الفاتيكان
الفاتيكان
للمرة الأولى في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، سيكون للنساء دور في تسمية أساقفة كاثوليك جدد. وعيّن البابا فرنسيس، ثلاث نساء في مكتب الفاتيكان الذي يقدم المشورة للبابا في اختيار الأساقفة في جميع أنحاء العالم. وأفاد موقع «فاتيكان نيوز» بأن الراهبات رافاييلا بيتريني، وإيفون رينجوات ولايومان ماريا ليا زيرفينو، هن أول نساء يتم ضمهن إلى دائرة الأساقفة التي كانت تقتصر في السابق على الذكور. وذكر موقع «أكسيوس» الإخباري الأميركي أن هذه التعيينات تمثل أحدث محاولة في حملة البابا فرنسيس المستمرة منذ سنوات لتحسين التوازن بين الجنسين في الكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وكان الحبر الأعظم قد أعلن في مقابلة له مع وكا
قال بابا الفاتيكان فرنسيس إنه لا يفكر حالياً في الاستقالة من منصبه، لكن إذا استقال فسوف يترك الفاتيكان ويبقى في روما. ونقلت قناة «تيليبيزا أونيبيسيون» التلفزيونية المكسيكية الأميركية عن البابا (85 عاماً) قوله: «لا، قطعاً لا»، رداً على سؤال بشأن بقائه في الفاتيكان إذا استقال، مضيفاً أنه لن يعود إلى مسقط رأسه الأرجنتين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وذكر أنه إذا تنحى فسيصبح أسقفاً فخرياً في روما، وسيستمر في الإقامة في روما وخدمة المؤمنين فيها.
نفى البابا فرنسيس تقارير عن اعتزامه الاستقالة في المستقبل القريب، قائلاً إنه في سبيله لزيارة كندا هذا الشهر، وإنه يأمل زيارة موسكو وكييف في أقرب وقت ممكن بعد ذلك. ونفى البابا، في مقابلة حصرية بمقر إقامته في الفاتيكان، إشاعات عن إصابته بالسرطان، وقال مازحاً إن الأطباء «لم يبلغوني بأي شيء عن ذلك»، وأعطى لأول مرة تفاصيل عن حالة ركبته التي منعته من القيام ببعض مهامه. وأكد البابا، البالغ من العمر 85 عاماً، في المقابلة التي استغرقت 90 دقيقة بعد ظهر يوم السبت وأجريت باللغة الإيطالية ودون حضور أي من مساعديه، لوكالة «رويترز» للأنباء، مجدداً إدانته الإجهاض بعد قرار المحكمة العليا الأميركية الشهر الماضي.
أعرب البابا فرنسيس عن «أسفه» لعدم تمكّنه من القيام برحلته المقرّرة اليوم (السبت) إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان، والتي تمّ تأجيلها في يونيو (حزيران) إلى أجل غير مسمى بسبب آلام في ركبته. وقال البابا في رسالة مصوّرة نشرها الفاتيكان السبت: «الرب يعلم مدى أسفي لأنني أُجبرت على تأجيل هذه الزيارة التي طال انتظارها.
وصف البابا فرنسيس، اليوم (الأربعاء)، القصف الذي أصاب مركز تسوق مزدحماً في مدينة كريمنتشوك بأنه الأحدث في سلسلة «هجمات بربرية» ضد أوكرانيا. وقالت أوكرانيا، إن 18 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب نحو 60 آخرين يوم الاثنين في هجوم صاروخي روسي.
أثارت تصريحات للبابا فرنسيس حول الحرب في أوكرانيا، موجة من التساؤلات والاستغراب في الأوساط الأوروبية؛ إذ قال فيها «ربما أن الحرب كانت نتيجة استفزاز، أو أنه لم تُبذل جهود لمنع وقوعها»، معتبراً أن العالم في حرب عالمية ثالثة، وأنه من السذاجة والخطأ الحديث عن تأييده للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وجاءت هذه التصريحات للبابا الذي اعتاد أن يستخدم عبارات قاسية جداً غير مألوفة في القاموس السياسي للفاتيكان، في تعليقاته حول الحرب الدائرة في أوكرانيا، في محادثة أجراها منذ أيام مع عدد من مديري المجلات الثقافية الأوروبية التي تصدرها الحركة اليسوعية التي ينتمي إليها، ونشرتها صحيفة «لا ستامبا» التي تصدر في ميل
قال البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إن الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل، مشيراً إلى أن الأزمة الروسية - الأوكرانية «ربما تم افتعالها بطريقة ما». وقال البابا في مقابلة أجراها مع مجلة «لا سيلفتا كاتوليكا» الإيطالية: «قبل بضع سنوات، خطر ببالي أن أقول إننا نشهد حرباً عالمية ثالثة تدور رحاها بشكل تدريجي. واليوم، بالنسبة لي، بدأت هذه الحرب بالفعل». وأشار البابا فرنسيس إلى أنه في حين أن القتال في أوكرانيا «يثير مشاعرنا أكثر»، فإن الحروب مستمرة أيضاً في أماكن مثل شمال نيجيريا وميانمار، «ولا أحد يهتم»، حسب قوله. وأضاف: «العالم في حالة حرب.
دعا بابا الفاتيكان فرنسيس إلى إنهاء العنف في أوكرانيا، وبعد تلاوة صلاة في الكنيسة الكاثوليكية، قال البابا (85 عاماً) أمام حشد من المصلين اليوم الأحد: «بينما يتصاعد غضب الدمار والموت والصراعات، ويغذي تصعيداً يزداد خطورة على الجميع، أجدد مناشدتي لقادة الدول: من فضلكم لا تقودوا البشرية إلى الدمار». وطالب البابا الأرجنتيني طرفي الصراع قائلاً: «فلتُجْرَ مفاوضات حقيقية؛ مفاوضات ملموسة لوقف إطلاق النار وإيجاد حل مستدام. ولْيُصْغَ إلى الصرخة اليائسة للناس الذين يتألمون - ونحن نرى ذلك يومياً في وسائل الإعلام - ولْتُحترم الحياة البشرية، وليتوقف التدمير المروع للمدن والقرى في شرق أوكرانيا.
قال البابا فرنسيس، اليوم (السبت)، إنه سيجتمع قريباً مع مسؤولين أوكرانيين لمناقشة إمكانية قيامه بزيارة لبلادهم، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأعلن البابا عن هذا الاجتماع في لقاء أسئلة وأجوبة مع أطفال في أحد الأفنية الرئيسية بالفاتيكان. وسأل فتى أوكراني اسمه ساتشار البابا «هل يمكن أن تأتي إلى أوكرانيا لتنقذ جميع الأطفال الذين يعانون هناك الآن؟». وفي رده على الفتى الأوكراني، قال البابا (85 عاماً) الذي يستخدم كرسياً متحركاً بسبب آلام في الركبة، إنه كثيراً ما فكر في الأطفال الأوكرانيين وأراد زيارة تلك الدولة، لكن يتعين عليه أن يختار الوقت المناسب.
أفرجت السلطات في هونغ كونغ بكفالة عن كاردينال كاثوليكي مدافع عن الديموقراطية بعد ساعات من توقيفه الأربعاء بموجب قانون الأمن القومي، وفق ما أفادت وسيلة إعلام محلية. وأظهر مقطع مصور على تويتر الكاردينال المتقاعد جوزف زين (90 عاما) يحيي الصحافيين فيما كان يغادر مركزا للشرطة في حي شاي وان.
أرجأ البابا فرنسيس زيارته إلى لبنان التي كان من المقرر إجراؤها في يونيو (حزيران)، لأسباب صحية، وفق ما أعلن وزير السياحة اللبناني وليد نصار، أمس (الاثنين).
أرجأ البابا فرنسيس زيارته إلى لبنان، التي كان من المقرر إجراؤها في يونيو (حزيران)، لأسباب صحية، وفق ما أعلن وزير السياحة اللبناني وليد نصار. وقال الوزير، في بيان، إن «لبنان تلقى رسالة من دوائر الفاتيكان، تبلغ فيها رسمياً قرار إرجاء زيارة الحبر الأعظم المقررة إلى لبنان»، وذلك «لأسباب صحية»، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وكانت الحكومة اللبنانية قد أعلنت أن البابا سيزور البلاد يومي 12 يونيو و13 منه. وعانى البابا (85 عاماً) في الأسابيع الأخيرة من نوبات ألم في الركبة اليمنى، بالإضافة إلى حالة عرق النسا المزمنة التي تسبب ألماً في الساق كذلك. ويوم الخميس الماضي، استخدم البابا كرسياً متحركاً عل
قال مصدر لوكالة «رويترز»، اليوم (الاثنين)، إن زيارة البابا فرنسيس للبنان المقررة الشهر المقبل ستؤجل على الأرجح لأن البابا يعاني من صعوبة في المشي. وكانت الحكومة اللبنانية قد أعلنت، أن البابا سيزور البلاد يومي 12 و13 يونيو (حزيران).
انتقد وزير بولندي مساء أمس (الثلاثاء)، تصريحات حول النزاع في أوكرانيا للبابا فرنسيس الذي رأى في مقابلة مع صحيفة إيطالية أن من أسباب النزاع في أوكرانيا هو «غضب» موسكو الذي «سهّله استفزاز حلف شمال الأطلسي على باب روسيا». وجاءت تصريحات البابا هذه في مقابلة مع صحيفة «كورييري ديلا سيرا» الإيطالية مساء أمس (الثلاثاء).
قال البابا فرنسيس، في مقابلة نشرت اليوم (الثلاثاء)، إنه طلب الاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بموسكو، في محاولة لوقف الحرب في أوكرانيا، لكنه لم يتلق رداً. وقال البابا لصحيفة «كورير ديلا سيرا» الإيطالية، إن البطريرك كيريل من الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الذي أيد الحرب «لا يمكن أن يصير خادم المذبح بالنسبة لبوتين». ووصف البابا، أول من أمس، الحرب الدائرة في أوكرانيا، بأنها «سقوط مروع للبشرية» تجعله «يتألم ويبكي»، داعياً إلى فتح ممرات إنسانية لإجلاء المحاصرين في مصانع الصلب في ماريوبول. وفي حديثه إلى الآلاف من الناس في ساحة القديس بطرس، انتقد البابا مرة أخرى روسيا ضمنياً، قائلاً إن ماريوبول
وجه البابا فرنسيس تحية إلى الحموات، معتبراً أنهن ضحية «أحكام مسبقة» و«كليشيهات» في شأن علاقتهن بالكنات، لكنه حضهن على «الانتباه» إلى طريقتهن في مخاطبة زوجات أبنائهن. وتحدث البابا مطولاً عن «الشخصية الأسطورية» للحماة في تعليقه الأسبوعي خلال مقابلته العامة مع المؤمنين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان. وقال «لا أقول إن ثمة من يرى في الحماة شيطاناً، لكن الحديث عنها ينطوي دائماً على أسلوب ازدراء. لكن الحماة هي أم الزوجة أو الزوج». ولاحظ البابا الأرجنتيني البالغ 85 عاماً أن «ثمة من يقول لنفسه إنه كلما ابتعدت حماته، كان ذلك أفضل. ولكن لا، إنها أم، إنها شخص كبير السن.
قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس ألغى، اليوم (الثلاثاء)، على نحو مفاجئ أنشطته لهذا اليوم بسبب ألم حاد في الركبة.
تكتسب الزيارة التي يقوم بها البابا فرنسيس إلى لبنان في الثاني عشر والثالث عشر من شهر يونيو (حزيران) المقبل أهمية كبيرة لكثير من اللبنانيين الذين يرون فيها بوابة أمل ورجاء، بعد كل الصعاب التي مر بها البلد منذ عام 2019، وأبرزها الأزمة الاقتصادية والمالية المتفاقمة، وأزمة «كورونا»، وانفجار مرفأ بيروت. ورغم أن الاهتمام العام يبدو منصباً في المرحلة الراهنة على الانتخابات النيابية المقررة منتصف الشهر المقبل، انطلقت التحضيرات بالتوازي لزيارة البابا على المستويات كافة، بالتنسيق والتعاون بين الدوائر الرسمية في لبنان والفاتيكان. وكلف مجلس الوزراء منتصف الشهر الجاري وزير السياحة وليد نصار، برئاسة اللجنة
انضمّ البابا فرنسيس إلى النداء الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، للمطالبة بهدنة في أوكرانيا في 24 أبريل (نيسان)، لمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي، وفق ما أعلن الفاتيكان. وجاء في بيان نشره موقع أخبار الفاتيكان بالعربية أن «الكرسي الرسولي والأب الأقدس ينضمان إلى النداء الذي وجهه في 19 أبريل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بالاتفاق مع رأس كنيسة الروم الكاثوليك في أوكرانيا رئيس أساقفة كييف سفياتوسلاف شيفتوك، من أجل هدنة لمناسبة الاحتفال بالفصح، حسب التقويم الشرقي في 24 من الشهر الجاري»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وسبق للحبر الأعظم أن دعا في 10 أبريل خلال قداس الشعاني
حث البابا فرنسيس، اليوم الأحد، زعماء العالم على الاستماع إلى مناشدات الشعب من أجل السلام في أوكرانيا، وانتقد روسيا ضمناً لجر البلاد إلى صراع «قاس لا منطق فيه». وأدلى البابا (85 عاماً) بتلك التصريحات في خطاب يلقيه سنوياً «للمدينة وللعالم» أمام نحو 50 ألفاً في «ساحة القديس بطرس» بعد قداس طويل.
دعا البابا فرنسيس إلى هدنة في عيد القيامة بأوكرانيا، وأدان «حماقة الحرب»، أثناء رئاسته قداس أحد الشعانين (أحد السعف) في ساحة القديس بطرس أمام عشرات الآلاف من الزوار. وحث البابا أيضاً على إجراء مفاوضات للتوصل لحل للصراع. وقال في إشارة على ما يبدو إلى روسيا، «أي نوع من النصر هذا الذي يرفع علماً فوق كومة من الأنقاض؟». وتحدث البابا في ختام أول قداس يقام خلال أحد الشعانين منذ عام 2019 بعد السماح للتجمعات بالعودة إلى ساحة القديس بطرس في أعقاب عامين من القيود بسبب «كوفيد – 19». وقال البابا، «ألقوا السلاح وابدأوا هدنة في عيد القيامة.
ندد البابا فرنسيس، اليوم (الأربعاء)، «بوحشية تزداد فظاعة» تُرتكب في أوكرانيا و«تشمل مدنيين» أيضاً، في إشارةٍ إلى «مجزرة بوتشا». وقال البابا: «الأنباء الأخيرة عن الحرب في أوكرانيا تدل على فظائع جديدة مثل مجزرة بوتشا، وحشية تزداد فظاعة تًرتكب أيضاً بحق مدنيين ونساء وأطفال». واتهمت أوكرانيا الجيش الروسي بارتكاب «مجزرة» في مدينة بوتشا الصغيرة شمال غربي كييف والتي استعادتها القوات الأوكرانية أخيراً، وذلك بعد العثور على عشرات الجثث لمدنيين ملقاة في شوارعها. وندد البابا (السبت) بالغزو الروسي لأوكرانيا، وقال: «بعض الأقوياء الذين سجنوا أنفسهم في ادعاءات مصالح قومية عفا عليها الزمن أثاروا الصراعات وسبّب
أعلنت الرئاسة اللبنانية اليوم (الثلاثاء) أن البابا فرنسيس سيزور البلاد في يونيو (حزيران) المقبل، في خطوة ينتظرها اللبنانيون الذين يتخبطون منذ ثلاث سنوات في أزمة اقتصادية غير مسبوقة. وقالت الرئاسة في بيان إن السفير البابوي في لبنان المونسنيور جوزف سبيتيري سلم رئيس الجمهورية ميشال عون «رسالة خطية أعلمه فيها أن قداسة البابا فرنسيس قرر زيارة لبنان في شهر يونيو المقبل، على أن يصار إلى تحديد تاريخ الزيارة وبرنامجها وموعد الإعلان عنها رسمياً، بالتنسيق بين لبنان والكرسي الرسولي»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت مصادر إعلامية إن الزيارة ستحصل على الأرجح يومي 11 يونيو و12 منه.
أبدى البابا فرنسيس، أمس الأحد «استعداده» للمساعدة في إسكات السلاح في أوكرانيا، قائلاً إنه جاهز لزيارة كييف، ومندداً بـ«الحرب الدنسة» في هذا البلد، بعد ساعات قليلة من العثور على جثث تعود لمدنيين، أثارت صدمة وسخطاً. وقال البابا على متن الطائرة العائدة إلى روما بعد زيارة سريعة لمالطا إن «الكرسي الرسولي يفعل كل ما في وسعه» لتسهيل تسوية النزاع، مشيراً إلى أنه لم يتحدث مباشرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ بداية الصراع، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد أن زيارة كييف هي من بين الخيارات، لكنه قال: «لا أعرف ما إذا كان ممكناً حدوث ذلك، أو ما إذا كان سيكون مفيداً». وتحدث البابا فرنسيس أي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة