ديانات
ديانات
لطالما استخدم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الرمزية الدينية والوطنية لمحاولة كسب الدعم. وهو الآن يعيد إحياء خطط تحويل متحف آيا إلى مسجد، في الوقت الذي يحاول خلاله تحمل الضغوط السياسية والاقتصادية المتزايدة في أعقاب جائحة فيروس كورونا، وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال». ويعود مبنى آيا صوفيا في شكله الحالي إلى القرن السادس، عندما أعاد بناءه الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول. وتم تحويل المبنى لاحقاً إلى مسجد عام 1453.
تستضيف كنيسة في برلين مسلمين غير قادرين على أداء صلاة الجمعة في مسجدهم بسبب قواعد التباعد الاجتماعي. وعادة ما يستقبل مسجد دار السلام في حي نويكولن مئات المسلمين في صلاة الجمعة. لكن لا يمكنه حالياً سوى استيعاب 50 شخصاً في كل صلاة، بموجب قيود تطبقها ألمانيا لاحتواء تفشي فيروس «كورونا». وخلال شهر رمضان تدخلت «كنيسة مارثا اللوثرية» للمساعدة، واستضافت صلاة المسلمين باللغتين العربية والألمانية، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال محمد طه صبري إمام المسجد الذي قاد صلاة الجماعة أمام نافذة زجاجية عليها صورة مريم العذراء: «إنها علامة عظيمة وتجلب الفرح في رمضان والفرح وسط هذه الأزمة».
سمحت الحكومة النمساوية أمس (الجمعة)، بإعادة فتح دور العبادة الخاصة بـ16 طائفة دينية معترفاً بها ومن بينها المساجد التي تقرر أن تفتح تدريجياً ضمن إجراءات العودة للحياة الطبيعية «الجديدة» وتخفيف تلك القيود الصارمة التي فُرضت منذ 9 مارس (آذار) الماضي، لدرء انتشار فيروس «كورونا». وكما هو معلوم فإن الدين الإسلامي يعدّ منذ عام 1912 الدين الرسمي الثاني في النمسا، ويمثل المسلمون نحو 8% من إجمالي السكان. وربطت الحكومة إعادة فتح المساجد بشروط ملزمة لا بد من اتّباعها وإلا فإنها ستواجه الإغلاق، ومن تلك الشروط أن تقتصر الصلوات المسموح بأدائها بالمساجد على صلاة الصبح والظهر والعصر مانعةً أداء صلوات المغرب و
أبرز الشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي ورئيس هيئة علماء المسلمين الكثير من الأفكار والحجج الواهية التي يتبناها البعض من ضعاف النفوس، لشرعنة التطرف والانحراف، مظهراً سماحة الدين الإسلامي، وإظهار الصورة الذهنية الإيجابية لدى غير المسلمين، وتبني الرحمة مع المخالف، والرفق مع المجادل. ويتناول البرنامج الحواري اليومي «بالتي هي أحسن» مع ضيفه الدائم الدكتور محمد العيسى، رسالة الخطاب الإيجابي الذي يصل للمقصد الشرعي ويقدم الرسالة وفق رؤية رحيبة للدين الإسلامي تتمثل في قيم السماحة للدين في رسالة موجهة في الأغلب إلى المسلمين في كل مكان. وأزاح الشيخ العيسى في حلقة أول من أمس الن
تواصل مقرأة الحرمين، التي تشرف عليها رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، عملها «عن بعد» لـ210 دول حول العالم وعلى مدار 24 ساعة. والمقرأة، وهي مشروع عالمي لتعليم القرآن من الحرمين الشريفين عن بعد، تعمل على رؤية أن تكون المرجع الأول في تعليم القرآن وإقرائه، وفق أعلى معايير الجودة، وتطبيق أفضل أساليب التعليم على يد ذوي الخبرة من المتخصصين لمختلف شرائح المسلمين. وذكر غازي الذبياني، مدير إدارة المصاحف وشؤون الكتب، أن مقرأة الحرم المكي بدأت نشاطها قبل 7 أعوام، وتفرض أعلى معايير الجودة في تطبيق أفضل الأساليب لتعليم القرآن وإقرائه.
أعلنت هيئة البحرين للثقافة والآثار في البحرين خلال مؤتمر صحافي بثّته عبر الإنترنت أمس، عن العديد من الاكتشافات الأثرية الجديدة في البحرين تعود لآلاف السنين، بينها مكتشفات يعتقد أنها تمثل دليلاً على «حديقة دلمونية» الشهيرة. وظهرت نتائج أعمال التنقيبات الأثرية المستمرة في البحرين التي تمّت بالتعاون مع عدد من بعثات التنقيب الدولية اليابانية، والبريطانية، والدنماركية والفرنسية. وتحدث في المؤتمر الصحافي كل من الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار، والشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة مدير إدارة المتاحف والآثار بهيئة الثقافة.
داخل غرفة صغيرة في الجامع الأموي الكبير وسط دمشق، يتجمّع ستة مؤذنين أكبرهم محمد علي الشيخ أمام مكبر للصوت، وما أن يحين موعد الصلاة حتى تصدح حناجرهم جماعياً بأذان الظهر، في تقليد متوارث وفريد من نوعه. والشيخ، في الثمانينات من عمره، واحد من 25 مؤذناً يتناوبون ضمن مجموعات على رفع الأذان من الجامع الذي يقع في قلب دمشق القديمة ويُعدّ من أبرز المساجد الإسلامية في العالم وشاهداً على حقبات دينية وتاريخية عدّة. ولا يذكر سكان العاصمة أبواب الجامع موصدة يوماً حتى خلال أقسى مراحل الحرب التي تشهدها سوريا منذ تسع سنوات.
مع اقتراب حصيلة الوفيات في العالم جراء فيروس كورونا المستجد من مائة ألف، يعيش المسيحيون هذه الفترة، عشية عيد الفصح، في ظل إجراءات العزل على غرار نصف سكان العالم. وحسب تقرير مطول لوكالة الصحافة الفرنسية سيحتفل الكاثوليك والبروتستانت هذا العام بعيد الفصح، أهم الأعياد المسيحية، من أمام شاشات التلفزيون وأجهزة الكومبيوتر والألواح الذكية بعدما تسبب انتشار فيروس كورونا المستجد بإلغاء القداديس في قسم كبير من العالم. كان هذا الأمر جليا أمس الجمعة مع مشاهد البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس الخالية من المؤمنين مع أحياء {الجمعة العظيمة}.
بدت «الجمعة الحزينة» في كنيسة القيامة في القدس أشد حزناً للمسيحيين، أمس، إذ تم إغلاقها أمامهم، حتى إشعار آخر، بسبب وباء «كورونا»، وبات مؤكداً أنها ستظل مغلقة اليوم، الذي يُعرف عن المسيحيين بـ«سبت النور»، وغداً يوم عيد الفصح. وسيحيي الفلسطينيون المسيحيون هذه المناسبات في بيوتهم. وعيد الفصح يعدّ العيد الكبير عند المسيحيين.
للمرة الأولى منذ نحو مائة عام، لن تستقبل كنيسة القيامة، التي أغلقت أبوابها بسبب فيروس «كورونا» المستجد، الحجاج المسيحيين المحتفلين بعيد الفصح، حيث تحاول العائلات التعايش مع الأمر والاحتفال في منازلها وفق الإمكانيات، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وتحتفل الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي من الكاثوليك والبروتستانت بعيد الفصح أو عيد القيامة الأحد المقبل، بينما يحتفل المسيحيون الأرثوذكس بالعيد في 19 من الشهر الحالي. وأغلقت السلطات الأماكن الدينية أمام الزوار، ومن بينها كنيسة القيامة التي يعتقد المسيحيون أن المسيح دُفن فيها بعد أن صلبه الرومان في عام 30 أو 33 ميلاديّاً، وهم يتوافدون عليه
خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة اليابانية، ربما يواجه الآلاف من الرياضيين والإداريين والمسؤولين والمشجعين المسلمين صعوبة كبيرة في العثور على مكان مناسب لأداء الصلاة. لكن مكان الصلاة المناسب سيكون موجودا على متن شاحنة تجوب شوارع طوكيو خلال الحدث الرياضي الكبير. وبحلول موعد انطلاق الدورة الصيفية المقبلة في يوليو (تموز) المقبل ستتوفر أماكن للصلاة في قرية الرياضيين التي لا تزال قيد الإنشاء لكن بعض الأماكن الأخرى في الدورة ربما لا تتوفر فيها مساحات من هذا القبيل، حسب رويترز. كما تتوفر أماكن قليلة للصلاة في بعض الفنادق والأماكن العامة في العاصمة اليابانية.
وسط حشد دبلوماسي وإعلامي محلي وأجنبي. افتتحت مصر أمس معبد إلياهو هانبي اليهودي في وسط الإسكندرية، ليرتدي حُلة جديدة بعد الانتهاء من مشروع لترميمه وتطويره الذي استمر لمدة عامين. ووصف الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، أمس بأنه «يوم مميز لمصر»، مشيراً إلى أنه «بدأ اليوم بافتتاح مسجد الفتح الملكي بقصر عابدين في القاهرة، قبل أن يأتي للإسكندرية حيث تفقد المتحف اليوناني الروماني، ثم زار الكنيسة المرقسية، وهي الكنيسة التي شهدت بداية المسيحية في مصر».
تسلمت مصر شعلة تنصيب مدينة القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية في عام 2020.
استردت مصر أمس الجزء السادس عشر من «مخطوطة الربعة القرآنية» الخاصة بالسلطان قنصوة الغوري (1446 - 1516م) والتي عرضت للبيع أخيراً بصالة تيشزيك الإنجليزية للمزادات. وقالت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية في بيان صحافي أمس: «إن استرداد هذا الجزء المهم من مخطوطة السلطان قنصوة الغوري يأتي استمراراً لسعي مصر للحفاظ على تراثها القومي، واسترداد المفقود منه باعتباره جزءا من ملامح الهوية». وقال الدكتور هشام عزمي، رئيس الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية إن «الهيئة وصلتها معلومات تفيد عرض المخطوط للبيع من مصادر خاصة حيث لم يتم الإعلان عن وجوده ضمن معروضات المزاد الذي كان من المقرر إقا
عُرضت قطعة أثرية خشبية، يقال إنها من المزود الذي حمل السيد المسيح رضيعاً، في القدس، الجمعة، قبل نقلها إلى بيت لحم لإطلاق موسم الاحتفال بعيد الميلاد رسمياً. كان راعي كنيسة بيت لحم قد تسلم هذا الأسبوع جزءاً صغيراً من مزود خشبي كان محفوظاً في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما. وأوضحت وكالة «رويترز»، أن هذا الجزء وصل إلى القدس لعرضه على الجمهور لفترة وجيزة قبل نقله إلى بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح، حيث من المتوقع أن يُعرض هناك داخل كنيسة القديسة كاترينا المجاورة لكنيسة المهد، في نفس توقيت إضاءة شجرة عيد الميلاد في بيت لحم اليوم.
بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، الذي يصف نفسه بأنه «كاهن الأحياء الفقيرة»، يريد كنيسة لا تستبد بالعقيدة، وتتكيف مع الظروف المحلية، وترحب حتى بأولئك الذين لا يتوافقون تماما مع تعاليمها. وجعل البابا فرنسيس، وهو أول بابا للكنيسة الكاثوليكية من أميركا اللاتينية، من التغير المناخي والعدالة الاجتماعية قضيتين رئيسيتين منذ تولي منصبه.
شدد الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على ضرورة الانتباه لما يجول في العالم الافتراضي من نقاشات، منوهاً بأن المنصات الإلكترونية باتت أحد المنابع التي يسعى المتشددون لتجنيد الشباب عبرها، ودفعهم لارتكاب الجرائم باسم الإسلام الذي جاء رحمة للعالمين، كما هو نص القرآن، وذلك خلال محاضرة ألقاها في «ملتقى ريميني للصداقة بين الشعوب»، في إيطاليا، عقب افتتاحه جناح رابطة العالم الإسلامي في المعرض المصاحب للملتقى، كأول مؤسسة إسلامية تشارك في المعرض الدولي الذي سجل أكثر من مليون زائر. وتحدث الدكتور العيسى في الملتقى كأول شخصية إسلامية تشارك بالمحفل الدولي، عن خطورة الإسلام السياسي ومحا
تمثل سجادة الصلاة قيمة روحانية وتاريخية تعكس أصالة الحضارة الإسلامية وثراءها؛ فهي ليست مُجرد بُساط لأداء فريضة الصلاة؛ لكنها بتصاميمها ونقوشها وألوانها وأنواعها تاريخ طويل من الفنون، وبوتقة لمزيج تراكمي لثقافات مختلفة، ولطالما شهد تصنيعها في المنطقة العربية مراحل كثيرة من الازدهار في الدول التي اشتهرت بصناعة السجاد، ولا سيما تلك الفترات التي تنامى فيها الاهتمام بالجماليات والزخارف الإسلامية بهذه الدول. وقد اشتهرت مصر بصناعة السجاد اليدوي بحرفية عالية وجودة فائقة، وعرفت تصنيع سجادة الصلاة، حتى ذكر الرحالة الإيطالي ثيفانو في زيارته للقاهرة عام 1663، أنها تصنع السجاد بتوسع، وأن منتجاتها منه تمتاز
أطلقت رابطة العالم الإسلامي في العاصمة السريلانكية كولومبو أعمال قمة «وئام الأديان» بحضور الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسنا ومشاركة الفاتيكان، وعدد من القيادات الدينية من كافة الديانات الإسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية والهندوسية، إضافة إلى عدد من الشخصيات العالمية تجاوز الألفي شخصية من علماء الأديان والسياسيين والمفكرين والإعلاميين. وقال الرئيس السريلانكي: «لم يكن المسيحيون وحدهم من تضرر من العمليات الإرهابية، ويهمنا الآن أن تتوقف لغة الكراهية بين أطياف الشعب، سريلانكا على مر العصور كانت تنعم بأمان وسلام ووئام بين المواطنين الذين ينتمون لأديان مختلفة، والتفجيرات الإرهابية حادث جبان وآ
في تجربة فنية بنكهة خاصة، واحتفاء بالزيارة الأخيرة لبابا الفاتيكان للمغرب، افتتح مساء أول من أمس الثلاثاء، في كاتدرائية سان بيير في مدينة الرباط، معرض فوتوغرافي من إنجاز الفنان المغربي التهامي الناظر، تحت عنوان «صلوات الرجال»، بحضور أندري أزولاي، مستشار العاهل المغربي. أيادٍ متشابكة، وأبصار خاشعة، وأكف ممدودة، ووجوه متضرعة إلى الله، وأجساد منغمسة في أداء صلواتها، في أجواء نورانية وروحية، تشعّ بالضياء والأمن والاطمئنان، في مناجاة مع خالق الكون، سبحانه وتعالى. كل هذه الصّور الملتقطة بالأبيض والأسود من زوايا مختلفة، وفي أماكن متنوعة لدور العبادة عبر العالم، يجمعها خيط ناظم واحد، وهو تصوير الصلوات
دخل الـ«واي فاي» على خط الفتوى في مصر؛ فقد شكا الكثير من الأسر من بطء سرعة الإنترنت لديهم، بسبب قيام أحد الجيران باختراق شبكة الـ«واي فاي» الخاصة بهم؛ الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض سرعة الخدمة في الفضاء الافتراضي، وبخاصة مع عمليات التصفح التقليدية التي عادة لا تستغرق كثيراً من الوقت لإتمامها. ومع تفاقم عمليات الاختراق اضطر أحد المصريين إلى الاستنجاد بدار الافتاء المصرية، وتوجيه سؤال للفقهاء العاملين بها حول: «هل يجوز لي أن أدخل على شبكات النت اللاسلكية الـ(واي فاي) الموجودة بجوار منزلي من دون إذن أصحابها؟».
تسبب فيديو لداعية مصري يدعى الشيخ سعيد نعمان، خلال حوار معه على إحدى الفضائيات الليلة قبل الماضية، زعم فيه تعيين وزارة الأوقاف «مؤذناً أخرس»، في جدل واسع بالوسط الديني، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. ونفت الأوقاف أمس، ادعاءات نعمان، الذي يتم استضافته في البرامج على الفضائيات باعتباره عضواً في لجنة الفتوى بالأزهر.
تستعد تونس لإنجاح احتفالية «تونس عاصمة للثقافة الإسلامية لسنة 2019» التي تُشرف على تنظيمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، ومن المنتظر أن تستقبل يوم 21 مارس (آذار) الحالي 67 وزيراً للثقافة من دول عربية وإسلامية، فضلا عن عدد مهم من الهيئات العربية في الافتتاح الرّسمي لهذه المظاهرة التي تمتد على بقية أشهر السنة الحالية. وأكّد محمد زين العابدين الوزير التونسي للشؤون الثّقافية والمحافظة على التراث خلال جلسات عمل خصصت لهذا الملف، اقتران برنامج هذه المظاهرة بالموروث التراثي لولايتي - محافظتي - المهدية والقيروان إلى جانب العاصمة التونسية، وذلك سعيا إلى أن تكون هذه السنة انطلاق
للمرة الأولى ينافس مسجد مصري ضمن القائمة القصيرة لمسابقة عبد اللطيف فوزان لعمارة المساجد، إذ تم اختيار مسجد «باصونة» بمحافظة سوهاج، (جنوبي القاهرة)، ضمن القائمة القصيرة للجائزة، المقرر الإعلان عن الفائز بها في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ومصمم المسجد هو مهندس مصري شاب يعيش في بريطانيا، يدعى وليد عرفة، درس العمارة في كلية العمارة في لندن «الأركيتكتشر أسوسيشن»، وتأثر بالعمارة التاريخية والقيم الدينية. «الشرق الأوسط» تواصلت مع المعماري الشاب، الذي أبدى سعادته بترشيح المسجد ضمن القائمة القصيرة لجائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، وقال إن «تصميم مسجد آل أبو ستيت الكائن بقرية باصونة، مركز الم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة