الجدار الحدودي أميركا-المكسيك
يواجه قادة ووزراء خارجية دول أميركا اللاتينية لدى اجتماعهم، في المكسيك مهمة شاقة تتمثّل في إيجاد حل لأزمة الهجرة نحو الولايات المتحدة وتداعياتها.
قالت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس الخميس، إنها ستضيف قطاعات إلى جدار حدودي يهدف لعرقلة التدفقات القياسية للمهاجرين من المكسيك.
تشهد الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك التي يقطعها يومياً المئات، بل الآلاف من المهاجرين، مواقف مشحونة بالتوتر والعاطفة يعيشها المهاجرون.
يعتزم الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور طلب «المساعدة» من نظيره الأميركي جو بايدن، خلال اجتماع مقبل في واشنطن سيخصص للبحث في أزمة الهجرة.
أعلنت السلطات المكسيكية أن 11 شرطياً أُدينوا بقتل 17 مهاجراً من أميركا الوسطى بإطلاق النار عليهم ثم إحراقهم قرب الحدود مع الولايات المتحدة.
اندفع الآلاف من المهاجرين عبر الحدود الأميركية - المكسيكية، الخميس، مع انتهاء صلاحية «المادة 42» التي سمحت للسلطات الأميركية بفرض قيود على اللجوء.
تستعد الولايات المتحدة لوصول آلاف المهاجرين هذا الأسبوع إلى حدودها الجنوبية مع انقضاء مهلة قواعد تعود إلى فترة انتشار كوفيد.
يحتدم الجدل مجدداً في الولايات المتحدة حول أمن الحدود مع قرب انتهاء صلاحية المادة 42 التي أعطت الإدارة صلاحيات واسعة للحد من تدفق المهاجرين.
عثرت السلطات الأميركية على نفق كبير لتهريب المخدرات بطول ستة ملاعب لكرة القدم، يمتد من المكسيك إلى مستودع في منطقة صناعية في سان دييغو الأميركية. وقالت السلطات إن الممر السري من تيخوانا إلى سان دييغو يتميز بسكة حديد وأنظمة التهوية والكهرباء والجدران المقواة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وأوضح موظفو تحقيقات الأمن الداخلي، يوم الاثنين، أن طول النفق يبلغ 1744 قدم (أكثر من نصف كيلومتر)اً وعمقه 61 قدماً. تم اكتشافه بالقرب من معبر أوتاي ميسا الحدودي في سان دييغو بمنطقة تم فيها العثور على أكثر من عشرة أنفاق متطورة أخرى في العقدين الماضيين. وكانت الشرطة تراقب «مخبأ مخدرات معروفاً» في ناشيونال سيتي، جنوب و
غادر جميع المهاجرين الهايتيين الذين كانوا محتشدين على جانبي الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك مخيماتهم الموقتة، وفقا للحكومة الأميركية وصحافيين في وكالة الصحافة الفرنسية كانوا في المكان. ورحل آخر المهاجرين الذين كانوا يخيمون منذ أسبوع في سيوداد أكونيا، على الحدود الشمالية للمكسيك، بعد عجزهم عن دخول الولايات المتحدة.
أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) أنّه سيزور في 30 يونيو (حزيران) الجاري ولاية تكساس تلبية لدعوة من حاكمها الجمهوري غريغ آبوت حيث سيتفقّدان سويّاً الحدود مع المكسيك التي يتدفّق منها منذ بضعة أشهر مئات الآلاف من طالبي اللجوء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال ترمب في بيان: «لقد قبلت دعوة حاكم ولاية تكساس غريغ آبوت لمرافقته في زيارة رسمية إلى الحدود الجنوبية لبلادنا»، من دون أن يذكر أي منطقة بالتحديد سيزورانها. ووصف الملياردير الجمهوري الحدود بين الولايات المتّحدة والمكسيك بأنّها «منطقة كوارث حقيقية» لأنها تشهد «أسوأ أزمة» في تاريخ البلاد. ومن المقرّر أن يعلن آبوت هذا الأس
ارتفعت عمليات توقيف مهاجرين غير شرعيين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بشكل حاد في أبريل (نيسان)، في دليل على فشل واشنطن في ردع المهاجرين، وفقا لبيانات رسمية صدرت الثلاثاء. وأعلنت سلطات الحدود الأميركية أن 178 ألفا و622 شخصا لم تكن بحوزتهم الوثائق اللازمة، منعوا من الدخول، بزيادة خمسة آلاف شخص عن العدد الذي سجل في مارس (آذار).
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أمس (الجمعة) أنها ألغت كل خطط بناء الجدار على الحدود مع المكسيك الذي تم تمويله بأموال مخصصة لها في البداية. وقال المتحدث باسم البنتاغون جمال براون في بيان «وفقاً لإعلان الرئيس (جو بايدن)، تلغي وزارة الدفاع كل مشاريع بناء الجدار الحدودي المدفوعة بأموال مخصصة أصلا لمشاريع عسكرية أخرى». وأضاف أن وزارة الدفاع «بدأت اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لإلغاء مشاريع بناء الحاجز الحدودي»، مؤكدا أن «إجراء اليوم يعكس التزام هذه الإدارة المستمر بالدفاع عن أمتنا ودعم أفراد قواتنا وأسرهم». وأشار إلى أن الأموال التي لم يتم الإفراج عنها بعد سيعاد توجيهها إلى المشاريع التي ك
رفضت المحكمة العليا الأميركية أمس (الجمعة) طلباً من جماعتين تسعيان لمنع بناء الجدار الذي تعهد الرئيس دونالد ترمب ببنائه على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، والذي يجري تمويله بمبلغ 2.5 مليار دولار وافق الكونغرس على تخصيصه لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون). وكانت المحكمة قد وافقت على طلب عاجل قدمته إدارة ترمب، وسمحت في يوليو (تموز) الماضي بتخصيص تلك الأموال لعمليات البناء، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الحكومة في وثائق المحكمة، إن الإدارة تعهدت بعد ذلك بتخصيص المبلغ لبناء الأسيجة والطرق والإضاءة، في مواقع على طول الحدود تُعرف بأنها ممرات لتهريب المخدرات. وإحدى هاتين الجماع
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء)، من أريزونا بفعالية الجدار المبنيّ على جزء من الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، مؤكداً أنه مفيد للغاية خصوصاً في مواجهة «كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وشرح ترمب خلال طاولة مستديرة في مدينة يوما بمناسبة الانتهاء من بناء 200 ميل من الجدار (322 كلم): «إنه أقوى جدار موجود في العالم. يتمتع بتكنولوجيا لا تُصَدّق». وشدد على أن هذا الجدار المثير للجدل مفيد في مكافحة الهجرة غير الشرعية، ولكنه أثبت أيضاً أنه فعال للغاية في مكافحة انتشار فيروس «كورونا المستجدّ»، قائلاً: «لقد أوقَف (كوفيد – 19).
انتحر طالب لجوء مكسيكي على جسر يمر فوق نهر ريو غراندي بعد منعه من الدخول إلى الولايات المتحدة. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد وقع الحادث بعد ظهر أول من أمس (الأربعاء) حين حاول الرجل، الذي لم يتم تحديد هويته، وقيل فقط إنه في الثلاثينات من عمره، العبور من مدينة رينوسا المكسيكية إلى مدينة فار بولاية تكساس الأميركية، عبر جسر «فار - رينوسا» الدولي، فقامت قوات الأمن بتوقيفه ومنعه من الدخول للولايات المتحدة. وبعد ذلك بوقت قصير، أخرج الرجل سكينا وقطع رقبته أثناء وقوفه على الجانب المكسيكي من الجسر، الذي يمر فوق نهر ريو غراندي، ليلفظ أنفاسه في الحال. وأظهرت لقطات نشرتها صحف مكسيكية محلية قوات ا
قلّل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (السبت)، من شأن تقارير مفادها أنّ مهرّبين تَخطّوا «الجدار» الحدودي مع المكسيك عبر إقدامهم على نشره بسهولة، مستخدمين أدوات يسهل الحصول عليها. وقال ترمب للصحافيين في واشنطن: «لدينا جدار متين جداً، لكن يمكن قطع أي شيء رغم متانته»، وذلك حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أن الجدار «يمكن إصلاحه، وأحد أسباب بنائه بهذه الطريقة التي قمنا بها هو أنه من السهل جداً إصلاحه». وذكرت وسائل إعلام أميركية، أمس، أنّ مهربين من المكسيك دخلوا الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة عبر حفر فجوات في أجزاء جديدة من الجدار الحدودي، مصنوعة من الإسمنت والفولاذ، بواسطة مناشير متواف
يستعد الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور لمواجهة الولايات المتحدة بما يتعلق بثروة خواكين غوزمان، إمبراطور المخدرات المكسيكي المعروف بلقب «إل تشابو». وأصدر قاضٍ أميركي يوم الأربعاء حكماً بالسجن مدى الحياة على إل تشابو، المدان بإدارة منظمة إجرامية هربت أطناناً من المخدرات إلى الولايات المتحدة. وقال الادعاء إن القاضي برايان كوغان أصدر حكماً بالسجن مدى الحياة، إضافة إلى السجن 30 عاماً، وهو حكم إلزامي بموجب القانون، خلال جلسة بمحكمة اتحادية في بروكلين.
أوقف جنديان من مشاة البحرية الأميركية بتهمة تهريب ثلاثة مهاجرين مكسيكيين غير قانونيين إلى الولايات المتحدة مقابل المال، وفقاً لوثيقة من المحكمة. وجاء في الوثيقة أن بايرون دارنيل لو، وديفيد خافيير سالازار كوينتيرو، أوقفا في الثالث من يوليو (تموز) الجاري على الحدود المكسيكية في جاكومبا بكاليفورنيا ووجهت إليهما تهمة نقل ثلاثة مهاجرين غير قانونيين لمسافة عشرة كيلومترات في مركبة المارينز مقابل 8000 دولار «لتهريبهم إلى الولايات المتحدة». ووجهت التهمة إلى الجنديين يوم الاثنين، وفقا لما ذكرته صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية. وقال اللفتنانت كاميرون ادنبره، المتحدث باسم مشاة البحرية: «نواصل التعاون الكامل
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تغريدة على «تويتر» أمس (الاثنين) أن الولايات المتحدة ستبدأ الأسبوع المقبل عملية طرد «ملايين» المهاجرين الذين وصلوا إلى الولايات المتحدة بطريقة غير قانونية. وكتب ترمب «الأسبوع المقبل ستبدأ شرطة الهجرة إبعاد ملايين الأجانب غير القانونيين الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة بطريقة سرية».
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) أن جزءاً من اتفاقه حول الهجرة مع المكسيك لا يزال سرياً، لكنه لوّح أمام الصحافيين بنسخة من الاتفاق، ليسارع هؤلاء على العمل على كشف محتواه. وغرد ترمب صباح أمس: «غالبية بنود الاتفاق مع المكسيك لم يكشف عنها بعد»، معرباً عن «سعادته الشديدة» بنتيجة المفاوضات مع جارة الولايات المتحدة الجنوبية. وبعدما هدد بفرض رسوم جمركية عليها، تعهدت المكسيك مساء الجمعة باتخاذ عدة إجراءات للحد من عبور المهاجرين القادمين من أميركا الوسطى أراضيها للدخول سراً إلى الولايات المتحدة. وأكدت صحيفة «نيويورك تايمز» أن معظم هذه الإجراءات، من بينها تعزيز أمن الحدود مع غواتيمالا، قد
أطلق عسكري أميركي سابق من المحاربين القدامى أعمال بناء أول جزء من جدار حدودي خاص بين الولايات المتحدة والمكسيك بتمويل من مناصري الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال جيف آلن أحد مالكي قطعة الأرض التي سيتم بناء الجدار الخاص فيها: «إنها طريقة قول الأميركيين للكونغرس بأننا بالمرصاد وسنبني الجدار بأنفسنا». وكان آلن الذي أعرب عن تصميمه على مساعدة ترمب في تنفيذ تعهده بناء «جدار كبير وجميل» على الحدود، قد باشر الأسبوع الماضي نصب سياج من قضبان الصلب في أرضه في مدينة صنلاند بارك المحاذية لمدينة سيوداد خواريث المكسيكية. وقال إن شركة «نحن نبني الجدار» التي أنشأها المحارب القديم براين كولفاغ الذي بترت ثلاثة م
أصدر قاضٍ فيدرالي أميركي، أمس (الجمعة)، أمراً قضائياً مؤقتاً يمنع إدارة الرئيس دونالد ترمب من استخدام أموال وزارة الدفاع لتسديد كلفة بناء جدار حدودي مع المكسيك. ويُعد هذا القرار بمثابة ضربة لخطط الرئيس الأميركي الذي أعلن الطوارئ في مسعى لتجاوز «الكونغرس» والحصول على أموال لمشروع جداره الحدودي، أحد وعود حملته الانتخابية. ورفعت قرابة 20 ولاية، خصوصاً معاقل للديمقراطيين، مثل نيويورك وكاليفورنيا، وكذلك الاتحاد الأميركي للحريات المدنية وجمعيات بيئية وسكان محليين، دعاوى تعتبر إعلان الطوارئ خرقاً للدستور. ويمنع القاضي هايوود غيليام في قراره مسؤولي إدارة ترمب «من القيام بأي خطوة لبناء حاجز حدودي في من
أدى الانتشار الوبائي لفيروس "زيكا" قبل سنتين إلى ذعر في أنحاء العالم واستنفار للأجهزة الصحية، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، خصوصاً أن إصابة الحوامل به تؤدي إلى ولادة أطفال بأدمغة مشوّهة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة