القاعدة
القاعدة
قالت مديرة موقع «سايت» للاستخبارات، أمس (الخميس)، إن تنظيم «القاعدة» في جزيرة العرب أعلن مقتل أحد قادته العسكريين في ضربة أميركية باليمن، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقالت ريتا كاتز، مديرة الموقع الذي يراقب أنشطة جماعات مسلحة على الإنترنت، إن التنظيم لم يذكر أي تاريخ أو مكان قتل صالح بن سالم بن عبيد عبولان (المعروف أيضاً باسم أبو عمير الحضرمي) الذي كان من بين مساعدي زعيم «القاعدة» أسامة بن لادن. وأشارت كاتز إلى تقارير على «تويتر» عن غارة جوية أميركية أسفرت عن مقتل ثلاثة من مقاتلي التنظيم يوم 14 نوفمبر (تشرين الثاني).
حكمت محكمة إندونيسية، اليوم الأربعاء، على قيادي مرتبط بتنظيم «القاعدة»، بالسجن 15 عاما لدوره في اعتداءات بالي عام 2002 التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص معظمهم سياح أجانب. ووجهت تهمة التخطيط لتفجيرات بالي بالإضافة إلى هجمات إرهابية أخرى نفذتها مجموعة تحت إمرته، إلى هذا الإندونيسي البالغ 58 عاما الذي يدعى «ذو القرنين»، وهو أحد مؤسسي الجماعة الإسلامية الإندونيسية المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، وقد نجح في الإفلات من قبضة الشرطة 18 عاماً. وقال قاضي محكمة جاكرتا الشرقية إن «المدعى عليه كان على دراية» بالهجوم الذي نفّذته مجموعة كان قد شكّلها، رغم تأكيده «عدم مشاركته في بقية العملية». وأوضحت النيابة العامة
أعلنت الشرطة، اليوم الأربعاء، أن رجل دين أوقف في إندونيسيا بعد اتهامه بجمع أموال لـ«الجماعة الإسلامية»، وهي شبكة إرهابية مرتبطة بتنظيم «القاعدة» المسؤول عن هجمات بالي عام 2002. ويُتّهم أحمد زين النجاح، العضو في مجلس العلماء الإندونيسي، مع اثنين من مساعديه بتأسيس جمعية خيرية حولت الأموال إلى منظمة «الجماعة الإسلامية» غير الشرعية. وقال المتحدث باسم الشرطة رشدي هارتونو: «أُنشئت هذه المؤسسة للحصول على أموال تحت ستار الأهداف الاجتماعية والتعليمية، وتم استخدام جزء من الأموال التي تم جمعها للتعبئة لصالح الجماعة الإسلامية». يذكر أنه في في أغسطس (آب) أوقفت الشرطة عشرات المتطرفين المرتبطين بـ«الجماعة ال
أعلن الجيش الأميركي الجمعة أنه قتل قيادياً في تنظيم «القاعدة» بغارة شنتها طائرة أميركية مسيرة، في منطقة خاضعة لسيطرة فصائل سورية معارضة مدعومة من الجيش التركي في ريف الرقة، شمال شرقي سوريا. وقال جون ريغسبي المتحدث باسم القيادة المركزية للجيش الأميركي (سنتكوم) في بيان إن «غارة جوية أميركية شنت اليوم (ليل الجمعة - السبت) في شمال شرقي سوريا أسفرت عن مقتل القيادي البارز في تنظيم (القاعدة)، عبد الحميد المطر». نُفذت الضربة في منطقة سلوك، شمال سوريا، الخاضعة للسيطرة التركية. وأضاف ريغسبي أنه لا تتوافر أي معطيات على وجود «ضحايا مدنيين في أعقاب الضربة التي شنتها طائرة مسيرة (من طراز) إم كيو - 9»، في إش
أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن المحكمة العليا بإمكان إدلاء شخص يشتبه بأنه قيادي في تنظيم «القاعدة» ومحتجز في القاعدة البحرية الأميركية في خليج غوانتانامو بكوبا بشهادة محدودة حول قيام وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي) بتعذيبه. وتساءل قضاة المحكمة العليا الأميركية في وقت سابق من هذا الشهر عن سبب عدم سماح الحكومة الأميركية للمعتقل أبو زبيدة بالإدلاء بشهادته. واعتُقل الفلسطيني أبو زبيدة في 2002 في باكستان واحتجزته الولايات المتحدة منذ ذلك الحين دون توجيه اتهامات له وقد تعرض مراراً للإغراق، وهو شكل من أشكال محاكاة الغرق يعتبر تعذيباً على نطاق واسع، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وردا
أعلن الجيش الأميركي أن القائد البارز في تنظيم «القاعدة» الذي قتل بغارة جوية في منطقة إدلب في شمال غربي سوريا في 20 سبتمبر(أيلول) هو سليم أبو أحمد. واستهدفت غارة بطائرة من دون طيار سيارة على الطريق المؤدي من إدلب إلى بنش في شمال شرقي مركز المحافظة بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أفاد عن مقتل قياديين «في فصيل مقرب من تنظيم القاعدة». وأكد الجيش الأميركي وقتها أنه قتل قياديا في تنظيم القاعدة، من دون كشف هويته. وقال الناطق باسم القيادة المركزية الأميركية جون ريغسبي في بيان الجمعة إن سليم أبو أحمد «كان مسؤولا عن التخطيط والتمويل والموافقة على هجمات القاعدة العابرة للمنطقة».
أعلن الجيش الأميركي، اليوم الجمعة، أن القائد البارز في تنظيم «القاعدة» الذي قُتل بغارة جوية في منطقة إدلب في شمال غرب سوريا في 20 سبتمبر (أيلول) هو سليم أبو أحمد. واستهدفت غارة بطائرة من دون طيار سيارة على الطريق المؤدّي من إدلب إلى بنش في شمال شرق مركز المحافظة بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أفاد عن مقتل قياديين في فصيل مقرب من تنظيم «القاعدة». وأكد الجيش الأميركي وقتها أنه قتل قياديا في تنظيم «القاعدة»، من دون كشف هويته، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال الناطق باسم القيادة المركزية الأميركية جون ريغسبي في بيان إن سليم أبو أحمد «كان مسؤولا عن التخطيط والتمويل والموافقة على هجمات
أكدت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أنها ستمنع تجدد ظهور تنظيم «القاعدة» في أفغانستان عبر ضربات جوية، لكن خبراء ونوابا يرون أن ذلك سيكون شبه مستحيل بسبب جغرافيا البلد خصوصا، وفقا لوكالة الفرنسية. وعند إعلانه في أبريل (نيسان) الماضي الانسحاب الكامل للقوات الأجنبية من أفغانستان حيث تم التخطيط لهجمات 11 سبتمبر (أيلول)، شدد الرئيس الأميركي على أن الولايات المتحدة لن تسمح بعودة «القاعدة». ويؤكد البنتاغون باستمرار أنه قادر على تنفيذ عمليات ضد المتطرفين عبر ضربات جوية بطائرات تنطلق من قاعدة أميركية أو حاملة طائرات متمركزة في المنطقة. وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في الكونغرس، الأربعاء، إن هذا
فتحت واشنطن ملفات تنظيم «القاعدة» في تركيا بفرض عقوبات على مصريين اثنين بسبب «صلتهما بالقاعدة». وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات على المصريين مجدي سالم ومحمد نصر الدين الغزلاني، إضافة إلى ثلاثة آخرين يشتبه في قيامهم بتقديم مساعدات لـ{القاعدة}. ووفق الباحث في شؤون الحركات الأصولية بمصر، عمرو عبد المنعم، فإن «سالم والغزلاني هما من عناصر جماعة الجهاد وعلى علاقة بقيادات تنظيم الإخوان».
قالت وزارة الخزانة الأميركية على موقعها الإلكتروني إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات، اليوم (الخميس)، على خمسة أشخاص من نشطاء تنظيم «القاعدة»، ثلاثة منهم أتراك. وذكرت مديرة مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أندريا جاكي، في بيان: «هذه العقوبات المستهدفة تسلط الضوء على التزام الولايات المتحدة الراسخ بقطع الدعم المالي عن القاعدة»، وأضافت: «سنواصل العمل مع شركائنا الأجانب، ومنهم تركيا، لكشف وتفكيك الشبكات المالية لدعم القاعدة». وشملت القائمة ماجد سالم وهو محام مولود في مصر ومقيم في تركيا، قالت وزارة الخزانة إنه طرف رئيسي في تسهيل عدد من أنشطة «القاعدة» في تركيا، ومحمد نصر الدين الغزلاني وهو مصري مهمته
نشر زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري لقطات فيديو جديدة، اليوم (السبت)، في محاولة واضحة لدحض الشائعات حول وفاته، وذلك في الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) الإرهابية في الولايات المتحدة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وفي نوفمبر (تشرين الثاني)، أشارت بعض التقارير إلى أن الظواهري توفي لأسباب طبيعية. وفي لقطات الفيديو التي نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، ومدتها ساعة، أشاد الظواهري بهجوم بسيارة مفخخة وقع في 1 يناير (كانون الثاني) واستهدف قاعدة عسكرية روسية في منطقة تل السمن، بمحافظة الرقة شمال شرقي سوريا.
أعلن القاضي العسكري الجديد الذي يترأس محاكمة المتهمين في اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) في غوانتانامو، اليوم الأربعاء، إنه لن يسعى لغلقها بالقوة بل يرغب في رؤية تحرك بعد تسع سنوات من الجلسات. وقال الكولونيل في سلاح الجو ماثيو ماكول أمام محكمة اللجان العسكرية في القاعدة البحرية الأميركية في كوبا، إنه لن يمنع المحامين المدافعين عن مهندس الاعتداءات خالد شيخ محمد وأربعة متهمين آخرين، من تقديم دفوعهم بأن المتهمين حُرموا من الإجراءات القانونية وفق الأصول لأنهم تعرضوا للتعذيب على يد وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه). وقبل ثلاثة أيام من الذكرى العشرين للاعتداءات التي نفذها تنظيم «القاعدة»، قال القاضي
مثل العقل المدبّر المفترض لاعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) خالد شيخ محمد وأربعة متهمين آخرين أمام القضاء للمرة الأولى منذ أكثر من 18 شهراً، فيما يسعى المدّعون العسكريون الأميركيون لتحقيق العدالة بعد عقدين من الهجمات الإرهابية التي هزت العالم. وفي إجراء يعكس التحديات الماثلة بعد تسع سنوات من جلسات الاستماع السابقة للمحاكمة، قام القاضي الجديد الكولونيل في سلاح الجو ماثيو ماكول بتأجيل الجلسة بعد ساعتين ونصف ساعة فقط من بدئها بسبب مسائل إجرائية متعلقة بتعيينه، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. ومن المتوقع أن تُستأنف المحاكمة غداً (الأربعاء)، رغم أن المرافعات حول قضايا الأدلة الجوهرية قد لا تُستأنف حتى
يتذكر العميل السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي»، فرانك بيليغرينو، عندما كان جالساً في غرفة فندق في ماليزيا ومشاهدته الصور التلفزيونية للطائرات وهي تتحطم في البرجين التوأمين، يوم 11 سبتمبر 2001. أن أول ما اعتقده هو أن يكون خالد شيخ محمد، العقل المدبر للحدث المأساوي، حسبما أفاد تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وقال بيليغرينو إن زعيم تنظيم «القاعدة» في ذلك الوقت، أسامة بن لادن، هو الرجل الأكثر ارتباطاً بهجمات 11 سبتمبر (أيلول)، لكن الحقيقة أن محمد كان «المهندس الرئيسي»، وفقاً للجنة التي حققت في الهجمات.
عاد أمين الحق، المساعد السابق لأسامة بن لادن وكبير موردي الأسلحة للقاعدة، إلى منزله في نانجار بأفغانستان أمس (الاثنين)، بعد ساعات من خروج القوات الأميركية من البلاد. وبحسب صحيفة «إكسبرس» البريطانية، أظهر مقطع فيديو لحظة وصول الحق إلى البلاد بصحبة عدد من المقاتلين المسلحين في مجموعة من السيارات. واقترب عدد من مؤيدي الحق من سيارته فور وصولها، والتقطوا الصور «السيلفي» معه، بل قام بعضهم بتقبيل يده فيما قام المساعد السابق لابن لادن بالتلويح لهم. وتمكن الحق من الفرار مع بن لادن خلال معركة تورا بورا في عام 2001، حيث هربا من القوات الأميركية الخاصة برشوة رجال القبائل الأفغانية قبل عبور الحدود إلى باكس
أعاد الرئيس الأفغاني أشرف غني، أمس (الأربعاء)، إحياء علاقة حركة «طالبان» بتنظيم «القاعدة» وجماعات أخرى متهمة بالإرهاب، مؤكداً أن حكومته لن تسمح بتحويل أفغانستان من جديد إلى «ملجأ للمتمردين». وجاء هجوم غني على «طالبان» خلال تفقده «مركز قيادة العمليات الخاصة» في كابل بمناسبة عيد الأضحى، وهو هجومه الثاني على الحركة في يومين بعدما اتهمها أول من أمس بأنها «غير جادة في الوصول إلى سلام بأفغانستان بحسب ما ظهر من مواقفها خلال مفاوضات الدوحة» بين ممثليها والحكومة الأفغانية. ونقلت وسائل إعلام محلية أفغانية عن غني قوله، أمس، إن «طالبان» لديها «ارتباطات عميقة بتنظيم (القاعدة) وجماعتي (لشكر طيبة) و(جيش محمد
فيما أعلنت حركة «طالبان» أن مقاتليها في «وضع دفاعي» خلال عطلة عيد الأضحى في أفغانستان، شنّ الرئيس أشرف غني هجوماً عنيفاً، هو الثاني في يومين على هذه الحركة المتمردة، واتهمها بإقامة علاقات مع جماعات إرهابية. وأوضح موقع «طلوع نيوز» الأفغاني أن الرئيس غني زار أمس (الأربعاء) مركز قيادة العمليات الخاصة في كابل، وقال إن «طالبان» لديها «ارتباطات عميقة» بتنظيم «القاعدة» وجماعتي «لشكر طيبة» و«جيش محمد» الباكستانيتين، معتبراً أن «طالبان» تريد تحويل أفغانستان إلى «ملجأ للمتمردين» لكن حكومته «لن تسمح بحصول ذلك».
حذرت وكالات استخبارات من تجدد العنف الإرهابي وظهور ما يسمى بدول «الخلافة» في جميع أنحاء غرب أفريقيا حيث يستغل تنظيما «داعش» و«القاعدة» وميليشيات أخرى انسحاب القوات الأجنبية، حسبما أفادت صحيفة «التايمز» البريطانية. وبحسب التقرير، بعد سنوات من الحرب في أفغانستان والعراق وسوريا ومن عمليات القصف والعمليات الخاصة بقيادة الولايات المتحدة، بدون ظهور أي مؤشر على استعدادها لنقلهم إلى أفريقيا، أعادت الجماعات المتطرفة والجماعات التابعة لها تجميع صفوفها في منطقة الساحل الغربي الأفريقي. وتزداد المخاوف أيضا بعدما علقت فرنسا، التي كانت القوة الغربية الرئيسية في المنطقة، المساعدات العسكرية لمستعمرتها السابقة
أفاد مجلس القضاء الأعلى في العراق اليوم الاثنين بأن محكمة جنايات صلاح الدين أصدرت حكمين بالإعدام بحق المفتي الشرعي لعصابات تنظيم «القاعدة» في محافظة صلاح الدين (180 كم شمالي بغداد). وقال المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى، في بيان صحافي اليوم، إن «الإرهابي اعترف في أقواله بعمله مفتياً شرعياً في عصابات (القاعدة) الإرهابية ويعد من مؤسسيها في قضاء الشرقاط وجمعته عدة لقاءات بالإرهابي أبو مصعب الزرقاوي». وأوضح أن «الإرهابي اعترف بإصداره فتاوى تفيد بقتل أحد أفراد الجيش والشرطة، إضافة إلى اشتراكه بعدة جرائم خطف وقتل واستهداف لقوات البيشمركة الكردية، فضلاً عن أنه مسؤول شعبة المعلومات لولاية جنوب المو
عرضت الولايات المتّحدة أمس (الأربعاء)، مكافأة مالية مقدارها سبعة ملايين دولار مقابل أي معلومة تؤدّي إلى تحديد مكان وجود زعيم «تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» أبو عبيدة يوسف العنابي. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إنّ المطلوب الجزائري، المعروف أيضاً باسم يزيد مبارك، أصبح في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 زعيماً للتنظيم خلفاً لمواطنه عبد المالك دروكدال الذي قُتل في يونيو (حزيران) 2020 في شمال مالي على يد القوات الفرنسية، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
ظهر الصحافي الفرنسي أوليفييه دوبوا، المتعاون مع عدة وسائل إعلامية، في مقطع فيديو مجهول المصدر تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، يقول فيه إنه مخطوف منذ مطلع أبريل (نيسان) على أيدي مسلحين تابعين لتنظيم «القاعدة» في مالي. وأكد مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسية في باريس لوكالة الصحافة الفرنسية «اختفاء» أوليفييه دوبوا الذي تعاون مع وسائل إعلام مثل قناة «فرانس 24» وصحيفة «ليبراسيون». وفي مقطع فيديو قصير مدته نحو عشرين ثانية، قال دوبوا إنه خُطف في 8 أبريل في منطقة غاو على يد جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين»، التحالف المتطرفي الرئيسي في منطقة الساحل.
أصبحت إيران المقر الجديد لاستضافة الجماعات الإرهابية الدولية مثل تنظيم «القاعدة»، حسب التقييم السنوي للتهديد العالمي لوكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA)، حيث يكشف التقييم أن تنظيم «القاعدة» يدار الآن من داخل إيران، حسبما أفاد «المركز الأميركي للقانون والعدالة». وفي غضون ذلك، يتساءل المركز الأميركي: لماذا تصر إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على رفع العقوبات عن إيران والعودة إلى اتفاق إيران النووي؟ ففي التقييم الذي يصدر كل عام من وكالة الاستخبارات الدفاعية، يقع تنظيم «القاعدة» في الترتيب الثاني، حيث صرّح مسؤولو استخبارات بايدن، بأن أيمن الظواهري لا يزال مختبئاً، وأن عدداً قليلاً من قادة «القاعدة» ا
أوقف سبعة أشخاص في فرنسا، اليوم الثلاثاء، في إطار تحقيق للنيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب بشأن زيارة قام بها رجل إلى سوريا وشبكة تحويلات مالية إليها، وفق ما أفاد مصدر قضائي. وتبلغ أعمار الموقوفين بين 28 و48 عاماً، ستة منهم ولدوا في روسيا وواحد في جورجيا. ووفقاً لمصدر مطلع على القضية، فإن هؤلاء من الجالية الشيشانية. وأوقف ستة منهم في إقليم الراين الأسفل والسابع في بوي دي دوم، وفق المصدر.
وافقت المحكمة العليا الأميركية، اليوم (الاثنين)، على النظر في محاولة الحكومة الأميركية منع استجواب اثنين من المتعاقدين السابقين مع وكالة المخابرات المركزية في تحقيق جنائي في بولندا بخصوص دورهما في استجواب عضو بارز في تنظيم «القاعدة» الإرهابي تعرض مراراً للإيهام بالغرق، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وسينظر القضاة في استئناف الحكومة لحكم محكمة أدنى بأن متعاقدي وكالة المخابرات المركزية جيمس إلمر ميتشل وجون بروس جيسن يمكن استدعاؤهما بموجب القانون الأميركي، الذي يسمح للمحاكم الاتحادية بأن تفرض طلب الإدلاء بالشهادة أو تقديم دليل آخر لعملية قانونية في الخارج. وتتعلق القضية بأبي زبيدة، وهو فلسطيني اع
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة