قمة
قمة
عقد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الثلاثاء، لقاءين منفصلين مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، قبيل انعقاد قمة ثلاثية لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين الدول الثلاث، إضافة إلى بحث القضايا الإقليمية. وتناول لقاء ملك الأردن مع الرئيس المصري، العلاقات الثنائية وآخر التطورات في المنطقة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. كما بحثا آليات التعاون والتنسيق بهدف الحد من انتشار وباء «كورونا»، والتخفيف من آثاره الإنسانية والاقتصادية.
يستضيف الأردن، اليوم الثلاثاء، قمة ثلاثية بين مصر والعراق والأردن، وذلك في إطار مسار آلية التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث والتي انطلقت أولى جولاتها في القاهرة في مارس (آذار) 2019. وتركز القمة على تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين الأردن ومصر والعراق، إضافة إلى بحث القضايا الإقليمية. وتوجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم، إلى العاصمة الأردنية عمان للمشاركة في القمة الثالثة.
أكد الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم (الاثنين) أن موسكو تأمل في رؤية «بدايات للإرادة السياسية» لتطبيع العلاقات بين واشنطن وموسكو، خلال قمة هلسنكي بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب. ونقلت وكالة تاس الروسية عن بيسكوف قوله إن «العلاقات الروسية الأميركية حاليا مؤسفة جدا، وروسيا لم تبادر إلى هذا التدهور في العلاقات. ونأمل بأن يعرض الجانبان بدايات ما للإرادة السياسية والانتقال إلى تطبيع العلاقات».<br /> ونفى بيسكوف الشائعات التي أطلقت بشأن جاهزية موسكو لتسليم إدوارد سنودن للولايات المتحدة، وقال: «لا، لا تتفق هذه المعلومات مع الواقع، هذه الصفقات ليست مناسبة تماما».
يلتقي الرئيسان الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين في قمة تُعقد في هلسنكي، اليوم (الاثنين)، تتجه إليها كل الأنظار كونها تشكل اختباراً لرغبة الرئيس الأميركي في إقامة علاقة شخصية مع سيد الكرملين وتجاوُز التوتر الدبلوماسي بين البلدين.
في غرفة مغلقة دون شاهد أو وسيط، قد يتبادل الرئيسان الأميركي والروسي الإطراء في أول قمة تجمعهما اليوم (الاثنين) في هلسنكي، لكنهما يبقيان على طرفي نقيض في ملفات عدة بينها سوريا وأوكرانيا وقضية التدخل الروسي المحتمل في الانتخابات الأميركية. وفرضت واشنطن مجموعة من العقوبات على روسيا في السنوات الأخيرة وقّع ترمب شخصيا بعضها، على مضض، بعد توليه الرئاسة في 2017. لكن، ما النقاط العالقة بين الرئيسين؟ منذ بداية ولاية ترمب طغت على العلاقات بين البلدين مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية في 2016، وشكوك بحصول تواطؤ بين حملة الملياردير الأميركي والكرملين. روسيا نفت أي تدخل في الانتخابات.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين)، على «تويتر»، إن العلاقات الأميركية - الروسية لم تكن أبداً بهذا السوء. وكتب قبل قليل من لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي: «علاقاتنا مع روسيا لم تكن أبداً بمثل هذا السوء ويرجع ذلك لسنوات كثيرة من (الحماقة الأميركية) والغباء والآن هذه الحملة الظالمة المصطنعة». ومن جهة أخرى، قال ترمب في تدوينة أخرى له على «تويتر» اليوم، إن قمة حلف شمال الأطلسي التي حضرها الأسبوع الماضي كانت ناجحة، ولكن تمت تغطيتها بشكل غير دقيق من عدد كبير من وسائل الإعلام. وقال ترمب: «تلقيت كثيراً من المكالمات من قادة دول الحلف يشكرونني فيها على المساعدة في لم شملهم
بقدر ما واصلت سنة 2017 تكريس صورة التنوع الذي يسم الممارسة الثقافية في المغرب، من خلال المهرجانات الدولية والتظاهرات الكبرى ذات التوجهين الأدبي والفني، مع ما يرافقها من دينامية فنية وأدبية وتكريم لرموز الفعل الثقافي وحصول على الجوائز، داخل البلد وخارجه، بشكل ينقل صورة إيجابية عن الحركية التي تتوج للمنجز الثقافي وتعطيه حضوراً إقليمياً ودولياً، فتحت عناوين أخرى، من قبيل ذهاب وزير الثقافة محمد الأمين الصبيحي وحلول محمد الأعرج مكانه، وتأجيل تنظيم دورة 2017 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش إلى 2018، وإرجاء عقد المؤتمر الوطني التاسع عشر لاتحاد كتاب المغرب إلى وقت لاحق، فضلاً عن رحيل عدد من رموز الفن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة