تصدر خبر بعنوان «تخصيص 1500 سهم للفرد في الطرح العام لـ(أرامكو)» صدارة الأخبار الأكثر قراءة خلال الأسبوع الماضي على موقع «الشرق الأوسط»، الذي كان يضم تفاصيل إتمام عملية تخصيص أسهم المكتتبين الأفراد حتى 1500 سهم في اكتتاب شركة «أرامكو» السعودية.
واهتم القراء أيضاً بخبر «كانت تسير أربع ساعات يومياً للعمل... زوجان أميركيان يهديان نادلة سيارة»، الذي كان حول موقف إنساني من قبل زوجين في ولاية تكساس الأميركية، حيث كانا يتناولان وجبة الإفطار في المطعم الذي تعمل فيه النادلة التركية، وتبادلا الحديث عن مشوارها اليومي، وادخارها الأموال لشراء سيارة تنهي بها عذابها اليومي، فأهدوها سيارة جديدة في عيد الشكر.
وعلى صعيد الآراء، اهتم قراء الموقع بمقال «سألني صدام: هل قرأت عن ولاية الفقيه؟» لرئيس التحرير غسان شربل، الذي تناول موقفاً حدث بين الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ووزير الدولة العراقي للشؤون الخارجية حامد الجبوري، حول كتاب «ولاية الفقيه»، وذكر الكاتب: «وكرَّر الجبوري أنَّ (صدام لم يكن طائفياً بخلاف بعض ضيقي الأفق حوله، لكنَّه خاف على العراق ونظامه ونسيجه الاجتماعي من احتمال وقوع جزء من شيعة العراق في جاذبية المشروع الديني الإيراني)».
ونال مقال «معركة الراحل الشيخ الشعراوي» لمشاري الذايدي، اهتمام القراء، حيث ناقش الكاتب فيه النقد القاسي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الذي تعرضت له الإعلامية المصرية أسما شريف منير بعد انتقادها الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي. كما حاز أيضاً مقال عبد الرحمن الراشد «نصر الله ومشروع العراق الحلوب»، على اهتمام القراء، الذي تناول فيه الكاتب مدى تأثير الاحتجاجات في العراق ولبنان على تحطيم ما وصفه بـ«المشروع الإيراني»، بالتزامن مع الاحتجاجات التي وقعت في مدن إيرانية ضد النظام.
8:2 دقيقه
من الموقع: اكتتاب «أرامكو»... وسؤال صدام حسين
https://aawsat.com/home/article/2027036/%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%C2%AB%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88%C2%BB-%D9%88%D8%B3%D8%A4%D8%A7%D9%84-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86
من الموقع: اكتتاب «أرامكو»... وسؤال صدام حسين
- القاهرة: سارة ربيع
- القاهرة: سارة ربيع
من الموقع: اكتتاب «أرامكو»... وسؤال صدام حسين
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة