إستونيا
إستونيا
إستونيا جمهورية أوروبية عضو في أسرتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي «ناتو». وهي تقع في شمال غربي روسيا الاتحادية، ويحدها من الشمال خليج فنلندا الذي يفصلها عن فنلندا، ومن الشرق روسيا، ومن الجنوب لاتفيا، ومن الغرب بحر البلطيق الذي يفصلها عن السويد. تبلغ مساحة هذه الجمهورية نحو 45 ألفاً و339 كلم مربع، وهي عبارة عن شبه جزيرة يتبعها الكثير من الجزر، بينها جزيرتان كبيرتان نسبياً. أما عدد السكان فيبلغ قرابة مليون و400 ألف نسمة، ويشكل الإستونيون العرقيون غالبية تقل بقليل عن الـ70 في المائة من المجموع.
صوّت الإستونيون، أمس الأحد، لاختيار أعضاء برلمانهم الجديد في انتخابات قد تعزّز موقع القوميين اليمينيين المتطرفين الذين ركّز حزبهم حملته على معارضة تسليم أوكرانيا مزيداً من شحنات الأسلحة. ورجحت معظم استطلاعات الرأي مسبقاً فوز حزب «الإصلاح» (يمين الوسط) بقيادة رئيسة الحكومة كايا كالاس في هذه الانتخابات، لكنه سيحتاج على الأرجح إلى تشكيل ائتلاف للبقاء في السلطة. وأفادت نتائج هذه الاستطلاعات بأن حزب «الإصلاح» سيحصل على ما بين 24 و30 في المائة من الأصوات، مقابل ما بين 14 و25 في المائة لليمينيين المتطرفين في «حزب الشعب المحافظ لإستونيا».
قالت جورجيتا أوزدينين، وزيرة الرياضة في ليتوانيا، اليوم (الخميس)، إن دول البلطيق وبولندا طالبت الاتحادات الرياضية الدولية بمنع الرياضيين من روسيا وروسيا البيضاء من المشاركة في الأولمبياد ومنافسات أخرى، في ظل استمرار الحرب في أوكرانيا. وحسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء، فتحت «اللجنة الأولمبية الدولية» الباب أمام مشاركة الرياضيين الروس ومن روسيا البيضاء كمحايدين في «أولمبياد باريس 2024».
أعلنت روسيا أمس (الاثنين) خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع إستونيا العضو في حلف شمال الأطلسي، واتهمت تالين بإشاعة «رهاب روسيا»، وردت إستونيا بمطالبة سفير موسكو لديها بمغادرة البلاد. وإستونيا وجارتاها في منطقة البلطيق لاتفيا وليتوانيا من بين مجموعة من أعضاء حلف شمال الأطلسي، تطالب بقوة بتقديم ألمانيا دبابتها القتالية من طراز «ليوبارد» لدعم أوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي. وذكرت وزارة الخارجية الروسية أنها أبلغت مبعوث إستونيا بأنه يجب أن يغادر البلاد الشهر المقبل، وأن قائماً مؤقتاً بالأعمال سيمثل مصلحة كل دولة منهما في عاصمة الأخرى بدلاً من السفير. وقال وزير خارجية إستونيا أورماس رينسالو، إن بل
رأى وزير الدفاع الإستوني هانو بيفكور، خلال زيارة إلى واشنطن أمس (الثلاثاء)، أنّ روسيا ستحتاج على الأرجح إلى عامين على الأقلّ لإعادة جيشها إلى المستوى الذي كان عليه قبل بدء غزوها لأوكرانيا، داعياً إلى مواصلة الضغط على موسكو. وإذ توقّع الوزير الإستوني أن يطول أمد الحرب في أوكرانيا كثيراً، ناشد الغرب الوقوف مع الأوكرانيين إلى أن يحقّقوا انتصار «العالم الحرّ»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي الوقت الذي لجأت فيه روسيا إلى استهداف أوكرانيا بطائرات مسيّرة مفخّخة، يعتقد الغرب أنّها اشترتها من إيران، قال بيفكور إنّ معلوماته تشير إلى أنّ الترسانة العسكرية الروسية تقلّصت إلى الحدّ الذي أصبحت معه القوا
دخلت القيود المشددة التي فرضتها إستونيا على المواطنين الروس الراغبين في دخول الدولة الواقعة على بحر البلطيق حيز التنفيذ أمس الخميس، بعد أن كانت الحكومة في العاصمة تالين، أعلنت مطلع الأسبوع أنها ستتوقف عن إصدار تأشيرات لهم، وستمنع دخول الذين يحملون منهم، تأشيرات سياحية أو تجارية أو رياضية أو ثقافية صادرة عنها، حسب ما أفادت وكالات أنباء محلية ودولية. ومع ذلك، سيظل بإمكان المواطنين الروس الحاصلين على تأشيرة صادرة عن إحدى دول شنغن الأخرى أو الموجودين بالفعل في منطقة شنغن دخول البلاد، مع الإشارة إلى أن منطقة شنغن تضم معظم دول الاتحاد الأوروبي وتسهل حرية التنقل فيه. وستواصل إستونيا أيضاً إصدار تأشير
قالت وزارة الخارجية الإستونية إنها استدعت، اليوم الأربعاء، السفير الروسي وقدمت له احتجاجاً رسمياً على انتهاك طائرة هليكوبتر روسية مجالها الجوي أمس الثلاثاء. وقالت الوزارة في بيان: «إستونيا تعدّ هذا حادثاً خطيراً ومؤسفاً للغاية وغير مقبول على الإطلاق»، مضيفة أن الطائرة حلقت فوق نقطة بجنوب شرقي الدولة؛ الصغيرة المطلة على بحر البلطيق، دون إذن. وكانت إستونيا تقدمت بشكوى ضد حادثة مماثلة إلى موسكو في يونيو (حزيران) الماضي.
أعلنت إستونيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، اليوم (الثلاثاء)، أن مروحية تابعة للجيش الروسي انتهكت المجال الجوي لدولة البلطيق، السبت الماضي، مشيرة إلى أنه تم استدعاء السفير الروسي وتسليمه مذكرة بالواقعة. وقال الجيش الإستوني، في بيان، إن «المروحية الروسية (إم آي 8) دخلت المجال الجوي الإستوني في جنوب شرقي البلاد في منطقة كويدولا، على مقربة من مدينة بسكوف الروسية من دون إذن مساء السبت». وأضاف: «بقيت المروحية في المجال الجوي لإستونيا لمدة دقيقتين تقريباً، من دون تقديم خطة طيران». ويعد هذا الانتهاك الروسي الثاني هذا العام للمجال الجوي الإستوني، وقال الجيش إن طائرات روسية، عسكرية ومدنية، انتهك
يرى رئيس هيئة الأركان الفرنسية تييري بوركار، أنه على الرغم من «فشل جيش الكذب» الروسي في أوكرانيا، فإن روسيا لن تفقد قدرتها «التنافسية» مع الغرب، و«لن تختفي»، داعيًا الى البحث عن استراتيجية للتعامل معها على هذا الأساس. يتطرّق بوركار في مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية وصحيفة «نيويورك تايمز» إلى ما يمكن تعلّمه بعد أكثر من شهرين من الحرب في أوكرانيا، على هامش رحلة له إلى إستونيا حيث ينتشر 350 جنديًا وطيارًا فرنسيًا في إطار تحركات حلف شمال الأطلسي، مشيرًا إلى أهمية معنويات القوات وتشكيل تصورات الرأي العام. يرى الجنرال الفرنسي أن الخطة الروسية الأساسية كانت تتركّز على إسقاط نظام فولوديمير زيلينسكي.
توفر دراسة جديدة تتضمن نشاط دماغ شخص يُحتضر تفسيراً للتقارير حول الناس الذين يتذكرون أحداث حياتهم بوضوح عند اقترابهم من الموت. كشفت الدراسة التي نُشرت أمس (الثلاثاء)، عن أنماط حول وقت الوفاة مماثلة لتلك التي تحدث في أثناء الحلم واسترجاع الذاكرة، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وكان علماء الأعصاب، بمن فيهم راؤول فيسينتي من جامعة «تارتو» بإستونيا، يدرسون في البداية موجات الدماغ الخاصة بمريض الصرع البالغ من العمر 87 عاماً من أجل فهم النوبات، وذلك باستخدام جهاز تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، ولكن في منتصف الدراسة، عانى المريض من أزمة قلبية، وماـت. ألقى تخطيط الدماغ الضوء على نحو 900 ثانية من نشاط دماغ الشخص
وصلت ست مقاتلات أميركية إلى إستونيا، اليوم (الأربعاء)، لتعزيز بعثة حلف شمال الأطلسي في البلاد، في وقت تتصاعد فيه التوترات في المنطقة بسبب مخاوف من هجوم روسي وشيك على أوكرانيا. وهبطت المقاتلات الست وهي من طراز «إف - 15إي» في قاعدة «أماري» شمال غرب إستونيا للمشاركة في تدريب مع أربع طائرات دنماركية، من المقرر أن تصل إلى ليتوانيا غداً (الخميس). وقال يورغ ليبرت، رئيس هيئة الأركان بقيادة الحلفاء الجوية في ألمانيا، في بيان، إن «الطائرات الإضافية ستعمل من كثب مع المفارز الحالية لزيادة استعدادنا وتعزيز قدراتنا العملانية التبادلية والتأكيد على التضامن القوي بين دول التحالف».
تخيم على إستونيا منذ بضعة أيام أجواء شبه حربية، أذ ينتشر فيها ما لا يقل عن سبعة آلاف جندي من ثمان من دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) في إطار مناورات عسكرية ضخمة تجري على مسافة 120 كيلومتراً من الحدود الروسية، وتخيم عليها ظلال التوتر القائم بين موسكو والحلف. وقال اللفتنانت كولونيل الفرنسي إيمانويل غيّيه عن المناورات إن «العدو يشن معركة مستخدما كمية كبيرة من الألغام، ونحن نتقدم ببطء في هذا الميدان الصعب للغاية، ميدان موحل جدا تكسوه أحراج كثيفة». وغيّيه هو مساعد قائد كتيبة بريطانية قدمت للمساهمة في تدريب الجيش الإستوني الذي يعد ثلاثة آلاف عنصر شاب من المجندين وجنود الاحتياط في البلد الصغير البالغ عدد
أدت الحكومة الجديدة في إستونيا أمس (الثلاثاء)، اليمين الدستورية، لتصبح كايا كالاس رسمياً أول امرأة تتولى منصب رئيس الوزراء في البلاد، وذلك في أعقاب استقالة الحكومة السابقة بسبب فضيحة فساد.وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية أن كالاس أدّت مع حكومتها الجديدة اليمين أمام البرلمان صباح أمس، بعد تعيينها رسمياً من جانب الرئيسة كيرستي كاليولايد، التي قالت في أثناء تعيين الحكومة الجديدة: «هناك إمكانية لتحويل السيئ إلى جيد.
أعلن رئيس الوزراء الإستوني جوري راتاس، استقالته اليوم (الأربعاء)، بعد أن خضع حزب الوسط الحاكم للتحقيق بتهم فساد تتعلق بشركة عقارات. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد كتب راتاس، رئيس الحزب، في منشور على «فيسبوك»: «اليوم اتخذتُ قرار الاستقالة من منصب رئيس الوزراء». وأدت استقالته إلى سقوط حكومة ائتلاف يمين الوسط التي تضم حزباً يمينياً متطرفاً.
خاض ما يزيد على 500 سباح في مياه شبه متجمدة بميناء تالين عاصمة إستونيا الجمعة ضمن سباق تتابع شتوي طويل في بلد تعد فيه السباحة وسيلة ذائعة الصيت للتغلب على الملل من قيود فيروس كورونا. وقطع كل سباح من المشاركين البالغ عددهم 505 مسافة 25 متراً داخل حوض سابق لبناء الغواصات واستغرقوا أربع ساعات و50 دقيقة.
صرح وزير الداخلية الإستوني، مارت هيلمي، اليوم (الاثنين)، بأن تشكيكه في شرعية نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية كلفه منصبه. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، فقد قال هيلمي لدى إعلان استقالته: «أنا لم أقل أي شيء لم تقله وسائل الإعلام الأميركية بالفعل». وأثار هيلمي ونجله مارتن وهو وزير المالية الإستوني، انتقادات عدد من السياسيين والمواطنين، أمس (الأحد)، بعد تشكيكهما، عبر برنامج إذاعي، في شرعية الانتخابات الأميركية التي جرت الثلاثاء الماضي، واصفين بايدن بـ«الشخصية الفاسدة». وأظهرت النتائج تغلب نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على الرئيس دونالد ترمب. وفي بيان صدر أمس، وصفت الرئيسة الإستونية كيرس
أثارت أنثى دب وصغيرها حالة من الفزع بضواحي عاصمة إستونيا عند تجولهما على مقربة من متحف خارجي ومركز للتسوق. ولم يتم فتح المتحف ومركز التسوق إلا في بداية هذا الأسبوع، بعد أسابيع من الإغلاق بهدف المساعدة في وقف انتشار فيروس «كورونا». واتجه أول فرق التعامل مع الوضع إلى تطويق المنطقة التي يوجد بها الزوجان من الدببة، وأبلغوا السكان بالبقاء هم وحيواناتهم داخل منازلهم. وقام الفريق بنشر طائرات مسيّرة للعثور على الدبين ومحاولة دفعهما للعودة صوب منطقة شجرية قريبة.
منذ قرون عدة على جزيرة صغيرة تكسوها الغابات في بحر البلطيق، تزرع نساء يرتدين تنانير بخطوط حمراء ويضعن أوشحة على رؤوسهن، الأرض، ويحرسن المنارة، ويترأسن المراسم الدينية. أما الرجال على جزيرة كينو الواقعة على مسافة 10 كيلومترات من سواحل إستونيا، فيبحرون على مدى أسابيع، بل أشهر، تاركين للنساء تولي شؤون الحياة في واحدة من آخر المجتمعات في العالم التي تقودها نساء. وحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية، فإن نمط الحياة على الجزيرة يواجه الاندثار، إذ تدفع الصعوبات الاقتصادية عدداً متزايداً من سكان الجزيرة إلى المغادرة بحثاً عن عمل في مكان آخر.
تواجه خطة لبناء أطول نفق سكة حديد بحري في العالم بين فنلندا وإستونيا أول عقبة رئيسية، بحسب تقرير لوكالة «بلومبرغ». واتفقت كل من فنلندا وإستونيا على تمويل بقيمة 15 مليار يورو هذا العام لإنشاء نفق يربط بين الدولتين، لكن إستونيا التي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة تريد المزيد من التفاصيل حول مصدر هذا التمويل، وخطة العمل ودور فنلندا في المشروع قبل إعطاء الضوء الأخضر النهائي. وقال وزير الاقتصاد الإستوني تافي آس: «نحتاج إلى فهم واضح للمكان الذي تأتي منه الأموال». وأضاف: «أين هي الضمانات التي تؤكد أن المشروع سيتم إنجازه؟
تم العثور على أفضل حطام لسفينة غارقة على الإطلاق منذ عصر كريستوفر كولومبوس وفاسكو دي غاما مستقرة في قعر بحر البلطيق ما بين السويد وإستونيا. وكانت سفينة ماري سيليستي المكتشفة حديثا في بحر البلطيق يدور حولها لغز بحري قديم يرجع إلى خمسة قرون من الزمان. ولقد جرى تحديد موقع السفينة، التي كانت في حالتها الأصلية تقريبا، من قبل علماء الآثار على عمق يبلغ نحو 120 مترا على مسافة 100 ميل إلى جنوب شرقي العاصمة استوكهولم.
- فرنسا: نقابيون ومعارضون من «السترات الصفراء» ينظمون إضراباً باريس - «الشرق الأوسط»: نظمت «الكونفدرالية العامة للعمل» (سي جي تيه) أمس الثلاثاء مع المعارضين المعروفين بـ«السترات الصفراء» وأحزاب يسارية فرنسية «إضراباً وطنياً لـ24 ساعة» ومظاهرات للمطالبة بزيادة الأجور والعدالة الضريبية و«حرية التظاهر». وأعلن الأمين العام للنقابة العمالية فيليب مارتينيز: «هناك ثلاثين مقاطعة ستجري فيها مسيرات صفراء وحمراء».
بعد أن حقق فوزاً عريضاً بنتيجة 4 - 2 في مباراة السوبر الأوروبي مساء الأربعاء، تخلص نادي أتلتيكو مدريد الإسباني من عقدة السقوط المستمر أمام جاره ريـال مدريد في البطولات الأوروبية التي لم ينجح في أي مرة خلالها في التغلب عليه.
رد قائد نادي ريـال مدريد لكرة القدم، سيرخيو راموس، على الانتقادات الأخيرة التي وجهها له الألماني يورغن كلوب، المدير الفني لليفربول الإنجليزي، على خلفية التصرفات التي قام بها اللاعب في نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا الأخير والتي تسببت في إصابة خطيرة للاعب المصري محمد صلاح والاصطدام بالحارس لوريس كاريوس. وقال راموس خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده أول من أمس في العاصمة الإستونية تالين على هامش مباراة بطولة كأس السوبر الأوروبية التي أقيمت الأربعاء: «لن أؤكد مجددا على هذا الموضوع؛ رأي كل شخص يجب أن يحترم، وقد قلت رأيي قبل ذلك وسأقوله مرة أخرى، هو (صلاح) تعلق بذراعي أولا ولم يكن لدي أي نية للإضرار بأح
يقص ريـال مدريد الإسباني بطل أوروبا وجاره اللدود أتلتيكو مدريد حامل لقب الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» شريط الموسم القاري، عندما يلتقيان اليوم في تالين في أول مباراة للكأس السوبر الأوروبية في كرة القدم، تقام بين فريقين من مدينة واحدة. وهذه المرة الرابعة من أصل آخر خمس نسخ يتواجه ناديان من إسبانيا، لكنها الأولى بين ناديين من مدينة واحدة وتحديدا العاصمة مدريد، بعد تتويج الريـال بلقب المسابقة الأولى على حساب ليفربول الإنجليزي (3 - 1)، وأتلتيكو بلقب المسابقة الرديفة على حساب مرسيليا الفرنسي (3 - صفر) في مايو (أيار) الماضي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة