمال إرنو باستمرار ومن زوايا مختلفة، حياة تتميز بتباينات شديدة، فيما يتعلق بالجنس واللغة والطبقة، كما تقول رئيسة لجنة نوبل للآداب أندرس أولسون.
هنّأ الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الجمعة، الفائزين بجائزة نوبل للسلام من بيلاروسيا وروسيا وأوكرانيا لدفاعهم عن حقوق الإنسان في مواجهة «الترهيب والقمع». وقال بايدن، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «يذكّرنا الفائزون بجائزة نوبل للسلام، هذا العام، بأنه حتى في أيام الحرب المظلمة وفي مواجهة الترهيب والقمع، لا يمكن القضاء على الرغبة الإنسانية المشتركة في الحقوق والكرامة». وفي خيار يرتدي رمزية كبيرة من أجل «تعايش سلمي»، توّجت جائزة نوبل للسلام، الجمعة، ثلاثة ممثلين بارزين للمجتمع المدني في أوكرانيا وروسيا وبيلاروسيا، وهي ثلاثة بلدان معنية في شكل مباشر بالنزاع الأوكراني. ومُنحت المكافأة مناصف
هل تملك الجرأة للكتابة عن سيرتك الذاتية بشجاعة ودون خجل، محاولا من خلال ذلك مناقشة قضايا اجتماعية وثقافية، هذا ما فعلته كاتبة «السهل الممتنع» الفرنسية آني إرنو، التي كانت ضيفا دائما على قائمة الترشيحات لجائزة نوبل في الأدب، لتحصل عليها أخيراً. وبحصول إرنو على الجائزة أمس تكون فرنسا قد سجلت الحضور الثاني لها حتى الآن في جوائز نوبل، لعام 2022 بعد أن حصل الفيزيائي الفرنسي آلان أسبكت على جائزة الفيزياء بمشاركة آخرين. وقالت لجنة نوبل الخميس في مؤتمر صحافي إن «الكاتبة الفرنسية تميزت بشجاعة ودقة سريرية في اكتشاف الجذور والابتعاد عن القيود الجماعية للذاكرة الشخصية». وبدا استخدام مصطلح «الدقة السريرية»
هل تملك الجرأة للكتابة عن سيرتك الذاتية بشجاعة ودون خجل، محاولاً من خلال ذلك مناقشة قضايا اجتماعية وثقافية، هذا ما فعلته كاتبة «السهل الممتنع» الفرنسية آني إرنو، التي كانت ضيفاً دائماً على قائمة الترشيحات لجائزة نوبل في الأدب، لتحصل عليها أخيراً. وبحصول إرنو على الجائزة، أمس، تكون فرنسا قد سجلت الحضور الثاني لها حتى الآن في جوائز نوبل لعام 2022، بعد أن حصل الفيزيائي الفرنسي آلان أسبكت على جائزة الفيزياء، بمشاركة آخرين. وقالت لجنة نوبل، الخميس، في مؤتمر صحافي، إن «الكاتبة الفرنسية تميزت بشجاعة ودقة سريرية في اكتشاف الجذور والابتعاد عن القيود الجماعية للذاكرة الشخصية». وبدا استخدام مصطلح «الدقة
في عام 2001، وضع كارل شاربلس، من معهد «سكريبس للبحوث» بأميركا، فلسفة جديدة في علم الكيمياء هي «كيمياء النقر»، وكان ذلك في نفس العام الذي حصل فيه على جائزة «نوبل» في الكيمياء، بصحبة عالمين من أميركا واليابان، عن أبحاثه في مجال «تفاعلات الأكسدة المحفزة» التي مكّنت من تصنيع مضادات حيوية أكثر أماناً وفاعلية، وأدوية مضادة للالتهابات، وأدوية للقلب. وأمس، كان شاربلس على موعد مع جائزة «نوبل» من جديد، حيث كرّمت الجائزة فلسفته بعد 21 عاماً، التي عمل عليها أيضاً العالم الدنماركي مورتن ميلدال من جامعة كوبنهاغن، فيما نقلتها العالمة الأميركية كارولين بيرتوزي من جامعة ستانفورد، إلى مستوى جديد من التفاعلات دا
أصبحت العالمة الأميركية كارولين بيرتوزي من جامعة ستانفورد، الحاصلة بالاشتراك مع آخرين على جائزة نوبل في الكيمياء هذا العام، هي ثالث أميركية تحصل على جائزة نوبل في هذا الفرع، وثامن امرأة في سجل الجائزة الذي يضم فرنسيتين وبريطانية وبولندية وإسرائيلية. وبدأ تاريخ السيدات مع تلك الجائزة الرفيعة عام 1911، بحصول العالمة البولندية ماري كوري على الجائزة عن أبحاثها في مجال النشاط الإشعاعي، وبعد نحو 24 عاماً وتحديدا في عام 1935، وصلت المرأة مرة أخرى لمنصة التتويج في نوبل الكيمياء من خلال الكيميائية الفرنسية إيرين كوري، ابنة ماري، والتي استكملت عمل أمها، ونجحت في توليف عناصر مشعة جديدة، ليحقق الثنائي إنج
لم يذكر بيان اللجنة التي منحت العالم السويدي سفانتي بابو، جائزة نوبل في الطب هذا العام، أي إشارة، إلى أبحاث جينية أجراها على المومياوات المصرية، غير أن فوز العالم بالجائزة، أعاد الاهتمام بمقابلة صحافية عمرها 14 عاماً، اعترف خلالها بدور المومياوات المصرية في توجيه اهتمامه البحثي. وتدور أبحاث العالم السويدي حول جمع المعلومات الجينية من فترات زمنية أبعد بكثير من نشأة الحضارة المصرية، غير أنه قال في المقابلة الصحافية التي نشرتها دورية «بلوس جينتكس» في 28 مارس (آذار) 2008، إن شغفه بالحضارة المصرية والمومياوات الفرعونية، قاده إلى استخلاص الحمض النووي من عينة إحدى المومياوات، ليدرك حينها أن الحمض الن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة