النزاع الفلسطيني الإسرائيلي
على وقع معارك ضارية، سعت القوات الإسرائيلية أمس (الأربعاء) إلى التوغل في عمق خان يونس بجنوب قطاع غزة، معلنة أنها وصلت إلى منزل يحيى السنوار، زعيم حركة «حماس».
أثار إعلان حركة «حماس» في لبنان تأسيس طلائع «طوفان الأقصى» سجالاً وردود فعل سلبية بمجملها، رغم أن الحركة الفلسطينية بادرت لإصدار توضيحات، نافية.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية استعداد الحركة لاستئناف المفاوضات لتبادل جميع الأسرى والوصول لصفقة شاملة إذا توقف الهجوم الإسرائيلي على غزة
كثفت مصر تحركاتها الدولية مجدداً لوقف إطلاق النار في غزة، وأكدت القاهرة رفضها «تهجير» الفلسطينيين.
حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس اليوم (الأربعاء) من أن النظام الصحي في غزة بات «على شفا الانهيار التام».
نشرت مجلة «فورين أفيرز» مقالاً لأستاذ العلوم السياسية ومدير برنامج جامعة شيكاغو للأمن والتهديدات روبرت إي بابيه، عن حملة القصف الإسرائيلي «الفاشلة» على غزة.
يتداول قادة «منتدى عائلات الرهائن» الإسرائيليين لدى «حماس» في إمكانية التوجه إلى الرئيس جو بايدن للضغط من أجل العودة إلى المفاوضات.
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس موقفه مرة أخرى مما يُعرف بـ«اليوم التالي» لما بعد حرب غزة، مكرراً أن الحل هو حل الدولتين.
وجّه الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، «دعوة عاجلة»، طالب من خلالها «الصليب الأحمر» بالتدخل «للوصول إلى الرهائن المحتجَزين لدى (حماس)».
يحاصر الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، مدينة خان يونس الكبيرة جنوب قطاع غزة، حيث تجري اشتباكات من الأعنف على الأرض منذ بدء الحرب.
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن إسرائيل تطلب من النازحين في قطاع غزة مزيداً من النزوح «لحشرهم وتحديد حركتهم باتجاه واحد» نحو معبر رفح.
أعرب فيل غوردون، مستشار الأمن القومي لنائبة الرئيس كامالا هاريس، عن القلق من الخطوات التي قد تؤدي لتصعيد التوترات في الضفة الغربية، وعنف المستوطنين.
واصلت القوات الإسرائيلية ضرباتها في قطاع غزة خلال الليل حتى فجر اليوم (الأربعاء)، بينما تحدثت وسائل إعلام فلسطينية عن سقوط عشرات بين قتيل وجريح.
شهدت غزة أمس (الثلاثاء) يوماً من أشرس المعارك بين القوات الإسرائيلية وحركة «حماس»، في وقت بدأت تظهر بوضوح الخلافات بين الإسرائيليين والأميركيين والفلسطينيين.
حذّر قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في ختام قمتهم الـ44 في العاصمة القطرية الدوحة، أمس (الثلاثاء)، من «مخاطر توسع المواجهات وامتداد رقعة الصراع.
واشنطن تريد سلطة «متجددة» تحكم الضفة وغزة. السلطة تريد أن تحكم وفق اتفاق شامل. إسرائيل بحكومتها الحالية لا تريد حل الدولتين. هذه سيناريوهات لـ«اليوم التالي».
بدأ وزير الخارجية المصري، سامح شكري، زيارة إلى العاصمة الأميركية، واشنطن، تستهدف «دفع وتعزيز العلاقات الاستراتيجية» على المستوى الثنائي.
أثار التراشق اللفظي بين الناشط السياسي المصري وائل غنيم، ومطرب الراب المصري «ويجز» حول حرب غزة، اهتمام متابعي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
لم تعد الحرب في غزّة إلى المربّع الأولّ. لا بل تخطّته. ملكت «حماس» شيئاً تريده إسرائيل (الرهائن)، وعندما تلكّأت في تلبية طلباتها، عاد المدفع إلى دويه.
أكدت وزارة الخارجية المصرية أنها «من تتولى ترتيبات عودة المصريين من قطاع غزة».
تمارس الإدارة الأميركية «ضغوطاً ناعمة» على تل أبيب للإسراع في إنهاء الحرب ورسم خطة لما بعدها.
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي شدد على «استعداد مصر لاستقبال وتنسيق جميع المساعدات الدولية الموجهة للقطاع»
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة قتلاه من الجنود إلى 80 منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
قد تنظر إسرائيل في وقف آخر لإطلاق النار لفترة قصيرة إذا أمكن التوصل إلى اتفاق مع «حماس» لاستعادة مزيد من الرهائن الـ 137 الذين ما زالوا لديها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة