الشيشان
الشيشان
عزز منتخب أوكرانيا من فرصه في حجز مكان بثمن نهائي كأس أوروبا إثر انتصاره على مقدونيا الشمالية 2/ 1 أمس في بوخارست ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الثالثة. وتقدم المنتخب الأوكراني في الدقيقة 29 عن طريق أندريه يارمولينكو، قبل أن يضيف زميله رومان ياريمتشوك الهدف الثاني في الدقيقة 34. وفي الدقيقة 57 سجل إزجان إليوسكي هدف مقدونيا الشمالية الوحيد إثر ركلة جزاء استطاع حارس أوكرانيا صدها أولا لترتد له ويضعها في الشباك.
هيمنت إسبانيا خلال مواجهتها مع السويد، لكن من دون أن تنجح في هز الشباك، لتخرج بنقطة تعادل يتيمة، فيما فشلت بولندا بقيادة نجمها هداف بايرن ميونيخ الأسطوري روبرت ليفاندوفسكي في الصمود أمام سلوفاكيا وسقطت خاسرة 1 - 2، بالجولة الأولى لمنافسات المجموعة الخامسة لبطولة «يورو 2020». في إشبيلية على ملعب «لا كارتوخا» حيث تخوض إسبانيا مبارياتها في دور المجموعات، سيطر منتخبها بطل أعوام 1964 و2008 و2012، على مجريات المباراة ضد السويد من البداية وحتى النهاية دون أن ينجح في هز شباك السويد التي صمدت بفضل التكتل الدفاعي وتألق حارس مرماها روبن أولسن، فضلاً عن رعونة مهاجمي أصحاب الأرض، خصوصاً مهاجم يوفنتوس الإيط
يستهل منتخب فرنسا بطل العالم 2018 حملته في كأس أوروبا (يورو 2020) لكرة القدم اليوم بلقاء من «العيار الثقيل» أمام مضيفه الألماني الساعي لاستعادة مكانته العالمية، فيما يفتتح منتخب البرتغال حملة الدفاع عن لقبه بحلوله ضيفاً على المجر على ملعب «بوشكاش أرينا في بودابست ضمن منافسات المجموعة السادسة الأقوى. فرنسا وألمانيا يتوجه منتخب فرنسا بقيادة مدربه ديدييه ديشامب إلى مدينة ميونيخ الألمانية لخوض منافسات «مجموعة الموت» وعلى وقع احتدام الخلاف بين المهاجمين المخضرم أوليفير جيرو والشاب كيليان مبابي، فيما يتطلع منتخب ألمانيا لطي 3 سنوات من النتائج المحبطة وفتح صفحة جديدة مع البطولات. وبعد 15 عاماً على دك
بعدما أرجئت لمدة عام بسبب تداعيات فيروس كورونا، تستعد منافسات كأس أوروبا لكرة القدم التي تقام في 11 مدينة أوروبية، للانطلاق اليوم بمباراة الافتتاح بين إيطاليا وتركيا على الملعب الأولمبي في روما، على أن تختتم بالمباراة النهائية على ملعب «ويمبلي» في لندن بعد شهر كامل. وستحصل إيطاليا على دفعة من خوض مبارياتها الثلاث بالمجموعة الأولى التي تضم أيضاً ويلز وسويسرا، على أرضها وأمام نحو 16 ألف مشجع في الملعب الأولمبي، بنسبة 25 في المائة من قدرته الاستيعابية بحسب بروتوكول «كورونا». وكانت فكرة إقامة البطولة موزعة على مدن مختلفة بجميع أنحاء أوروبا من وحي خيال الفرنسي ميشيل بلاتيني الرئيس السابق للاتحاد ال
تبدو حظوظ المنتخبات المرشحة للمنافسة على لقب كأس أوروبا 2020 التي تنطلق اليوم متفاوتة، على صعيدي النتائج والحالة البدنية، لكن ما زالت الترشيحات تصب في صالح كل من البرتغال حاملة اللقب بقيادة نجمها الأسطوري كريستيانو رونالدو، وفرنسا بطلة مونديال 2018 للوصول إلى المرحلة النهائية، دون إغفال بلجيكا المصنفة أولى عالميا وإنجلترا بوجوهها الشابة. وتبدو فرنسا مع أسطول مهاجميها، مرشحة قوية لإحراز لقبها القاري الثالث بعد 1984 و2000 في بطولة تقام للمرة الأولى في 11 مدينة أوروبية، بدلاً من دولة أو اثنتين كما جرت العادة، وذلك برغم التحديات التي تفرضها جائحة «كورونا». وتنتظر فرنسا، وصيفة النسخة الماضية، حتى ا
لطالما كانت فكرة عدم قدرة المدير الفني للمنتخب الإنجليزي غاريث ساوثغيت على مقاومة إغراء الاعتماد على ثلاثة لاعبين في خط الدفاع، والطبقة الإضافية المريحة من الأمان التي توفرها هذه الطريقة للمدير الفني الواقعي والبرغماتي بطبيعته، مصدر قلق بالغ لأولئك الذين يرغبون في أن يتخلى ساوثغيت عن حذره المعهود خلال نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2020. ومن المؤكد أن هذه الأوقات صعبة للغاية بالنسبة لساوثغيت، الذي يُنظر إليه بشكل متزايد على أنه يفتقر إلى الخيال اللازم لتحويل المنتخب الإنجليزي إلى فريق يقدم كرة قدم هجومية مثيرة وممتعة.
تعرض المنتخب الإسباني لصدمة جديدة قبل أيام قليلة من بداية مشواره في بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2020)، حيث أصبح دييغو لورينتي، ثاني لاعب يكتشف إصابته بفيروس كورونا المستجد بعد القائد سيرجيو بوسكيتس. وكان إصابة بوسكيتس قد فرضت على المنتخب بأكمله الخضوع للعزل، وخاض بدلا منه منتخب الشباب (تحت 21 عاما)، المباراة الودية أمام منتخب ليتوانيا مساء أول أمس التي انتهت بفوز إسبانيا 4 - صفر. وجاءت نتائج فحوص باقي أفراد المنتخب الإسباني سلبية لكن الفريق سيواصل اتباع بروتوكول صحي صارم، قبل أن يفتتح مشواره في البطولة الأوروبية بمواجهة المنتخب السويدي يوم الاثنين المقبل. وتحسباً إلى تأزم الوضع
تستعد منافسات كأس أوروبا «يورو 2020» لكرة القدم التي أرجئت لمدة عام بسبب تداعيات فيروس «كورونا» للانطلاق يوم 11 يونيو (حزيران) الحالي، لكن على ما يبدو أن فكرة إقامة المنافسات موزّعة على 11 مدينة بالقارة العجوز، لكي تكون فرصة لمشاركة احتفالية جماهيرية إلى هاجس يهدد البطولة في ظل العوائق التي أوجدها تفشي جائحة (كوفيد - 19) وصعوبة تنقل الفرق والمشجعين. وكان الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) السابق صاحب الفكرة يريد إطلاق المنافسات في 13 مدينة في أنحاء القارة لتكون احتفالية تتوحد فيها القارة بمناسبة الذكرى الستين للبطولة، لكن ظهور فيروس «كورونا» حولها إلى كابوس وأدى في
أعلن المنتخب الهولندي لكرة القدم أمس، أنه سيفتقر إلى جهود لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي دوني فان دي بيك بسبب الإصابة، في نهائيات كأس أوروبا 2020 المؤجلة من العام الماضي والتي تنطلق غداً (الجمعة). ونشر المنتخب الهولندي بياناً قال فيه: «سيتخلى لاعب الوسط فان دي بيك عن المشاركة في كأس أوروبا لمعاناته من إصابة عضلية. لن يكون متوفراً في الوقت المناسب ليورو 2020». ولم يعمد مدرب هولندا فرانك دي بور إلى تغيير فان دي بيك الذي دافع عن ألوان منتخب بلاده في 19 مباراة دولية، بلاعب آخر ليستقر على قائمة من 25 اسماً.
بعدما أرجئت لمدة عام بسبب تداعيات فيروس «كورونا»، تستعد منافسات كأس أوروبا لكرة القدم للانطلاق يوم 11 يونيو (حزيران) الحالي، وتستمر على مدار شهر كامل، في 11 مدينة موزعة على 11 دولة أوروبية، بعد إقصاء مدينتي بلباو الإسبانية ودبلن الآيرلندية. وانتقلت المباريات التي كانت مقررة في بلباو إلى مدينة مضيفة جديدة في إسبانيا أيضاً، وهي إشبيلية، فيما توزعت المباريات التي كانت مقررة في دبلن بين مدينتين كانتا مدرجتين أصلاً على لائحة المدن المضيفة، وهما سان بطرسبورغ ولندن. وتعهدت المدن التي بقيت على لائحة المدن المضيفة بأن تسمح بحضور المشجعين في المدرجات لكن بنسب متفاوتة تتراوح بين 25 و100 في المائة من سعة
ربما من السهل اعتبار المجر الحلقة الأضعف في منافسات المجموعة السادسة، مقارنة بالبرتغال حاملة اللقب وفرنسا بطلة العالم وألمانيا، لكن ذلك سيكون خاطئاً. بالتأكيد المجر، التي تحتل المركز 37 في تصنيف الاتحاد الدولي (فيفا) ليست مرشحة، لكن على منافسها تذكر أنها منافس عنيد بعد ما حدث خلال بطولة أوروبا الماضية، حينما انتزعت تعادلاً مثيراً 3 - 3 من البرتغال التي فازت لاحقاً باللقب، والتي ستجدد المنافسة ضدها في «يورو 2020». وكانت مشاركة المجر في 2016 هي الأولى لها بعد غياب 30 عاماً عن البطولات الكبرى لتنهي «فترة مظلمة» بعدما كانت تملك في الماضي واحداً من أفضل فرق العالم.
بعدما أمضى ثلاثة مواسم مع عملاق مدينة تورينو، يبدو أن مشوار النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع يوفنتوس وصل إلى نهايته، حسب الرسالة المطولة التي نشرها الاثنين على «إنستغرام». حين وصل رونالدو إلى تورينو في صيف 2018، كان الهدف الأساسي من استقدامه أن يقود يوفنتوس إلى لقبه الأول في دوري أبطال أوروبا منذ عام 1996، إلا أن هذا الهدف لم يتحقق، ما يرجح إمكانية انتهاء مغامرة نجم ريال مدريد الإسباني السابق مع «السيدة العجوز» قبل 12 شهراً على انتهاء عقده. وفي رسالته المطولة على «إنستغرام»، قال ابن الـ36 عاماً إن «حياة ومهنة أي لاعب كبير مصنوعة من التقلبات.
يخوض مانشستر سيتي وتشيلسي بروفة لنهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، عندما يلتقيان، اليوم (السبت)، في المرحلة 35 من الدوري الإنجليزي بأهداف مختلفة.
أكدت كرة القدم الإنجليزية علو كعبها على نظرائها في الدول الكبرى بالقارة، ببلوغ كل من تشيلسي ومانشستر سيتي المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا.
دام الحلم «الانشقاقي» 48 ساعة فقط وتحول الدوري السوبر الأوروبي لكرة القدم إلى مثابة مشروع وُلِدَ ميتاً بعدما أعلنت الأندية الإنجليزية الستة، أمس الثلاثاء انسحابها من مخططاته، ما دفع بالمؤسسين للتوجه نحو «إعادة هيكلة»، وهو الأمر الذي يترك المشروع المثير للجدل في مهب الانهيار، خصوصاً في أعقاب ردود الفعل الغاضبة من الجماهير حياله. وأعلنت أندية مانشستر يونايتد، ليفربول، آرسنال، وتوتنهام ومانشستر سيتي وتشلسي الانسحاب من الدوري السوبر، لتبقى في الواجهة أندية ريال مدريد، برشلونة، وأتلتيكو مدريد الإسبانية، إلى جانب إنتر وميلان ويوفنتوس الإيطالية. ويبدو أن إنتر ميلان سيكون أول الفرق الإيطالية الثلاثة ا
قال بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، اليوم الثلاثاء، إنه لا يوجد أي إجراء مستبعد لمحاولة إيقاف «الدوري السوبر الأوروبي» الانفصالي لكرة القدم، وقال إن الحكومة تناقش كل الخيارات الممكنة؛ ومنها سن قوانين جديدة. وعقد جونسون اجتماعاً مع ممثلي «الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم» و«رابطة الدوري الممتاز» وروابط المشجعين، وأكد لهم جميعاً أن الحكومة لن تقف لمشاهدة إنشاء «متجر مغلق»، وفقاً لما أعلنه مكتبه في بيان. وقال البيان: «لقد كرر دعمه الكامل لسلطات كرة القدم، وأكد لهم أن الحكومة تدعمهم لاتخاذ أي إجراء ضروري لإيقاف مثل هذه الخطط». وأضاف: «لقد كان واضحاً أنه لا يوجد أي إجراء مستبعد، وأن الحكومة تناقش
أكّد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جاني إنفانتينو، اليوم (الثلاثاء)، أنه يتعيّن على الأندية المنشقة الداعية إلى إطلاق مسابقة الدوري السوبر الأوروبي «تحمّل عواقب قراراتها» جراء هذا الانفصال، مشيراً إلى أن فيفا «يعارض من دون أدنى شك» هذا المشروع. وقال إنفانتينو: «نحن في فيفا لا يمكن إلا أن نعارض بشدة إنشاء الدوري السوبر. إنه دوري مغلق، انشقاق عن الهيئة الحالية، من الدوريات، من الاتحادات الوطنية، من يويفا ومن فيفا». وتابع: «من واجبنا حماية نموذج الرياضة الأوروبية، وبالتالي إذا قررت مجموعة ما الذهاب في طريقها يتعين عليها تحمل عواقب خياراتها. إنها مسؤولة عن خياراتها.
يأمل مانشستر يونايتد الإنجليزي وروما الإيطالي وفياريال الإسباني البناء على النتيجة الإيجابية التي حققها كل من هذا الثلاثي خارج قواعده ذهاباً من أجل بلوغ نصف نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، فيما يبدو آرسنال الإنجليزي أمام خطر الخروج وضياع آخر فرص الظهور أوروبياً الموسم المقبل. على ملعب «أولد ترافورد»، يبدو يونايتد مرشحاً بقوة لإنهاء المغامرة القارية الأولى على الإطلاق لضيفه غرناطة الإسباني بعد فوزه عليه ذهاباً في الأندلس 2 - صفر، معززاً حظوظه بمواصلة مشواره نحو الفوز بلقبه الأول منذ 2017 حين توج بطلاً لهذه المسابقة بالذات. وبعدما تخطى صدمة الخروج من الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أور
دائماً ما كان المنتخب الإنجليزي يعاني في السابق من كثير من المشكلات؛ فتارة تجده يعاني من غياب العديد من اللاعبين الأساسيين بداعي الإصابة، وتارة أخرى تجده يعاني من نقص في المراكز المهمة، وحتى لو لم يكن هذا أو ذاك، فإنه يعاني من وجود مدير فني غير كفء. لكن الوضع مختلف تماماً هذه المرة، ولو كان المنتخب الإنجليزي يواجه مشكلة الآن فإن هذه المشكلة تتمثل في صعوبة اختيار التشكيلة الأساسية في ظل وجود عدد هائل من اللاعبين الرائعين الذين ما زالوا صغاراً في السن. وعلاوة على ذلك، يتولى قيادة المنتخب الإنجليزي مدير فني جيد للغاية، وهو غاريث ساوثغيت.
تسحب اليوم قرعة الدورين ربع ونصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بحضور كبار القارة وفي غياب النجمين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو للمرة الأولى منذ 2005، بعد خروج فريقيهما برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تواليا من ثمن النهائي. وأكمل بايرن ميونيخ الألماني حامل اللقب وتشيلسي الإنجليزي عقد المتأهلين إلى الدور ربع النهائي بعدما جدد كل منهما فوزه على ضيفه لاتسيو الإيطالي 2 - 1 وأتلتيكو مدريد الإسباني 2 - صفر في إياب ثمن النهائي.
بعد إقصائه من قبل ريال مدريد في الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا عام 2018، اتخذ يوفنتوس إجراءات حاسمة، حيث رأى النادي الإيطالي أن المطلوب هو وجود لاعب هداف كان بإمكانه مساعدة الفريق على الفوز في المباراتين النهائيتين اللتين وصل إليهما في السنوات الثلاث الماضية، من أجل الحصول على لقب البطولة الأقوى في القارة العجوز.
بعد استدعائه مجدداً إلى صفوف منتخب السويد إثر غياب 5 سنوات، يريد النجم السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش الاستمرار في الاحتفالات من خلال مساعدة ميلان الإيطالي على تخطي فريقه السابق مانشستر يونايتد الإنجليزي، عندما يستقبله على ملعب سان سيرو اليوم في إياب ثمن النهائي من الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ). وكان ميلان أدرك التعادل 1 - 1 في الرمق الأخير ذهابا ليعزز من حظوظه في بلوغ الدور ربع النهائي.
لا يريد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إقامة كأس أوروبا 2020.
سيناقش الاتحاد الاوروبي لكرة القدم هذا الاسبوع مقترحات بشأن تغيير نظام مسابقته الأولى للأندية دوري الابطال، بحيث تخوض الفرق عشر مباريات على الاقل في الدور الأول، بحسب تقارير إعلامية صدرت يوم أمس (الثلاثاء). ويتوقع أن يبدأ الاتحاد القاري بتطبيق النظام الجديد في عام 2024، وذلك في ظل خشيته من اعتماد بطولة رديفة "سوبر ليغ" تضم فقط الأندية الكبرى في القارة العجوز. وذكرت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية ان "النظام السويسري" سيُعتمد في المسابقة، بحيث تشارك كل الفرق الـ32 أو الـ36 في دوري واحد وتواجه عشرة أندية مختلفة، في أبرز مؤشرات الاصلاح على المسابقة الاشهر عالميا للاندية. وبعد سحب القرعة مع تحديد لرؤو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة