الإنترنت
الإنترنت
عام 1989، نجح عالم الكومبيوتر البريطاني سير تيم بيرنرز لي في اختراع الشبكة العنكبوتية العالمية، في لحظة بدلت وجه العالم إلى الأبد. هذا الشهر، من المقرر أن تطرح دار «سوزبي» للمزادات أول قطعة أثرية على صلة بهذه اللحظة التاريخية تعرض للبيع على الإطلاق. وكان سير تيم نفسه هو من قدم هذه القطعة، التي تتيح للآخرين فرصة النظر إلى لب الهيكل التصميمي وراء ابتكار الشبكة العنكبوتية. وتمثل هذه القطعة أول نسخة موقعة من رمز المصدر لأول محرك بحث على الشبكة العنكبوتية في العالم، التي سيجري عرضها في صورة «رمز غير قابل للاستبدال».
عادت آلاف المنصات الإلكترونية الحكومية والإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي في مختلف أرجاء العالم إلى العمل مجدداً بعدما عانت من خلل إنترنتي أربك أعمالها لنحو ساعة. وقد جرى حلّ المشكلة المرتبطة بـ«شركة فاستلي» الأميركية الموفرة لخدمات الحوسبة السحابية التي تسببت بتعطل الوصول إلى كثير من المواقع الإلكترونية في العالم، بينها مواقع تابعة لوسائل إعلام كبرى وهيئات عامة مثل البيت الأبيض والحكومة البريطانية. وأعلنت شركة «فاستلي» لخدمات الحوسبة السحابية إصلاح الخلل الذي تسبب في الإرباك، قائلة إنه «تم تحديد المشكلة وإصلاحها»، مضيفة أن العملاء قد يواجهون عبئاً زائداً في التحميل مع عودة الخدمات حول العالم
أفادت شركة «فاستلي» الأميركية بأن «خللاً» فنياً سبب مشاكل في الوصول إلى العديد من المواقع الإلكترونية التي تقدم لها خدماتها حول العالم، أمس الثلاثاء. واستمرت الاضطرابات الرئيسية لساعة ونيف وجعلت من المستحيل الوصول إلى العديد من المواقع الإخبارية (نيويورك تايمز، لوموند، فاينانشيال تايمز، كورييري ديلي سيرا، إل موندو). كما تأثرت مواقع أخرى مثل منصة «ريديت» ونظام الدفع عبر الإنترنت «بايبال»، وأيضاً موقع البيت الأبيض، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد نك روكويل، مدير قسم الهندسة والبنية التحتية في الشركة التي تسببت في المشكلة، في مقال نُشر على موقعها في وقت متأخر (الثلاثاء)، أنه «في 12 مايو
بدأت آلاف المواقع الإلكترونية الحكومية والإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي في مختلف أرجاء العالم في الظهور مجدداً أمس الثلاثاء بعد أن تضررت من عطل استمر ساعة، له علاقة بشركة {فاستلي} الأميركية الموفرة لخدمات الحوسبة السحابية. وقالت {فاستلي}، إحدى أكثر الشركات المستخدمة لتوزيع المحتوى في العالم، إن المستخدمين سيشهدون زيادة في التحميل مع عودة الخدمات العالمية تدريجياً، حسب ما أوردت وكالة {رويترز}. وقال بن وود كبير المحللين في شركة سي.سي.إس إنسايت للاستشارات: «أحداث مثل هذه تسلط الضوء على هشاشة الإنترنت واعتمادها على مزيج من التكنولوجيا المتشرذمة.
تعطلت العديد من المواقع على شبكة الإنترنت، من بينها الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، ومواقع وسائل إعلامية كبرى، من ضمنها صحيفتي «الغارديان» البريطانية و«نيويورك تايمز» الأميركية.
لا يستخدم أكثر من نصف الألمان ممن تجاوزوا 65 عاماً الهاتف الذكي. جاء ذلك في نتيجة الدراسة الخاصة بمبادرة «رقمياً للجميع» التي نشرها الاتحاد الرقمي «بيتكوم» أمس (الخميس). وحسب الدراسة، لا يستخدم 53% من الأشخاص الذين شملتهم الدراسة، والذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً أيَّ هواتف ذكية. وتبين خلال الدراسة أنه كلما زاد عمر الشخص، ارتفعت نسبة الرفض لاستخدام الهواتف الذكية، حيث بلغت نسبة الرافضين 36% فقط بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 65 و74 عاماً، فيما زادت إلى 74% بين مَن تجاوزوا 75 عاماً.
تعتزم مجموعة الإعلام الأميركية «والت ديزني» غلق 100 من قنواتها التلفزيونية الدولية خلال العام الحالي في الوقت الذي تتجه فيه نحو المستقبل الذي ستسيطر عليه خدمات البث المباشر عبر الإنترنت مثل «ديزني بلس»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأشارت وكالة «بلومبرغ» للأنباء إلى أن غلق هذه القنوات يأتي بالإضافة إلى 30 شبكة تلفزيونية دولية أغلقتها الشركة في العام الماضي. ونقلت الوكالة عن بوب تشيبك، الرئيس التنفيذي لمجموعة «والت ديزني»، قوله خلال مؤتمر جيه.
بعد أن دخل الخدمة قبل أكثر من 25 عاماً، دقت ساعة تقاعد متصفح «إنترنت إكسبلورر» من «مايكروسوفت» بعدما هجره عدد كبير من مستخدمي محرك البحث واعتمدوا بدلاً منه منافسيه المولودين في سيليكون فالي «كروم» (من «غوغل») و«سافاري» (من «آبل»). وأعلنت شركة المعلوماتية العملاقة عبر مدونتها الأربعاء أن «مستقبل (إنترنت إكسبلورر) على (ويندوز 10) هو (مايكروسوفت إيدج)». وكانت قد، عددت الشركة مزايا متصفحها الآخر «إيدج» مشددة على أنه «أسرع وأكثر أماناً ويوفر تجربة تصفح أكثر حداثة»، إضافة إلى كونه «متوافقاً مع مواقع الإنترنت والتطبيقات الأقدم».
قُدّم مشروع قانون يجبر عمالقة الإنترنت الأجانب على فتح مكاتب تمثيلية رسمية في روسيا إلى الدوما، وفق الموقع الإلكتروني لمجلس النواب في البرلمان الروسي. وفي روسيا، تثير التدابير المتزايدة التي تستهدف الشبكات الاجتماعية ووسائل الإعلام المستقلة أو الأجنبية قلقاً بين منتقدي السلطة الذين يرون أنها محاولات لقمع حرية التعبير والمعارضة. وينص مشروع القانون الذي قدمه النائب عن حزب روسيا الموحدة الحاكم ألكسندر خينشتين، على أن الشركات التي تملك مواردها جمهورا يوميا يزيد عن 500 ألف مستخدم في روسيا، ملزمة بفتح مكتب تمثيلي لها حتى يتسنى الوصول إلى مواقعها في البلاد.
دقّت ساعة تقاعد متصفح «إنترنت إكسبلورر» من «مايكروسوفت»، بعدما هجر عدد كبير من مستخدمي محرّك البحث هذا الذي دخل الخدمة قبل أكثر من 25 عاماً، واعتمدوا بدلاً منه منافسيه المولودين في سيليكون فالي: «كروم» من «غوغل»، و«سافاري» من «آبل»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأعلنت شركة المعلوماتية العملاقة عبر مدونتها، الأربعاء، أن «مستقبل (إنترنت إكسبلورر) على (ويندوز 10) هو (مايكروسوفت إيدج)». وعددت الشركة مزايا متصفحها الآخر «إيدج» مشددة على أنه «أسرع وأكثر أماناً ويوفر تجربة تصفح أكثر حداثة»، إضافة إلى كونه «متوافقاً مع مواقع الإنترنت والتطبيقات الأقدم». ونشر عدد من مستخدمي الإنترنت رسائل تعزية عل
مدفوعون بالفخر بلغتهم وتراثهم، يعمل أعضاء شبكة متنامية من المتطوعين في إثراء المحتوى المنشور باللغة العربية على «ويكيبيديا»، وأسهمت جهودهم في زيادة المقالات العربية إلى أكثر من مليون مقال على الموسوعة الإلكترونية، وفقاً لوكالة «رويترز». وخرجت «ويكيبيديا العربية» إلى النور في عام 2003 بعد عامين من إطلاق الموسوعة الأم، وشهدت نمواً سريعاً في السنوات الأخيرة، إذ تضاعف عدد المقالات إلى أكثر من الضِّعف منذ عام 2015 بفضل المتطوعين المتحمسين في جميع أنحاء العالم العربي. واحتفلت «ويكيبيديا» الأُم في يناير (كانون الثاني) بمرور 20 عاماً على مولدها، لكنها احتفلت بشكل خاص بمجتمع المحررين المتطوعين في منطقة
في 15 مايو (أيار) من عام 2019 أطلقت جاسيندا أردرن، رئيسة حكومة نيوزيلندا، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ما سُمي «نداء كرايستشيرش» عقب العمليتين الإرهابيتين اللتين شهدتهما نيوزيلندا ضد مسجدين في مدينة كرايستشيرش، في 15 مارس (آذار) من العام المذكور واللتين أوقعتا 51 قتيلاً و49 جريحاً. والقاتل برنتون تاران، الذي ارتكب هذه المجزرة والمنتمي إلى تنظيم عنصري معادٍ للمسلمين، لم يكتفِ بجريمته بل عمد إلى استخدام آلة تصوير لدى قيامه بها وبث صورها على وسائل التواصل الاجتماعي. وتعد هذه المقتلة أكبر جريمة جماعية عرفتها نيوزيلندا منذ عام 1809.
تواصل السلطات الإيطالية الضغط على تطبيق «تيك توك» للتأكد من عدم استخدام الأطفال أقل من 13 عاماً للتطبيق الشهير، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وطالبت هيئة حماية البيانات الإيطالية، أمس (الأربعاء)، «تيك توك»، باتخاذ إجراءات أقوى لحماية القصّر وتطبيق حد السنّ. وحضّت الهيئة «تيك توك»، على سبيل المثال، على استخدام الذكاء الصناعي لتحديد الأطفال الصغار بين المستخدمين ووقف نشاطهم. وقال التطبيق، الذي تمتلكه شركة «بايت دانس» الصينية، إن الخصوصية والأمن يمثلان «أولوية قصوى «خاصة عندما يتعلق الأمر بالمستخدمين الصغار»، وفقاً لما ذكرته وكالة (إدنكرونوس) الإيطالية للأنباء. ويسعى تطبيق «تيك توك» لاتخاذ إجرا
من الخارج، يبدو إكسسوار «إير تاغ» AirTag الذي طرحته آبل أخيرًا منتجًا مألوفًا، إذ أنه متعقب دائري الشكل يمكن تعليقه بأشياء عدة كمفاتيح المنزل، ليساعدكم في العثور عليها بسهولة. ولكن التكوين الداخلي لهذا الإكسسوار هو المثير حقًا للاهتمام. - تقنية جديدة يعتبر «إير تاغ» الذي أعلنت عنه آبل الأسبوع الماضي، أول جهاز إلكتروني استهلاكي يدعم تقنية لا سلكية جديدة تعرف باسم «النطاق فائق العرض» ultrawideband تتيح للمستخدم رصد المسافة الدقيقة التي تفصله عن أشيائه. يستطيع جهاز الآيفون تحسس ما إذا كانت وحدة «إير تاغ» على مسافة بوصة واحدة (2.5 سنتمتر قريبا) أو عدة أمتار منه.
كانت لابتوبات من نوع «اثنان في واحد two - in - ones» أو ما يعرف باللابتوبات القابلة للفصل convertible laptops أغلى من اللابتوبات العادية فيما مضى، ولكنّ أسعارها اليوم انخفضت بشكلٍ ملحوظ وأصبحت مناسبة لمعظم المستهلكين.
تطورت الكومبيوترات المحمولة بشكل كبير منذ إطلاق أولها في العام 1981 باسم Osborne 1 الذي قدم شاشة تعرض الصورة بالأبيض والأسود بقطر 5 بوصات (أصغر من معظم الهواتف الجوالة اليوم) وبذاكرته التي بلغت 64 كيلوبايت، ومعالجه الذي عمل بسرعة 4 ميغاهرتز وبوزنه الذي بلغ أكثر من 11 كيلوغراما. ولكن مجالا واحدا كان يشكل فجوة ملحوظة بين الكومبيوترات المكتبية وتلك المحمولة، وهي قدرات بطاقة الرسومات، حيث إن الكومبيوترات المكتبية تستطيع تشغيل أعلى البطاقات قدرة وتبريدها بشكل صحيح لتعمل بأعلى مستويات الأداء الممكنة، على خلاف الكومبيوترات المحمولة التي كانت تستخدم إصدارات مصغرة من بطاقات الرسومات بسبب الأحجام الصغير
أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستنضم مجدداً إلى الحملة العالمية التي تقودها نيوزيلندا للقضاء على التطرف الذي يدعو للعنف عبر الإنترنت. وشكل القرار تغييراً في سياسة واشنطن من هذه المبادرة، التي رفض الرئيس السابق دونالد ترمب الانضمام إليها. وكانت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أطلقا في عام 2019 المبادرة، بعد أن قتل مسلح 51 شخصاً في مسجدين في مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية، في هجوم بأسلحة نارية قام ببثه مباشرة على صفحته في موقع «فيسبوك».
قال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستنضم إلى حملة عالمية تقودها نيوزيلندا للقضاء على التطرف الداعي إلى العنف على الإنترنت، وهو ما يعكس تغييرا في السياسة بعد عامين من رفض إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب المشاركة، وفقاً لوكالة «رويترز». وأطلقت المبادرة رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في عام 2019 بعد أن قتل مسلح 51 شخصا في مسجدين بمدينة كرايستشيرش النيوزيلندية في هجوم بثه مباشرة على «فيسبوك». وقالت جين ساكي المتحدثة باسم إدارة جو بايدن في بيان صدر في وقت متأخر أمس (الجمعة) إن الولايات المتحدة ستنضم إلى «دعوة كرايستشيرش للعمل من أجل القضاء على المحتوى ال
أعطى البرلمان الأوروبي الضوء الأخضر، اليوم (الأربعاء)، لقيود تتيح الفرض على المنصات الإلكترونية إزالة الرسائل والصور ومقاطع الفيديو «ذات الطابع الإرهابي» خلال ساعة، ما يمهّد الطريق لتطبيقها العام المقبل في الاتحاد الأوروبي. وفي نهاية الجلسة، تمّ اعتماد النص في القراءة الثانية من دون تصويت، في ظل عدم وجود أي تعديل للحل الوسط الذي تم التوصل إليه في ديسمبر (كانون الأول) مع المجلس الأوروبي، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
تمكّن مصمم مواقع إلكترونية أرجنتيني يبلغ من العمر 30 عاماً من شراء اسم نطاق شركة «غوغل» الأسبوع الماضي مقابل جنيهين إسترلينيين فقط (نحو 3 دولارات)، وفقاً لصحيفة «الغارديان». يقول نيكولاس كورونيا، المقيم في بوينس آيرس، إنه لاحظ أن خدمات الشركة كانت معطلة عندما بدأ في تلقي رسائل من الأصدقاء على تطبيق «واتساب».
تسببت قوارض القندس في انقطاع خدمة الإنترنت لمدة 12 ساعة في مقاطعة كولومبيا البريطانية بكندا. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد قالت شركة الاتصالات الوطنية الكندية «تيليوس» إن خدمة الإنترنت توقفت في حوالي الساعة 04:00 بالتوقيت المحلي يوم السبت الماضي، وإن نحو 900 من مستخدمي الإنترنت تضرروا من هذا الأمر. وأشارت الشركة إلى أنه عند توجه موظفيها للمنطقة لفحص المشكلة وجدوا أن القنادس قد «قامت بمضغ كابل الألياف الخاص بالشركة في نقاط متعددة، مما تسبب في أضرار جسيمة». بالإضافة إلى ذلك تم العثور على أجزاء من الكابلات الأرضية التي تخدم المقاطعة في جحر خاص بالقنادس بمنطقة تامبلر ريدج في المقاطعة. وأضا
طرحت وكالة استخبارات بريطانية لغزاً عبر حسابها بتطبيق «إنستغرام» وطالبت متابعيها بحله من أجل الالتحاق بوظيفة بها. وحسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية، نشرت وكالة المكاتب الاتصالات الحكومية التي تُعرف اختصاراً بـ«GCHQ» عدداً من الأرقام والحروف في صورة وطرحت سؤالاً بشأن ما يعنيه تسلسل الأرقام والحروف، هل هو لغة؟
لمكافحة التغيّر المناخي، أعلنت كلّ من شركات «أبل» و«غوغل» و«فيسبوك» عن إجراءات جديدة تهدف إلى تعزيز ذلك، قبل القمة العالمية بمناسبة «يوم الأرض». وكانت قد أطلقت «أبل» المصنّعة لهواتف «آيفون» صندوقاً جديداً يبلغ حجمه 200 مليون دولار، سيستثمر في مشاريع تتعلق بالغابات والتحريج للمساعدة في امتصاص الكربون من الغلاف الجوي.
أكدت شركة «لينكد إن»، أن المعلومات المأخوذة من نحو 500 مليون من مستخدمي الموقع هي جزء من قاعدة بيانات معروضة للبيع على موقع إلكتروني شهير لدى المتسللين، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتم الإبلاغ عن حقيقة عرض البيانات للبيع لأول مرة الثلاثاء من جانب موقع «سايبر نيوز» الإخباري للأمن السيبراني، والذي قال إن أرشيفاً يتضمن معرّفات المستخدمين، والأسماء، وعناوين البريد الإلكتروني، وأرقام الهواتف، والأجناس، والألقاب المهنية، وروابط لملفات تعريف وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى تم طرحه في مزاد عبر أحد المواقع مقابل مبلغ من أربعة أرقام. وفقاً لـ«لينكد إن»، فإن قاعدة البيانات المعروضة للبيع «هي في الواقع عبارة ع
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة