انقلاب عسكري
تصاعد ضغط المجتمع الدولي على الانقلابيين في النيجر عشية انتهاء إنذار من كتلة غرب أفريقيا التي قالت إنها مستعدة للتدخل عسكرياً
لطالما كانت الانقلابات العسكرية في النيجر، وفي غرب أفريقيا عموماً، تقوم على مخطط ونموذج ثابت لا يكاد يخرج عنه أي انقلاب
كان انقلاب النيجر بمثابة آخر مسمار في نعش العلاقة المضطربة بين دول الساحل الثلاث مالي وبوركينا فاسو والنيجر مع فرنسا.
لطالما كانت الانقلابات العسكرية في النيجر، وفي غرب أفريقيا عموماً، تقوم على مخطط ونموذج ثابت يكاد لا يخرج عنه أي انقلاب.
تدور معركة دبلوماسية على هامش الانقلاب العسكري في النيجر، بين المجلس العسكري الذي يحكمُ البلاد والرئيس المنتخب محمد بازوم الموجود في قبضة حرسه الرئاسي.
يتجه الوضع في النيجر إلى مزيد من التصعيد داخلياً وخارجياً بما ينذر بخروجه عن السيطرة، مع اقتراب لحظة الحسم وسط انسداد سياسي وارتفاع حدة الخطاب العسكري.
حذر ساليفو مودي، القائد السابق للجيش في النيجر، ونائب رئيس المجلس العسكري الحاكم حالياً، من أن أي تدخل أجنبي سيقود منطقة الساحل نحو «السيناريو اللبناني».
اتخذ الحكام العسكريون الجدد في النيجر، مساء الخميس، سلسلة قرارات موجهة ضد فرنسا، من أبرزها إنهاء العمل باتفاقيات عسكرية موقعة مع القوة الاستعمارية السابقة…
أعلنت الحكومة الفرنسية اليوم (الخميس) إعادة 1079 شخصاً جواً من النيجر مع انتهاء عملية إجلاء رعايا من الدولة الواقعة في غرب أفريقيا بعد سيطرة العسكريين على الحكم
ثمة مساران متوازيان يتناولان مستقبل الوضع في النيجر، وذلك بعد أسبوع على الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم وكان محركه الحرس الجمهوري.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة