الجمال
الجمال
في الأسبوع الماضي انقسمت باريس إلى «مدينتين». واحدة تعيش فيها فئة مسحوقة تصرخ تحت وطأة الألم والميز العرقي، والثانية تعيش فيها فئة تصرخ بحب الفن والجمال.
الموضوع هنا ليس عن شكل حذاء، بل عن كعب لا يشبه الكعوب ابتكره روجيه فيفييه منذ 60 عاماً ولا يزال ينحني ويلتوى تحت أقدام المرأة.
مع حلول فصل الصيف تتوق النفس إلى العوم في مياه البحار اللازوردية، أو الغوص بين الشعاب المرجانية. يبدأ حزم حقائب السفر وكل ما تحتاجه إجازة ممتعة من أزياء أنيقة…
يعيش قطاع الأزياء الرجالية حالة من الانتعاش هذه الأيام ويبدو مستقبله وردياً حسب دراسة قامت بها شركة «يورومونيتور».
لم يكن سهلاً التفوق على عرض «لوي فويتون» الذي أوقف حركة السير في باريس في أول يوم من أيام أسبوع الموضة، لكن «ديور» فعلتها.
أخيراً وضع المغني والموسيقي فاريل ويليامز حداً للتوقعات والتكهنات التي راجت في ساحة الموضة منذ تعيينه مديراً إبداعياً للقسم الرجالي في دار «لويس فويتون»…
الكل يترقب ما يمكن أن تقدمه عاصمة الأناقة الفرنسية للرجل بعد الذي قدمته ميلانو من إبداعات شبابية.
قوة الأبيض تزيد في موسم الصيف لقدرته على امتصاص الحرارة ومنح الجسم برودة وانتعاشاً. لحُسن الحظ أن هذا الانتعاش يصيب العين أيضاً حسب عروض الأزياء الأخيرة.
المصممون الحالمون موجودون في كل مكان، في لندن وباريس ونيويورك وغيرها، وهنا يأتي دور هيئة الأزياء في انتقاء من تتوسم فيهم الموهبة والنفس الطويل. rnأنا جد متفائل أنه ستكون لدينا في السعودية، وفي القريب، أسماء متألقة على المستوى العالمي
عرض يحتفل بفنون التطريز كثقافة تتوارثها الأجيال وتستحق حمايتها من النسيان.
«في حالة وُجد من دون شوائب، فمن المحتمل أن يكون اصطناعياً»، حسب قول جيريمي موريس من دار «ديفيد موريس»، فجماله يكمن في شوائبه وتداخل ألوانها.
«شانيل» تشتري حصة في «لانيفيشيو كارياغي»
عالم الساعات يفتح الأبواب لقيادة نسائية.
لا يزال مهرجان كان في دورته الـ76 مستمراً... والحضور العربي فيه كبير ومتألّق.
ثلاثة أشياء تجمع الموضة والفن، وهي الحرفية والمواد الطبيعية والحركة. قد تختلف الأدوات التي يستعملها كل منهما لكن النتيجة واحدة.
افتتاح العلامات العالمية لمحلات خاصة بها في السعودية يدخل ضمن استراتيجياتها لكسب وُدّ زبون مقتدر ويقدر كل ما هو فريد في الوقت ذاته.
لا تزال الاحتفالات بتنصيب تشارلز الثالث ملكاً على بريطانيا مستمرة، ومراسيم التتويج وطقوسه الغارقة في التاريخ والتقاليد تتصدر الأخبار والأحاديث.
لم يحل الطقس البيروتي العاصف دون اكتمال عدد الحاضرين إلى «قاعة الإمارات» في فندق «هيلتون الحبتور» لإحياء الحدث. بدأ التوافد منذ الثامنة: فنانون، سياسيون، صحافيون وهواتفهم، فامتلأت الطاولات. إنها الدورة السادسة لانتخاب «Arab Queen of fitness» (ملكة اللياقة العربية) والتوعية على خطر البدانة. منظِّمة الحفل وصاحبة الفكرة إيمان أبو نكد منهمكة في التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام. تسع صبايا من لبنان ودول عربية، تنافسن أمام لجنة تحكيم تضم 12 طبيباً لبنانياً وعربياً.
لين كلايف لا تنطبق عليها مقولة «كوني جميلة واصمتي» إنما تستحق أن يقال لها «كوني جميلة وطببي» لأنها حسناء وطبيبة بالوقت نفسه، فهي تحمل عدة ألقاب واستطاعت أن تتزوج وتنجب وتدرس الطب وتحصل على لفبيً ملكة جمال المتزوجات في بريطانيا Mrs UK World وTop Model International في مدة تسع سنوات فقط، فهي جاءت إلى بريطانيا كلاجئة، هربت لين من سوريا مع أهلها في عام 2013 للابتعاد عن حرب كادت تمزق طموحها ورؤيتها المستقبلية الواعدة، جاءت بحقيبة ملابس حملتها على ظهرها لتستقر في منطقة يوركشير شمال إنجلترا، درست الإنجليزية لتصبح بعدها مترجمة لمنظمة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
حذّرها والدها من الخيبة، فردّت: «لا مكان لها في حساباتي». خشي عليها من الإحباط إن لم تفز باللقب، وفق ما صممت. في كل مرة راحت تهدّئ مخاوفه وتُخبره عن حدس داخلي يهمس لها بأنها ستكون الملكة. لم تتعامل ياسمينا زيتون مع منافسة الجمال وفق منطق الاحتمالات. وضعت أمامها هدفاً، وخطّطت ليتحقق. تُخبر الملكة على عرش الجمال اللبناني، «الشرق الأوسط»، بأنها بدأت العمل لنيل اللقب منذ فبراير (شباط) الماضي، إلى أن حصدته، في يوليو (تموز)، ورسمت أمام الملايين ابتسامة عريضة على وَقْع أغنية منصور الرحباني «للصبيّة الملكة تاج وصولجان». عمرها 19 عاماً، الابنة الكبرى في أسرة تضمّ ثلاثة أفراد.
توجت الهندية هارناز ساندو ملكة لجمال الكون في مدينة إيلات فجر يوم أمس (الاثنين)، وسط ضغوط واجهتها الكثير من المشاركات لمقاطعة هذا الحدث العالمي دعماً للقضية الفلسطينية.
احتلت الأميرة الراحلة ديانا المركز الأول في قائمة أجمل سيدات العائلات الملكية على مر التاريخ، وذلك وفقا لمعايير النسبة اليونانية الذهبية للجمال، والتي تعتمد على تناسق ملامح الوجه. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أجرى جراح شارع هارلي الشهير لجراحة التجميل الدكتور جوليان دي سيلفا، تحليل النسبة الذهبية على بعض أكثر نساء العائلات الملكية شهرة، ووجد أن ديانا كانت الأكثر جاذبية، إذ بلغت نسبة تناسق القياسات والنسب في ملامح وجهها 89.05 في المائة. وقال دي سيلفا: «سجلت ديانا درجة عالية من حيث شكل وجهها، وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها، وهي التفاصيل التي كانت متناسبة ومتناسقة بشكل رائع».
ما هو عدد الطرق الخاطئة لوضع العطر؟ الكثير، حسبما يقول خبراء العطور. وإن أفضل وسيلة لوضع العطر هو برشه أولاً على معصميك ثم مسحهما على جسمك، وفقاً لوكالة الصحافة الألمانية. وتوضح إلمار كلدنيش من رابطة لمصنعي العطور: «من المهم ألا تمسح المعصمين في بعضهما لأن هذا سوف يولد حرارة ويجعل قمة الطيف العطري تتبخر بسرعة». ولا يُنصح بوضع العطر مباشرة على الملابس لأن هذا يمكن أن يترك بقعاً. ويفضل وضعه على الجسم حيث سيتفاعل مع الجلد. ولا تنس أن الشعر هو مكان جيد لوضع العطر. وأفضل أجزاء الجسم للتعطير هي أفضل أماكن الدورة دموية.
في الوقت الذي يبدو فيه مصطلح «بشرة ما بعد السهر» مثل شبح يظهر في موسم الحفلات تحديداً، يراه البعض الآخر مجرد عملية تسويقية تستهدف بيع مزيد من منتجات التجميل. وسواء كان هذا أو ذاك، فإن المؤكد أن السهر الطويل وتناول الطعام غير الصحي والمشروبات الغازية أو المحلاة بالسكر تتسبب في انتفاخ البشرة وشحوبها وجفافها. فقد لا يضرّ السهر بين الحين والآخر ولا يترك أثره واضحاً، لكن الإسراف فيه يسيء إليها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة