التاريخ الطبيعي
التاريخ الطبيعي
عتقد العلماء أنهم اكتشفوا أدلة على أقدم الأنهار الجليدية التي تم العثور عليها على الإطلاق في الصخور القديمة المليئة بنظائر الأكسجين.
أشار بيان لجامعة بطرسبورغ الروسية، الى أن علماءها عثروا على أسنان وفقرات وعظام أخرى لزواحف من العصر الطباشيري (قبل 100 مليون عام).
أفادت السلطات المحلية لمقاطعة قانسو شمال غربي الصين، بأن المقاطعة أنشأت قاعدة بيانات صور رقمية للوحات الصخرية النادرة والثمينة في 72 موقعا للآثار الثقافية.
في تطور قد يزعزع الموروثات العلمية بشأن تطور البشر، أعلن عالم الإحاثة لي بيرغر عن اكتشاف باحثين في جنوب أفريقيا لأقدم المدافن من حقبة ما قبل التاريخ.
أعلنت أكاديمية شنشي لعلم الآثار بمقاطعة شنشي بشمال غربي الصين، عن اكتشاف موقع استيطاني يعود إلى حوالى 3200 عام.
كثيرًا ما يُشار إلى مصر القديمة والصين وبلاد ما بين النهرين على أنها حضارات طويلة الأمد استمرت لآلاف السنين.
كشف عالم الأحافير الروسي أنطون ماسلنّيكوف في تصريح صحفي أن علماء يعملون بمنطقة تيومين بغرب سيبيريا عثروا على بقايا أسنان سمكة قرش عملاقة .
قالت وزارة الثقافة الإيطالية في بيان صحفي ان علماء آثار توصلوا لاكتشاف أثري مهم بمدينة بومبي الرومانية الأثرية
كشف فريق من الباحثين الصينيين والبريطانيين أحافير لنوع من مفصليات الأرجل الشوكية التي تعيش في المياه العذبة تُعرف باسم «مالديبولاكيا سايرآنسيس»، وذلك في منطقة شينجيانغ الويغورية ذاتية الحكم بشمال غربي الصين، ما يدفع للخلف أقدم ظهور لهذا النوع من مفصليات الأرجل إلى نحو 420 مليون سنة. وقال الباحثون بمعهد نانجينغ للجيولوجيا وعلم الحفريات التابع للأكاديمية الصينية للعلوم «إن الاكتشاف يُمثل أقدم سجل لحفرية تعود لمفصليات الأرجل في المياه العذبة يتم اكتشافه في الصين».
كشف باحثون عن هيكلين عظميين لخفاشين يعودان لـ52 مليون عام تم اكتشافهما في وايومنغ غرب الولايات المتحدة هما الأقدم على الإطلاق وينتميان إلى نوع لم يسبق له مثيل.
يُعرض في لندن بدءاً من الجمعة هيكل عظمي جرى صبّه لأحد أكبر الديناصورات على الإطلاق، في أوّل معرض لهيكل عظمي مماثل في أوروبا، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وكان هذا الحيوان يعيش قبل نحو مائة مليون سنة في باتاغونيا ويأكل 130 كيلوغراماً من النباتات يومياً. ويُعرَض الهيكل العظمي للحيوان، الذي ينتمي إلى عائلة التيتانوصورات والمُسمى «تيتان باتاغونيا» في صالة عرض متحف التاريخ الطبيعي في لندن.
أعلن معهد لويانغ لعلم الآثار عن اكتشاف خندق دفاعي يعود تاريخه لحوالى 6000 عام، وذلك في موقع أثري بمقاطعة خنان وسط الصين. وقال رن قوانغ المسؤول عن التنقيب في الموقع، إنه تم حفر الخندق شبه الحلقي في موقع سويانغ الأثري بمحافظة يييانغ بشكل يدوي، حيث يعكس شكله وهيكله قدرة التنظيم الاجتماعي القوية والمنظمة والمستوى التقني في ذلك الوقت، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الخميس). وبناء على الآثار المكتشفة والطبقات المتراكمة في الخندق، يعتقد علماء الآثار أن الخندق قد مرّ بثلاث فترات من ثقافة يانغشاو التي يرجع تاريخها إلى ما قبل 5000 إلى 7000 عام. وأضاف رن أنه وبحلول الفترة المتأخرة
ترك مشط قديم منحوت من قطعة من جمجمة بشرية الباحثين بلندن في حيرة من أمرهم بشأن ما إذا كان قد تم استخدامه بالفعل لتصفيف الشعر منذ آلاف السنين أم لا. فقد اكتشف علماء الآثار لأول مرة في بار هيل (قرية في كامبردجشاير بإنجلترا) خلال عملية حفر استمرت ثلاث سنوات وانتهت عام 2018، قطعة أثرية يعود تاريخها إلى العصر الحديدي (750 قبل الميلاد إلى 43 بعد الميلاد - الفترة التي برز فيها استعمال الإنسان للحديد بصناعة الأدوات والأسلحة) قياسها حوالى 2 بوصة (5 سنتيمترات) طويلة تحتوي على ما يقرب من اثني عشر سنًا منحوتة وكانت جزءًا من المجموعة الموجودة بمتحف علم الآثار بلندن (MOLA). ويُطلق على القطعة اسم «Bar Hill C
أُدرجت ستة مواقع تاريخية يعود تاريخها إلى العصر الحجري القديم ضمن أقدم تقدير للاكتشافات الأثرية الجديدة في الصين لعام 2022 بمنتدى عقد يوم أمس (الأربعاء). ومن بين المواقع المكتشفة في ست مناطق على مستوى المقاطعة، يُعتقد أن اثنين ينتميان إلى العصر الحجري الحديث وآخر إلى العصر البرونزي، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الخميس). وحسب الوكالة، يقع الاكتشافان المتبقيان في منطقة المقبرة الملكية والآثار المحيطة بها في أطلال «ين» التي يعود تاريخها إلى أسرة شانغ (1600-1046 قبل الميلاد)، وموقع فرن الخزف من أسرة شيا الغربية (1038-1227 قبل الميلاد)، وفقًا للأكاديمية الصينية للعلوم الاجت
اكتشفت حفرية حديثًا بأسنان تيروصور لم يسبق لها مثيل من قبل، وذلك وفق ما نشر موقع «ساينس إليرت» العلمي المتخصص، نقلا عن بحث نشر بـPaläontologische Zeitschrift. ووفق الموقع تم اكتشاف تيروصور غريب منقاره يشبه الملعقة بأسنان كثيرة في محجر ألماني، فيما يشير تشريح وجهه الفريد إلى أنه يشترك في سمات التغذية مع التي شوهدت في البط والحيتان اليوم. وفي حين أن «Pterodaustro» من الأرجنتين قد يكون لديه المزيد من الأسنان، فإن نتوءات فم هذا النوع المكتشف حديثًا طويلة ونحيفة بشكل غريب بالمقارنة.
حدد علماء الحفريات الصينيون نوعا جديدا من أحفورة الروبيان التي اكتشفت في مقاطعة يوننان جنوب غربي البلاد، ويعود تاريخها إلى ما قبل 518 مليون سنة، وفق نتائج دراسة جديدة نشرت بمجلة «الجمعية الجيولوجية» بديسمبر (كانون الأول) الماضي. والنوع الجديد «إينوفاتيوكاريس ماوتيانشانينسيس» (Innovatiocaris maotianshanensis)، الذي كان يُعرف سابقا باسم أنومالوكاريس (Anomalocaris)، الروبيان الشاذ، يشبه في مظهره إلى حد كبير الراديودونت (radiodont) المعروف بالفعل، وفقا لمعهد نانجينغ للجيولوجيا وعلم الحفريات التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الثلاثاء). وتم جمع ح
كشف حمض نووي لحيوانات ونباتات وميكروبات يعود إلى قرابة المليوني عام، عن عالم ضائع مذهل في أقصى نقطة من شمال غرينلاند، حسب رويترز. واستخرج الباحثون الحمض النووي من 41 عينة من الرواسب الغنية بالمواد العضوية من 5 مواقع في شبه جزيرة بيري لاند، وحددوا أكثر من 100 نوع من الحيوانات والنباتات. واستخرجت العينات لأول مرة في عام 2006، لكن الجهود السابقة للكشف عن الحمض النووي باءت بالفشل.
أجرى عدد من علماء الأنثروبولوجيا القديمة أول دراسة واسعة النطاق على الجيوب الأنفية لمعظم الأنواع البشرية والرئيسيات الكبيرة، نشرت أمس (الجمعة)، سعوا من خلالها إلى توفير معطيات تساهم في فهم التطور البشري، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وشرح عالم الأنثروبولوجيا القديمة في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي أنطوان بالزو أن الجيوب الجبهية «تشارك في التوازن الفيسيولوجي للوجه المرتبط بالتنفس».
اكتشف الباحثون من جامعة كيرتن الأسترالية، قلباً عمره 380 مليون سنة، هو الأقدم على الإطلاق، جنباً إلى جنب مع معدة وأمعاء وكبد متحجرة، يعود إلى سمكة «فكّيّات الفم» المنقرضة، مما يلقي ضوءاً جديداً على تطور أجسام الفقاريات، ومن بينها البشر. ووجد البحث الجديد، الذي نُشر أمس (الخميس) في مجلة «ساينس» أن وضع الأعضاء في جسم «فكّيّات الفم»، وهي فئة منقرضة من الأسماك المدرعة التي ازدهرت خلال العصر الديفوني من 419.2 مليون سنة مضت إلى 358.9 مليون سنة، تشبه سمك القرش الحديث تشريحياً، وتقدم أدلة تطورية جديدة وحيوية. وتقول الباحثة الرئيسية كيت تريانجستيك، من جامعة كيرتن للعلوم الجزيئية وعلوم الحياة، في تقرير
أظهر باحثون من معهد ماكس بلانك لبيولوجيا الخلايا الجزيئية وعلم الوراثة في دريسدن بألمانيا، أن حمض أمينيا واحدا، بأحد البروتينات، قد يكون مسؤولاً عن القدرات المعرفية للإنسان المعاصر، مقارنة بأسلافه من البدائيين «إنسان نياندرتال». ولطالما كان تميز الإنسان الحديث في القدرات المعرفية عن أسلافه محط اهتمام الباحثين، ووجدوا في هذا الإطار أن كلاً من «إنسان نياندرتال» والإنسان الحديث لديهما أدمغة من نفس الحجم، ولكن لا يعرف سوى القليل جداً عما إذا كانت أدمغتهما قد اختلفتا من حيث إنتاج الخلايا العصبية. وأظهر الباحثون في دراستهم الجديدة، المنشورة (الخميس) في دورية «ساينس»، أن بروتين (TKTL1) في الإنسان الم
عثر علماء الآثار في جورجيا على سن يبلغ عمرها 1.8 مليون عام تعود إلى أجناس مبكرة من البشر، وقالوا إنها تقوي الاعتقاد بأن المنطقة كانت موطناً لواحدة من أقدم المستوطنات البشرية في عصور ما قبل التاريخ في أوروبا، وربما خارج أفريقيا بشكل عام، حسب تقرير لوكالة «رويترز». اكتُشفت السن بالقرب من قرية أوروزماني، على بعد نحو مائة كيلومتر جنوب غربي العاصمة الجورجية تفليس، بالقرب من دمانيسي، حيث تم العثور على جماجم بشرية يبلغ عمرها 1.8 مليون عام، في أواخر التسعينات وأوائل القرن الحادي والعشرين. وكانت اكتشافات دمانيسي الأقدم من نوعها في أي مكان في العالم خارج أفريقيا، وغيرت فهم العلماء للتطور البشري وأنماط ا
يمكن لزوار متحف التاريخ الطبيعي بلندن، الاستماع إلى أغنية حشرة، لا يعرف العلماء مصيرها إلى الآن؛ حيث كان آخر ظهور لها منذ 150 عاماً.
سجّل علماء الأحافير رقماً قياسياً جديداً لأقدم «سرة بطن» وجدت على الإطلاق في الزواحف والثدييات، بعد أن استخدم فريق دولي تقنية التصوير المحفز بالليزر، للكشف عن أدق تفاصيل أحفورة ديناصور عمرها 125 مليون سنة وجدت في الصين قبل 20 عاماً. وخلال الدراسة المنشورة أول من أمس في دورية «بي إم سي بيولوجي»، قام الباحثون بتطبيق التقنية على عينة الجلد المتحجرة من «البسيتاكوصور»، وهو ديناصور آكل للنبات بطول مترين ورجلين وعاش في الصين خلال العصر الطباشيري. ويقول الدكتور مايكل بيتمان، الأستاذ المساعد في جامعة هونغ كونغ الصينية، المؤلف المشارك بالدراسة في تقرير نشره الموقع الإلكتروني للجامعة «باستخدام تقنية التص
اكتشف فريق بحثي من معهد علم الحفريات الفقارية، التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الهيكل الأحفوري المحفوظ جيداً بشكل مثير للدهشة لبومة منقرضة عاشت قبل ستة ملايين عام في الصين، وأظهرت دراستهم التفصيلية لعظام العين المتحجرة للهيكل العظمي، والتي تم نشر نتائجها أول من أمس، في دورية «بروسيدنغز أوف ذا ناشيونال أكاديمي أوف ساينس»، أن البومة كانت نشطة في النهار وليس الليل. ويأتي الهيكل العظمي الأحفوري للبومة من الصخور التي ترسبت خلال أواخر عصر الميوسين على ارتفاع يزيد على 2100 متر (ما يقرب من 7000 قدم) في حوض لينشيا بمقاطعة قانسو الصينية، على حافة هضبة التبت. وتحافظ الحفرية على الهيكل العظمي بأكمله تقر
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة