التدخين
التدخين
قالت هيئة صحية أوروبية اليوم (الأربعاء)، إن متوسط الأعمار المرتفع في أوروبا، تهدده عوامل خطيرة، من بينها التدخين وارتفاع معدلات البدانة. وذكر تقرير الصحة الأوروبي، أن متوسط الأعمار عام 2015 كان 77.9 عاماً، أي أزيد بعام مما كان عليه عام 2010 . ومع ذلك ، لا تزال هناك فجوة تتجاوز 11 عاما بين البلدان ذات أعلى وأقل متوسط أعمار، إذ بلغ الرقم في لوكسمبورغ 83.1 عاماً، مقارنة بنحو 71.6 عاماً في مولدوفا. وقالت سوزانا جاكاب ، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا ، في بيان: "التقدم غير متساو" ، مشيرة إلى الاختلافات "داخل البلدان وفيما بينها وبين الجنسين وعبر الأجيال". ووفقاً للتقرير الذي نشره
إذا كنت مدخناً؛ فعليك الانتباه عندما تدخل منشأة صحية أو أي منشأة أخرى يمنع التدخين فيها، إذ إن لجنة حكومية تعمل على رصد المخالفين، كما أن تطبيقاً إلكترونياً يساعد وزارة الصحة في تلقي البلاغات عن أي مخالفة لنظام التدخين في الأماكن العامة. وأدت 661 جولة رقابية قامت بها فرق اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ بالسعودية لرصد مخالفي نظام مكافحة التدخين إلى ضبط 1570 كيلوغرام من التبغ المخلوط، و2871 مخالفة في السجائر الإلكترونية والشمة والتمباك و«المدواخ» خلال شهر أغسطس (آب) الماضي. وتهدف الجولات الرقابية إلى الحد من نسبة تعاطي التبغ لمختلف شرائح المجتمع، خصوصاً بين صغار السن للإسهام في تكوين مجتمع صحي سليم
تشير دراسة جديدة إلى أن زيادة الوزن للمدخنين الذين توقفوا عن التدخين تعزز مخاطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري خلال السنوات الست الأولى من التوقف. لكن باحثين كتبوا في دورية «نيو إنغلاند» الطبية أن أي مخاطر صحية تنجم عن اكتساب بضعة كيلوغرامات من الوزن لا تمثل شيئا إذا ما قورنت بالفوائد الكبيرة للإقلاع عن التبغ. ووجدت الدراسة أن اكتساب خمسة كيلوغرامات من الوزن الزائد بعد التوقف عن التدخين يزيد مخاطر الإصابة بالسكري بنحو 15 في المائة وكلما زاد الوزن زادت الاحتمالات. لكن هذه المخاطر تبدأ في التراجع بعد خمس إلى سبع سنوات لتتساوى مع احتمالات الإصابة عند غير المدخنين، حسب «رويترز».
كشفت دراسة جديدة عن أن الأبخرة المتصاعدة من أجهزة التدخين (السجائر) الإلكترونية قد تحفز إنتاج مواد كيميائية مسببة للالتهاب في الرئتين، كما تعطل في الوقت نفسه دفاعات مهمة في الخلايا ضد الالتهابات. وذكر التقرير المنشور في دورية «ثوراكس» أن الباحثين اكتشفوا عبر سلسلة تجارب مختبرية أن أبخرة أجهزة التدخين الإلكترونية تضعف نشاط خلايا مسؤولة عادة عن التخلص من مسببات الحساسية والبكتريا وغيرها من الجزيئات التي تصل إلى الرئة. وأشار الباحثون إلى أن تعرض الخلايا في المختبر لأبخرة أجهزة التدخين الإلكترونية تسبب في كثير من التغييرات المماثلة لتلك التي تطرأ على خلايا الرئة المسؤولة عن مكافحة البكتيريا ومسببا
على سبيل التجربة، وفي إطار جهود المدينة في مكافحة التدخين، حظرت مدينة باريس التدخين في ست متنزهات عامة. ومن المقرر أن يستمر الحظر في هذه المتنزهات أربعة أشهر مبدئيا، في محاولة من المدينة لمواجهة التدخين السلبي، وفي الوقت نفسه زيادة مستوى النظافة في المتنزهات. وأصبحت هناك لافتات تشير لهذا الحظر عند مداخل المتنزهات الصغيرة نسبيا في أغلبها. ولا تطال هذه التجربة متنزهات باريس الشهيرة التي يرتادها كثير من السائحين. وبدأ هذا الاختبار منذ الأسبوع الماضي، بعد أن اعتمد من مجلس بلدية العاصمة الفرنسية مطلع الشهر الجاري، حسب وكالة الأنباء الألمانية. غير أن الحظر لا يشمل فرض غرامة مالية على المخالفين.
أظهرت تجربة أن السوائل الموجودة بالسجائر الإلكترونية المحلاة بنكهات، مثل القرنفل والفانيلا، قد تدمر خلايا في الأوعية الدموية والقلب، حتى مع خلوها من النيكوتين. وفحص الباحثون ما يحدث عند تعريض الخلايا البطانية، التي تبطن الشرايين والأوردة والقلب، لأنواع رائجة من نكهات السجائر الإلكترونية، خلال تجارب مختبرية، واختبروا تأثير جرعات وتركيزات مختلفة لتسع نكهات كيميائية رائجة، هي: الموز، والزبد، والقرفة، والقرنفل، والكينا (الكافور)، والنعناع، والفراولة، والفانيلا، والطعم «المحترق» الذي يضفي نكهة تشبه فشار الذرة، أو التبغ، للطعام. وكتب الباحثون في دورية «بيولوجيا تصلب الشرايين والتجلط والأوعية الدموية
فيما يعد استشرافا لمستقبل صناعة التبغ، أحد أهم وأقوى الصناعات التي تعتمد عليها اقتصادات كثير من دول العالم، كشفت الجلسات الحوارية والنقاشية بالدورة الخامسة لمنتدى «النيكوتين» العالمي لصناع التبغ، الذي احتضنت فعالياته العاصمة البولندية وارسو، في الفترة من 14 إلى 16 من الشهر الجاري، أن منتجات السجائر الإلكترونية، وتحديدا التي تعتمد على تكنولوجيات متطورة تُخفض من الأضرار الناتجة عن التدخين التقليدي، تحقق نموا ونجاحا ملحوظا في الأسواق العالمية والمحلية، ويوما بعد يوم تجذب كثيرا من المؤيدين لتلك التكنولوجيا الجديدة والمتطورة، الأمر الذي بات يؤشر إلى تغير كامل سيشهده مستقبل صناعة التبغ على مستوى الع
على الرغم من أن التدخين ارتبط طويلا بالنحافة، فإن دراسة جينية أجريت في الآونة الأخيرة أفادت بأن قابلية تراكم دهون إضافية في الجسم، خاصة في منطقة الخصر، ترتبط أيضا باحتمالات أن يصبح المرء مدخنا. وكتب الباحثون في دورية «بي إم جيه»، أن هذه النتيجة قد تكون مؤشرا على أن الدهون الزائدة في الجسم تؤثر على احتمالات البدء في التدخين وعلى معدل التدخين، أو قد تكون مؤشرا على احتمال وجود أصول جينية مشتركة بين الرغبة في الإفراط في الأكل والرغبة في التدخين. وكتب فريق الدراسة، الذي قاده روبرت كاريراس توريس من الوكالة الدولية لأبحاث السرطان في ليون بفرنسا: «تؤكد هذه النتائج دور السمنة في بدء التدخين والتوقف عنه
في حادث هو الأول من نوعه، توفي رجل أميركي إثر انفجار سيجارته الإلكترونية، في 5 مايو (أيار) الحالي. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد توفي تالماديغ واكمان ديليا (38 عاما)، وهو منتج تلفزيوني، بعد أن تسبب انفجار سيجارته الإلكترونية في نشوب حريق في غرفة نومه في سان بطرسبرغ بولاية فلوريدا. وتعد هذه الحادثة هي الأولى من نوعها منذ بدء استخدام هذه السجائر في 2009. وقال الأطباء الشرعيون، إن الوفاة حدثت بعد دخول قطع من السيجارة المنفجرة إلى دماغ ديليا فأحدثت جرحا قطعيا في جمجمته، هذا بالإضافة إلى إصابة 80 في المائة من جسده بحروق. ومن غير المعروف لماذا انفجرت السيجارة، إلا أن المديرية الفيدرالية أشار
نجح أطباء صينيون في استخراج ولاعة سجائر من بطن رجل بعد ابتلاعها منذ 20 عاما عن طريق الخطأ. وأزال الأطباء الجسم البلاستيكي من بطن الرجل الصيني، البالغ من العمر 40 عاما، الأسبوع الماضي بعد أن ذهب إلى المستشفى إثر تعرضه لألم شديد في المعدة وملاحظته لوجود دم في برازه. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد ذهب المريض، الذي لم يتم ذكر اسمه، إلى مستشفى دوغيانغيان الشعبية في تشنغدو بمقاطعة سيتشوان، في 13 أبريل (نيسان) الماضي، وأدخل الدكتور تشيو تشانغ وي، من قسم أمراض الجهاز الهضمي، منظاراً مرناً صغيراً بطول المريء ووجد قطعة سوداء مستطيلة في المعدة. وقال تشيو: «بلغ طول هذه القطعة السوداء نحو تسعة سنتيم
أسوة بمراكز مماثلة منتشرة في بلدان عدة في العالم، حطّ «مركز المعرفة لأبحاث النرجيلة» التابع لمنظمة الصحة العالمية رحاله في الجامعة الأميركية ببيروت، ليكون الأول من نوعه في لبنان والعالم العربي والثالث من نوعه في العالم. يهدف هذا المركز إلى مكافحة التدخين عامة والمتعلق بالنرجيلة خصوصاً، بعد أن صار بمثابة آفة تتفاقم يوما بعد يوم لا سيما في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد تهافتاً على تدخين النرجيلة، ولا سيما لدى الأولاد الذين تتراوح أعمارهم ما بين 13 و15 سنة.
انتقدت الغرفة التجارية النمساوية قرار محلية فيينا الأخير الذي يقضي بزيادة رسوم ما يسمونه «الحدائق الشتوية»، وهي مساحات في بعض الأرصفة يحولها أصحاب مقاه ومطاعم إلى ما يشبه الحدائق، ليجلس فيها زبائنهم مستمتعين بالهواء الطلق سيما المدخنين. وكانت المحلية قد رفعت سعر المتر المربع من 7.50 يورو إلى 20 يورو، مع شروط قاسية بأن تلتصق تلك الحدائق بحائط وأن تغلق تمام الساعة الـ11، وتزاح طيلة الليل حتى صباح اليوم التالي. وعلى الرغم من انتشار هذه الامتدادات صيفا لأكثر من ألفين و600 حديقة، فإنّ بعض المطاعم والمقاهي تحرص عليها أثناء فترة الشتاء ما بين ديسمبر (كانون الأول) وفبراير (شباط) رغم برودة الطقس، مما ي
أفاد باحثون أمس (الاثنين) بأن بالإمكان تفادي ما يصل إلى 6.6 مليون حالة وفاة مبكرة في أميركا على مدى عشر سنوات، إذا تحول المدخنون إلى السيجارة الإلكترونية، وأنه يجب قبول أجهزة توصيل النيكوتين كجزء من «المرحلة النهائية من تدخين السجائر». وخلص الباحثون من تحليل المنافع الصحية المحتملة لدفع المدخنين على الإقلاع عن التبغ إلى أن هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 6.6 مليون شخص الذين تحولوا إلى السيجارة الإلكترونية قد يعيشون سنوات إضافية، يصل مجموعها الإجمالي إلى 86.7 مليون سنة. وأكد العلماء أن النتائج «يمكن أن تساعد وزير الصحة (الأميركي) والعاملين في الصحة العامة على وضع استراتيجية للوصول إلى (الإقلاع) عن ت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة