زيمبابوي
زيمبابوي
رفضت المعارضة في زيمبابوي الجمعة نتائج الانتخابات التشريعية والرئاسية التي وصفتها بأنها «مزورة» «وغير قانونية» بعد إعلان فوز إيمرسون منانغاغوا فيها بالرئاسة بفارق ضئيل، في حين تخيم على البلاد أجواء من التوتر. وشكك زعيمها نلسون شاميسا في النتيجة التي أجريت وخسر فيها أمام الرئيس الحالي منانغاغوا المنتمي لحزب (الاتحاد الوطني الأفريقي - الجبهة الوطنية (زانو) الحاكم.
- «الزعيم كيم تعهد بنزع السلاح النووي... العالم طالبها (كوريا الشمالية) بذلك في قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وفيما يتعلق بتصرفها على نحو يتعارض مع هذا، فإنها تنتهك أحد قراري مجلس الأمن الدولي أو كليهما». وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو - «مشاهد اليوم في فندق برونتي (بالعاصمة هراري) لا مكان لها في مجتمعنا، ونحن نبحث بشكل عاجل في الأمر لفهم ما حدث على نحو الدقة...
دعا رئيس زيمبابوي إمرسون منانغاغوا اليوم (الجمعة) إلى الوحدة بعد إعلان فوزه في الانتخابات الوطنية، لكن زعيم المعارضة الرئيسي شكك في نتيجة الانتخابات، وطالب بإعلان نتائج «سليمة ويمكن التحقق منها». والانتخابات هي الأولى منذ أطاح الجيش بروبرت موغابي (94 عاما) من السلطة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
مع ارتفاع عدد ضحايا حملة القمع ضد المحتجين من المعارضة إلى ستة أشخاص يستعد نيلسون تشاميسا مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية في زيمبابوي، للطعن على النتيجة إذا جاءت لصالح الرئيس الحالى إيمرسون منانغاغوا، مؤكداً أنه سيقوم بذلك في «إطار الدستور». وقالت اللجنة الانتخابية إنه سيتم الإعلان عن النتائج الرسمية «قريبا جداً». وأدان قوباني مويو، أحد مسؤولي اللجنة الانتخابية «بأشد العبارات» أعمال العنف. وقال: «اللجنة تطالب جميع الأحزاب والمرشحين السياسيين بمطالبة أنصارهم بالابتعاد عن العنف»، مضيفاً: «اللجنة تطالب المواطنين بالصبر».
قال رئيس زيمبابوي إمرسون منانغاغوا اليوم (الخميس) إنه كان يتحدث مع زعيم المعارضة نيلسون شاميسا في مسعى لنزع فتيل التوتر بسبب الانتخابات الرئاسية التي جرت هذا الأسبوع بعد أن شهدت شوارع العاصمة هراري أعمال عنف. وفي تغريدة له على «تويتر»، دعا منانغاغوا أيضا لفتح تحقيق مستقل في العنف الذي راح ضحيته ثلاثة أشخاص بعد نشر جنود في شوارع العاصمة. وجاب جنود زيمبابوي شوارع هراري اليوم، وعاد هدوء مشوب بالحذر بعد يوم شهد اشتباكات بين قوات الأمن ومحتجين سقط فيها ثلاثة قتلى. وانطلقت الأعيرة النارية أمس بينما كانت القوات ومعها مركبات مدرعة وطائرة هليكوبتر عسكرية تحاول تفريق المتظاهرين الذين اتهموا الحزب الحاكم
اندلعت في شوارع العاصمة الزيمبابوية هراري مواجهات عنيفة أمس بعد إعلان «حزب الاتحاد الوطني الأفريقي» الحاكم، فوزه في الانتخابات العامة التي جرت الاثنين الماضي. وقتل شخصان على الأقل نتيجة أعمال العنف، فيما أطلقت قوات الأمن الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع على أنصار المعارضة الذين شاركوا في الاحتجاجات بحجة أن الانتخابات شهدت تزويراً.
تزايدت حدة التوترات في زيمبابوي بعدما أعلن حزب المعارضة الرئيسي في البلاد عزمه الطعن على النتائج الرسمية للانتخابات البرلمانية، التي تظهر فوز حزب الحاكم منذ 1980 «الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي - الجبهة الوطنية» (زانو) بأغلبية مقاعد البرلمان بما يزيد عن الثلثين بعد يومين من أول اقتراع منذ الإطاحة بالرئيس السابق روبرت موغابي. ونددت حركة «التغيير الوطني الديمقراطي» المعارضة بعمليات «تزوير واسعة النطاق»، مع تواصل عمليات الفرز في الاقتراع الرئاسي المهم، والتي لم تحسم بعد. وقتل متظاهر على الأقل بالرصاص في هراري في مواجهات بين قوات الأمن وأنصار المعارضة.
فاز الحزب الحاكم في زيمبابوي منذ 1980، بالأغلبية المطلقة من مقاعد الجمعية الوطنية في الانتخابات التشريعية التي جرت الاثنين، وكانت الأولى منذ إزاحة الرئيس روبرت موغابي، حسب نتائج رسمية أعلنت اليوم (الأربعاء). وقالت المجموعة العامة للإعلام «زد بي سي»، نقلا عن نتائج للجنة الانتخابية إنه من 153 دائرة تم جمع نتائجها «حصل الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي - الجبهة الوطنية (زانو - الجبهة الوطنية) على 110 مقاعد وحركة التغيير الديمقراطي على 41 مقعدا». وتضم الجمعية الوطنية 210 مقاعد، وحصل الحزب الحاكم بذلك على الأغلبية المطلقة في البرلمان. ولم يصدر أي رد فعل عن الأحزاب الأخرى على هذه النتائج حتى الآن.
حتى الآن لم تعلن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية والتشريعية والبلدية في زيمبابوي التي يتنافس فيها الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي - الجبهة الوطنية الذي يحكم البلاد منذ استقلالها في 1980، وحركة التغيير الديمقراطي المعارضة. لكن الزعيم الشاب للحركة نلسون شاميسا أعلن منذ صباح أمس الثلاثاء عن «فوز مدو» حققه في الاقتراع أمام رئيس الدولة المنتهية ولايته، إيمرسون منانغاغوا. وقال، كما نقلت عنه الصحافة الفرنسية «قمنا بعمل جيد» ضد إيمرسون منانغاغوا وحزب «زانو - الجبهة الوطنية»، مشيرا إلى أنه يستند إلى «أغلبية مراكز التصويت البالغ عددها أكثر من عشرة آلاف» في البلاد.
أكد المرشحان الرئيسيان للرئاسة في زيمبابوي، رئيس الدولة المنتهية ولايته ايمرسون منانغاغوا والمعارض نلسون شاميسا، ثقتهما بالفوز في اول انتخابات عامة أجريت في هذه الدولة الافريقية منذ سقوط الرئيس روبرت موغابي بعد اربعة عقود في السلطة. وحتى الآن لم تعلن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية والتشريعية والبلدية التي يتنافس فيها الاتحاد الوطني الافريقي لزيمبابوي-الجبهة الوطنية الذي يحكم البلاد منذ استقلالها في 1980، وحركة التغيير الديموقراطي. لكن شاميسا الزعيم الشاب لحركة التغيير اعلن منذ صباح اليوم الثلاثاء عن "فوز مدوٍّ" حققه في الاقتراع.
أدلى سكان زيمبابوي بأصواتهم، أمس، في أول انتخابات عامة منذ سقوط الرئيس السابق روبرت موغابي في نوفمبر (تشرين الثاني) بعد فترة حكم استمرت 37 عاماً، على وقع مخاوف من تزوير يشوب هذا الاستحقاق التاريخي. ويتنافس 23 مرشحاً في الانتخابات الرئاسية التي تجري تزامناً مع انتخابات تشريعية وبلدية. والسباق الرئاسي يجري خصوصاً بين الرئيس الحالي إميرسون منانغاغوا، رئيس الحزب الحاكم منذ استقلال زيمبابوي العام 1980، والمعارض نلسون شاميسا زعيم حركة «التغيير الديمقراطي»، وفق تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وعند الظهر، قالت رئيسة اللجنة الانتخابية بريسيلا شيغومبا، إن «المشاركة كثيفة».
فرض رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي، أمس، نفسه على الانتخابات التي تجرى اليوم في البلاد، وفتح النار على حزبه السابق الذي دفعه إلى الخروج من السلطة بعد حكم دام 37 عاماً. ويدلي الناخبون في زيمبابوي، اليوم، بأصواتهم لانتخاب رئيس ونواب وأعضاء المجالس البلدية في عمليات تصويت تاريخية هي الأولى منذ سقوط موغابي. وخرج موغابي (94 عاماً) أمس عن الصمت الذي يلتزمه منذ بداية الحملة الانتخابية، وعقد أول مؤتمر صحافي مباشر له منذ إجباره على الاستقالة. وقال في هذا المؤتمر المفاجئ في منزله الفخم بلو روف في هراري، حيث يمضي تقاعده، «آمل أن يسقط التصويت غداً الشكل العسكري للحكومة» الحالية.
تتجه زيمبابوي، غداً لطي صفحة روبرت موغابي بتنظيم أول انتخابات منذ نحو 40 عاماً من دون الرئيس السابق. ودُفع موغابي (94 عاماً)، الذي قاد البلاد منذ استقلالها في 1980، إلى الاستقالة من قبل الجيش، ومن قبل حزبه «الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي - الجبهة الوطنية» (زانو - بي إف). ونصّب الجنرالات وقدامى نظامه على رأس البلاد أحد المقربين منهم، نائبه إيمرسون منانغاغوا (75 عاماً)، الذي يبدو الأوفر حظاً للفوز. ويواجه منانغاغوا خصماً رئيسياً في هذه الانتخابات، قائد حركة التغيير الديمقراطي، نيلسون شاميسا، وهو محام شاب لا يتجاوز عمره الـ40 عاماً، ويريد تجسيد التغيير وإحداث قطيعة مع النظام السابق.
تفتح زيمبابوي، غداً (الاثنين)، صفحة جديدة في تاريخها، بتنظيم أول انتخابات منذ نحو 40 عاماً من دون روبرت موغابي، حيث يرجح فوز مساعده السابق إيمرسون منانغاغوا فيها. ودُفع موغابي (94 عاماً)، الذي قاد البلاد منذ استقلالها في 1980، إلى الاستقالة من قبل الجيش، ومن قبل حزبه «الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي - الجبهة الوطنية» (زانو - بي إف).
تدخل زيمبابوي الاثنين مرحلة جديدة في تاريخها بتنظيم اول انتخابات منذ نحو اربعين عاما في غياب روبرت موغابي، يرجح فوز مساعده السابق ايمرسون منانغاغوا فيها. ودُفع موغابي البالغ من العمر 94 عاما وقائد البلاد منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1980، الى الاستقالة بضغط من الجيش ومن حزبه "الاتحاد الوطني الافريقي لزيمبابوي-الجبهة الوطنية" أو اختصاراً "زانو-بي اف". ونصب الجنرالات وقدامى نظامه على رأس البلاد احد المقربين منهم نائب الرئيس السابق منانغاغوا (75 عاما) الذي يأمل في ان تعزز صناديق الاقتراع في 30 يوليو (تموز) سلطته في البلاد في السنوات الخمس المقبلة.
نفى جيش زيمبابوي نفياً قاطعاً، أمس، القيام بحملة لمصلحة الرئيس إيمرسون منانغاغوا وحزبه الحاكم «زانو - بي إف»، تمهيداً للانتخابات العامة التي ستجرى في 30 يوليو (تموز) الحالي، كما تتهمه المعارضة. وقال المتحدث باسم رئاسة الأركان، الكولونيل أوفيرسون موغويسي، في مؤتمر صحافي نادر، إن «قوات الدفاع عن زيمبابوي لا تضطلع بأي دور مباشر في الانتخابات المقبلة». وأضاف: «فوجئنا بمعلومات مغلوطة تؤكد أن حزب (زانو - بي إف) سيستخدم قوات الدفاع عن زيمبابوي لتزوير الانتخابات»، كما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية.
قال رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إنه يشتبه في جماعة مرتبطة بالسيدة الأولى السابقة غريس موغابي، بالوقوف وراء محاولة اغتياله مطلع هذا الأسبوع. وقتل شخصان وأصيب 40 آخرون جراء انفجار قرب وقع قرب الرئيس منانغاغوا خلال تجمع لمؤيديه السبت الماضي. وقال منانغاغوا إنه يشتبه بوقوف جماعة «جيل 40» التي تدعم غريس موغابي للرئاسة بعد إقصاء زوجها روبرت موغابي من الحكم العام الماضي، بأنها نفذت الهجوم. وأضاف منانغاغوا أنه يتوقع القبض على المتورطين في محاولة الاغتيال قريبا.
أعلنت الشرطة في زيمبابوي، أمس (الأحد)، أن 49 شخصاً أُصِيبوا في انفجار وقع السبت وسط تجمع انتخابي للرئيس إمرسون منانغاغوا، مشيرة إلى أنها تواصل البحث عن الدافع وراء الهجوم. ووصف كونستانتينو تشيوينغا نائب الرئيس الانفجار اليوم الأحد بأنه «عمل إرهابي». كما وصف منفذي الهجوم بالمجرمين، وقال إن الشرطة ستتعقبهم وتقدمهم للعدالة. وكانت زوجة تشيوينغا من بين المصابين في الانفجار.
أوقع انفجار مجهول المصدر عدة جرحى في نهاية تجمع انتخابي في بولاوايو في جنوب زيمبابوي للرئيس إيمرسون منانغاغوا الذي خرج منه سالماً، وفق شهود والمتحدث باسم الرئاسة. وقال المتحدث جورج تشارامبا لوكالة الصحافة الفرنسية: «تم إجلاء الرئيس بنجاح وهو الآن في مقر محافظة بولاوايو»، مشيراً إلى «انفجار (..) بالقرب من المنصة» حيث كان يقف الرئيس. وتحدث مراسل الوكالة الفرنسية في المكان عن عدة إصابات دون مزيد من التفاصيل في الوقت الراهن. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الرسمي أن الانفجار وقع قرب الرئيس عندما كان يلوح لأنصاره بعد إلقاء خطاب أمام التجمع في بولاوايو ثاني كبرى مدن البلاد.
زيمبابوي تحدد موعد أول انتخابات برلمانية بعد موغابي هاراري - «الشرق الأوسط»: قال رئيس زيمبابوي إمرسون منانغاغوا أمس الأربعاء إن بلاده ستجري انتخابات عامة، وهي أول انتخابات منذ أن أجبر الجيش الرئيس السابق روبرت موغابي على الاستقالة في نوفمبر (تشرين الثاني). وفي بيان مقتضب نشر في الجريدة الرسمية قال منانغاغوا إنه حدد يوم 30 يوليو (تموز) المقبل «ليكون يوم الانتخابات الرئاسية وانتخابات أعضاء الجمعية الوطنية والمجالس المحلية». وكان منانغاغوا، الذي تولى السلطة، تعهد بإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
تعرضت عروس من زيمبابوي منذ 5 أيام إلى حادث أليم، إذ التهم تمساح ذراعها، لكن ذلك لم يمنعها من المضي قدماً في إقامة حفل زفافها عقب الحادث. بيدها المبتورة والملفوفة بالضمادات البيضاء، ظهرت العروس زانيلي ندلوفو (25 عاماً) في زفافها على لاعب التنس البريطاني جيمي فوكس (27 عاماً). وبحسب صحيفة «ذا صن»، فالعروس كانت قد تعرضت لتمساح أثناء تنزهها على متن قارب صغير بجوار نهر مع خطيبها، بمدينة بولاوايو (جنوب غرب)، قبل أيام من حفل زفافهما، عندما قفز عليها وعضها من ذراعها اليمنى، ونتيجةً لذلك فقدت معظم ذراعها. وحاول خطيب العروس جيمي فوكس إنقاذها من فك التمساح الذي تركها وعاد إلى الماء، في الوقت الذي أصيبت في
- «موقف رومانيا لم يتغير... وفي هذه المرحلة نقل السفارة (إلى القدس المحتلة) قد يشكل انتهاكاً للقانون الدولي. مبادرة الحكومة يمكن أن تشكل، على الأرجح وفي أحسن الأحوال، بداية عملية تقييم... لا يمكن وضع اللمسات النهائية عليها إلا بعد الانتهاء المفاوضات (بين إسرائيل والفلسطينيين)». الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس - «تولى الرئيس (إيمرسون) منانغاغوا مقاليد الحكم منذ 150 يوماً، وبينما تحقق زيمبابوي تقدماً لافتاً، ما زال عليها فعل الكثير...
قام عمال غير شرعيين باقتحام مزرعة السيدة الأولى السابقة في زيمبابوي، غريس موغابي، وذلك من أجل البحث عن الذهب. وقال مراسلون من صحيفة «نيوزداي» الزيمبابوية إن هؤلاء العمال اقتلعوا أشجار الليمون وقاموا بعمليات حفر وحملوا الذهب في شاحنات. وقد أبلغت غريس موغابي الشرطة عن هذا الحادث أمس (الخميس). وتقع المزرعة في منطقة مازاوي، حيث تم طرد القرويين منها بالقوة في عام 2015، بينما كان زوجها لا يزال في السلطة. وقالت موغابي في بلاغها إلى الشرطة إنها شعرت بالصدمة عندما كانت تقوم بجولة في المزرعة ووجدت يقارب من 400 رجل يحفرون بطريقة غير شرعية بحثا عن الذهب. وتابعت: «عندما واجهتهم، على بعد 40 كيلومترا (25 ميل
زيمبابوي تعد لأول انتخابات رئاسية بعد موغابي هراري ـ لندن ـ «الشرق الأوسط»: أعلن رئيس زيمبابوي إمرسون منانغاغوا، أن البلاد ستشهد في يوليو (تموز) المقبل أول انتخابات رئاسية وبرلمانية منذ نهاية حكم الرئيس السابق روبرت موغابي، الذي امتد لعقود من الزمن. وسيكون الاقتراع أول اختبار كبير للرئيس الجديد الذي تولى السلطة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بعدما أجبر انقلاب عسكري فعلي موغابي (94 عاماً) على الاستقالة. وستكون تلك الانتخابات الأولى التي لا يشارك فيها موغابي منذ الاستقلال عن بريطانيا في 1980.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة