المسرح
المسرح
قال الفنان المصري أشرف عبد الباقي إن مسرحيته الجديدة «شمسية و4 كراسي» التي بدأ عرضها في الساحل الشمالي تعيد المسرح الصيفي إلى الجمهور بعد غياب سنوات، مشيراً إلى أن الهجوم الذي تعرضت له المسرحية على مواقع التواصل الاجتماعي أخيراً جاء من جمهور لم يشاهد المسرحية. وكشف عبد الباقي في حواره مع «الشرق الأوسط» أن مطرب المهرجانات حمو بيكا لا يمثل ولا يغني في العرض، بل يظهر ضيف شرف بشخصيته الطبيعية، مؤكداً أنه شخصياً لا يحب أغاني المهرجانات ولا يطيق سماعها، رغم أن ذلك لا ينفي أن لها جمهوراً، وهناك أجيال جديدة تقبل عليها، وهذا ذوق جيل.
يستقبل مسرح محمد عبد الوهاب بمدينة الإسكندرية 26 أغسطس (آب) الجاري مسرحية «زقاق المدق» التي يقدمها قطاع الفنون الغنائية والاستعراضية التابع لمسرح الدولة في إطار استعراضي غنائي برؤية عصرية تحافظ على روح العمل الأصلي الذي كتبه الروائي الكبير نجيب محفوظ عام 1947.
أعلن الفنان المصري محمد صبحي العد التنازلي لعرض مسرحيته الجديدة «نجوم الظهر» التي يرفع الستار عنها خلال شهر سبتمبر (أيلول) المقبل، إذ يقوم صبحي بإجراء البروفات النهائية للعرض، بجانب تسجيل أغاني المسرحية التي يعود بها إلى خشبة المسرح بعدما أجبره وباء كورونا على الغياب العام الماضي، منذ أن قدم مسرحية «خيبتنا» التي أثارت جدلاً واسعا أثناء عرضها لتناولها الأوضاع العربية الراهنة وخصوصاً في سوريا وليبيا والعراق. واستغل الفنان الكبير الفترة الماضية في إجراء بروفات عديدة للمسرحية التي يشارك بها 30 ممثلاً وممثلة خضعوا لتدريبات مكثفة، ليس فقط على الأداء والحركة، بل على الغناء والاستعراض أيضاً لإظهار مها
تعتزم مسارح «برودواي» المغلقة منذ مارس (آذار) 2020 بسبب الجائحة، فرض إلزامية التلقيح على الجمهور وطواقم العمل عند عودة العروض إليها في سبتمبر (أيلول). وستُلزم مسارح «برودواي» الـ41 في نيويورك الجمهور والفنانين والطواقم العاملة في الكواليس والعاملين في المسرح بأخذ اللقاح للعروض كافة، حسب ما كشفت رابطة «برودواي ليغ»، على أن تبقى هذه السياسة سارية حتى 31 أكتوبر (تشرين الأول). كما سينبغي للجمهور وضع الكمامات طوال الوقت، ما عدا عند تناول الطعام «في الأماكن المخصصة لهذا الغرض»، وفق ما أعلنت هذه الجمعية التي تضم مشغلي المسارح والمنتجين. ويُعفى من هذه الشروط الأطفال دون الثانية عشرة والأشخاص الذين يظه
تعتزم مسارح برودواي الشهيرة المغلقة منذ مارس (آذار) 2020 بسبب جائحة كورونا، فرض إلزامية التلقيح على الجمهور وطواقم العمل عند عودة العروض إليها في سبتمبر (أيلول) المقبل، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وستُلزم مسارح برودواي الـ41 في نيويورك الجمهور والفنانين والطواقم العاملة في الكواليس والعاملين في المسرح بأخذ اللقاح، بحسب ما أعلنت رابطة «برودواي ليغ»، على أن تبقى هذه السياسة سارية حتى 31 أكتوبر (تشرين الأول).
قالت الفنانة المصرية دنيا عبد العزيز إن حظها يعد سيئاً في المسرح، لعدم تصوير معظم أعمالها المسرحية، لكنها في المقابل اعتبرت نفسها محظوظة لمشاركتها في مسلسلي «اللي مالوش كبير» و«المداح» في موسم رمضان الماضي، وقالت، في حوارها مع «الشرق الأوسط»، إنها تنتظر عرض مسلسل «حرير مخملي» قريباً، مؤكدة أن فكرة البطولة المطلقة لا تشغلها بقدر إجادتها للأدوار التي تُسند إليها، وكشفت أنها عزلت نفسها وكادت تبتعد عن التمثيل لولا الفنانان محمد صبحي وعمرو محمود ياسين. في البداية، قالت الفنانة عبد العزيز إنها تنتظر عرض مسلسل «حرير مخملي» مع نخبة من الفنانين، في مقدمتهم الفنان مصطفى فهمي، وأحمد وفيق، ومها أبو عوف، و
هل يمكن للإنسان أن يتورط دون أن يدري، ليجد نفسه طرفاً في أزمات متلاحقة لا يستطيع الخروج منها، هذا ما حدث لبطل مسرحية «ديجافو» التي تعرض حالياً في موسمها الثالث بمسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية، وذلك بعد الإشادة النقدية وإقبال الجمهور الذي اصطف في طوابير طويلة أمام المسرح لمشاهدتها، وهي من إعداد وإخراج أحمد فؤاد، وبطولة خمسة من الشباب المسرحيين الذين نجحوا في تحقيق تفاعل كبير مع الجمهور، وهم حمزة العيني، وأحمد السلكاوي، ومحمد يوسف، ورحمة أحمد، ورشا جابر. «ديجافو» كلمة فرنسية تعني «شوهد من قبل»، حيث يجري سرد أحداث العرض ليبدو كل مشهد كما لو كان قد حدث من قبل، ومع توالي المشاهد بتفاصيل متباينة
تواصل فرقة رضا المصرية الشهيرة تألقها على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، في دار الأوبرا المصرية (وسط القاهرة)، عبر تقديم برنامج جديد من الاستعراضات، ضمن فعاليات برنامج «صيف الإنتاج الثقافي» الذي ينظمه قطاع شؤون الإنتاج الثقافي التابع لوزارة الثقافة المصرية والمستمر حتى 16 سبتمبر (أيلول) المقبل. وتقدم الفرقة العريقة روائع رائد استعراضات الفن الشعبي الفنان الراحل محمود رضا (مؤسس الفرقة)، وأنغام الموسيقار علي إسماعيل، لمدة ساعة ونصف الساعة يومياً حتى نهاية الشهر الجاري، ومن بينها «لحظ رنا»، و«الأقصر بلدنا»، و«العصا». ويضم برنامج «صيف قطاع الإنتاج الثقافي» فقرات فنية وغنائية أخرى، تقدمها الفرقة ال
تعتبر مسرحية «المرأة والمسدس 45» لمخرجها المغربي نبيل لحلو، والتي تم عرضها على خشبة مسرح محمد الخامس ما بين 14 و17 يوليو (تموز) الحالي، عملاً فنياً يمزج بين الشغف والحرية، جسدت فيه الممثلة الموهوبة صوفيا هادي دور البطولة بتفانٍ وإتقان. وميز الخيال الإبداعي والشغف الذي يبديه المخرج لحلو لخشبة المسرح هذا التأويل المسرحي «الفريد» لنص كتبته الكاتبة الفرنسية ماري ريدونيت، التي كانت من 2000 إلى 2004 مكلفة بمهمة من أجل الكتاب في السفارة الفرنسية بالرباط، علاوة على عرض مسرحي يحمل في طياته حباً يضفي سحراً بلمسته الفنية، مما أعطى زخماً لعودة كبيرة ونشطة للكوميديا المسرحية بعد سبات طويل. وهكذا، أبدعت صوف
بمناسبة الذكرى المئوية لميلاد رائد المسرح الطليعي الإيطالي، جورجو سترهلر (1921 - 2021)، تقيم وزارة الكنوز الثقافية وعدد كبير من المؤسسات الثقافية الرسمية والأهلية، والفرق المسرحية في عموم البلاد، ندوات ومعارض فوتوغرافية، وعروضاً مسرحية، مستوحاة من الأعمال المسرحية التي أخرجها هذا المبدع الكبير، بالإضافة لعدة عروض لأوبرا «هكذا يفعل الجميع» لموزارت، التي أخرجها فنان المسرح الراحل قبل أيام من وفاته، ولم يشاهدها الجمهور على خشبة «المسرح الصغير» في ميلانو، الذي ارتبط باسم سترهلر. كان المسرحي الإيطالي سترهلر يحلم بكتابة نص مسرحي مطلق يقف، حسب تعبيره، بين السماء والأرض، «نص مفرد ولا شيء يسنده من فوق
احتفلت مصر، مساء أول من أمس، بمئوية مسرح سيد درويش بالإسكندرية (شمال مصر)، أحد المسارح التابعة لدار الأوبرا المصرية، عبر فقرات استعراضية وموسيقية مبهرة، وسط حضور مسؤولي وزارة الثقافة المصرية، وعدد من القيادات الشعبية والمحلية بالإسكندرية. وعدّت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، هذا المسرح التاريخي بأنّه «واحد من أجمل المباني وأحد كنوز الإسكندرية المعمارية»، وأضافت خلال كلمتها بالاحتفالية: «ساهم مسرح سيد درويش في إثراء الحركة الفنية في مدينة الثغر، حيث وقف على خشبته زعماء وملوك ورؤساء وكبار الفنانين في مصر والعالم، بجانب إتاحته الفرصة للواعدين ليعبِّروا عن أنفسهم». مسرح سيد درويش، الذي ا
بعد أكثر من سنة من الإغلاق بسبب جائحة (كورونا)، تعود الحركة المسرحية في المغرب إلى الدوران، بعد القرار الحكومي بإعادة فتح قاعات السينما والمسارح والمراكز الثقافية وفق شروط، إثر تحسن المؤشرات المتعلقة بالوضع الوبائي في المغرب. وعبر الشاعر والروائي المغربي ياسين عدنان عن هذه العودة التدريجية للحياة الثقافية والفنية إلى سابق نبضها، بالقول: «كأن هواءً جديداً بدأ يتسرّب إلى حياتنا. إلى حياة مدننا هنا. كأننا بدأنا نخرج من النفق بالتدريج.
تجاوزت أهمية تقديم فرقة «أوبرا سان بطرسبورغ» للدراما الموسيقية «ريغوليتو» على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، كونه حدثاً فنياً استثنائياً أمتع جمهورها بواحدة من روائع فن الأوبرا في العالم عبر أداء فريد، إلى أنه يُعد «دُرة» نشاطات عام التعاون الإنساني بين مصر وروسيا والذي سيشهد برنامجاً شاملاً يتضمن نحو 200 فعالية ثقافية وفنية وسياحية ورياضية وطلابية وتعليمية بالتبادل بين البلدين حتى منتصف شهر مايو (أيار) من العام المقبل. وسان بطرسبورغ هو أول مسرح أوبرالي روسي يأتي إلى القاهرة بعرض مسرحي متكامل (115 فناناً)، وأخرج العرض على خشبة المسرح الكبير أمس، وأول من أمس، يوري ألكسندروف الذي يُعد من أش
بعد صمت دام 15 شهراً بسبب «كورونا» وما تبعها من إغلاق للصالات الفنية في فرنسا، استعادت جدران مسرح «الكوميدي فرانسيز»، مساء أول من أمس، أصداء التصفيق وضحكات الجمهور. واختيرت مسرحية «قملة في الأذن» للكاتب جورج فايدو (1862 – 1921) لتقديم عرض الافتتاح في صالة «ريشيليو». لكن عشاق المسرح الكلاسيكي ينتظرون العرض الجديد لمسرحية موليير الشهيرة «البرجوازي النبيل».، ويبدأ العرض اعتباراً من منتصف الشهر المقبل. ويشترك في إخراج النسخة الجديدة كل من كريستيان إيك وفاليري لوسور.
بعد أن مرّ بحالة من التوقف استمرت لعدة أشهر، بدأ القطاع الثقافي البريطاني يعود إلى الحياة من جديد، ولكن ببطء. في السياق، قال جوليان بيرد، الذي ينتمي لـ«اتحاد مسارح لندن»، قبيل إعادة فتح أول المسارح في مايو (أيار) الحالي، إنّ ذلك «بداية التعافي». ويُسمح حالياً للمسارح ودور العرض في إنجلترا بإعادة استقبال الجماهير، سواء كان ذلك في أماكن مغلقة أو مفتوحة، بشرط أن تستخدم نصف طاقتها الاستيعابية الفعلية فقط، لكي يسمح ذلك بتحقيق التباعد بين الأشخاص. وأضاف بيرد: «ذلك يعني أنّ الأعمال ذات الإنتاج الأصغر حجماً فقط، هي التي ستُشاهد في البداية.
تعد قصة «حسن ونعيمة» واحدة من أشهر تجليات الفولكلور المصري في قصص الحب الشعبية التي تستند إلى أساس واقعي وأحداث حقيقية، لكن تعدد رواتها وتبدل أحداثها من راوٍ إلى آخر جعلها في النهاية ملكية عامة تخص الوجدان الشعبي والذاكرة الجماعية، شأنها في ذلك شأن «ناعسة وأيوب»، و«شفيقة ومتولي»، وغيرهما من القصص التي استفزت كتاب الأدب والدراما من مختلف الأجيال، فاستلهموا خيط القصة الأساسي واشتغلوا عليه في معالجات جديدة يختلط فيها «الأصل الواقعي» بالخيال. تأتي مسرحية «طقوس العودة» التي تعرض حالياً على مسرح «الطليعة» بحي العتبة في القاهرة، باعتبارها أحدث حلقة في سلسلة طويلة من الأعمال الفنية التي تستلهم تلك الق
في تمام السابعة والنصف من مساء أمس، قتلت مورين ليون على خشبة مسرح «سانت مارتين» في لندن، وانطلقت صرخاتها تدوي في الفضاء. وقد لقيت لحظة موتها ترحيباً واسعاً عبر مختلف أرجاء صناعة المسرح في لندن، لسبب واحد بسيط: أنه المشهد الافتتاحي لمسرحية «مصيدة الفئران» (ماوس تراب) للكاتبة أغاثا كريستي، فقد اعتبر عرض هذه المسرحية مؤشراً على عودة «ويست إند» من جديد. فعلى امتداد 427 يوماً، تسببت جائحة فيروس «كورونا» المستجد في إغلاق جميع مسارح لندن.
في أول إعلان من نوعه على صعيد أعمال برودواي، أعلن القائمون على مسرحية «شيكاغو» عودة العمل الاستعراضي الغنائي أمام الجمهور اعتبارا من 14 سبتمبر (أيلول)، التاريخ المحدد من حاكم ولاية نيويورك لإعادة فتح المسارح بطاقتها الاستيعابية القصوى. وكان قد، أكد ناطق باسم منتجي العمل المسرحي لوكالة الصحافة الفرنسية استئناف عروض «برودواي»، بعدما أوردت وسائل إعلامية أميركية النبأ.
أصبحت سيدة الأعمال البريطانية شريتي فاديرا أول امرأة وأول شخص غير أبيض تشغل منصب رئاسة «رويال شكسبير كومباني»، حسب ما أعلنت عنه الفرقة المسرحية المرموقة أمس.
تحت عنوان «معارك امرأة صفيقة»، يعرض مسرح أنطوان في باريس مسرحية تستعيد أبرز المحطات في سيرة وزيرة الصحة الفرنسية السابقة ورئيسة البرلمان الأوروبي سيمون فاي. ويأتي العنوان صادماً لكثيرين ممن يكنّون الإعجاب لتلك السيدة التي رحلت في عام 2017، وأُقيمت لها جنازة وطنية ثم أُودع جثمانها، في العام التالي، تحت قبة «البانثيون»، وكانت خامس امرأة تدخل مقبرة العظماء والشخصية الأكثر شعبية في استطلاعات الرأي على مدى سنوات. لعل وصف سيمون فاي بـ«الصفيقة» يأتي من المعارك الاجتماعية المعقدة التي خاضتها، وأشهرها التشريع الذي يبيح الإجهاض في فرنسا.
يجسد أحداثَ مسرحية «برتقال» للممثل والمخرج والكاتب بسام قهار التي حازت مناصفة على جائزة الهيئة العربية للمسرح، ممثلان: جانيت وهي مطربة بعمر الخمسين، ورباح شاعر أكبر منها قليلاً. تعيش الشخصيتان في مكان واحد، وهما يبحثان عن أجوبة لما آل إليه مصيرهما بسبب عدم التفاهم مع الآخرين بالنسبة لرباح، والتهميش والاستلاب بالنسبة لجانيت. رباح شخصية مثقفة تائهة، تشعر بالغثيان من الآخرين الذين دفعوه للمستشفى بتهم أوصلته إلى حافة الجنون، وهو يعيش فقط مع الكتب والشعر... والهذيان.
بدأت ساعات اليوم تبدو أكثر طولاً، في الوقت الذي يستمر ارتفاع أعداد أبناء نيويورك الذين تلقوا اللقاح ضد فيروس «كوفيد - 19»، يوماً بعد آخر.
قالت الفنانة المصرية - النمساوية منى هلا، إنها تحلم بتمصير المسرحية العالمية «سويني تود»، مؤكدة في حوارها مع «الشرق الأوسط» امتلاكها مواهب فنية متنوعة على غرار الغناء والتمثيل والطهي بجانب تقديم البرامج، مشيرة إلى عدم إصابتها بـ«التشتت» بسبب عدم التركيز في مجال واحد، وقالت إن لديها شغفا كبيرا بالتنقل المستمر والترحال بين دول العالم. وانتهت هلا من تصوير الجزء الثالث من المسلسل الكوميدي «بيت العيلة» وتستعد لتصوير مسلسل «الجاثوم» ومسلسل «حرير مخملي» مع مصطفي فهمي. وعن مشاركتها في الجزء الثالث من مسلسل «بيت العيلة» تقول هلا: «أنا محظوظة بالمشاركة في المسلسل الذي حقق نجاحاً لافتاً في أجزائه السابقة
أحلام الإنسانية في انتهاء الجائحة وعودة الحياة إلى طبيعتها تترجمها مشاهد مشرقة تزدان بالألوان المبهجة والأحداث الرمزية والجمل المرحة في العرض الفني «ديفليه - 19» الذي تقدمه فرقة الرقص الحديث بقيادة وليد عوني، على مدار يومين بمسرح الجمهورية بالقاهرة. ويقدم العرض الجديد محتوى فنياً وإنسانياً مختلفاً تماماً يدعو الجميع إلى الضحك والتزود بالطاقة الإيجابية، بحسب الفنان والمخرج اللبناني وليد عوني، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»: «فكرت منذ فترة في تقديم عمل فني عن (كوفيد – 19)، لكنني شعرت بأنه قد يكون سابقاً لأوانه، فلا يزال أمام الفن وقت حتى يستطيع تجسيد الجائحة برؤية عميقة، لكني كإنسان وفنان مهموم بالأ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة