الفاتيكان
الفاتيكان
كشف البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، في مقابلة جديدة، نُشرت اليوم (الأحد)، أنه بعد انتخابه في عام 2013 وقع خطاب استقالة لاستخدامه إذا حالت مشكلات صحية خطيرة ودائمة يوماً ما دون القيام بواجباته. وأدلى البابا بهذا التصريح في سياق مقابلة أجرتها معه صحيفة «إيه بي سي» الإسبانية.
أعلنت روسيا اليوم (الخميس)، أنها تلقت اعتذاراً من الفاتيكان بشأن تصريحات البابا فرنسيس الشهر الماضي بأن الجنود الروس من بعض الأقليات العرقية هم «أقسى» المقاتلين في الصراع الأوكراني. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في إفادة صحافية بموسكو، إن روسيا تعتبر الآن الأمر منتهياً، وتأمل في إجراء حوار بناء بين روسيا والفاتيكان. وكان البابا قد قال في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي إن الجنود الروس الذين كانوا «أشد قسوة» هم بشكل عام من الشيشان والبورياتيين.
بدأ البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، زيارة رسمية للبحرين أمس، تستغرق ثلاثة أيام، يشارك خلالها في فعاليات ملتقى البحرين للحوار «الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني». وكان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، في مقدمة مستقبلي بابا الفاتيكان في مطار الصخير، إضافة إلى الأمير سلمان بن حمد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وعدد من كبار المسؤولين.
شدد الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على أن ابتعاد مُكوّنات عالمنا «بعضها عن بعض»، يُشكّل منطقة فراغ، تنشأ عنها أفكار وتأويلات سلبية، ينتج منها في نهاية المطاف قناعات وقرارات قد تكون فادحة الخطورة والتعقيد، مؤكداً أن الحوارات الحكيمة والنوايا المخلصة والوعود الصادقة، فإنها لا تحول دون نشوب الصراعات فقط، بل ينشأ عنها ثقة وصداقة وتعاون وسلام مستدام. وأضاف أن العالم اليوم «يسوده الصراع في معارك مستمرة، يتصارع فيها إخوة تجمعهم مشتركات خاصة وعامة وكان حرياً أن يحضر صوت الحوار والحكمة بفاعلية وتأثير لمصلحة الجميع». جاءت تأكيدات الدكتور العيسى، في كلمة له خلال مشاركته فعاليات
دعا بابا الفاتيكان فرنسيس إلى إصلاح الأمم المتحدة التي «أظهرت محدوديتها» مع جائحة «كوفيد-19» والحرب في أوكرانيا، حسب كتاب جديد للحبر الأعظم الأرجنتيني، نشرت صحيفة «لا ستامبا» الأحد، مقتطفاً منه. ويقول البابا فرنسيس: «عندما نتحدث عن السلام والأمن على المستوى العالمي، فإن أول منظمة تخطر على بالنا هي الأمم المتحدة، وبخاصة مجلس الأمن التابع لها.
دافع البابا فرنسيس، الأحد، بشدة عن المهاجرين، ووصف إقفال الأبواب إزاءهم بأنه أمر «مشين وكريه وآثم». وجاء كلام البابا، خلال مراسم لتطويب أسقف عاش في القرن التاسع عشر، وكان يُعرَف بلقب «أبو المهاجرين»، إلى جانب «إعلان قداسة» رجل من القرن العشرين كان يقدم الدعم الروحي للمرضى في الأرجنتين. وترأّس بابا الفاتيكان، الذي يجعل قضية دعم المهاجرين على رأس أولوياته، قداساً بمشاركة 50 ألفاً من المصلّين في ساحة القديس بطرس.
دافع البابا فرنسيس الأحد بشدة عن المهاجرين، ووصف إقفال الأبواب إزاءهم، بأنه أمر «مشين وكريه وآثم»، ما يجعله على طريق التصادم مع الحكومة اليمينية المقبلة في إيطاليا، على ما أفادت وكالات أنباء محلية ودولية. وجاء كلام البابا، خلال مراسم لتطويب أسقف عاش في القرن التاسع عشر، وكان يعرف بلقب «أبو المهاجرين»، إلى جانب «إعلان قداسة» رجل من القرن العشرين، كان يقدم الدعم الروحي للمرضى في الأرجنتين. وترأس بابا الفاتيكان، الذي يجعل قضية دعم المهاجرين على رأس أولوياته، قداسا بمشاركة 50 ألفا من المصلين في ساحة القديس بطرس. وقال «إقصاء المهاجرين أمر مشين. إنه في الواقع عمل إجرامي.
ألقت شرطة الفاتيكان القبض على سائح أميركي قام بتحطيم تمثالين رومانيين قديمين بعد أن جرى إبلاغه بأنه لا يستطيع لقاء البابا فرنسيس في الفاتيكان، بحسب موقع «نيويورك بوست» نقلاً عن صحيفة «الماسجيرو» الإيطالية. وقالت الصحيفة إن رجلاً أميركي الجنسية في منتصف الخمسينات من عمره أصابته حالة هياج خلال زيارته لمتاحف الفاتيكان، إثر إبلاغه بأنه لن يستطيع لقاء البابا، وألقى بنفسه على أحد التماثيل النصفية القديمة في قاعة «كيارامونتي» بالمتحف، ما أدى إلى إزاحة التمثال عن قاعدته.
فقط عندما كنا نعتقد أن الموسم الذي يتضمن سياحاً يتصرفون بشكل مؤذٍ قد انتهى، خصوصاً في إيطاليا، أقدم شخص آخر على تدمير قطع أثرية لا تقدر بثمن. هذه المرة جاء دور السائح الذي حطم ما لا يقل عن تمثالين رومانيين قديمين في الفاتيكان، أمس (الأربعاء)، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقعت الحادثة في متحف تشيارامونتي، وهو جزء من متاحف الفاتيكان، في وقت الغداء تقريباً.
وجه البابا فرنسيس، اليوم (الأحد)، نداءً إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليوقف «دوامة العنف والموت» في أوكرانيا، قائلاً إن الأزمة هناك تخاطر بتصعيد نووي له «عواقب وخيمة لا يمكن السيطرة عليها على صعيد عالمي». وفي كلمة خُصصت لأوكرانيا ووجهت للآلاف في «ساحة القديس بطرس»، ناشد فرنسيس أيضاً الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الانفتاح على «اقتراحات السلام الجادة». وقال فرنسيس إنه يوجه نداءً عاجلاً «باسم الرب» لإنهاء الصراع، وإنه من «العبث» أن يخاطر العالم بصراع نووي. وفي حديثه الذي يأتي بعد يومين من إعلان بوتين ضم نحو خُمس مساحة أوكرانيا ووضع المناطق التي أعلن ضمها تحت المظلة النووية الروسية، دافع
ما بين القاهرة، وروما، والفاتيكان، وأبوظبي، ونور سلطان، وأخيراً المنامة، تتكرر اللقاءات بين بابا الفاتيكان فرنسيس، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، لتعزز ثقافة الحوار والتعايش وتقاوم «الكراهية». ودائماً ما تناقش لقاءات البابا والشيخ قضايا «مجابهة الأفكار (المتطرفة)، والتعاون من أجل الأخوة الإنسانية والسلام العالمي». ويؤكد الطيب وفرنسيس على أن «العودة لتعاليم الأديان هي السبيل لنجاة العالم من التشدد والانقسام». وقال مصدر في مشيخة الأزهر بالقاهرة إن «علاقة الأزهر والفاتيكان تظل نموذجاً (فعالاً وحقيقياً) لنشر التسامح والسلام ومكافحة (التطرف والكراهية) والحروب والصراعات».
ما بين القاهرة، وروما، والفاتيكان، وأبوظبي، ونور سلطان، وأخيراً المنامة، تتكرر اللقاءات بين بابا الفاتيكان فرنسيس، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، لتعزز ثقافة الحوار والتعايش وتقاوم «الكراهية». ودائماً ما تناقش لقاءات البابا والشيخ قضايا «مجابهة الأفكار المتطرفة، والتعاون من أجل الأخوة الإنسانية والسلام العالمي». ويؤكد الطيب وفرنسيس على أن «العودة لتعاليم الأديان هي السبيل لنجاة العالم من التشدد والانقسام». وقال مصدر في مشيخة الأزهر بالقاهرة إن «علاقة الأزهر والفاتيكان تظل نموذجاً فعّالاً وحقيقياً لنشر التسامح والسلام ومكافحة (التطرف والكراهية) والحروب والصراعات».
قال البابا فرنسيس اليوم (الأربعاء)، إن التفكير في استخدام أسلحة نووية «جنون»، وذلك بعد أن حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الغرب من أنه لا يخادع بشأن احتمال استخدام هذه الأسلحة الفتاكة. وقال فرنسيس أيضاً إن الأوكرانيين يتعرضون للوحشية والتعذيب، ووصفهم بأنهم شعب «نبيل يُستشهد». وأثنى البابا، في أثناء حديثه مع العامة في ساحة القديس بطرس عن زيارته لكازاخستان، على الدولة الواقعة في آسيا الوسطى لتخليها عن الأسلحة النووية بعد استقلالها عن الاتحاد السوفياتي في عام 1991. وقال فرنسيس: «كان هذا البلد شجاعاً في هذا، عندما قال: لا للأسلحة النووية، في وقت تقودنا فيه هذه الحرب المأساوية إلى التفكير في الأ
دعا تجمع لقادة الأديان في كازاخستان إلى «مواجهة (الكراهية) و(التعصب)، وإنهاء الحروب والصراعات». في حين حث بابا الفاتيكان البابا فرنسيس الأول، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، لنشر «ثقافة السلام». وقال بابا الفاتيكان إن «الرب يرشدنا دائماً على درب السلام؛ لكن ليس على درب الحرب». وبينما قال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، إن «المملكة تدعم الجهود العالمية في مكافحة التطرف... وتؤكد على قيم التعايش لضمان الاستقرار والسلام للعالم أجمع».
كرر البابا فرنسيس أمس (الأحد) التشديد على وجوب «ألا تتسامح» الكنيسة الكاثوليكية «مطلقاً» مع حالات الاعتداء الجنسي التي وصفها بأنها أمر «وحشي»، بحسب مقتطفات من مقابلة أجراها مع قناة تلفزيونية برتغالية. وقال البابا خلال هذه المقابلة مع «تي في آي - سي إن إن برتغال» نشرت منها مقتطفات على الموقع الإلكتروني للقناة «هذا أمر واضح جداً. لا تسامح على الإطلاق. لا يمكن للكاهن الاستمرار في أن يكون كاهناً إذا كان معتدياً.
أعرب البابا فرنسيس عن «قلقه» حيال تصاعد التوتر بين الدولة والكنيسة الكاثوليكية في نيكاراغوا بعد يومين من اعتقال أسقف ماتاغالبا، رولاندو ألفاريز، المعارض للنظام.
أعرب البابا فرنسيس عن «قلقه» حيال تصاعد التوتر بين الدولة والكنيسة الكاثوليكية في نيكاراغوا، بعد يومين من اعتقال أسقف ماتاغالبا، رولاندو ألفاريز، المعارض للنظام.
يزور البابا فرنسيس كازاخستان في الفترة الواقعة بين 13 و15 سبتمبر (أيلول) للمشاركة في مؤتمر حول الحوار بين الأديان، على ما أكد الفاتيكان أمس الاثنين.
لمّح البابا فرنسيس، أمس (السبت)، في طريق عودته من «رحلة التوبة» الكندية إلى روما، إلى احتمال تنحّيه. وقال البابا (85 عاماً) الذي يعاني آلاماً مبرحة في الركبة تُرغمه على التنقل على كرسي متحرك: «لا أعتقد أنه يمكنني الإبقاء على وتيرة السفر نفسها». وأضاف: «أعتقد أنه في سني، ومع محدودية (الحركة)، يجب أن أدّخر قواي قليلاً لأتمكن من خدمة الكنيسة، أو على العكس من ذلك أفكر في إمكانية التنحي»، على غرار السابقة التي سجلها سلفه بنديكتوس السادس عشر عام 2013. إلى ذلك، أقرّ البابا بأن مأساة المدارس الداخلية للسكان الأصليين في كندا ترقى إلى «إبادة جماعية».
قال البابا فرنسيس، السبت، إن مأساة المدارس الداخلية للسكان الأصليين في كندا ترقى إلى «إبادة جماعية»، وذلك في طريق عودته من كندا بعد رحلة استمرت 6 أيام، رأى في ختامها أن عليه أن يدخر قواه أو يتنحى. وخلال «رحلة التوبة» التي قادت البابا من غرب كندا إلى كيبيك، وصولاً إلى المنطقة القطبية الشمالية في البلاد، طلب البابا الصفح مرات عدة من سكان البلاد الأصليين، على ممارسة قضى إثرها ما لا يقل عن 6 آلاف طفل، بين نهاية القرن الخامس عشر وتسعينات القرن الماضي. وقال البابا خلال مؤتمر صحافي في الطائرة التي تقله إلى روما: «لم أتلفظ بهذه الكلمة (خلال الزيارة) لأنها لم ترد على ذهني؛ لكني وصفت الإبادة الجماعية.
تحدث البابا فرنسيس في الطائرة التي تعيده إلى الفاتيكان بعد رحلة استمرت ستة أيام في كندا عن حصول «إبادة جماعية» في المدارس الداخلية للسكان الأصليين في هذا البلد. وقال البابا خلال مؤتمر صحافي في الطائرة: «لم أتلفظ بهذه الكلمة (خلال الزيارة) لأنها لم ترد على ذهني، لكني وصفت الإبادة الجماعية.
توجّه البابا فرنسيس، أمس الجمعة، إلى القطب الشمالي المحطة الأخيرة من رحلته إلى كندا للقاء الإينويت الذين ينتظرون بدورهم اعتذارا عن سوء معاملتهم في مدارس داخلية، ويأملون أن يشير إلى «الانتهاكات الجنسية» التي يُتّهم ممثلون للكنيسة الكاثوليكية بالتستر عنها. وألقى البابا فرنسيس (85 عامًا) كلمة أخيرة في مدينة كيبيك، قبل أن يتوجه إلى إيكالويت عاصمة منطقة نونافوت وأكبر مدينة فيها. وفي هذا المكان من أرخبيل القطب الشمالي الذي لا يمكن الوصول إليه إلا بالطائرة ويعني اسمه «مكان الأسماك»، يعيش نحو سبعة آلاف شخص معظمهم من السكان الأصليين، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
توجه البابا فرنسيس، اليوم (الأحد)، إلى كندا في زيارة يُفترض أن يجدد خلالها طلب الصفح عن دور الكنيسة في مأساة المدارس الداخلية للسكان الأصليين. وأقلعت طائرة البابا (85 عاماً) الذي لا يزال يعاني من آلام في الركبة، عند الساعة التاسعة (07:00 بتوقيت غرينتش) من مطار فيوميتشينو في روما. وسيصل عند الساعة 11:20 (17:20 بتوقيت غرينتش) إلى إدمونتون في مقاطعة ألبرتا (غرب) حيث سيكون في استقباله رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ومسؤولون دينيون، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وستكون هذه الرحلة التي تستغرق عشر ساعات، الأطول منذ 2019 للحَبر الأعظم الذي تُضعفه آلام في الركبة وتفرض عليه التنقل متكئاً على عص
دعا بابا الفاتيكان، فرنسيس الأول، إلى إجراء مفاوضات في ظل الحرب الروسية ضد أوكرانيا. وتساءل البابا بعد صلاة اليوم الأحد: «كيف لا يمكن للمرء أن يفهم أن الحرب لن تؤدي إلا إلى الدمار والموت، وأنها تفرق الشعوب وتقتل الحقيقة والحوار». وتابع البابا (85 عاماً): «أدعو وآمل أن تبدأ جميع الأطراف الفاعلة في استئناف المفاوضات، وألا تغذي عبثية الحرب». ويعتزم البابا التوجه إلى العاصمة الأوكرانية كييف في ظل الحرب الحالية، ولكن لم يحدَّد موعد لذلك حتى الآن.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة