تلفزيون الشرق
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن طهران ماضية بـ«ثبات» في تطوير صناعتها النووية «استجابة لاحتياجات البلاد وليس من أجل إنتاج الأسلحة».
أعلنت شركة الخطوط الجوية النمساوية أنها ستستأنف رحلاتها إلى العاصمة الإيرانية طهران، الأحد، بعد تعليق دام أشهر بسبب الحرب بين إسرائيل وإيران.
حضّت سلطنة عُمان، الولايات المتحدة وإيران على استئناف الحوار، وذلك عقب محادثات أجراها مسؤولون عُمانيون وإيرانيون في مسقط وطهران مؤخراً.
سيسافر وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب في جولة إلى الشرق الأوسط وأوروبا، الجمعة، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترمب لزيادة الضغط على إيران.
حذر أمين مجلس الأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، من تفاقم الانقسام الداخلي، قائلاً إن بعض الزعماء السياسيين «لم يدركوا بعد مدى خطورة المرحلة الراهنة».
ندَّد تقرير المقررة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في إيران، ماي ساتو، بتصاعد الإجراءات الأمنية الصارمة التي اتخذتها السلطات الإيرانية عقب الحرب.
وجه الزعيم الإصلاحي مهدي كروبي سهام نقده إلى نواب في البرلمان يتنافسون على «الولاء المفرط» للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن إيران لا تبدو حالياً منشغلة بتخصيب اليورانيوم بنشاط، إلا أن حركة متجددة رصدت في الآونة الأخيرة في مواقعها النووية.
أفادت مصادر استخباراتية أوروبية وغربية بأن إيران كثفت في الأسابيع الأخيرة عمليات إعادة بناء برنامجها للصواريخ الباليستية، وفقاً لشبكة «سي إن إن».
أبلغ وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، نواب البرلمان بأن الاتفاق النووي لعام 2015 لم ينتهِ بعد، رغم نهاية القرار «2231».
أعلن القضاء الإيراني تغريم مالك إسرائيلي لسفينة حاويات احتجزها «الحرس الثوري» بمبلغ 170 مليون دولار، متهمة إياه بأنه على صلة بالسلطات الإسرائيلية.
قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي إن واشنطن لجأت إلى الحرب بعدما أدركت أنها لن تتمكن من تحقيق «مطالبها غير المشروعة».
تحليل إخباري «سياسة ضبابية» تحفظ خيارات إيران مفتوحة
تعتمد إيران سياسة «ضبابية» للمحافظة على خيارات مفتوحة، وباريس ترد عليها منددة بمواصلة انتهاكاتها لاتفاقية الضمانات وتجدد تأكيد انفتاحها على المفاوضات معها.
انتقد الرئيس الإصلاحي الأسبق محمد خاتمي «السعي وراء الأوهام»، مؤكداً أن الشعارات الوطنية لا تبني الأوطان، وأن الهتاف بـ«يا إيران» ليس كافياً.
قال الجنرال محمد علي جعفري، القائد الأسبق لـ«الحرس الثوري» الإيراني، إن استراتيجية بلاده توجّهت نحو الحرب «غير المتكافئة»، مع «الأعداء الرئيسيين».
قالت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد، إنها حددت مسؤولاً إيرانياً كبيراً على أنه العقل المدبر خلف مؤامرات لشن هجمات تم إحباطها في أوروبا وأستراليا.
اتهم رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، الرئيس الأسبق حسن روحاني ووزير خارجيته محمد جواد ظريف، بوضع العصا في عجلة التعاون الاستراتيجي مع موسكو.
شدّد مسؤولون عسكريون وسياسيون إيرانيون على استعداد بلادهم لـ«مواجهة أي تهديد في البر والجو والبحر»، وسط حديث متكرر عن احتمالات تجدد الحرب مع إسرائيل.
شهدت إيران هذا العام قصفاً، وإعادة فرض عقوبات، وتدهوراً اقتصادياً أعمق دفعها إلى حافة الانهيار. ومع ذلك، لم يتخذ حكامها حتى الآن أي إجراء كبير لوقف الانزلاق.
دخل علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني للشؤون السياسية، على خط التحذيرات من نشوب خلافات داخلية، وذلك غداة تلميحه إلى دور إسرائيل في تسريب فيديو عائلي.
أكدت إيران ضرورة ما سمّته «التنفيذ الكامل» للاتفاق الأمني الموقع مع العراق، محذرة مما وصفته بـ«مخطط أميركي لاحتلال العراق».
يحذر خبراء ومسؤولون إيرانيون من أن اقتصاد البلاد يواجه مزيجاً خطيراً من التضخم المفرط والركود العميق، في وقت يحاول الحكام ضبط الأوضاع الداخلية.
وجه علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الإيراني، اتهاماً ضمنياً إلى إسرائيل، في أول ظهور له بعد الجدل الذي أثاره تسريب مقطع فيديو من حفل زفاف ابنته.
توعد قائد «الحرس الثوري» بفتح أبواب «الجحيم» على إسرائيل إذا شنت هجوماً جديداً على بلاده، مشيراً إلى أن الرد الإيراني سيكون «أقوى» من حرب الـ12 يوماً.
