كان
استضافت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG) سلسلة من الفعاليات والتجارب التفاعلية لمدة أسبوع خلال مشاركتها في مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع 2023.
تشارك المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG»، في النسخة الـ70 من مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع عبر جناح «تجربة شاطئ SRMG»، الذي يقدم نخبة من مواهب منطقة ال
تسجل المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام حضوراً مميزاً خلال مشاركتها في مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع للعام الثاني على التوالي.
ذهبت السعفة الذهبية، الجائزة الأولى لمهرجان كان السينمائي، إلى المخرجة الفرنسية جوستين ترييه عن فيلمها «أناتومي أوف إيه فول» أو «تشريح سقطة».
أسفرت الحفلة الخيرية للجمعية الأميركية لمكافحة الإيدز (أمفار) التي أقيمت الخميس في أنتيب بجنوب فرنسا على هامش مهرجان كان السينمائي، كما درجت العادة منذ عشرات…
قبل مائة عام، بدأت الأشغال لإنشاء فندق «بوريفاج» في مدينة كان «CANNES» على بعد رمية حجر من الشاطئ الرملي الأبيض الذي تغسله مياه البحر الأبيض المتوسط. وخلال…
التقى الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة السعودي، بعدد من صُنّاع الأفلام السعوديين، وذلك خلال زيارته جناح المملكة في مهرجان كان السينمائي.
شراكة بين «مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» وسوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، لتمكين مواهب سعودية في قطاع السينما.
يُفتَتَح مهرجان «كان» السينمائي في 16 مايو (أيار) المقبل بفيلم «جانّ دو باري» (Jeanne du Barry) للمخرجة الفرنسية مايوين، ;ما أعلن المنظّمون الأربعاء، ويُكرّس هذا الفيلم بقوة عودة النجم الأميركي جوني ديب إلى الشاشة الكبيرة. وأوضح المهرجان، في بيان، أن «جانّ دو باري»، وهو الفيلم الروائي السادس للممثلة والمخرجة الفرنسية البالغة 46 عاماً، بعد «بوليس» الحائز جائزة لجنة التحكيم عام 2011 و«مون روا» و«آ دي إن» وسواها، يُعرض على شاشة «غران تياتر لوميير»، «بعد مراسم الافتتاح التي تنقلها مباشرة فرانس تلفزيون على الشاشة الصغيرة وقناة (بروت) على الإنترنت». ويتناول الفيلم «حياة جانّ دو باري، محظية الملك لوي
أعلن مهرجان {كان} السينمائي أمس فوز فيلم «تريانجيل أوف سادنس» (مثلث الحزن) للمخرج السويدي روبن أوستلوند بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم في المهرجان. كما أعلن المهرجان فوز فيلمي «كلوز» (قريب) للمخرج لوكاس دونت و«ستارز آت نون» (نجوم في الظهيرة) للمخرجة كلير دوني بجائزة لجنة التحكيم. وكان حضور الممثلة تيلدا سوينتون في مهرجان «كان» مثل وهج لامع خلال الأيام التي سبقت وتبعت عرض الفيلم الذي قامت ببطولته تحت عنوان «3000 سنة من الشوق» من إخراج جورج ميلر، وشارك في بطولته الممثل البريطاني إدريس ألبا. «الشرق الأوسط» حاورت تيلدا سوينتون عن مسيرتها السينمائية وسألتها عن العناصر التي تدفعها لاختيار أدوارها،
ليل أول من أمس (الجمعة)، تم توزيع جوائز الدورة الـ75 على الأفلام الفائزة في مسابقة «نظرة ما»، دون أن تفتقر هذه النتائج إلى بعض المفاجآت. إحداها فوز الفيلم الباكستاني «جويلاند» بجائزة لجنة التحكيم، وهو أول فوز يناله فيلم باكستاني في تاريخ المهرجان الفرنسي. الفيلم لسام صديق، وهو يتناول حكاية جديدة حتى على السينما الباكستانية ذاتها؛ فهو يدور حول رجل متزوّج يقع في حب امرأة متحوّلة جنسياً.
أعلن مهرجان كان السينمائي، اليوم السبت، فوز فيلم (تريانجيل أوف سادنس) أو «مثلث الحزن» للمخرج السويدي روبن أوستلوند بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم في المهرجان. كما أعلن المهرجان فوز فيلمي (كلوز) أو «قريب» للمخرج لوكاس دونت و(ستارز آت نون) أو «نجوم في الظهيرة» للمخرجة كلير دوني بجائزة لجنة التحكيم، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وجائزة اليوم هي ثاني «سعفة ذهبية» للمخرج السويدي روبن أوستلوند خلال مسيرته. بدوره، فاز الكوري الجنوبي سونغ كانغ هو (55 عاماً) بجائزة أفضل ممثل في ختام الدورة الخامسة والسبعين لمهرجان كان السينمائي، عن دوره في فيلم «بروكر» للمخرج الياباني هيروكازو كوري - إيدا. وأدى
لا مجال للتكهنات حول من سيفوز ومن سيرجع خالي الوفاض من بين الأفلام التي شاركت في المسابقة. ليل اليوم السبت ستعلن النتائج التي تتولاها لجنة تحكيم يقودها الممثل الفرنسي ڤنسان ليندون وتحتوي على ثمانية أعضاء آخرين لا يمكن الشك في مواهبهم لكن عملية التحكيم واختيار الأفضل تتجاذبها عادة عناصر لا علاقة لها بالموهبة فقط. مهما يكن، الأفلام التي شاركت في المسابقة الرسمية تباينت بدورها ومعظمها ليس أهلاً للتقدير. أو إذا أردنا الدقة، ليست أهلاً للتقدير إلى الحد الذي يمكن أن يجمع عليه معظم النقاد.
مع ختام الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان «كان» السينمائي وإعلان النتائج مساء اليوم في حفل منتظر، يسدل المهرجان الأشهر ستارته على تجربة العودة إلى معمعة المهرجانات الكبيرة بكل ما أوتي من قوّة وشهرة واتصالات. جهد كبير واكب هذا المهرجان الذي كان عليه أن يؤكد أنه ما زال الأول على هذا الكوكب من بعد غياب ثم عودة قلقة في العام الماضي. وهذا ليس صعباً تأكيده. لقد تحوّل المهرجان الفرنسي منذ سنوات بعيدة إلى حفل كبير يوزّع اهتماماته ما بين أجنحة العمل السينمائي المختلفة. هو للسينما الفنية وسينما المؤلف، وهو للسينما التجارية الكبيرة كما الصالات للعروض المتسابقة صوب الجوائز الأولى.
أثار مهرجان كان السينمائي في دورته الـ75 الكثير من الجدل، أغلبه صب في شكاوى بأن مشاهير السوشيال ميديا بدعم من صناع الموضة كادوا أن يغطوا على نجوم السينما، بلهفتهم على التقاط صور لهم على السجادة الحمراء. ما خلفته الصور المنشورة على صفحات المجلات ووسائل التواصل الاجتماعي أن سجادة المهرجان تحولت إلى منصة لعرض آخر صيحات الموضة وأغلى المجوهرات. فمنذ بضع سنوات بدأت بيوت الأزياء والمجوهرات والماكياج تقليداً جديداً يتمثل في حجزها صالونات في أرقى الفنادق لكي تتيح للنجوم وشخوص أخرى متطلعة لتحقيق أي مكسب، أن تختار ما يناسبها من آخر خطوطها، وأحياناً من أرشيفها.
انصرف عدد من الأفلام المشتركة في مسابقة الدورة الـ75 الحالية لمحاولة هز أركان شخصيات ومؤسسات اجتماعية في بحثها عن الجديد.
إذا ما سُلّمت الأمور لجماعات الضغط المدنية والاجتماعية، فالنتيجة قد تكون وبالاً على مدعي السينما والأسواق التجارية والمهرجانات على حد سواء. قائمة الممنوعات ترتفع: هنا توجد نغمة معادية للتاريخ، هنا تشخيص رأي يناهض المثلية. هناك عدد غير كافٍ من الأفلام النسائية، وماذا عن التموضع السياسي؟ هل نسمح للمهرجان بعرض كل فيلم جيد بمنأى عن مصدره ورسالته لأنه خير وسيلة لتبادل الأفكار والتعريف بأساليب التعبير؟ أم نقيم حواجز ونمارس الرقابة من حيث نرفضها عند سوانا؟ رومان بولانسكي يجد نفسه في صورة سلبية بسبب سلوكه الجنسي والقضايا العالقة حالياً في بعض المحاكم الفرنسية.
احتفى مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، بدور المرأة في السينما، يوم أمس، اعترافاً بمكانة كل من صانعات الأفلام والممثلات، وأعمالهن، والتي يتم عرضها خلال المهرجان، وذلك ضمن فعاليات الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان كان السينمائي الدولي. ويعزز الحفل، من مسؤولية مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، المتمثلة في تمكين النساء الموهوبات، أمام الكاميرا وخلفها، وإلهام الجيل القادم من المبدعات. وكان في ضيافة الحضور كل من: محمد التركي؛ الرئيس التنفيذي لمؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وشيفاني بانديا مالهوترا؛ المديرة التنفيذية، حيث استقبلا نخبة واسعة من المواهب السينمائية والتلفازية، ونجوم الموضة
احتجاج أوكراني، يوم الأربعاء الماضي، لوجود فيلم كيريل سيربدرنيكوف «زوجة تشايكوفسكي» في المسابقة الرسمية. ليس بسبب الموسيقار الكبير الراحل منذ 129 سنة بيوتر تشايكوفسكي، بل لأن المخرج روسي. نفت إدارة المهرجان أي تحزب وذكّرت بأن المخرج الروسي معارض وقد هجر بلاده، لكن الجانب الأوكراني المتمثَّل بعدد ضئيل من السينمائيين رد بأنه كان من الأولى رفض الفيلم أساساً. كتب «زوجة تشايكوفسكي» المخرج سيربدرنيكوف بنفسه ولو أنه صدى لكتب عدّة صدرت تحديداً حول العلاقة القصيرة بين تشايكوفسكي (أودِن بيرون) وزوجته أنطونينا (ألينا ميخالوفا).
يحض صانعو أفلام في مهرجان «كان» السينمائي، فرنسا على مواجهة ماضيها الاستعماري، مستندين إلى قدرة النجوم في التأثير واستعداد الدولة الأوروبية المتزايد لمواجهة الظلم المُرتكب بشكل ملحوظ في إفريقيا. ترك استعمار الجزائر وأهوال حرب الاستقلال الجزائرية (1954-1962) آثاراً عميقة على الشعبين الجزائري والفرنسي، وشكّل ذلك باستمرار سببا لتدهور في العلاقات بين البلدين، لكن الموضوع نادراً ما خضع للنقاش العلني في فرنسا خلال العقود الماضية. ورغم اعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بارتكاب فرنسا لجرائم، من بينها مجزرة نفذتها الشرطة في حق الجزائريين في باريس عام 1961، ووصفها ماكرون بأنها «لا تُغتفر»، إلّا أنّ
> في الشرق الأوروبي، هناك حرب. في الغرب هناك مهرجان «كان». صورتان تتشاركان في رسم معالم حياتنا في هذه الفترة من الزمن، وتختلفان، لحد التناقض، على كل صعيد آخر. > ينطلق المهرجان الفرنسي في السابع عشر من هذا الشهر. الدورة تشير إلى مرور ثلاثة أرباع قرن من الدورة الأولى سنة 1946 (هناك دورة لم تتم). هذا ليس شيئاً يُقبل كما لو أنه أمر عادي. ليس أن المرء كان يتوقف أن يُحال المهرجان إلى التقاعد في أي من سنواته، لكن أن يستمر المهرجان طوال هذه السنوات محققاً نقلات (وبل قفزات) نوعية بين الحين والآخر، هو ليس بالأمر البسيط. > كيف استحوذ «كان» على هذا الاهتمام؟
مع انطلاق مهرجان «كان» على شاطئ المتوسط، احتفلت بلدة كاستيلمورو بمهرجانها السينمائي الخاص، الذي يتزامن مع الحدث السنوي العالمي ويسعى لتقليده وتنظيم نسخة مصغرة منه. وهي المرة التاسعة التي تحيي فيها البلدة هذه الفعالية. ويسعى القائمون على صالة تعاونية للسينما فيها إلى بث السعادة في نفوس الأهالي كأنهم مدعوون للمهرجان الكبير الذي تُسلَّط عليه أضواء وسائل الإعلام العالمية. تقع البلدة بالقرب من مدينة تولوز، جنوب البلاد. ويرى ساكنوها أنهم إذا لم يذهبوا للسجادة الحمراء فلا أقل من أن تأتي إليهم.
ألقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطابا مفاجئا عبر الفيديو خلال افتتاح الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان كان السينمائي اليوم الثلاثاء. وتوجّه إلى الجمهور قائلا «في النهاية، ستزول الكراهية ويموت الطغاة». وكان يشير إلى قوة السينما خلال الحرب العالمية الثانية وفيلم تشارلي تشابلن «الديكتاتور العظيم» الذي كان بمثابة هجاء ساخر لأدولف هتلر والنازية، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف زيلينسكي «نحتاج إلى تشابلن جديد ليثبت اليوم أن السينما ليست صامتة». وسأل: «هل ستبقى السينما صامتة أم سترفع الصوت؟ هل يمكن أن تبقى السينما خارج كل ما يحصل؟ (...) سنواصل القتال ليس لدينا خيار آخر.
يواجه مهرجان «كان» السينمائي هذا العام صعوبة في الإيفاء بوعده بلوغ المساواة بين الجنسين في هذا الحدث، فيما يعزوه المنظمون إلى هيمنة الذكور على القطاع السينمائي، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. كما حصل في العام الماضي الذي شهد تتويج الفرنسية جوليا دوكورنو بالسعفة الذهبية لتصبح ثاني مخرجة في تاريخ مهرجان «كان» تنال هذه المكافأة الأعلى، فإن نسخة 2022 لا تخلو من المخرجات خصوصاً في الفئات الموازية. وتضم المنافسة هذا العام خمس مخرجات تضم 21 فيلماً، في مقابل أربع في نسخة 2021، مما يشكل رقماً قياسياً للمهرجان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة