الكاريبي
الكاريبي
احتفت الدولة الكاريبية الصغيرة سانت-لوسيا الأحد ببطلتها التاريخية جوليين ألفريد التي باتت أول من يحرز ميدالية في تاريخ بلادها.
حذّر المركز الوطني الأميركي للأعاصير، الاثنين، من أن قوة الإعصار «بيريل» اشتدّت مع تقدّمه في منطقة البحر الكاريبي ليصبح إعصارا «كارثيا محتملا» من الفئة الخامسة.
احتفل الكوبيون بمرارة بمرور 65 عاماً على «انتصار» الثورة بزعامة فيدل كاسترو، بينما تعاني بلادهم أزمة اقتصادية حادة، سماتها البارزة تضخم مفرط ونقص غذاء ودواء.
أفصح رؤساء ووزراء من السعودية ودول رابطة الكاريبي (الكاريكوم) عن أن ملامح خريطة تعاون عميقة وشاملة بدأت في الظهور، في ظل توفر إرادة سياسية لقادة الدول.
وصلت طلائع الجنود الفرنسيين المنسحبين من النيجر، الخميس، إلى مدينة إنجامينا عاصمة دولة تشاد المجاورة، بعد 9 أيام قضتها القافلة العسكرية الفرنسية في الطريق.
كيرا نايتلي تُبدي مخاوفها من تجاوز الذكاء الاصطناعي على حقوقها
قال رجل من جزيرة دومينيكا في البحر الكاريبي إنه نجا لمدة 24 يوماً بينما كان تائهاً في البحر على متن مركب شراعي من خلال تناول الكاتشاب قبل أن يتم إنقاذه، وفقاً للسلطة البحرية في البلاد، وبحسب صحيفة «إندبندنت». وتحدث إلفيس فرانسوا، البالغ من العمر 47 عاماً، في فيديو نشرته البحرية الكولومبية: «لم يكن لدي طعام.
حقَّق منتخب الكاميرون، الجمعة، فوزًا غير كافٍ على نظيره البرازيلي بهدف مقابل لاشيء، ليودع البطولة من دور المجموعات في مونديال قطر 2022، بسبب فوز منتخب سويسرا على صربيا 3-2، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من المجموعة السابعة. وسجل القائد فينسن أبو بكر، هدفاً قاتلاً لينهي انتظار الكاميرون الذي دام 20 عاماً لتحقيق انتصار في كأس العالم لكرة القدم، حيث ودع المنتخب الأفريقي البطولة في قطر برأس مرفوعة بالفوز على البرازيل 1-صفر في ملعب لوسيل اليوم الجمعة. وكان هذا الفوز الأول للكاميرون على البرازيل في كأس العالم، وأول هزيمة لعملاق أميركا الجنوبية أمام منافس أفريقي في النهائيات. وكان للبرازيل نصيب
تمثل منطقة البحر الكاريبي واحدة من أكثر المناطق حملاً لندوب وبصمات حقبة النفوذ الاستعماري الغربي، ولا تزال بعض جزر تلك المنطقة تابعة لدول أوروبية حتى اليوم، رغم نيل العديد من دول المنطقة استقلالها منذ منتصف القرن الماضي. تقع منطقة الكاريبي إلى الجنوب الشرقي من أميركا الشمالية وشمال أميركا الوسطى والجنوبية، وهي تضم نحو 7000 جزيرة، متفاوتة المساحة والتبعية السياسية.
تجاوز عدد الإصابات بـ«كوفيد - 19»، في أميركا اللاتينية والكاريبي، عتبة العشرة ملايين، وفق حصيلة أعدتها «وكالة الصحافة الفرنسية» بناء على أرقام رسمية، اليوم (السبت)، عند الساعة 06:40 بتوقيت غرينتش. وسجّلت المنطقة التي تُعدّ الأكثر تضرراً من حيث الوفيات وعدد الإصابات بفيروس «كورونا المستجد» في العالم عشرة ملايين و1833 مصاباً توفي منهم 366 ألفاً و637، وتعافى ثمانية ملايين و537 ألفاً و563. وتُعدّ البرازيل الأكثر تضرراً، حيث أُصيب خمسة ملايين و55 ألفاً و888 شخصاً بالوباء توفي 149 ألفاً و639 منهم، وتليها كولومبيا حيث بلغ عدد الإصابات 894 ألفاً و300 حالة بينها 27 ألفاً و495 وفاة ثم الأرجنتين (871 ألف
أعلن مرشح المعارضة لويس أبي نادر، فوزه في الانتخابات الرئاسية في جمهورية الدومينيكان، الأمر الذي اعترف به الحزب الذي يحكم البلاد منذ 16 عاماً في الدولة الواقعة على البحر الكاريبي، بعد عملية انتخابية هيمن عليها فيروس كورونا المستجد. وحسب النتائج التي ظهرت بعد فرز 56.5 في المائة من الأصوات في انتخابات، أمس الأحد، فإنّ أبي نادر مرشّح «الحزب الثوري المعاصر» (يسار الوسط، معارض)، حصل على 53.11 في المائة من الأصوات، وفق ما أعلنت مفوضية الانتخابات المركزية. وقال رجل الأعمال البالغ من العمر 52 عاماً أمام عشرات المؤيدين الذين تجمعوا، مساء الأحد، أمام مقر حملته في سانتو دومينغو، «لقد فزنا، لقد فزنا اليوم
تخطت أميركا اللاتينية والكاريبي، اليوم (الجمعة)، عتبة 50 ألف إصابة مثبتة بـ«كوفيد-19» وأكثر من ألفي وفاة، بحسب تعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى الأرقام المعلنة رسمياً وإلى معطيات منظمة الصحة العالمية. وحتى الساعة 8.00 بتوقيت غرينتش الجمعة، أصيب 50589 شخصا وتوفّي 2090 في هذه المنطقة الشاسعة، فيما تصدرت البرازيل الإحصاءات عقب تسجيلها 17847 إصابة و941 وفاة بين مواطنيها البالغ عددهم 210 ملايين نسمة. وسجّلت الإكوادور من جانبها أعلى نسبة للوفيات، بوفاة 272 شخصاً من أصل 4965 مصاباً. وكانت أميركا اللاتينية والكاريبي قد تخطتا عتبة العشرة آلاف إصابة في 27 مارس (آذار).
من المتوقع أن يصل إعصار «إرما» إلى الساحل الأميركي الجنوبي الشرقي، بدءا بولاية فلوريدا مرورا بجورجيا ووصولا إلى كارولاينا الجنوبية، بحسب المركز الأميركي لمراقبة الأعاصير الذي يتوقع ارتفاع مستوى الأمواج الطبيعي ثمانية أمتار وحصول «فيضانات قاتلة وخطرة» خلال الساعات الـ36 القادمة.
اجتاح الإعصار «إرما» جزر تيركس آند كايكوس، بعد أن أشاع الدمار في سلسلة من جزر الكاريبي، كأحد أعنف عواصف المحيط الأطلسي منذ 100 عام، وأودى بحياة 14 شخصا، في طريقه صوب ولاية فلوريدا الأميركية. وبرياح بلغت سرعتها نحو 290 كيلومترا في الساعة، دمر الإعصار جزرا صغيرة في شمال شرقي البحر الكاريبي، بينها باربودا وسان مارتان، والجزر العذراء الأميركية، حيث أسقط أشجارا وسوى منازل ومستشفيات بالأرض. وتراجعت سرعة الرياح أمس (الخميس) إلى نحو 260 كيلومترا في الساعة، بينما غمر الإعصار السواحل الشمالية لجمهورية الدومنيكان وهايتي بالأمطار، وحمل رياحا قوية لجزر تيركس آند كايكوس.
تسبب إعصار «إيرما»، الذي يضرب منطقة الكاريبي، بدمار هائل في جزيرتي باربودا، وسان مارتن الفرنسية - الهولندية، فيما أعلنت السلطات في كوبا وجمهورية الدومينيكان وبورتوريكو وفلوريدا حالة الطوارئ. وأفادت معلومات أولية بأن 9 أشخاص قتلوا في الإعصار؛ 8 منهم لقوا حتفهم في سان مارتن، وآخر في باربودا. ووصف الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الأضرار التي خلفها الإعصار بـ«الهائلة»، مشيراً إلى ضرورة التحرك «ضدّ الاضطرابات المناخية». وقال ماكرون إن «الأضرار هائلة، ومرة أخرى؛ تضرب كارثة أولئك الذين يعيشون في أصعب الظروف».
قرر طاقم شركة طيران مدنية المغامرة ودخول نطاق إعصار «إرما» الذي دمر عدة جزر بمنطقة بحر الكاريبي في أميركا الوسطى، واستطاع توصيل الركاب إلى وجهتهم في سان خوان عاصمة بورتريكو بسلام. وكانت الطائرة التابعة لشركة «دلتا» للطيران أقلعت مباشرة من نيويورك إلى سان خوان، ثم استدارت بسرعة وعادت، لإنجاز مهمتها الثانية، وهي رحلة في الاتجاه العكسي من سان خوان إلى نيويورك. واستطاع طاقم الطائرة إخراج جميع ركاب الرحلة الأولى، واستقبال ركاب الرحلة الثانية، والإقلاع ومن ثم الهبوط في 51 دقيقة فقط. وتظهر الصور المسار الصعب الذي اضطرت الطائرة إلى اتخاذه لتجنب هول العاصفة. وسجّل الإعصار الدرجة الخامسة والقصوى بسرعة 2
تسبب إعصار إرما، وهو أقوى عاصفة يتم تسجيلها على الإطلاق في المحيط الأطلسي، في مقتل 10 أشخاص على الأقل، وفي أضرار مدمرة، في الوقت الذي يتجه فيه سريعا تجاه جمهورية الدومينيكان وهايتي. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرارد كولومب، في وقت سابق اليوم (الخميس)، عن مقتل ثمانية أشخاص في منطقتي سانت - بارتليمي وسانت مارتان، الفرنسيتين الواقعتين في البحر الكاريبي. وقال كولومب لمحطة «فرانس إنفو» الإذاعية، إن هناك 23 شخصا آخرين أصيبوا، حيث ظهرت صورة توضح الدمار على طريق الإعصار المصنف من الفئة الخامسة. وبعد مرور إعصار إرما على باربودا، تُركت الجزيرة غير صالحة للعيش إلى حد كبير، حيث أفادت تقارير بتضرر 95 في
ضرب الإعصار إيرما جزيرة باربودا في وقت مبكر اليوم (الأربعاء) وشق طريقة بينما يمضي عبر منطقة الكاريبي مصحوبا برياح عاتية تبلغ سرعتها 295 كلم في الساعة بحسب المركز الأميركي لمراقبة الأعاصير وعواصف ساحلية شديدة. ويتجه الإعصار إلى الجزر العذراء البريطانية ومن المتوقع أن يبلغ مساء الأربعاء بورتوريكو الأميركية التي تضم 3.5 مليون نسمة. وحذّرت مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية من «الإعصار الشديد غير المسبوق الذي يضرب الأطلسي» والذي يهدد الأربعاء جزر الأنتيل الفرنسية حيث بلغ التأهب المستوى البنفسجي، بالإضافة إلى بورتوريكو والجزر العذراء وفلوريدا التي أعلنت فيها حالة الطوارئ. وأشارت الأرصاد الجوية الفرنسية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة