«عدم رضا في الجزائر عن وقوف موسكو متفرجة أمام تجاهل طلبها الانخراط بـ(مجموعة بريكس)، عندما طُرح للمصادقة في اجتماع جنوب أفريقيا»، في أغسطس (آب) من العام الماضي.

«سترد إيران بشكل متناسب على السلوك المنطقي والصحيح والمبني على الاحترام، والمتوقع من أميركا بهذا الصدد أن تعود إلى (خطة العمل الشاملة المشتركة - الاتفاق النووي»

بزشكيان: «رغم أن حدود إيران مع أرمينيا قصيرة، فإنها حدود الأمل والحياة السلمية، وسياستنا المبدئية تجاهكم لن تتغير».

أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، جولة محادثات موسّعة، الثلاثاء، في الكرملين.

وقّعت المملكة العربية السعودية وجمهورية إستونيا، الأربعاء، على مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين، بهدف نقل العلاقات المشتركة نحو آفاق أرحب.

بحسب مصادر جزائرية مهتمة بالانتخابات في فرنسا، «يعكس موقف مسجد باريس، بخصوص توجهات الناخب الفرنسي، رأي وموقف الجزائر من مجريات الأحداث عند المستعمر السابق».

تُطرح تساؤلات بالجزائر حول احتمال رؤية تبون مع رئيس حكومة من اليمين المتشدد قياساً إلى الخصومة الشديدة التي يبديها رموز هذا الطيف السياسي تجاه الجزائر ومهاجريها

تثير خطوة «تسوية المنازعات» من «بروكسل» تساؤلات حول «هامش الحرية المتاح للجزائر، بخصوص تنفيذ خططها للتنمية الاقتصادية والصناعية».

وزير الخارجية الإيراني: «إذا التزم الأميركيون والغربيون وعودهم، وكذلك الهدنة في هذه المرحلة، فسيكون كل شيء متاحاً لإقرار الهدنة المستدامة».

بحث رئيسا أركان الجيشين التركي متين غوراك، والمصري أسامة عسكر علاقات التعاون بين البلدين في المجالات العسكرية والدفاعية.

أصدر بايدن بياناً، الأربعاء، بمناسبة إحياء الأرمن ذكرى أحداث 1915، كرر فيه وصف الأحداث بـ«الإبادة الجماعية».

تتجه القاهرة وأنقرة بخطى متسارعة نحو ترسيخ العلاقات بين البلدين، عقب سنوات من القطيعة، حيث من المنتظر أن يزور وزير الخارجية المصري سامح شكري، تركيا، خلال أيام.

يحتدم خلاف كبير بين القيادتين الجزائرية والفرنسية حول «قضية استرجاع سيف وبرنس الأمير عبد القادر» قائد أكبر ثورة شعبية ضد الاستعمار في القرن الـ19.

تشير المذكرة التفسيرية إلى أن هذا التدبير ضروري «لإبطاء محاولات الدخول إلى أستراليا».

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رسالة خطية، من رئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين.

عزّزت مصر من شراكتها مع الاتحاد الأوروبي، ليتم ترفيع العلاقات بين الجانبين إلى مستوى «الشراكة الاستراتيجية والشاملة»، خلال قمة مصرية - أوروبية استضافتها القاهرة

بينما تفرض موسكو نفسها حليفاً رئيسياً للأنظمة العسكرية بمنطقة الساحل، تتبع أنقرة سياسة «انتهازية وتحاول التموضع بديلاً للأوروبيين وروسيا معاً».

عبّر الرئيس التركي السابق، عبد الله غل، عن ارتياحه لخطوة إعادة تطبيع العلاقات بين بلاده ومصر، معرباً عن تقديره للموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.

«بعدّها حليفاً وشريكاً في الناتو، تدعم الولايات المتحدة اندماج ألبانيا الكامل في المجتمع الأوروبي الأطلسي، وسعيها لتحقيق ديمقراطية واقتصاد أكثر شفافية».

الجزائر، التي تدعم «بوليساريو»، كانت تريد من إسبانيا «إعلاناً صريحاً بعودتها إلى الحياد» في مسألة الصحراء.

إيران كثيراً ما توقف التصدير إلى العراق في أوقات الذروة بفصل الصيف.

خلافات حول طريقة التعامل مع ملف الهجرة غير النظامية، ومطالبة دول الجنوب بتوفير مساعدات مالية.

استولت القوات المالية على مدينة كيدال، في هجوم سريع شنّته بمساعدة فنية ولوجيستية من «فاغنر»، وكيدال هي أهم معاقل المعارضة المسلحة في الشمال.

ما يلفت في الاهتمام الأميركي بالاستثمار في الجزائر، أن وثبةً في العلاقات السياسية والعسكرية الثنائية مهّدت له، ظهرت في تبادل الزيارات على أعلى مستوى.