بورتوريكو
بورتوريكو
تصاعدت حدّة الأزمة الإنسانيّة في العاصمة الهايتيّة بور أو برنس حيث هوجِمت مستشفيات وأُغلِقت بنى تحتيّة وتعاظمت التهديدات المحدقة بإمدادات الغذاء.
توجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الإثنين، إلى بورتوريكو لتفقد الاضرار التي خلفتها العواصف هناك، مشيرا في انتقاد مبطن لسلفه دونالد ترمب الى أن المنطقة «لم يتم الاعتناء بها بشكل جيد جداً» بعد سلسلة الأعاصير التي ضربتها. وقصد بايدن والسيدة الأولى جيل مدينة بونس على الساحل الجنوبي لبورتوريكو التي كانت الأكثر تضررا من الإعصار «فيونا» الشهر الماضي، قبل أن ينتقلا الى فلوريدا المنكوبة جراء الإعصار «إيان». وقبل بدء الرحلة أعلن البيت الأبيض تخصيص 60 مليون دولار لتعزيز وسائل الحماية من العواصف في بورتوريكو، وتشمل تقوية السدود وإنشاء نظام إنذار جديد من الفيضانات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وبعد مرور أكثر
نزع الأطباء جهاز التنفس الصناعي لطفل يبلغ من العمر عامين في بورتوريكو كان قد تناول جرعة زائدة من الكوكايين أثناء وجوده في شقة والدته، وأعلنوا عن وفاته بعد خمسة أيام، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». واعتبر كيندريل هيرنانديز - كانيلا متوفي دماغياً في الساعة 2 ظهراً من يوم الاثنين، بعد أن نقلته والدته، ماري بيرلا كانيلا - إنغلاند، إلى مستشفى في هاتو ري الأربعاء الماضي. ونُقل الطفل الصغير إلى مستشفى الأطفال في سان خوان، حيث ظل تحت المراقبة. وأظهر فحص السموم أنه كان لديه مادة الكوكايين في جسمه، رغم أنه لا يزال من غير الواضح كيف أو أين حصل على هذه المخدرات. وقال قائد الشرطة الوطنية في بورتوريكو لويس دياز ل
- رئيسة المفوضية الأوروبية تلتقي رئيس الوزراء البولندي وارسو - «الشرق الأوسط»: التقت رئيسة المفوضية الأوروبية الجديدة أورزولا فون دير لاين أمس الخميس برئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي لمناقشة هيكل وبرنامج وتشكيل المفوضية الجديدة. وتهدف المحادثات إلى تناول الحقيبة التي سيتولاها مفوض بولندا في المفوضية الأوروبية. حيث تود بولندا الحصول على حقيبة في مجال الشؤون الاقتصادية أو الطاقة أو النقل أو الزراعة.
- كوريا الجنوبية تعيّن وزيراً جديداً للدفاع سيول ـ «الشرق الأوسط»: اختار رئيس كوريا الجنوبية مون جي - إن، أمس، رئيس هيئة الأركان المشتركة لمنصب وزير الدفاع. وسيتولى جونغ كيونغ دو، وهو طيار مقاتل سابق يبلغ من العمر 58 عاما، المنصب فيما تسعى الحكومة لتقليل التوتر وبناء الثقة مع كوريا الشمالية، وفي وقت يسوده عدم اليقين في العلاقات مع الولايات المتحدة الحليفة الرئيسية لسيول، كما ذكرت وكالة رويترز. ولا يحتاج جونغ الذي سيحل محل سونغ يونغ مو إلى موافقة البرلمان، لكن يجب أن يحضر جلسة برلمانية ويجيب عن أسئلة النواب. وتسعى الولايات المتحدة للضغط على كوريا الشمالية لتتخلى عن برامجها النووية والصاروخية.
أظهرت دراسة مستقلة نشرت أمس أن الإعصار «ماريا» أسفر عن مقتل أكثر من 4600 شخص في جزيرة بورتوريكو الأميركية السنة الماضية، أي أكثر بأضعاف مضاعفة من الحصيلة الرسمية التي كانت تشير إلى سقوط 64 قتيلا فقط. وخلص فريق من باحثي جامعة هارفارد، استنادا إلى دراسة ميدانية، إلى أن معدل الوفيات في هذه المنطقة الأميركية في الأشهر الثلاثة التي تلت مرور الإعصار، ارتفع بنسبة 62 في المائة مقارنة مع المعدل المعتاد، خصوصا أن عددا من السكان المحرومين من الكهرباء والمياه والهاتف أو وسائل النقل، لم يتمكنوا من الحصول على الرعاية الطبية، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
أفادت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ الأميركية «فيما» يوم الجمعة بأنه بعد مضي أكثر من أسبوعين على إعصار «ماريا» الذي ضرب أنحاء بورتوريكو، لا يزال 90 في المائة من الجزيرة من دون كهرباء. ويتسبب تعثر شبكة الكهرباء بالإقليم الأميركي في لجوء الكثير من الشركات والمستشفيات والمنشآت العامة إلى المولدات بما في ذلك 27 مولدا قامت الوكالة بتركيبها لتوفير الكهرباء من أجل عملياتها. ولا توجد خدمة اتصالات سلكية أو لا سلكية إلا لنحو 40 في المائة من مناطق الجزيرة، ولا توجد مياه للشرب سوى لنصف عدد السكان البالغ 4.3 مليون شخص، وفقا للوكالة. وأكدت أن لديها 800 موظف على الأرض في جزر بورتوريكو وفيرجين الأميركية ي
اجتاح الإعصار ماريا بقعة هادئة في جزيرة بورتوريكو وكساها بالطمي، لكنه لم يستطع التفريق بين ساندرا هاراسيموفيتش وحيواناتها الأليفة المحببة إليها. وذكرت ساندرا وزوجها جاري روزاريو أنهما تشبثا بمنزل لساعات الأسبوع الماضي لإنقاذ كلابهما السبعة من الإعصار الذي حول منطقة سكنهما في بورتوريكو إلى حفرة من الطمي. وقالت ساندرا، وهي من بولندا وتبلغ من العمر 43 عاماً، إن المياه وصلت إلى الأعناق في منزلها ببلدة ياوكو في جنوب غربي بورتوريكو بعد أن اجتاحه الإعصار ماريا يوم الأربعاء فهرعت هي وجاري والكلاب السبعة إلى سطح منزل أحد الجيران للفرار. وكست العاصفة التي أودت بحياة 10 أشخاص على الأقل في الجزيرة الأميرك
خلف الإعصار ماريا إثر مروره في بورتوريكو دمارا هائلا يوم أمس (الخميس) وترك الجزيرة محرومة من الكهرباء بالكامل وفي مواجهة خطر فيضانات قد تكون «كارثية» بعدما أوقع 21 قتيلا على الأقل في الكاريبي. وإلى الجنوب، بدأت جزيرة دومينيكا التي ضربها الإعصار الثلاثاء وتكبدت أعلى خسائر بشرية مع سقوط 15 قتيلا، الخروج من عزلتها مع وصول أول سفينة مساعدات فرنسية. والإعصار الذي أصبح تصنيفه حاليا في الفئة الثالثة (على مقياس من خمس درجات) أصبح مساء الخميس على بعد نحو 130 كلم شمال جمهورية الدومينيكان متجها نحو الجزر البريطانية توركس وكايكوس وأوقع ثلاثة قتلى على الأقل في هايتي. لكن في بورتوريكو قد يكون الوضع الأسوأ.
ضرب الإعصار «إيرما»، الذي بلغ شِدّة «غير مسبوقة في المحيط الأطلسي» ويوازي حجمه مساحة فرنسا، أمس، جزيرتي سان بارتيليمي الفرنسية وسان مارتان الفرنسية - الهولندية في الكاريبي موقعاً فيهما «أضراراً جسيمة»، وبات الآن يتوجه إلى بورتوريكو وقد يطال هايتي وفلوريدا. وينتقل الإعصار المصنف في الفئة 5، الأعلى ضمن سلم قوة الأعاصير، في اتجاه الغرب - الشمال الغربي بسرعة 295 كلم في الساعة، ويهدد جزيرة أنغويلا البريطانية والجزر العذراء البريطانية والطرف الشرقي لبورتوريكو، وربما كذلك هايتي. وبقيت عين الإعصار، البالغ قطرها نحو 50 كلم، مخيمة على سان بارتيليمي نحو ساعة ونصف الساعة، قبل أن تطال سان مارتان. وأعلنت ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة