النووي الايراني

قالت السلطات الإيرانية إن الإحصاءات النهائية أظهرت أن 1604 أشخاص إجمالاً قُتلوا في الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل في يونيو (حزيران) الماضي.

في مواجهة تحرك مجلس الأمن لإعادة العقوبات، ارتفعت نبرة الخطاب البرلماني الإيراني، وسط مطالبات بالخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي، وتجربة صاروخ عابر للقارات.

وسط تصاعد التوترات بين طهران والقوى الغربية برزت الدعوات في طهران لعقد لقاء بين الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ونظيره الأميركي دونالد ترمب في محاولة لكسر الجمود.

أعلن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، السبت، أن تعاون إيران مع وكالة الطاقة الذرية «سيتم تعليقه فعلياً» في حال إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران.

مع اقتراب موعد 28 سبتمبر (أيلول)، باتت احتمالات تفادي عودة العقوبات الأممية على إيران ضئيلة جداً، رغم مساعٍ دبلوماسية متسارعة تبذلها فرنسا وألمانيا وبريطانيا.

ندّدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم (السبت)، بتصويت مجلس الأمن الدولي على إعادة فرض العقوبات على إيران.

أعلن كاظم غريب آبادي نائب وزير الخارجية الإيراني أنه إذا تم تفعيل عقوبات مجلس الأمن فسيتم تعليق التفاهم المبرم بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية.

رفضت إيران، الجمعة، تصويت مجلس الأمن الدولي لصالح إعادة فرض العقوبات عليها بسبب برنامجها النووي، بينما أظهر عدة مسؤولين تأييدهم للقرار.

صوّت مجلس الأمن لمصلحة مواصلة تفعيل آلية فرض العقوبات الأممية على إيران بسبب برنامجها النووي، ولم تعد هناك سوى 10 أيام للتوصل الى تسوية دبلوماسية للقضية.

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن إعادة فرض العقوبات الدولية على طهران باتت مسألة وقت.

قررت إيران الخميس سحب مشروع قرار يحظر الهجمات على المنشآت النووية كانت قد طرحته للتصويت أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

قد يتخذ مجلس الأمن الدولي خطوة جديدة نحو مشروع إلغاء العقوبات على ايران بسبب برنامجها النووي، اليوم (الجمعة)، في نيويورك.

توقّع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، أن يعيد مجلس الأمن الدولي، قبل نهاية الشهر الحالي، بدفع من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، فرض عقوبات دولية على إيران.

تكثف إيران جهودها الدبلوماسية لتجنب تفعيل «الترويكا» الأوروبية (بريطانيا وألمانيا وفرنسا) «آلية الزناد» (سناب باك) الخاصة بالملف النووي الإيراني.

مع اقتراب انتهاء المهلة التي منحتها «الترويكا الأوروبية» لإيران بشأن برنامجها النووي، أكدت ألمانيا أن «الكرة ما زالت في ملعب طهران».

نددت إيران، اليوم الأربعاء، بانتقادات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو هذا الأسبوع لبرنامجها الصاروخي الذي اعتبر بأنه يشكّل «خطراً غير مقبول».

يُجري وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، اليوم (الأربعاء)، مباحثات هاتفية مع نظيرهم الإيراني للبحث في ملف طهران النووي.

الساعة تدور، ولم يتبق لطهران سوى 10 أيام للاستجابة للشروط الثلاثة التي وضعتها «الترويكا الأوروبية»؛ فرنسا وبريطانيا وألمانيا، لوقف تنفيذ العقوبات.

دعا وزير الطاقة الأميركي كريس رايت، أمس، إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني «بالكامل». وقال الوزير الأميركي أمام المؤتمر العام السنوي للوكالة الدولية للطاقة

الاتفاق الذي تم توقيعه في القاهرة «ركّز على الإجراءات الفنية والخطوات العملية اللازمة لاستئناف العمل الحيوي في إيران... والتحدي الآن يكمن في التنفيذ».

قال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت، إنه يتعين تفكيك برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم بالكامل.

حذّر «المجلس الأعلى للأمن القومي» الإيراني، في بيان أمس، من أنه «في حال اتخاذ أي إجراء عدائي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية أو منشآتها النووية، بما في ذلك

قال البرلمان الإيراني إنه يدرس الاتفاق الأخير مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم أن الكلمة الاخيرة لا تزال بيد المجلس الأعلى للأمن القومي.

هل اقترب موعد إبرام صفقة التبادل المرتقبة بين طهران وباريس؟ وزير خارجية إيران يراها بمتناول اليد ونظيره الفرنسي يرفض الخوض فيها.