القهوة
القهوة
«لاتيه» «كابوتشينو» «أسبريسو»... ولائحة أسماء أنواع القهوة تطول، لدرجة أنه من الصعب في بعض المرات فهم الفرق فيما بينها. فقد تكون القهوة التركية والقهوة العربية والقهوة بالحليب «كافيه أو ليه» أو «لاتيه» والـ«كابوتشينو» والـ«إيسبريسو» هي كل الاصناف التي سمعت بها أو جربتها ولكن وللأسف هذا الأمر يعني أن زمن القهوة توقف بك عند آخر «ركوة» قهوة تناولتها لأن هناك تسميات جديدة وأنواع أخرى من القهوة طغت على المقاهي بعد أن أطلقتها كبرى شركات بيع القهوة في العالم.
تستعد مقاهي ستاربكس لاستقبال موسم الشتاء هذا العام من خلال تقديم مشروبين من الإسبريسو اللذيذ وهما توفي نت لاتيه والشوكولاته الساخنة، بالإضافة إلى مزيج Holiday، المتوفر الآن لدى كافة مقاهي ستاربكس. يُعد توفي نت لاتيه المشروب المثالي لفصل الشتاء، بفضل مذاقه الفريد المكوّن من الإسبريسو بنكهة التوفي الغنية والحليب المغلي، تعلوه طبقة من الكريمة الخفيفة والتوفي نت.
يتسابق هواة ومحترفو صناعة القهوة على إعداد أفضل فنجان قهوة سعودي عبر مسابقة «تذوق» خلال أسبوع القهوة العالمي الذي انطلق أول من أمس، بحضور أكثر من ألفي شخص في مدينة جدة، وأكثر من 20 مقهى سعوديا مختصا تنافس على تقديم المشروب الأشهر عالمياً بأشكال وصور مختلفة. وكشفت الفعالية عن أول ماكينة اسبريسو شهدها العالم عام 1970.
قد يكون لفنجان القهوة في الصباح فوائد أكبر من مجرد مساعدتك على الاستيقاظ والتركيز. وأظهرت دراسة حديثة أن الذين يشربون القهوة هم أقل عرضة للإصابة بسرطان الكبد بنسبة 50 %، وفقاً لتقرير نشره موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتحتوي حبوب القهوة على مادة البوليفينول التي قد توقف انقسام الخلايا السرطانية. ودرس باحثون من جامعة كوينز في مدينة بلفاست بشمال آيرلندا حالات نحو نصف مليون شخص، معظمهم يشربون القهوة. ووجد العلماء أن الذين يحتسون القهوة كانوا أقل عرضة بنسبة 50 في المائة للإصابة بسرطان الكبد.
يحتفل محبو القهوة في جميع أنحاء العالم، اليوم، بـ«اليوم العالمي للقهوة»، وذلك للتعبير عن حبهم الشديد لها، الذي وصل عند البعض إلى حد «الإدمان». والكثير من «مدمني القهوة» قد لا يعلمون بحقيقة إدمانهم لها، الأمر الذي قد يسهم في استمرار إفراطهم في شربها، وبالتالي قد يؤدي إلى إصابتهم بأمراض ومشكلات صحية متعددة مثل ارتفاع ضغط الدم والجلطات وأمراض القلب. وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة «أيريش إكزامينر» الآيرلندية أن هناك عدة علامات قد تدل على إدمان الشخص للقهوة، وهذه العلامات هي: 1 - عدم التركيز دون شرب فنجان القهوة: إذا كنت من الأشخاص الذين لا يمكنهم التركيز أو العمل أو التحدث إلى غيرهم دون شرب فنجان من
اكتشف علماء جامعة «نوتنغهام» البريطانية أن شرب فنجان من القهوة يمكن أن يحفز «الدهون البنية»، وهي دفاعات الجسم المضادة للدهون، والتي يمكن أن تكون المفتاح لمعالجة السمنة ومرض السكري. وخلال الدراسة التي نشرت أمس في إحدى دوريات نيتشر «ساينتفيك ريبورتز»، أجرى الباحثون تجارب على البشر تعد هي الأولى من نوعها، لإيجاد مكونات يمكن أن يكون لها تأثير مباشر على وظائف «الدهون البنية». وهذه الدهون واحدة من نوعين من الدهون الموجودة في البشر والثدييات الأخرى، وتتمثل مهمتها الرئيسية في توليد حرارة بالجسم عن طريق حرق السعرات الحرارية، مقابل الدهون البيضاء، والتي هي نتيجة لتخزين السعرات الحرارية الزائدة.
«لا أستطيع العيش من دون القهوة»...
نفت دراسة حديثة أن تناول القهوة يمكن أن يتسبب في إصابة القلب بمشكلات صحية، بل إنها أكدت إمكانية تناول 25 فنجاناً من القهوة يومياً دون الإصابة بتصلب الشرايين. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أوضحت نتائج الدراسة أن ما يقال عن ارتباط القهوة بالتسبب في الإصابة بأمراض يعد خرافة. وأجرى الدراسة التي عُرضت نتائجها في مؤتمر جمعية القلب والأوعية الدموية البريطاني في مانشستر، خبراء من جامعة كوين ماري بلندن، حيث قسموا 8412 مشاركاً بها إلى 3 مجموعات. ففي المجموعة الأولى كان من شملهم البحث يشربون يومياً أقل من كوب واحد من القهوة، بينما قام أعضاء المجموعة الثانية بتناول ما بين كوب وثلاثة أكواب يومياً، و
الأنباء الجيدة أن المرء ليس بحاجة لعملية قتل جماعي للتخلص من أعداد النمل الهائلة في المنزل. فكل ما يحتاج المرء إليه هو عملية إقناع لطيفة ليأخذ النمل عائلته ويمضي إلى مكان آخر. النمل حساس للروائح مثل الإنسان. وينصح الخبراء بتطويق المنطقة المراد التخلص من النمل منها بالقهوة المطحونة أو التي في شكل حبيبات، وهي جيدة أيضاً لتربة الحديقة. ومن الأشياء المنفرة للنمل هي روائح الأعشاب القوية مثل اللافندر والعرعر والسرسخ.
هل أنت مقتنع أنه بإمكانك شم القهوة في كل الأرجاء؟ ربما تتساءل إذا ما كان هذا نوعاً من مؤامرة القهوة أو ما إذا كنت أنت مجرد مدمن! ومثلما يتبين، قد تكون محقاً.
حتى فترة من الزمن ليست بعيدة نسبياً، كانت القهوة شراباً اعتاد المواطنون الروس تناوله، إما في المنزل، أو في المطاعم بعد تناول وجبة الطعام. إلا أن مساحات انتشار هذا السائل المنعش المنشط للجملة العصبية، عند شرب كميات محدودة منه، أخذت تتسع منذ ما يقرب خمس سنوات، وباتت القهوة حاضرة بقوة في «الشارع»، بعد انتشار شبكات الوجبات السريعة «فاست فود»، وأكشاك الوجبات الخفيفة «ستريت فود»، هذا فضلاً عن شبكات «قهوتك معك»، و«ماكينات» آلية لبيع القهوة، وغيرها من أشربة ساخنة.
يرتبط استهلاك القهوة بشكل عكسي بخطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD). وكانت دراسة قد نشرتها جامعة كامبريدج على موقع «جورنال أوف نوتريشنال ساينس» التابع لها، تم تقسيم 24 فأراً إلى ثلاث مجموعات مع إخضاع كل منها لنظام غذائي معين لمدة 12 أسبوعاً: الأول نظام غذائي قياسي، والثاني نظام غذائي عالي الدهون، والثالث نظام غذائي عالي الدهون مع تناول القهوة منزوعة الكافيين، حسب وكالة الأنباء الألمانية.
قامت سلسلة مقاهي «ستاربكس» الأميركية بسحب ما يقرب من 263 ألفاً من مكابس القهوة اليدوية، وذلك بعد تلقيها تقارير عن تحطمها في أثناء استعمال المستخدمين لها. وكانت هيئة الصحة الكندية وكذلك لجنة حماية المستهلك في الولايات المتحدة قد أعلنتا أن المقبض البلاستيكي الذي يعلو الآلة قد يتحطم عندما يقوم المستخدم بالضغط على المكبس، ما يجعل القضيب المعدني مكشوفاً وبالتالي ثمة خطر لإصابة المستخدمين بتمزقات، ونظمت هيئة الصحة الكندية عمليات السحب بالتنسيق مع اللجنة الأميركية لمراقبة المنتجات الاستهلاكية وسلسلة «ستاربكس»، وذلك وفقاً لما ذكرته صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية. وكشف مستخدمون عن تعرضهم لحوادث متص
أحدث الاتجاهات في مقاهي نيويورك لا يتعلق بالقهوة، حيث لم يعد أحد المقاهي الكائنة في حي سوهو يبيع القهوة فحسب، ولكن الزهور والأثاث أيضا. ويبدو كأن هذا مس وترا، حيث بدأت المقاهي التي تبيع النباتات والزهور تنتشر الآن عبر المدينة مثل مقاهي «بلانت شيد» في الجانب الغربي لمنهاتن بنيويورك و«ريمي» في ميدتاون و«باوهاوس» في بروكلين، على سبيل المثال لا الحصر. والفكرة أنه يمكن لأصحاب المقاهي تنويع مصادر دخولهم ويمكن للزبائن الاستمتاع بالنباتات خلال احتساء قهوتهم، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وبالطبع لا تنس «إنستغرام»، حيث يمكن تحسين مظهر المقهى ببعض النباتات اللطيفة أو الأثاث الأنيق.
كشفت دراسة جديدة أن مجرد التفكير في القهوة يمكن أن يجعل الذهن متيقظاً. وأوضحت الدراسة التي أدارتها جامعة تورونتو أن مجرد التفكير في القهوة يمكن أن يجعل الذهن في حالة أكبر من اليقظة والانتباه. «إذا كنت تشعر ببعض الترنح هذا الصباح، حاول أن تشغل تفكيرك برشفة لذيذة من قدح من القهوة»، حسب صحيفة «الديلي ميرور» البريطانية. وخلصت دراسة أجرتها «جامعة تورونتو» إلى أن مجرد التفكير في القهوة يجعل الذهن متيقظاً ومنتبهاً. وقال د. سام ماغليو، الذي شارك في الدراسة، «كثيراً ما يقابل الناس عناصر مرتبطة بالقهوة، أو يفكرون في القهوة دون تناولها فعلياً.
مع مزيد من البريطانيين الذين يتطلعون إلى إرواء عطشهم بأكواب القهوة ذات الرّغوة البيضاء اللذيذة، تندفع صناعة القهوة البريطانية عبر وتيرة نمو سريعة، تشير الأبحاث إلى أنّها متّجهة صوب أزمة حقيقية ومدوية. ووفقاً إلى تقرير القهوة في المملكة المتحدة الصّادر حديثاً بواسطة «أليغرا وورلد كوفي»، بالتشارك مع «مهرجان القهوة في لندن»، فمن المتوقع افتتاح 6517 مقهى جديداً في البلاد بأسرها بحلول عام 2023، الأمر الذي يعني تفاقم أزمة العثور على غرسونات إعداد القهوة ومشروباتها المختلفة في عموم البلاد، حسب ما جاء في موقع «الإندبندنت». وهناك حالياً نحو 160 ألف غرسون من هؤلاء يعملون بدوام كامل في المملكة المتحدة، و
توصل فريق بحثي إيطالي إلى تركيبة مطورة لسائل «غرواني» يحتوي ضمن مكوناته الرئيسية على القهوة، لتحفيز عملية تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة حرارية يتم استخدامها في إنتاج الكهرباء. والسائل «غرواني» وصف يطلق عموماً على السوائل التي تتخللها جسيمات أو جزئيات صغيرة من أنواع مختلفة، والجسيمات التي استخدمها الفريق البحثي أخيراً هي القهوة. وتعتمد التقنيات المستخدمة حالياً لتحويل الطاقة الشمسية إلى حرارية في الغالب على الامتصاص غير المباشر لأشعة الشمس عبر الألواح الشمسية التي تتسبب في كمية كبيرة من الفاقد، وظهرت أخيراً بدائل واعدة تعتمد على استخدام سوائل غروانية تساعد على الامتصاص المباشر لأشعة الشمس، وبال
تسعى شركة صينية ناشئة تحمل اسم «لوكين كوفي» على منافسة سلسلة المقاهي الأميركية الشهيرة «ستار بكس» في السوق الصينية، من خلال زيادة رأس المال والتوسع بقوة في تأسيس أفرع للمقاهي. وطلبت «لوكين» الصينية من ثلاثة بنوك، «كريدي سويس» و«غولدمان ساكس» و«مورغان ستانلي»، تنظيم اكتتاب عام في الولايات المتحدة خلال العام الجاري لزيادة رأس المال، وتتطلع إلى أن يتم تقييمها بـ3 مليارات دولار، بحسب ما قالته وكالة رويترز الإخبارية. ويعد «كريدي سويس» هو البنك الوحيد الذي تم اعتماده مستشاراً للطرح بشكل رسمي، والمتوقع تنظيمه في مايو (أيار) أو يونيو (حزيران)، أو خلال النصف الثاني من العام، وفقاً لمصادر «رويترز». وأطل
قبل أسابيع، جرى الافتتاح لثاني سلسلة مقاهي يابانية في لندن، في منطقة فيتزروفيا، اسمها «أوموتيساندو كوفي»، وذلك بعد افتتاح السلسلة اليابانية الأولى، واسمها «لو كافيه دوكاس»، بعدة شهور. ويبدو أن أحدث موجات المقاهي تأتي من اليابان إلى بلدان العالم، بعد أن كانت الموجة الأولى أميركية، ممثلة في «ستاربكس» و«ألتيرا»، ثم الموجة التالية من إيطاليا، ممثلة في «كوستا كوفي» و«لافازا». وتعمل في لندن، كمدينة عالمية، نحو 80 شركة قهوة دولية من أنحاء العالم، انضمت إليها أخيراً منافذ القهوة اليابانية التي توفر مقاهي تعتمد الحد الأدنى من الديكور، وتركز على تقاليد تقديم القهوة اليابانية.
أظهرت أول دراسة وافية عن المخاطر التي تتعرض لها زراعات البن العالمية أن نحو 60 في المائة من أنواع القهوة المعروفة باتت على وشك الانقراض حسب تقرير بي بي سي. وقد أفاد العلماء بأن الأرقام التي كشفت عنها الدراسة تدعو إلى القلق حيث إن نباتات البن التي تنمو في الغابات تعد بالغة الأهمية بالنسبة لمحاصيل القهوة العالمية. الجدير بالذكر أن أكثر من 100 نوع من الأشجار تنمو في الغابات بشكل طبيعي، لكن نوعين فقط منها يستخدم في صناعة القهوة التي نتناولها.
يعتمد مشروع لإنتاج القهوة في بوروندي، يموله البنك الدولي، على الشباب والنساء والأقزام، من أجل مضاعفة إنتاج القهوة حتى عام 2022. وقال ريتشارد جيراماهور، المسؤول بالمشروع، إن مشروع دعم قطاع القهوة الذي تبلغ تكلفته 55 مليون دولار، وبدأ العمل فيه عام 2016، عزز بالفعل إنتاج القهوة إلى 18 ألف طن متري، مقارنة بـ15 ألف طن في السابق، حسب وكالة الأنباء الألمانية. ويدعم المشروع تكاليف الأسمدة والمبيدات الحشرية، كما يوفر التدريب، ويمنح دراجات للمزارعين، ويوفر سيارات للمهندسين الزراعيين. وقال جيراماهور: «عندما يشارك الشباب والنساء والأقزام في المشروع، فسوف نحقق بالتأكيد 30 ألف طن خلال عام 2022».
قفز عدد أشجار البن في منطقة جازان السعودية من 20 ألف شجرة إلى 120 ألف شجرة في غضون سنوات، ما رفع الإنتاج إلى نحو 700 طن سنوياً، ودفع باسم المنطقة لتتصدر أحاديث ذوّاقي القهوة في أماكن متفرقة حول العالم. وعزا أحمد الزيلعي مدير وحدة بحوث البن التابع لمركز الأبحاث الزراعية في جازان، ذلك إلى أن البن الجازاني يُزرع بطريقة عضوية بنسبة 100%، ويعتمد على خصوبة التربة وجودتها والأجواء المناسبة، وهطول الأمطار بشكل دوري، في ظل خلوّ البيئة الجبلية من كل أنواع التلوث البيئي، والاهتمام الخاص من أهالي ومزارعي جازان بصفته موروثاً شعبياً. وأضاف الزيلعي لـ«الشرق الأوسط» أن منطقة جازان التي تقع جنوب السعودية هي ال
كشف العلماء عن مرض كارثي يدمر محاصيل البن في أميركا اللاتينية، مما قد يتسبب في خسائر بمليارات الدولارات، ويحتمل أن يعرض إمدادات البن العالمية للخطر. وهذا المرض، المعروف باسم «صدأ أوراق القهوة»، عبارة عن فطريات تتسبب «بتخفيض إنتاجية نباتات القهوة، وفي بعض الحالات تدمير المحصول بأكمله لسنوات»، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وهذه الفطريات نفسها هي المسؤولة عن انهيار صناعة القهوة في سريلانكا خلال ثمانينيات القرن الماضي، بعد أن استطاعت القضاء على عدد كبير من نباتات البن في البلاد. وعلى الرغم من الجهود المبذولة لاحتواء المرض، ومقاومة صدأ نبتة البن في أميركا اللاتينية، يحذر الخبراء ا
يحتفل العالم في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام باليوم العالمي للقهوة، التي تعتبر شريكا يوميا لنسبة كبيرة من سكان العالم، ومنافسا على أكثر السلع تداولا في العالم بعد النفط الخام. وتقيم كثير من الدول حول العالم احتفالا خاصا بأيام القهوة الوطنية في أوقات مختلفة على مدار العام، ففي البرازيل، أكبر منتج للبن، يتم الاحتفال به في 24 مايو (أيار).
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة