انقلاب عسكري
انقلاب عسكري
عدّ الرئيس السنغالي، ماكي سال، اليوم (الخميس)، أن الحل الدبلوماسي «لا يزال ممكناً» في النيجر، بعد نحو شهرين من الانقلاب العسكري الذي أطاح الرئيس المنتخب.
ندد رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، بالدعوات المطالبة بـ«انقلاب» في أرمينيا. كما دعا، اليوم (الثلاثاء)، إلى اجتماع لمجلس الأمن الوطني بعد هجوم أذربيجان.
قال المجلس العسكري في بوركينا فاسو في بيان الجمعة إنه أمر الملحق العسكري بالسفارة الفرنسية إيمانويل باسكييه بمغادرة البلاد بسبب سلوك «تخريبي».
صرح رئيس الوزراء الانتقالي في الغابون، الأحد، أن مهلة العامين التي وعد بها العسكريون الذين أطاحوا الرئيس علي بونغو قبل إجراء انتخابات حرة هي «هدف معقول».
قال ماكرون خلال مؤتمر صحافي على هامش اجتماعات قمة «مجموعة العشرين» في نيودلهي: «إذا قررنا إعادة نشر قواتنا، فلن أقوم بذلك إلا بطلب من الرئيس بازوم».
عينّ رئيس الغابون الانتقالي، الجنرال بريس أوليغي نغيما، ريمون ندونغ سيما، الخبير الاقتصادي والمعارض الشرِس للرئيس المخلوع علي بونغو، رئيس وزراء انتقالياً.
قال دانييل كريتنبرينك المسؤول في وزارة الخارجية الأميركية إن عدة دول طرحت تساؤلات وعبرت عن قلقها بشأن صحة زعيمة ميانمار السابقة أونغ سان سو تشي.
أعلن الرئيس الانتقالي في الغابون الجنرال بريس أوليغي نغيما، الأربعاء، أنّ الرئيس المخلوع علي بونغو أونديمبا «حرّ في التنقّل» و«يمكنه السفر إلى الخارج».
يبحث الجيش الفرنسي مع الجيش في النيجر «سحب بعض العناصر العسكريين الفرنسيين» عقب مطالبة قادة انقلاب يوليو بسحب الجنود الفرنسيين.
رغم الأحداث المتصاعدة على الأرض في النيجر أثيرت تساؤلات، الثلاثاء، حول جدوى المساعي الدبلوماسية لحل الأزمة.
يلقي قائد الانقلاب الذي أطاح برئيس الغابون علي بونغو خطاباً للأمة للمرة الأولى بصفته رئيساً مؤقتاً بعد مراسم أدائه اليمين.
انقضت المهلة التي منحها المجلس العسكري في النيجر لرحيل السفير الفرنسي من البلاد، دون تحرّك من أي من الجانبين.
استبق وزير الدفاع الفرنسي انتهاء المهلة التي أعطاها المجلس العسكري النيجري لرحيل القوات الفرنسية بتأكيد أن باريس «ليست في وارد الخضوع» لمطالب الانقلابيين.
أعلن قادة الانقلاب في الغابون، (السبت)، إعادة فتح الحدود البرية والجوية والبحرية، التي أُغلقت بعد انقلاب أطاح الرئيس علي بونغو.
وعد الجنرال بريس أوليغي نيغما، قائد الانقلاب العسكري في الغابون، بـ«إعادة تنظيم» المؤسسات ضمن توجّه «أكثر ديمقراطية».
أدان النظام العسكري الحاكم في النيجر، الجمعة، ما وصفه بأنه «التدخل الإضافي» لفرنسا، وذلك بعد تصريحات أدلى بها الرئيس إيمانويل ماكرون.
أزاح الانقلاب العسكري في الغابون بقيادة الجنرال بريس أوليغي نغيما، رئيس الحرس الجمهوري السابق، الانتباه مؤقتاً عن تطورات المشهد السياسي المعقد في النيجر.
قال البيت الأبيض إنه ما زال يسعى إلى «حلول دبلوماسية قادرة على الصمود» للأوضاع في الغابون والنيجر.
بعد إعلان الإطاحة بالرئيس في الغابون، خرج الكثيرون للاحتفال في الشوارع وإعلان أنفسهم أحرارا من العائلة التي استمرت 55 عاما في الحكم.
اقترح رئيس نيجيريا بولا تينوبو، الذي يتولى أيضاً الرئاسة الدورية لمجموعة «إيكواس»، الخميس، مرحلة انتقالية من 9 أشهر تمهد لعودة الديمقراطية في النيجر.
أشار الممثل الأعلى للسياسة الخارجية الأوروبية، في حديث، لـ«الشرق الأوسط»، إلى مخالفات انتخابية قبل الانقلاب بالغابون، ودعا إلى تغيير السياسة الأوروبية بأفريقيا.
حالة غضب يعقبها تحرك للجيش، يحتجزون رئيس البلاد، يسيطرون على التلفزيون، ويعطلون الدستور، ثم يتعهدون بنظام ديمقراطي. هكذا هي الصورة النمطية لانقلابات أفريقيا.
قالت إدارة الشؤون السياسية والسلام والأمن التابعة لـ«الاتحاد الأفريقي»، في منشور على موقع «إكس»، إن الاتحاد قرر اليوم الخميس تعليق مشاركة الجابون في جميع أنشطته
أعلن العسكريون الحاكمون في النيجر أنهم «أمروا أجهزة الشرطة» بالعمل على «طرد» السفير الفرنسي في نيامي، وذلك في رسالة وُجهت إلى باريس.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة