الطاقة النووية
الطاقة النووية
تمهيداً لاستقبال المعدات اللازمة لإنشاء محطة الضبعة النووية، أعلنت مصر (اليوم الأحد)، «بدء تشغيل الرصيف البحري بموقع الضبعة». وقالت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، في بيان صحافي نشرته على «فيسبوك»، إن «الهيئة بصدد استقبال أول معدة نووية طويلة الأجل، وهي (مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الأولى)». وتعمل مصر على إنشاء أولى محطاتها النووية بمدينة الضبعة، الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، بموجب تعاقد وقعته مع شركة «روساتوم» الحكومية الروسية عام 2015.
تحدث المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، رافائيل غروسي، اليوم (السبت)، في طهران عن «محادثات بناءة» مع إيران قد تؤدي، في حال نجاحها، إلى «اتفاقيات مهمة» تتعلق بالملف النووي الإيراني. وقال غروسي، خلال مؤتمر صحافي مع محمد إسلامي، مدير «منظمة الطاقة الذرية الإيرانية»، في اليوم الثاني من زيارته لطهران: «مع المحادثات البناءة التي نجريها الآن (...) أنا على يقين بأننا سنمهد الطريق لاتفاقيات مهمة».<br />
يزور المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، إيران خلال «الأيام المقبلة»، حسبما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، اليوم (الاثنين)، بينما تنتشر مخاوف مرتبطة ببرنامج طهران النووي. ونقلت وكالة «إرنا» الرسمية للأنباء عن كمالوندي قوله إن منظمة الطاقة الذرية الإيرانية «وجّهت دعوة رسمية» إلى غروسي الذي سيزور إيران «خلال الأيام القليلة المقبلة».
ضمن مشروع إنشاء أولى المحطات النووية المصرية في مدينة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، أعلن مسؤول روسي اعتزام بلاده افتتاح فرع للجامعة الوطنية للبحوث النووية الروسية في مصر. وقال نائب وزير التعليم العالي الروسي قسطنطين موغيليفسكي، اليوم (الاثنين)، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الروسية (تاس)، إنه «في إطار مشروع بناء محطة للطاقة النووية، تم اتخاذ قرار مبدئي بشأن افتتاح فرع للجامعة الوطنية الروسية للبحوث النووية في مصر». ولم يحدد المسؤول الروسي، الذي كان يتحدث في اجتماع الجمعية التاريخية الروسية، موعد الافتتاح، لكنه أشار إلى أن إنشاء فرع للجامعة الروسية في مصر، «سيسمح بتدريب الموظفين للعمل
قالت روسيا اليوم (الخميس) إنها مستعدة لمواصلة العمل على إنشاء منطقة آمنة حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، بعدما اجتمع الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة النووية المملوكة للدولة روس أتوم في موسكو، مع رافاييل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، حسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا بعد فترة وجيزة من غزو موسكو لأوكرانيا في العام الماضي.
أكدت إيران أن كشف الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران أجرت تعديلات غير معلنة على أجهزة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم في منشأة «فوردو» (منشأة نووية في إيران)، يعود إلى «خطأ» من أحد المفتشين الدوليين، وأن المسألة سبق إيضاحها وحلّها. وأوردت الوكالة التابعة للأمم المتحدة في تقرير سرّي اطّلعت عليه وكالة الصحافة الفرنسية أمس (الأربعاء)، أن طهران أدخلت تعديلاً جوهرياً على الربط بين سلسلتين تعاقبيتين من أجهزة الطرد للتخصيب بنسبة تصل إلى 60 في المائة في «فوردو»، من دون إخطار الوكالة بذلك بشكل مسبق. وقال المتحدث باسم المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية بهروز كمالوندي، إن «أحد مفتشي الوكالة كان قد أفاد سهوا
بعدما تكثفت الضغوط الاقتصادية على روسيا، اتجه «البنك المركزي الروسي» إلى إدراج عملات جديدة على سلته، وكان من بينها الجنيه المصري (الجنيه يساوي 2.2 روبل روسي)، الأمر الذي عده متخصصون «إيجابياً» في مسار عملية استيراد وتصدير السلع بين البلدين.
أعلن وزير الطاقة الأوكراني اليوم (الجمعة)، أن الوضع في محطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا يتدهور بسبب الحالة النفسية للطاقم الأوكراني العامل بالمحطة وحالة المعدات. وظل الطاقم الأوكراني في المحطة الواقعة بجنوب شرقي أوكرانيا منذ استيلاء القوات الروسية عليها في مارس (آذار)، بعد غزو موسكو للبلاد بفترة وجيزة. وتكرر تعرّض المحطة، وهي كبرى محطات الطاقة النووية في أوروبا للقصف، مما أثار مخاوف من وقوع كارثة نووية. ويتبادل الطرفان الاتهامات في القصف. وقال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان غالوشينكو للتلفزيون الرسمي: «الموقف بالطبع في تدهور.
كشفت سجلات للإنترنت فحصتها وكالة «رويترز» و5 من خبراء الأمن الإلكتروني، أن فريق قرصنة روسياً يُعرف باسم «كولد ريفر»، استهدف 3 مختبرات للأبحاث النووية في الولايات المتحدة في الصيف الماضي. وتوضح سجلات الإنترنت أن الفريق استهدف، بين أغسطس (آب) وسبتمبر (أيلول)، مختبرات «بروكهافن» و«أرجون» و«لورانس ليفرمور» الوطنية الأميركية.
قال رئيس الشركة الوطنية للطاقة النووية في أوكرانيا إن بلاده تريد من الأمم المتحدة إرسال قوات حفظ سلام إلى محطة زابوريجيا للطاقة النووية دون حتى أن تبرم اتفاقا مع روسيا لإقامة منطقة آمنة هناك، وفقاً لوكالة «رويترز». وتطالب أوكرانيا بنشر قوات حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة في الموقع منذ سبتمبر (أيلول).
أكد وزير الطاقة الأوكراني غيرمان غالوشتشنكو، أن على العالم «إعادة النظر في السلامة النووية» بعد سيطرة روسيا على أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا في زابوريجيا الأوكرانية، وذلك خلال مقابلة أجرتها معه وكالة الصحافة الفرنسية. وجاءت تصريحاته عشية مؤتمر دولي يُعقد الثلاثاء في باريس لجمع أموال لإعادة إصلاح البنى التحتية الأوكرانية المدمرة، وتأكيد دعم فرنسا لكييف في حربها ضد روسيا. وسيشارك غالوشتشنكو في المؤتمر لطلب الإمدادات والتمويل الذي سيحتاجه الأوكرانيون خلال الشتاء، بعدما دُمّرت 40 في المائة على الأقل من البنى التحتية الأوكرانية في الشهرين الماضيين. وقال الوزير الأوكراني لوكالة الصحافة الفرنسي
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إن أوكرانيا نجت من كارثة خلال قتال وقع في مطلع الأسبوع عند أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، استُخدم فيه وابل من القذائف سقط بعضها بالقرب من مفاعلات وألحق أضراراً بمبنى لتخزين النفايات المشعة. وتبادلت روسيا وأوكرانيا، يوم الاثنين، الاتهامات بالمسؤولية عن ما لا يقل عن 12 انفجاراً قرب محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية، والتي تخضع للسيطرة الروسية منذ الأيام الأولى لغزو البلاد في 24 فبراير (شباط). ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أعضاء حلف شمال الأطلسي إلى ضمان الحماية من «التخريب الروسي» للمنشآت النووية. وقال الرئيس التنفيذ
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، أن على كوريا الشمالية أن «تمتنع فوراً» عن أي «استفزاز» جديد بعد إطلاقها صاروخاً باليستياً عبر حوالي ألف كلم قبل أن يسقط في البحر قبالة اليابان. وقال غوتيريش على لسان متحدث باسمه إن على كوريا الشمالية «استئناف الحوار» تمهيداً لـ«نزع كامل للسلاح النووي» من شبه الجزيرة، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وإطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات (الجمعة) هو الأحدث في سلسلة قياسية من عمليات الإطلاق الصاروخية لكوريا الشمالية خلال الأسابيع الأخيرة، في وقت تتوقع سيول وواشنطن أن تكون بيونغ يانغ تستعد لإجراء تجربة نووية وشيكة. وأفادت هيئة
عززت مصر مسار إنشاء أولى محطاتها النووية لتوليد الطاقة الكهربائية، بعد أن منح مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، الاثنين، إذناً بإنشاء الوحدة الثانية بالمحطة النووية لتوليد الكهرباء في الضبعة بقدرة 1200 ميغاواط. وتعاقدت مصر مع شركة «روساتوم» الحكومية الروسية عام 2015 لإنشاء محطة نووية بمدينة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، تضم أربعة مفاعلات بقدرة 1.2 غيغاواط لكل منها، وبتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، 85 في المائة منها يتم تمويله عبر قرض روسي، بقيمة 25 مليار دولار. وأوضح الدكتور سامي شعبان، رئيس مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، عبر إفادة رسمية، أن «الهيئة تلقت
أعلن رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي أمس (الجمعة)، أن شركة «وستنغهاوس إلكتريك» الأميركية ستبني أول محطة للطاقة النووية في بولندا، مؤكدا بذلك قراراً طال انتظاره ويهدف إلى خفض انبعاثات الكربون في البلاد والتخلص التدريجي من الفحم. ومع شن روسيا حربا في أوكرانيا المجاورة، يؤكد اختيار بولندا لشريك من الولايات المتحدة الأهمية التي توليها وارسو للعلاقات مع واشنطن. وكانت «وستنغهاوس» تتنافس مع شركة هيدور للطاقة النووية المملوكة للدولة في كوريا الجنوبية والتي قدمت عرضاً في أبريل (نيسان) الماضي.
عبر الرئيس الأميركي جو بايدن عن شكه فيما قاله نظيره الروسي فلاديمير بوتين عن أنه لا ينوي استخدام سلاح نووي في أوكرانيا. وفي خطاب ألقاه أمس الخميس أصر بوتين على أن روسيا لم تهدد باستخدام الأسلحة النووية وأنها ردت فقط على «الابتزاز» النووي من القادة الغربيين. وقال بايدن في مقابلة مع شبكة نيوز نيشن: «إذا لم تكن لديه النية، فلماذا يواصل الحديث عن الأمر؟
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي أن الأمم المتحدة ستوفد مفتشين إلى موقعين في أوكرانيا ادعت روسيا أنهما يقومان بنشاطات تتعلق بإنتاج «قنابل قذرة»، متوقعاً التوصل إلى نتائج «في غضون أيام».
قال أولكسندر ستاروخ، حاكم منطقة زابوريجيا الأوكرانية، في وقت مبكر اليوم (الخميس)، إن قصفاً نفذته القوات الروسية للمنطقة أسفر عن مقتل اثنين على الأقل خلال الليل وتسبب في تهدم أو تدمير عدة مبانٍ سكنية واندلاع حرائق واسعة النطاق، وفقاً لوكالة «رويترز». وكتب ستاروخ، على تطبيق «تلغرام»: «توفيت امرأة في القصف، ومات شخص آخر في الطريق إلى المستشفى جراء سبع ضربات روسية». وأضاف: «لا يزال خمسة على الأقل أسفل أنقاض المباني. تم إنقاذ الكثير من الناس من بينهم طفلة في الثالثة تتلقى الرعاية المطلوبة.
التقى مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي لإجراء محادثات في فيينا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونشر غروسي تغريدة عبر «تويتر» مساء الاثنين، قال فيها «لقد استؤنف الحوار مع إيران بشأن توضيح قضايا الضمانات العالقة». وقال، إنه التقى إسلامي في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في العاصمة النمساوية فيينا. وقبل أسبوع ونصف الأسبوع، قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إنه لن يكون مستعداً للتوصل إلى اتفاق نووي مع الغرب حتى يتم حل الخلاف بشأن تحقيق تجريه الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، إن القوات الأوكرانية واصلت شن هجمات حول محطة زابوريجيا النووية في جنوب البلاد بما شمل إطلاق ثماني طائرات مسيرة من طراز (كاميكازي) صوب المنشأة، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضافت الوزارة أن القوات الروسية تمكنت من إسقاط كل الطائرات المسيرة خارج منطقة المحطة النووية وإن معدلات الإشعاع ظلت طبيعية. ولم يتسن لوكالة «رويترز» التحقق من التقارير الواردة من ميدان المعركة. واتهمت أوكرانيا، يوم (الاثنين) الماضي، روسيا بقصف موقع محطة بيفدينوكراينسك للطاقة النووية في جنوب البلاد، ما يثير الخشية من أن تتسبب هذه الحرب بحادثة نووية كبرى. وهذه المنشأة النووية ال
حذر المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، رافاييل غروسي، من «مواصلة اللعب بالنار»، في ما يتعلق بمحطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا والتي تحتلها روسيا، مضيفاً أن «مفاوضات حقيقية» بدأت بين الطرفين لإنشاء منطقة حماية حول المحطة، آملاً في اتخاذ قرار «في أقرب وقت ممكن»؛ نظراً إلى «خطورة الوضع». وكان غروسي يتحدث خلال مؤتمر صحافي في نيويورك الأربعاء، وأفاد بأنه عقد اجتماعات مع كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال، ووزراء خارجية «مجموعة الدول السبع» الصناعية الكبرى، إضافة إلى وزيري الخارجية؛ الروسي سيرغي لافروف، والأوكراني ديميترو كوليبا.
تبنى مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الخميس، قراراً دعا فيه روسيا إلى سحب قواتها من محطة زابوريجيا الأوكرانية التي تتعرض لقصف منتظم، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وسيطرت القوات الروسية على المحطة في 4 مارس (آذار)، بعيد بدء غزوها لأوكرانيا. والقرار الذي طرحته بولندا وكندا، وافقت عليه 26 من الدول الأعضاء الـ35. وصوّتت روسيا والصين ضده، وفق ما قال دبلوماسي اتصلت به الصحافة الفرنسية.
حذّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي (الجمعة)، من «وضع خطير» نشأ خلال الساعات القليلة الماضية في محطة زابوريجيا للطاقة النووية في جنوب أوكرانيا، مطالباً بـ«وقف فوري» لكل عمليات القصف في المنطقة» وبإنشاء «منطقة حماية للأمان النووي الآن» للحيلولة دون وقوع حادث نووي. ووفقاً لبيان وزّعته الأمانة العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أطلق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، تحذيراً حول «الوضع الخطير» في محطة زابوريجيا للطاقة النووية الأوكرانية، موضحاً أنه علم (الجمعة) من موظفي الوكالة «في الموقع، الوضع الخطير الذي تطور الليلة الماضية (الخميس) في محطة زابوري
حذرت الوكالة الأوكرانية المسؤولة عن الأمن النووي اليوم (الأربعاء) من أن وقوع حادث نووي في محطة زابوريجيا للطاقة، وهي الأكبر في أوروبا ويحتلها الروس، لا يهدد أوكرانيا وحدها بل الدول المجاورة أيضا. وقال رئيس هذه الهيئة بالنيابة أوليغ كوريكوف خلال مؤتمر صحافي عبر الإنترنت إنه في حال حدوث أضرار في قلب المفاعل «ستكون هناك عواقب ليس على أوكرانيا وحدها بل وبوضوح، عواقب خارج الحدود». وأضاف أن هذه المحطة الواقعة في جنوب البلاد والمنفصلة حالياً عن شبكة الكهرباء قد تصبح في وضع يتم فيه تزويد أنظمتها الأمنية بالطاقة الاحتياطية التي تعمل بالديزل.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة