كان

كان

يوميات الشرق أكبر المهرجانات السينمائية بالعالم تبث الأفلام مجاناً لمدة 10 أيام

أكبر المهرجانات السينمائية بالعالم تبث الأفلام مجاناً لمدة 10 أيام

توحَّد أكثر من 20 مهرجاناً سينمائياً في العالم لبثّ أفلام بالمجان على موقع «يوتيوب» بعد أن أغلقت جائحة فيروس «كورونا المستجد» دور السينما وأدت إلى إلغاء مهرجانين سنويين في كان ونيويورك، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت شركتا «ترايبيكا إنتربرايزس» و«يوتيوب»، اللتان تنظّمان الحدث، في بيان أمس (الاثنين)، إنه ستُعرض خلال الحدث الذي يستمر عشرة أيام تحت عنوان «كلنا واحد: مهرجان الفيلم العالمي»، أفلام اختارتها مهرجانات برلين وكان والبندقية وصندانس وتورونتو وترايبيكا إلى جانب مهرجانات أخرى ويبدأ يوم 29 مايو (أيار). وستُعرض خلال الحدث أفلام روائية ووثائقية وموسيقى وعروض كوميدية.

«الشرق الأوسط» (كان)
سينما «باراسايت» (الطفيلي) حصد السعفة و250 جائزة أخرى

جديد «كان» بين المطرقة والسندان

كان من المفترض أن نكون على بعد شهر من إطلاق الدورة الجديدة من مهرجان «كان» السينمائي. جميع أهل السينما وقممها من فنانين ومنتجين وإداريين كانوا سيؤدون ذلك التقليد السنوي المتكرر: يحطون في مطار نيس. تحملهم سيارات المهرجان إلى فنادقهم. يدخلونها ويصعدون إلى شققهم. يتمددون ويحلمون بمشاغل اليوم التالي. والمشاغل دائماً ما كانت كثيرة وأوقاتها مفتوحة من الساعة الثامنة صباحاً حتى الثالثة بعد منتصف الليل. هناك أفلام للمشاهدة ليلاً أو نهاراً. هناك اجتماعات وعقود لنيل التواقيع. هناك ممثلون وممثلات ينتظرون أدوارهم لترويج ما قاموا به من أفلام أو ما سيقومون به. موزعون يتسابقون على إبرام الصفقات.

محمد رُضا (هوليوود)
الأخيرة امرأة تمشي أمام صور سابقة للمهرجان السينمائي في كان أمس (رويترز)

فنادق «كان» الفخمة ملتقى النجوم تقفل أبوابها

في المدينة الواقعة في جنوب فرنسا «كان» أغلقت كل الفنادق 5 نجوم والتي تشكل ملتقى للنجوم كل عام على «الكوت دازور» الفرنسية بمناسبة مهرجانها السينمائي الشهير، أبوابها حسب ما أعلنت عنه نقابة أصحاب الفنادق. وكان قد حذا حذو فنادق كان، فندق نيغريسكو الشهير في مدينة نيس المجاورة الذي أعلن إغلاق أبوابه حتى إشعار آخر. ويعاني اقتصاد مدينة كان من الحجر المنزلي على السكان ومن إلغاء أو إرجاء الكثير من المعارض المهنية. وكان آخر هذه المعارض «كان لايينز 2020» أكبر حدث لقطاع الإعلانات والابتكارات في العالم الذي أرجئ إلى أكتوبر (تشرين الأول) (26 إلى 30 منه) بينما كان مقررا نهاية يونيو (حزيران).

«الشرق الأوسط» (نيس) «الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق «كورونا» يؤجل مهرجان كان السينمائي إلى يونيو

«كورونا» يؤجل مهرجان كان السينمائي إلى يونيو

أُرجئ تنظيم مهرجان كان السينمائي الدولي بسبب القلق بشأن فيروس كورونا المستجد، ليتم تنظيمه على الأرجح في يونيو (حزيران) أو يوليو (تموز). وقال المنظمون، في بيان، أوردته وكالة الأنباء الألمانية، إن المهرجان المشهور عالمياً، والذي كان من المقرر أن ينظَّم في الفترة من 12 إلى 23 مايو (أيار)، لن يقام كما كان مخططاً له. وأضافوا أنهم يفكرون في عدة خيارات، أحدها تأخير إقامة المهرجان في نسخته الـ73 حتى نهاية يونيو أو بداية يوليو. ويعتبر المهرجان السنوي الذي يقام في المدينة المتوسطية الأهم من نوعه عالمياً، ولجوائزه المعروفة بـ«السعف الذهبية» قيمة معنوية وفنية عالية.

«الشرق الأوسط» (باريس)
يوميات الشرق من الفيلم الكوري «بارازيت»

أفلام «كان» تحصد الذّهب بأكثر من وسيلة

حقق فوز فيلم «بارازيت» للكوري بونغ جون هو بالسعفة الذّهبية لمهرجان «كان» في الشهر الماضي، توقعات الذين وجدوا فيه ما يستحق الفوز: دراما مع لمسات كوميدية سوداء عن واقع معيشي واجتماعي محاط بالحاجة للتّطور المادي والحاجة الموازية للتّعبير العاطفي. كلا الحاجتين محاطتان بأسلاك شائكة تمنعهما من المضي بعيداً عن الواقع المعاش. جزء من توقعات الفوز يبدو لنا تلقائياً: الفيلم في محصلته جيّد التنفيذ وجيد المضمون. لكنّ الجزء الآخر من هذا التوقع يعود بنا إلى ذهبيات «كان» السابقة (لنقل في غضون السنوات القليلة الأخيرة)، إذ ذهبت خمس من الجوائز في السنوات التسع الأخيرة إلى أفلام تطرح قضايا اجتماعية وبيئية.

محمد رُضا (لوس أنجليس)
يوميات الشرق «الشرق الأوسط» في مهرجان «كان» (11) والأخيرة:  قراءة في جوائز الدورة الجديدة

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان» (11) والأخيرة: قراءة في جوائز الدورة الجديدة

تشي النتائج التي توصلت إليها لجنة التحكيم في نهاية الدورة 72 بذات المشاكل التي تتبلور كل سنة من جراء ثوابت اختيار يبدو كما لو أنها تظلل كل لجنة تحكيم. كان رئيس لجنة التحكيم المخرج المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إيناريتو، واضحاً عندما ألقى خطبته (بالإنجليزية وليس بالإسبانية كما فعل في حفل الافتتاح)، وقال إنها كانت «سنة عظيمة ومتعددة الاتجاهات».

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق براد بيت لـ«الشرق الأوسط»: قضايا الزمن الراهن تثيرني رغم تشابكها

براد بيت لـ«الشرق الأوسط»: قضايا الزمن الراهن تثيرني

لبراد بيت نصف الحضور في فيلم كونتِن تارنتينو الجديد «ذات مرة في هوليوود» (Once Upon a Time in Hollywood). النصف الآخر لصديقه وشريكه في البطولة ليوناردو ديكابريو. لا يغيب عن البال طبعاً أن الفرصة التي أتيحت لهما للاشتراك في فيلم آخر واتتهما بسبب سيناريو وضعه كونتن تارنتينو وفي باله هذان الممثلان. بالنسبة لبراد بيت فإن حضوره في الحياة السينمائية يتميز بأنه ما زال فاعلاً (كذلك بالنسبة لديكابريو). هذا يعني أنه في الوقت الذي ما زال يلتقط فيه الأدوار التي يريد تمثيلها على الشاشة، يحرص على إنتاج العديد مما نراه من أفلام.

محمد رُضا (كان)
أولى السعفة الذهبية في مهرجان كان للفيلم الكوري «باراسايت»

السعفة الذهبية في مهرجان كان للفيلم الكوري «باراسايت»

فاز فيلم الكوميديا السوداء (باراسايت) «طفيل» للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، كما فاز فيلم «أتلانتيكس» الذي يتناول حياة المهاجرين للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في المهرجان، وهو أول فيلم طويل تخرجه، اعتمد على فيلم وثائقي لها في 2009. ولم تختلف الدورة 72 للمهرجان عن الدورات السابقة من حيث الشكل، لكن تباينت أفلامها التي جمعت بعض الجدد مع بعض القدامى.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق المخرج الأميركي كونتِن تارانتينو مع أبطال فيلمه «حدث ذات مرة في هوليوود» براد بيت وليوناردو ديكابريو ومارغوت روبي  (إ.ب.أ)

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان» (8): توقعات مبكرة حول الفائزين بالسعفة الذهبية

تتوالى عروض أفلام مسابقتي الدورة الثانية والسبعين من مهرجان «كان» متجهة صوب النهاية يوم السبت المقبل، حيث تكمن حفلة إعلان الجوائز بالمرصاد.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق علاء كركوتي رئيس «مركز السينما العربية»

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان» (7): حفلتان... واحدة توزع الجوائز والأخرى توزع المال

أعلن «مركز السينما العربية»، الذي يرأسه ويديره الزميل علاء كركوتي في حفل أقيم قبل يومين، ضمن نشاطات «مهرجان كان» الموازية، نتائج الدورة الثالثة من «جوائز النقاد السنوية» المخصصة للأفلام العربية، أو العربية المنتجة بالاشتراك مع جهات أجنبية. وهي الجوائز التي درج المركز على منحها، ساعياً لإرساء تقليد لتشجيع المواهب في عدد من المهن والعناصر التي تؤلف العمل السينمائي. لذا، هناك جوائز لأفضل فيلم روائي، وأفضل فيلم تسجيلي، وأفضل ممثل، وأفضل ممثلة، وأفضل مخرج، وأفضل سيناريو.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق سلفستر ستالون لـ«الشرق الأوسط»: لا أقصد التباهي لكن «رامبو» يبقى الأقرب إليَّ

سلفستر ستالون لـ«الشرق الأوسط»: لا أقصد التباهي لكن «رامبو» يبقى الأقرب إليَّ

حضور الممثل والمخرج سلفستر ستالون «مهرجان كان» هذا العام، تلبية لدعوة وجهها المهرجان بمناسبة عرض أحد أفلامه الأولى، حمل نسيماً من الاهتمام، لا بتاريخ الفيلم وحده؛ بل بتاريخ الممثل الذي يبدو من الوهلة الأولى النقيض التام لما تُقام المهرجانات من أجله. ‫الفيلم هو «دم أول» من إنتاج 1982. وهو الفيلم المؤسس لما تبع من مغامرات بطله «رامبو» التي انتقلت من الولايات المتحدة (الفيلم الأول) إلى فيتنام (الثاني) ثم إلى أفغانستان (الثالث) وتوقفت في مكان ما عند الحدود البورمية (الفيلم الرابع). للبعض «دم أول» هو الأفضل صياغة.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق «مانغا للإنتاج» تطلق أول أفلامها السينمائية في مهرجان «كان»

«مانغا للإنتاج» تطلق أول أفلامها السينمائية في مهرجان «كان»

أعلنت شركة «مانغا للإنتاج»، المتخصصة في مجال الرسوم المتحركة، التابعة لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز (مسك الخيرية)، عن المقطع الدعائي لأول أفلامها السينمائية فيلم «الرحلة»، الذي سيكون من إخراج المخرج العالمي شيزونو كوبون، حيث كشفت أبرز تفاصيل العمل السينمائي، وذلك خلال مهرجان «كان» للأفلام 2019. ويعد الفيلم السينمائي من إحدى ثمار التعاون المشترك بين شركة «مانغا للإنتاج» وشركة «توئي أنيميشن» العريقة في اليابان الذي بدأته الشركتان في نوفمبر (تشرين الثاني) 2017، حيث قامت «مانغا للإنتاج» بتأليف الفكرة والمفهوم الأساسي للفيلم بهدف تقديم ونشر الحضارات القديمة في الجزيرة العربية والشرق الأ

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق أنطونيو بانديراس في «ألم ومجد»

في مهرجان «كان» (6): أفلام اجتماعية بشخصيات تتألم جراء محنها المختلفة

مر الأسبوع الأول من الدورة الحالية لمهرجان «كان» سريعاً بأفلام ذات أصوات أعلى من يقوله بعضها.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق بن روس وخالد الشدياق وبيتر سميث (الشرق الأوسط)

السعودية في قلب مهرجان «كان» للعام الثاني على التوالي

عندما أقدم «مجلس الفيلم السعودي» على الاشتراك في مهرجان «كان» السينمائي عبر إقامة «بافليون» خاص باسم السينما السعودية، أنجز إطلالة مهمة على العالم في أهم أحداثه السنوية.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق نادين لبكي رئيسة لجنة تحكيم «نظرة ما» هذه السنة

«الشرق الأوسط» في «كان»: مخرجان عربيان وقضايا معلّقة

تنطلق الدورة الثانية والسبعون من مهرجان «كان» اليوم بما اختارته إدارة المهرجان مما حمله إليها مخرجو السينما العالمية من نتاجات. لا أحد يستطيع أن يعلم ما هي الأفلام التي تم رفضها من أصل ألوف الأعمال التي تدفقت على لجان الاختيار الرسمية. ولا على أي مبدأ فني أو موضوعي قررت اللجان ما تختاره من الأعمال المعروضة. لكن قليلاً من التقاليد تشي بأن المهرجان لا يزال يحبذ الأفلام التي تتبناها شركات الإنتاج والتوزيع الفرنسية.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق «جلد غزال» لافتتاح «نصف شهر المخرجين»

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان» (1): «نصف شهر المخرجين»... مهرجان داخل مهرجان

الاستعداد لافتتاح الدورة 72 من مهرجان «كان» السينمائي التي ستمتد من 14 إلى 25 من الشهر الحالي بدأ، وهناك أيضاً استعداد آخر يجري على قدم وساق لتظاهرة مصاحبة تقع خلال أيام المهرجان، ولو أنها تبدأ يوماً واحداً بعد الافتتاح الرسمي. هي تظاهرة «نصف شهر المخرجين» التي تنطلق في دورتها 51، أفلام مُنتَخَبة بالدقة ذاتها التي ينتخب بها المهرجان الأساسي أفلامه.

محمد رُضا (كان)
سينما مشهد من «Dead Don't Die»

الـ«زومبيز» يفتتحون دورة «كان» الـ72

يوم الثلاثاء أعلن مهرجان «كان» عن ماهية الفيلم الذي سيفتتح الدورة الجديدة. لن يكون فيلماً فرنسياً بل سيكون فيلماً أميركياً. لن يكون لمخرج ما زال يتعلم بل لخبير في السينما. كذلك لن يحاول أن يكون واحداً من تلك التي تعد ولا تسلّـم ما تعد به، بل سيكون واحدا من تلك الأفلام التي تعرف، نسبة لتاريخ مخرجها، أين تقف وكيف. الفيلم هو «الموتى لا يموتون» والمخرج هو جيم جارموش الذي لا يريدك أن تخاف ولا يريدك أن تضحك بل يريدك أن تخاف وأن تضحك معاً. فيلمه الجديد منوال من سينما الرعب القائمة على البنية الكلاسيكية لأفلام الزومبيز: بلدة صغيرة. مقابر. موتى ينهضون من الموت ويأكلون الأحياء.

محمد رُضا (بالم سبرينغز)
يوميات الشرق جون ترافولتا لـ«الشرق الأوسط»: مازلت منفتحاً على التجارب

جون ترافولتا لـ«الشرق الأوسط»: مازلت منفتحاً على التجارب

الحفلة الليلية التي حضرها جون ترافولتا، والتي أقامتها «جمعية مراسلي هوليوود الأجانب» على هامش مهرجان كان، أدت إلى لقاء تم على الرغم من صخب الموسيقى وزحمة المحيطين به وضيق الوقت. أوحى جون ترافولتا في البداية، عن طريق الهمس في أذن وكيلة أعماله، بأنه لا يود التحدث عن «بالب فيكشن». سمعته يقول لها «كل المحاورين ما زالوا يسألونني عن ذلك الفيلم»، وقبل أن تنقل لي ما بدا شرطاً للحديث هززت رأسي لها وقلت: «سمعت ولا مانع عندي». المفاجأة هي أنه هو الذي تولى في غضون مقابلة استمرت عشر دقائق فقط العودة إلى فيلم كوينتن تارانتينو «بالب فيكشن».

محمد رُضا (كان)
أولى سعفة «كان» للياباني... وجائزة لجنة التحكيم للبناني

سعفة «كان» للياباني... وجائزة لجنة التحكيم للبناني

لم تُخيّب نتائج الدورة 71 لمهرجان {كان} السينمائي التي أعلنت مساء أمس آمال المعجبين الكثر بالفيلم اللبناني «كفر ناحوم»، وخرجت مخرجته نادين لبكي من الحفل الختامي وهي تحمل جائزة «لجنة التحكيم» عن فيلمها الدرامي الذي يتحدث عن صبي من بيئة فقيرة يجد نفسه مسؤولاً عن طفل إثيوبي في عامه الأول. هذا هو أعلى تقدير سينمائي دولي نالته المخرجة اللبنانية التي قدّمت في فيلمها حكاية اجتماعية حول ولد يجد نفسه مسؤولاً عن طفل لخادمة إثيوبية.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق كيت بلانشت تبحث عن المرأة في «كان»

«الشرق الأوسط» في مهرجان كان السينمائي 11: في {كان}... كيف كان الوضع قبل ساعات من إعلان النتائج؟

مع إعلان مهرجان «كان» نتائج الدورة الحادية والسبعين ليلة أمس، السبت، يطوي صفحة صعبة من تاريخه ويتطلع إلى صفحات أخرى تبدو اليوم من بعيد كما لو أنها ستكون انعكاساً لمرحلة حرجة. فبصرف النظر عمن فاز وعمّن لم يفز، لم تكن هناك الكثير من الخيارات النوعية هذا العام. نعم كانت هناك خيارات عددية قوامها 21 فيلماً لكن معظمها لم يعلُ كثيراً عن المتوسط وقليل منها هبط دونه.

محمد رُضا (كان)
سينما «الشرق الأوسط» في مهرجان كان السينمائي 9: لارس فون ترايير يتعمد الإساءة إلى المرأة في عامها

«الشرق الأوسط» في مهرجان كان السينمائي 9: لارس فون ترايير يتعمد الإساءة إلى المرأة في عامها

مات ديمون ومات ديلون من جيل واحد‪.‬ الأول (47 سنة) نجم معروف مثّل أول فيلم له سنة 1988 بعنوان «ميستيك بيتزا». الثاني (54 سنة) ممثل معروف معين ظهر في أول فيلم سنة 1979 بفيلم عنوانه «فوق الحافة» (Over the Edge). كلاهما مثّلا للأسطوري فرنسيس فورد كوبولا. ديمون في «صانع المطر» سنة 1997 وديلون في فيلمين متعاقبين هما «المنبوذون» (The Outsiders) و«رامبل فيش» (Rumble Fish)، وذلك في عام واحد هو 1983. كلاهما جيد، لكن الأول محظوظ أكثر من الثاني ويمكن أن يلعب سوء الاختيار دوراً كبيراً في هذا المجال.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق مشهد من فيلم «الجميع يعلم»

بينيلوبي كروز لـ«الشرق الأوسط»: لا أحب لعب الشخصية مرتين

شغلت الممثلة بينيلوبي كروز أجواء هذه الدورة بجمالها، وهذا ليس جديداً. شغلتها أيضاً بتمثيلها الجيد، وهذا بدوره ليس جديداً. الجديد هو أنها تنبري في دورها الجديد لتمثيل دور يقع في منتصف المسافة بين أعمالها السابقة والكثيرة. هي، في «الجميع يعلم»، تؤدي مرّة أخرى، دور المرأة التي تجد نفسها تحت ضغط نفسي وعاطفي شديد مع قدر من التخبط حيال إيجاد حل ملائم لأزمتها. في «الجميع يعلم» هي الأم التي تعود إلى قريتها الإسبانية مع ابنتها وقبل حلول اليوم التالي تختطف ابنتها وتجد الأم نفسها في مواجهة ماضٍ أخفته عن صديقها السابق (زوجها في الواقع جافييه باردم). > حضرت مهرجانات مرات عدة.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق جون ديفيد واشنطن وآدم درايفر في «بلاكلاكسمان»

غودار وسبايك لي يتعاطفان مع العرب والسود واليهود معاً

تاريخ المخرج الفرنسي جان - لوك غودار يستحق الدراسة، وأعمال سبايك لي متعددة بدورها بحيث تستحق المعاملة المتأنية ذاتها. كلاهما في مسابقة «كان» الذي يدخل هذا الأسبوع نصفه الثاني على أمل أن يكون أفضل من نصفه الأول. كلاهما يعود إلى المهرجان من جديد لكن من منطلقين مختلفين.

محمد رُضا (كان)
يوميات الشرق من الفيلم الجديد «صولو»

«الشرق الأوسط» في مهرجان كان السينمائي 7: الصين تعوّض غياب هوليوود عن أسواق السينما العالمية

‫ما بين النشاط الذي يقوم به «المجلس السعودي للأفلام»‬ الذي يدعو إلى التباهي بسبب ذلك الإيمان والفعل المستشري بين مسؤوليه وموظفيه، وبين عرض مهرجان «كان» للفيلم الأميركي الضخم «صولو: حكاية من ستارز وورز» علاقة غير متوقعة.

محمد رُضا (كان)