Media
Media
دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، اليوم (الثلاثاء)، الصين إلى التراجع عن قرارها طرد صحافيين أميركيين. وقال بومبيو في مؤتمر صحافي في واشنطن: «آسف للقرار الذي اتخذته الصين بمنع الصحافة العالمية من العمل بحرية، وهو ما كان بصراحة أمراً جيداً للصينيين في هذه الأوقات الصعبة، حيث في إمكان الإعلام والشفافية أن ينقذا أرواحاً».
يُتوقع أن تواجه أوساط الصحافة في الولايات المتحدة، التي تعاني أساساً، مزيداً من الصعوبات الاقتصادية مع فيروس «كورونا» المستجدّ، في وقت يحتاج فيه الناس أكثر من أي وقت مضى إلى مصادر أخبار موثوقة. ويُتوقّع أن يكون التأثير كبيراً جداً على قطاع الصحف الذي شهد في العقد الأخير اختفاء ألفي صحيفة ومجلة، وتراجعت فرص العمل فيه إلى النصف، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ويُحتمل أن تتلقى المؤسسات الصحافية ضربة بسبب تراجع الإعلانات مع تباطؤ الاقتصاد وانخفاض في عائدات الاشتراكات.
الأعداد الأولى من الصحف والمجلات في المملكة العربية السعودية، هي بانوراما تاريخية، تبرز التنوع الكبير في طبيعة هذا المطبوعات التي تنوعت ما بين: الأدب، والسياسة، والدين، والشباب... تساؤلات عديدة مثل: متى ظهرت أول مطبوعة سعودية؟ وما المحتوى الذي كان يقدم بالصحف والمجلات الصادرة داخل المملكة؟ وما الدور الذي لعبته الصحافة والطفرة التي شهدتها عقب توحيد البلاد السعودية على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود؟
في الوقت الذي ترتفع فيه عدد الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا في ووهان بالصين وفي أماكن أخرى حول العالم، تواجه الحكومة الصينية أسئلة حول اتخاذها تدابير بحق كل من ساهم بنشر معلومات عن هذا الفيروس الجديد. وفي أوائل يناير (كانون الثاني)، قالت شرطة ووهان إنها ألقت القبض على ثمانية أشخاص متهمين بنشر «إشاعات» حول ما كان آنذاك التهاباً رئوياً غامضاً يسبب مضاعفات خطيرة لدى المرضى، بحسب تقرير لموقع «بزنس إنسايدر». وعندما تصدر فيروس كورونا عناوين الصحف الوطنية، بدأ عدد متزايد من الصحافيين في التحدث عن قيام السلطات الصينية باعتقالهم أو تهديدهم بالاعتقال بسبب نشرهم معلومات وتقارير عن تفشي هذا الفيروس. وأعاد
مع بداية عام 2020، ما زال التدفق قوياً في أسواق الإعلام والترفيه، وصارت وسائل التكنولوجيا والتواصل الاجتماعي تحمل كل يوم أدوات وأشكالاً جديدة على منصات بثّ المحتوى بفئات متنوعة، وهي تنفق مليارات الدولارات في معارك تستهدف ضمان حصة سوقية في منافسة شرسة على سوق ضخمة للمستخدمين. ويُعدّ التفاعل بين شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التقليدية الموضوع الرئيسي في زخم الجدال حول مستقبل الإعلام والترفيه في العام الجديد. وترى ناتاشا لوماس الكاتبة المتخصصة في الإعلام في موقع «تيك كرانش» أن هناك تحولاً كبيراً حادثاً في وسائل الإعلام باختلاف منصاته، خصوصاً ما يتصل بمحتوى الفيديو الرقمي أو الألعاب الإلك
بعد سنوات من تراجع المبيعات والقراء، لاحظت مؤسسة «إيه بي سي» (ABC) للتحقق من أرقام التوزيع، أن بعض الصحف والمجلات الورقية عاودت الارتفاع في أرقام التوزيع. وفسر خبراء «بي بي سي» هذه الظاهرة بأنها نابعة من دخول العالم مرحلة غير مستقرة، من معالمها صراع «بريكست» في بريطانيا، وانتخاب ترمب في أميركا، والتشكيك في كل ما ينشر على الإنترنت من أخبار قد يكون بعضها أو معظمها من الأخبار الكاذبة أو المفبركة. في الغرب، صعدت أرقام توزيع مجلات رصينة مثل «إيكونوميست» و«سبكتاتور» اللتين زاد توزيعهما عما كان عليه قبل سنوات عدة بنسبة 5 في المائة للأولى و11.3 في المائة للثانية.
ماذا تعني مجلة الموضة والأزياء في غياب الصور المتنوعة؟ من دون تلك الصور البراقة للعارضات والعارضين، التي يجري التقاطها في مختلف الأماكن الجذابة والرائعة مع جهود الجيش الصغير من مصففي الشعر، فناني الماكياج، والمحررين، والمساعدين! إنها المجلة التي تعتبر نفسها أكثر صداقة للبيئة من غيرها من المجلات.
تصدر خبر بعنوان «تخصيص 1500 سهم للفرد في الطرح العام لـ(أرامكو)» صدارة الأخبار الأكثر قراءة خلال الأسبوع الماضي على موقع «الشرق الأوسط»، الذي كان يضم تفاصيل إتمام عملية تخصيص أسهم المكتتبين الأفراد حتى 1500 سهم في اكتتاب شركة «أرامكو» السعودية. واهتم القراء أيضاً بخبر «كانت تسير أربع ساعات يومياً للعمل...
تشير دراسة جديدة إلى أن الحصول على زيادة في الأجور قد يحمي الموظفين من أمراض القلب والسكتات الدماغية.
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق عن إطلاق موقع الإندبندنت الفارسية Independentpersian.com في إطار مشروعها لإطلاق مواقع الإندبندنت باللغات العربية والتركية والأردية والفارسية. وسبق هذا الموقع إطلاق موقع الإندبندنت العربية في يناير (كانون الثاني) الماضي، وموقعي الإندبندنت التركية والأردية في أبريل (نيسان) الماضي. هذا وقد أعلنت المجموعة عن تعيين الإعلامية والمحللة السياسية المعروفة كاميليا انتخابي فرد رئيسة لتحرير الإندبندنت الفارسية.
بعد قرابة ثلاثة أشهر على دخولها نادي الإعلام الإلكتروني، شهدت مدينة دبي الحفل الرسمي لانطلاق «اندبندنت عربية»، بحضور عدد كبير من الشخصيات العربية الرائدة في مجال الإعلام والإنتاج بمجالاته كافة، ورجال السياسة في السعودية ودولة الإمارات العربية. و«اندبندنت عربية» تنتمي إلى المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، التي تمتلك أيضاً حقوق نشر «الإندبندنت» البريطانية بثلاث لغات: التركية، والأردو، والفارسية، إضافة إلى العربية.
افتتح وزير الإعلام الباكستاني فؤاد شودري، في العاصمة الباكستانية إسلام آباد، أمس، مكتب صحيفة «عرب نيوز» السعودية الصادرة باللغة الإنجليزية، بحضور رئيس تحرير الصحيفة، فيصل عباس، ومدير مكتب شرق آسيا، بكر عطياني، إضافة إلى حشد كبير من الشخصيات السياسية والإعلامية. وعبر الوزير الباكستاني عن سروره بالخطوة، وقال في كلمة، إن وجود الصحيفة السعودية في إسلام آباد «يدحض انطباعات تقول إن الإعلام العالمي غير راغب في المجيء إلى باكستان».
«صدام... نهاية جدلية»، عنوان رئيس، وعناوين فرعية: «تسليم جثة الرئيس المخلوع لعشيرته ودفنه اليوم. عملية الإعدام استغرقت 25 دقيقة والوفاة حدثت في 10 دقائق. استهجان سعودي واستياء مصري لتوقيت التنفيذ. المدعي العام لـ(الشرق الأوسط): أُبلغت قبل 3 ساعات من التنفيذ». في 31 ديسمبر (كانون الأول) من العام 2006، تصدّر خبر إعدام صدّام، الصّفحة الأولى من جريدة «الشرق الأوسط»، فقد استيقظ العالم، وبالأخص العالم العربي، على نبأ تنفيذ حكم الإعدام شنقاً، بالرئيس السابق صدام حسين، فجر أوّل أيام عيد الأضحى. كتبت الصحيفة، أنّ حقبة مهمة من تاريخ العراق الحديث طُويت بتنفيذ حكم الإعدام.
فرضت السلطات التركية غرامة على قناتين تلفزيونيتين تنتقدان الحكومة بسبب تصريحات على الهواء، اعتُبرت مهينة للرئيس رجب طيب إردوغان. وقال مسؤول في المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون في تركيا لوكالة "رويترز"، إن المجلس سيوقف مؤقتاً برنامجاً حوارياً على قناة "خلق"، بسبب تصريحات أدلى بها الممثلان الشهيران مجدت جيزين، ومتين أكبينار، إذ تعتبر إهانة الرئيس جريمة في تركيا. وأفادت قناة خبر ترك أن مدعياً عاماً فتح تحقيقاً وطلب من أكبينار وجيزين الإدلاء بأقوالهما، حيث نفيا الاتهامات بإهانة الرئيس. كما تم تعليق بث ثلاث حلقات مستقبلية من برنامج الأخبار الرئيسي على قناة فوكس التركية بعد تعليقات لمذيع فسرت على أن
أكدت مجلة "در شبيغل" الألمانية، أنها سترفع دعوى قضائية ضد الصحافي كلاس ريلوتيوس الذي فصلته بسبب تلفيقه لأخبار كاذبة، للاشتباه باختلاسه تبرّعات لأيتام سوريين جُمعت بفضل إحدى مقالاته الملفقة. وقالت المجلة الواسعة الانتشار اليوم (الأحد)، إنها تملك معلومات تشير إلى أن الصحافي المعروف كلاس ريلوتيوس أطلق حملة تبرعات لمساعدة ضحايا تحدّث عنهم في أحد مقالاته، لكنه جمع المال في حسابه الشخصي. وكتبت المجلة على موقعها الإلكتروني: "ستعطي در شبيغل كل المعلومات للنيابة العامة". وأقرّ الصحافي بأنه اختلق قصصاَ وشخصيات في 12 مقالاَ. وكشفت المجلة الألمانية فضيحة الأخبار الملفقة بعد استقالة الصحافي البالغ من العمر
هزت فضيحة الإعلام الألماني آخر الأسبوع الماضي، بعد أن كشفت مجلة «دير شبيغل»، البارزة واسعة الانتشار، أن أحد أبرز صحافييها دأب على اختراع شخصيات وأقوال لتدعيم قصصه طوال السنوات الماضية. وعبرت المجلة، التي يتابع موقعها الإلكتروني نحو 6 ملايين ونصف المليون قارئ، عن صدمتها الشديدة من هذا الاكتشاف، ونشرت مقالاً طويلاً مفصلاً تشرح فيه كيف كان الصحافي كلاس ريلوتيوس، الذي يبلغ من العمر 33 عاماً، يخترع شخصيات وينسب إليها أقوالاً.
أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في حفل نظّم مساء الخميس في الرباط، عن أسماء المتوجين بالجائزة في دورتها السادسة عشرة، بحضور رئيس الحكومة الدكتور سعد الدين العثماني، وعدد من الوزراء وشخصيات من عالم الصحافة والفن والأدب والسياسة. وجرى خلال هذا الحفل الإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة التقديرية، إلى جانب الفائزين في أصناف التلفزيون والإذاعة والصّحافة المكتوبة والصّحافة الإلكترونية والوكالة والإنتاج الصحافي الأمازيغي والإنتاج الصحافي الحساني، فيما حُجبت جائزة الصورة لهذه السنة. وهكذا عادت الجائزة التقديرية لهذه الدورة مناصفة إلى كل من الإعلاميين مصطفى اليزناسني وبديعة ريان.
أقرت مجلة "دير شبيغل" الألمانية اليوم (الأربعاء)، بأن أحد أبرز صحافييها والحائز على جوائز عدّة، كان يختلق قصصاً لتلفيق أخباره المنشورة. وكان كلاس ريلوتيسو (33 عاماً) قد تلقّى مطلع ديسمبر (كانون الأول)، جائزة مراسل السنة عن مقال حول شباب سوريين ساهموا في انطلاق تظاهرات 2011 ضد النظام. وقدمّ ريلوتيسو استقالته الأحد الماضي للمجلة الأسبوعية التي تعدّ من أهمّ المطبوعات الألمانية. وبعدما وجّه له صحافي تعاون معه في مقال عن روايات من الحدود الأميركية المكسيكية، اتهامات في هذا الصدد، أقرّ ريلوتيوس بأنه اختلق تصريحات ومشاهد. ويقدّر عدد المقالات التي لفّقها بأربعة عشر، بينها واحد عن يمني أمضى 14 عاماً في
عرفت السعودية منذ عشرات العقود قبل توحيدها وبعده، شكلاً من أشكال الصّحافة المهاجرة، بإصدار بعض أبنائها صحفا ومجلات خارج وطنهم، وقامت محاولات من بعض الباحثين وكتاب السير والتراجم بالبحث والاستقصاء لتناول الصّحافة الوطنية المهاجرة، ضمن الكتابة في تاريخ وسير بعض الأعلام، رغم الصّعوبات التي تواجه الباحث في العثور على هذه الثّروة الصحافية الرّائعة، وقد دخل هذا المجال، وأصبح في دائرة اهتمامه الكثير من السّعوديين، لعل أبرزهم: عثمان حافظ، والدكتور محمد الشّامخ والدكتور عبد الرحمن الشبيلي، الذين حقّقوا السبق في تناول مثل هذه الموضوعات. ودخل الباحث وكاتب السير والتراجم محمد بن عبد الرزاق القشعمي دائرة ا
شكراً لجريدة «الشرق الأوسط» لأنّها أفسحت المجال لنسجل أبرز محطاتنا في الكتابة خلال السنوات الطويلة الماضية، علماً بأن تجربتي الذّاتية في الكتابة بالصحافة الخليجية تتباين من دولة إلى أخرى، ويعود ذلك إلى اختلاف تجارب تلك الدول في الديمقراطية والمشاركة الشعبية. تجربتي الذاتية مع الكتابة الصحافية بدأت في التسعينات إبان فترة الغزو حين كنت ضيفاً على دولة الإمارات العربية ودرست في جامعة الإمارات بالعين، وحين طلبتْ جريدة «الخليج» التي تصدر في الشارقة، منّي الكتابة عن القضايا العربية بعد الغزو العراقي، وكانت الجريدة ذات توجه قومي عروبي اهتمت بقضايا العرب والأمن بعد الغزو، وكنت أشارك مع مجموعة من الأكاد
الشأن الفلسطيني والاعتراف بإسرائيل، وبداية علامات التراجع السياسي والعسكري الذي شهده الاتحاد السوفياتي، تصدرا عناوين الصفحة الأولى من جريدة «الشرق الأوسط». نشرت الصحيفة في عددها 3663 الصادر يوم الخميس في 8 ديسمبر (كانون الأول) من عام 1988، تحت عنوان «عرفات يؤكد صراحة الاعتراف الفلسطيني بإسرائيل»، خبرها الأول في صفحتها الأولى، وفيه يؤكد ياسر عرفات رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في مؤتمر صحافي عقده في العاصمة السويدية ستوكهولم، أن المجلس الوطني الفلسطيني اعترف قبل شهر بوجود دولة إسرائيل. والخبر الثاني تناول لقاءً جمع بين خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز والسلطان قا
حظيت مشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين، باهتمام كبير من جانب قراء موقع «الشرق الأوسط» على مختلف المنصات. وتصدّر تقرير بعنوان «ترحيب بولي العهد السعودي في قمة الـ20...
على الرغم من حداثة الاهتمام العربي الرسمي والمجتمعي بقضايا ومشكلات ذوي الاحتياجات الخاصة، فإنه أثر تأثيراً مباشراً في الصحافة المتخصصة في مناقشة قضاياهم وتلك الموجهة إليهم، التي يبدو أنها تخطو خطواتها الأولى نحو التحول من تجارب فردية موجهة لجمهور عانى من التهميش سنوات طويلة، إلى إصدارات مؤسسية تتبناها مؤسسات إعلامية حكومية عربية. تنوع فئات ذوي الاحتياجات الخاصة ما بين الإعاقة البصرية والسمعية والحركية والإعاقات الذهنية المختلفة يجعل مصطلح «صحافة ذوي الاحتياجات الخاصة» ينطوي على قدر كبير من التعميم؛ وهو ما دفع خبراء الإعلام إلى محاولة وضع تعريف أكثر تحديداً يمكن من خلاله مناقشة الإشكاليات والتح
الصحافة مهنة المتاعب بلا شك. فالمعلومات التي يحصل عليها الصحافي لا يجدها بسهولة؛ فهو يبذل الكثير من الجهد البحثي والنفسي والعصبي، ويستغرق الكثير من وقته وحياته الخاصة في سبيل الحصول على معلومات تفيد الجمهور، وتمكنه من تكوين الرأي العام. لكن هل يبرر ذلك خداع الصحافي لمصادره، أو التنكر للحصول على المعلومات؟ مختصون تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» في قضية «تضليل المصادر». وأكدوا أن «الغاية لا تبرر الوسيلة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة