نيوزيلندا
نيوزيلندا
أظهرت دراسة جديدة نشرت في العدد الأخير من دورية «التطور البشري»، أن (بارانثروبوس)، وهو أحد أجناس الإنسان البدائي، لا يستحق لقب «رجل كسارة البندق». ومنح «بارانثروبوس» هذا اللقب، اعتقاداً بقدرته على تناول أطعمة صلبة، لامتلاكه أسنانا خلفية ضخمة، يبلغ حجمها عدة مرات حجم أسناننا، ومينا سميكة للغاية (الطبقة الخارجية للأسنان)، ولكن الدراسة الجديدة التي أجريت على الأسنان الأحفورية والتفاصيل الدقيقة للمينا، قدمت أدلة جديدة حول النظام الغذائي لجنس «بارانثروبوس» البشري. ووجد الباحثان إيان تول وكارولينا لوخ من كلية طب الأسنان بجامعة أوتاغو بنيوزيلندا، بالتعاون مع جويل إيرش من كلية العلوم البيولوجية والبيئ
أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن الاثنين عقد اجتماع استثنائي لرابطة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادي (أبيك) يوم الجمعة، لتحسين استجابة دول المنطقة لجائحة كوفيد – 19، وأكدت أن الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين أكدا مشاركتهما فضلاً عن «غالبية قادة أبيك». وتنظم نيوزيلندا عبر الإنترنت في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل القمة السنوية للرابطة بمشاركة دول المنظمة الـ21...
طور العلماء أداة لإنقاص الوزن تستخدم المغناطيس لمنع الناس من فتح أفواههم على اتساع كافٍ لتناول الطعام الصلب من أجل معالجة السمنة، وفقاً لصحيفة «الغارديان». الجهاز، الذي طوره متخصصون طبيون من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا وعلماء من ليدز بالمملكة المتحدة، يمكن تركيبه من قبل أطباء الأسنان. ومع ذلك، فقد تم انتقاده عبر الإنترنت، حيث شبهه الناس بجهاز تعذيب من العصور الوسطى. وغردت جامعة أوتاغو بأن الاختراع هو «أول جهاز في العالم» لإنقاص الوزن، «للمساعدة في مكافحة وباء السمنة العالمي: جهاز داخل الفم يقيد الشخص باتباع نظام غذائي سائل». ويسمح الجهاز، المسمى «دانتال سليم دايت كونترول» للناس بفتح أفواههم بعرض
وُضعت عاصمة نيوزيلندا تحت قيود فيروس «كورونا» بعد أن ثبت أن أحد الزوار الأستراليين مصاب بالفيروس، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتم إبلاغ مسؤولي الصحة ليل الثلاثاء - الأربعاء بأن رجلاً أسترالياً أمضى ثلاثة أيام في نيوزيلندا قبل أن تظهر نتيجة الفحص بعد عودته إلى سيدني. وأعلن وزير شؤون الاستجابة لـ«كورونا» كريس هيبكنز اليوم (الأربعاء) أن سكان ولينغتون سيواجهون الآن قيوداً بدءاً من مساء اليوم (06:00 بتوقيت غرينتش). وقال هيبكنز إن القيود «ليست إغلاقاً» ولكنها تدابير احترازية «لكسر السلسلة المحتملة لانتقال العدوى». وأضاف: «أولاً وقبل كل شيء نريد ضمان عدم تعرض النيوزيلنديين دون داع لكوفيد - 19». و
ارتفع الناتج المحلي الإجمالي لنيوزيلندا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، حسبما ذكرت هيئة الإحصاءات النيوزيلندية الرسمية الحكومية اليوم (الخميس). وارتفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 6.
انتقدت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أردرن، اليوم الاثنين، إطلاق فيلم يتناول رد فعلها على الهجمات على مسجدي كرايستشيرش في عام 2019. قائلة إنه جاء في الوقت الخطأ وعالج الموضوع الخطأ. وأثار الفيلم الأميركي «ذاي آر أَس» (They Are US) ردود فعل عنيفة بين مسلمي نيوزيلندا وانتقد قادة مجتمعون المشروع لترويجه رواية «المنقذة البيضاء». بالنسبة إلى أردرن، ما زالت هذه الهجمات «حية» في أذهان العديد من النيوزيلنديين.
كشفت حكومة نيوزيلندا اليوم (الخميس) عن ميزانيتها للعام المالي الجديد حيث تستهدف التعافي من تداعيات جائحة فيروس كورونا، من خلال التركيز على الإسكان والتغير المناخي وخفض معدلات الفقر بين الأطفال. وتتضمن الميزانية تخصيص 3. 3 مليار دولار نيوزيلندي (3. 2 مليار دولار أميركي) لزيادة المعونات الاجتماعية، حيث تتوقع الحكومة أن تؤدي هذه الخطوة إلى إخراج ما يصل إلى 33 ألف طفل من دائرة الفقر. كما ترصد الميزانية الجديدة 300 مليون دولار نيوزيلندي لتمويل مشروعات التكنولوجيا ذات الانبعاثات الكربونية المنخفضة. ويتضمن جانب الإنفاق في الميزانية الجديدة 7. 4 مليار دولار للقطاع الصحي و8.
طعن مسلح اليوم (الاثنين) أربعة أشخاص في متجر لبيع المواد الغذائية في نيوزيلندا، إصابة ثلاثة منهم خطرة، وفقاً للسلطات التي استبعدت وقوع عمل إرهابي. قالت الشرطة إن الحادث وقع في متجر في مدينة دانيدن في جنوب هذا البلد الذي يتمتع عادة بالأمان. وأوضح شهود أن الرجل الذي كان يحمل سكينين طعن عمال المتجر وأصاب زبائن حاولوا التدخل. وأشارت رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن في مؤتمر صحافي إلى «أنه لا شيء يوحي بأن هذا العمل إرهابي»، في هذه المرحلة من التحقيق. ووصف ضابط في الشرطة الحادث بأنه «هجوم عشوائي»، وقال إن الجاني المشتبه فيه الذي أوقف سيمثل أمام المحكمة الثلاثاء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. لا تزال نيو
أقرّت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن، اليوم الاثنين بوجود خلافات مع الصين حول حقوق الإنسان، في وقت تتعرض حكومتها لانتقادات لعدم تبني موقف صارم بما فيه الكفاية حيال بكين في هذا الشأن. وأكّدت أردرن في خطاب ألقته في أوكلاند خلال قمة اقتصادية مع الصين، أن بلادها أبلغت بكين عن «مخاوفها البالغة» حيال تداعي الحريات الديمقراطية في هونغ كونغ والطريقة التي يتمّ التعامل بها مع أقلية الأويغور في شينجيانغ. لكنّ رئيسة الوزراء اليسارية الوسطية أشارت إلى أن نيوزيلندا مستقلة في السياسة الخارجية، وبالتالي هي حرّة في اختيار ما إذا كان يجب تناول هذه المسائل في العلن أو في إطار لقاءات خاصة مع قادة صينيين.
سحب الرجل المسؤول عن الهجومين المميتين على مسجد ومركز إسلامي في نيوزيلندا عام 2019 طعناً قانونياً بشأن ظروف سجنه وتصنيفه كإرهابي. وكان قد حكم على بريتون تارانت بالسجن مدى الحياة، وعدم إمكانية إطلاق سراحه بسبب الهجومين الإرهابيين، اللذين أسفرا عن مقتل 51 مصلياً. وكان تارانت قد طلب الحصول على مراجعة قضائية من محكمة أوكلاند العليا فيما يتعلق بتصنيفه ككيان إرهابي وإمكانية الحصول على الأخبار والبريد داخل السجن. وأصدر القاضي جيفري فينينج مذكرة، الجمعة، تفيد بسحب الطلبات غير الرسمية.
تخلف الرجل المسؤول عن الهجمات الدامية على مسجدين عام 2019 في نيوزيلندا، عن المثول أمام المحكمة، أمس الخميس، للطعن في ظروف سجنه. وحُكم على برينتون تارانت بالسجن مدى الحياة دون إمكانية إطلاق سراحه بسبب الهجمات الإرهابية التي أودت بحياة 51 مصلياً. كما أُدين بموجب قوانين مكافحة الإرهاب. وكان من المقرر أن يمثل تارانت أمام المحكمة العليا في أوكلاند أمس الخميس للطعن في ظروف سجنه، وفقاً لوثائق المحكمة، إلا إنه لم يحضر، وأرجأ القاضي «فينينج» النظر في المسألة. وفى محضر للجلسة صدر بعدها، قال فينينج إن المسلح طلب تأجيل الجلسة.
أفادت وكالة «رويترز» في تقرير من ويلينغتون، أمس، بأن أسترالياً أُدين بقتل 51 شخصاً في نيوزيلندا عام 2019، قدّم مذكرة قانونية طالب فيها بمراجعة ظروف سجنه وكذلك مراجعة تصنيفه «كياناً إرهابياً». وحُكم على برينتون تارانت؛ المتعصب للعرق الأبيض، في أغسطس (آب) الماضي بالسجن مدى الحياة دون إمكانية إخلاء السبيل المشروط؛ بتهمة قتل 51 شخصاً والشروع في قتل 40 آخرين في مسجدين بمدينة كرايستشيرش في 15 مارس (آذار) 2019، في أسوأ واقعة إطلاق نار من نوعها في تاريخ نيوزيلندا.
أصبحت نيوزيلندا أول دولة في العالم تعمل على وضع قانون يجبر شركاتها المالية على الإبلاغ عن الآثار المرتبطة بتغير المناخ. وتريد الدولة أن تكون محايدة للكربون بحلول عام 2050.
سيقدم الرجل المسؤول عن الهجومين المميتين على مسجد ومركز إسلامي في نيوزيلندا عام 2019 طعنا قضائيا غدا الخميس. وكان قد حكم على بريتون تارانت (29 عاما) بالسجن مدى الحياة، وعدم احتمال لإطلاق سراحه بسبب الهجومين الإرهابيين، اللذين أسفرا عن مقتل 51 مصليا. وتمت إدانته أيضا بموجب قوانين مكافحة الإرهاب. وسعى تارانت للحصول على مراجعة قضائية، حيث سيراجع قاض ما إذا كان قرار سجنه قد تم اتخاذه، طبقا للقانون، ليتم الاستماع إليه أمام محكمة «أوكلاند العليا» غدا الخميس، طبقا لوثائق قضائية. ويعتقد أن تارانت سيطعن على ظروف سجنه وتصنيفه إرهابياً، طبقا لوسائل إعلام محلية، بما فيها موقع «ستاف» الإلكتروني وصحيفة «ذا
في مثل هذا اليوم، قتل الأسترالي برنتون تارانت 51 شخصاً وأصاب عشرات آخرين في كرايستشيرش بنيوزيلندا عندما أطلق النار من أسلحة نصف آلية على مصلين بمسجدين في 15 مارس (آذار) 2019، وبث وقائع المذبحة مباشرة على «فيسبوك» قبل اعتقاله. وانضمت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن إلى مراسم التأبين، التي جرت وسط تدابير أمنية مشددة، تضمنت إلقاء كلمات من الناجين ومن عائلات وأصدقاء القتلى، وحضرها مئات الأشخاص في كرايستشيرش أمس (السبت)، لإحياء الذكرى الثانية لأسوأ عملية قتل جماعي في تاريخ البلاد.
أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن اليوم (السبت) خلال مراسم مؤثرة في الذكرة الثانية للهجوم على مسجدي كرايستشيرش أن من «واجب» بلادها حماية مسلميها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحضر مئات الأشخاص المراسم التي جرت وسط تدابير أمنية مشددة تكريما لذكرى ضحايا المجزرة التي نفذها مهاجم مسلح في 15 مارس (آذار) 2019 موقعا 51 قتيلا وعشرات الجرحى. روى تاميل أتاكوكوغو الذي أصيب في الوجه والذراعين والساقين، أنه كان ينتظر تلقي العلاج مع والد مقداد إبراهيم الطفل البالغ الثالثة من العمر حين علم أن الطفل توفي. وقال وهو يبكي: «بدا لي فجأة أن ألمي لا معنى له». وأوضحت أرديرن: «الكلام لن يمحو الخوف الذي أصا
ألقت الشرطة النيوزيلندية القبض على شخصين بعد تهديدات على شبكة الإنترنت لمركز لينوود الإسلامي ومسجد النور في كرايستشيرش. ويأتي هذا النبأ قبل أيام من الذكرى السنوية الثانية للهجمات الإرهابية التي استهدفت مسجدين عام 2019، مما أسفر عن مقتل 51 شخصا وإصابة العشرات. وقال مسؤول الشرطة في منطقة كانتيربري جون برايس في بيان اليوم الخميس إن الشخصين المحتجزين يساعدان الشرطة في التحقيقات. وأضاف أنه لم يتم توجيه اتهامات لهما في هذه المرحلة.
طُرد زعيم حزب «الماوري» (الممثل للسكان الأصليين)، راويري وايتيتي، من البرلمان النيوزيلندي لعدم ارتدائه رابطة العنق. ولا يمكن للنواب الرجال طرح الأسئلة في غرفة المناقشة إلا إذا كانوا يرتدون رابطة العنق. ومنع رئيس مجلس النواب تريفور مالاردرا النائب راويري وايتيتي مرتين من طرح الأسئلة، وفقاً لـ«هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)». ونقلت وسائل إعلام محلية عن وايتيتي قوله أثناء خروجه من الغرفة: «لا يتعلق الأمر برابطة العنق؛ بل يتعلق بالهوية الثقافية».
أطلقت نيوزيلندا حملة سياحية جديدة تحث المسافرين على التوقف عن تقليد الصور التي يرونها على الإنترنت وتدعوهم لـ«مشاركة شيء جديد» بدلاً من ذلك، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ونُشر مقطع فيديو مدته دقيقتان، وهو من بطولة الممثل الكوميدي توم سينسبري يظهر فيه كعضو في «فرقة المراقبة الاجتماعية». ويرافق المسؤول في الفيديو السياح لبعض أشهر المناظر الطبيعية في البلاد، ويحثهم على التوقف عن السفر «تحت التأثير الاجتماعي». ويقول في بداية الحملة «لقد تم تنبيهي إلى موقف كان يحدث كثيراً مؤخراً...
تحقق شرطة نيوزيلندا في رسالة تُركت خارج مسجد في مدينة كرايستشيرش، طبقاً لما ذكرته «إذاعة نيوزيلندا»، اليوم (الأحد). كانت الرسالة المكتوبة قد تُركت على رصيف خارج مسجد النور بمنطقة «ريكارتون» أمس (السبت)، وأبلغت «رابطة كانتربري» الإسلامية الشرطة بها. وأضافت إذاعة نيوزيلندا أن الرسالة تمت كتابتها بينما كان المصلون يؤدون صلاة العصر بالمسجد. وقال جون بريس، قائد منطقة شرطة «كانتربري» إن الحادث يتم أخذه على محمل الجد بشكل كبير. يُذكر أن مسجد النور كان واحداً من مسجدين تم استهدافهما في الهجوم الإرهابي الذي وقع في 15 مارس (آذار) 2019. وقُتل 44 شخصاً في المسجد، فيما أُصيب سبعة آخرون في مركز «لينوود» الإ
عندما كان طفلاً في سبعينيات القرن الماضي، لعب جيرارد ألبرت على المسطحات الطينية عند مصب نهر وانغانوي في نيوزيلندا، حيث تسربت مياه الصرف الصحي من البلدة المجاورة إلى المصب، وخرجت إلى المحيط. وعند انخفاض المد، كان يرى هو ورفاقه قطعاً من الأوراق المستخدمة في المراحيض بالماء، وفقاً لتقرير لشبكة «سي إن إن». بعد وصولهم إلى نيوزيلندا في القرن التاسع عشر، استعمر البريطانيون نهر وانغانوي الصناعي، الذي طالما اعتز به أجيال من الماوري الأصليين. أصبح النهر ملوثاً بسبب الصرف الصحي. لم يكن ألبرت منزعجاً من مياه الصرف الصحي، حيث كانوا يصطادون ويلعبون.
خلص تقرير صدر اليوم (الأربعاء)، إلى أن استجابة الشرطة للهجومين اللذين وقعا على مسجدين في مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية عام 2019 كانت «نموذجية» لكن يمكن إجراء تحسينات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وركزت مراجعة مستقلة على النظر في أول 48 ساعة من استجابة الشرطة بعد الهجومين الإرهابيين اللذين أسفرا عن مقتل 51 شخصاً وإصابة العشرات. وقال مفوض الشرطة أندرو كوستر إن الأسر والضحايا أثاروا مخاوف بشأن استجابة الشرطة. وأضاف: «نريد أن نكون على أكبر قدر من الانفتاح والشفافية بشأن كيفية تنفيذنا لعمليتنا». وكشف التقرير عن أن الشرطة تصرفت «بأسرع ما يمكن من الناحية الإنسانية» بالنظر إلى الوضع. وأوضح التقرير
وجد تقرير عن مذبحة مسجدي كرايستشيرش، التي وقعت في نيوزيلندا العام الماضي، أن وكالات الأمن في البلاد كانت تركز بصورة شبه كاملة على تهديد الإرهاب من طرف المتشددين قبل أن يقتل متعصب للجنس الأبيض 51 مسلما في أسوأ مذبحة تشهدها البلاد». وانتقدت لجنة التحقيق الملكية الشرطة كذلك على تقاعسها عن تحري الفحص اللازم عند إصدار ترخيص السلاح الناري للأسترالي برينتون تارانت، الذي أصدر بيانا عنصريا قبل فترة وجيزة من تنفيذه الهجوم وتصويره إطلاق النار في بث حي على فيسبوك». لكن رغم أوجه القصور، قالت اللجنة إنه لم تكن هناك إخفاقات داخل الوكالات الحكومية من شأنها منع الهجوم على المسجدين يوم 15 مارس 2019».
قالت غاسيندا أرديرن، رئيسة وزراء نيوزيلندا، إن لديها خططاً لحفل زفافها لكنها لم تحدد موعداً له بعد. وأضافت في تصريحات للصحافيين بمدينة نيو بليموث، اليوم الأربعاء، رداً على سؤال من أحدهم: «عندنا بعض الخطط، لكنها لن تكون في القريب العاجل». وتابعت قائلة: «قد نحتاج لإطلاع أسرتينا وأصدقائنا على بعض خططنا قبل أن نقوم بالأمر بشكل أوسع». وأرديرن (40 عاماً) مخطوبة لمقدم البرامج التلفزيونية كلارك جيفورد (44 عاماً) ولديهما ابنة في الثانية من عمرها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة