الإعصار
قالت السلطات التايوانية اليوم إن إعصار هايكوي ضرب البلاد مصحوباً بأمطار غزيرة ورياح قوية، تاركاً خلفه نحو 226 ألف أسرة على الأقل بلا كهرباء وعشرات المصابين.
ألغيت الرحلات الجوية الداخلية وأجلي ما يقرب من 3 آلاف شخص بينما تستعد تايوان لوصول إعصار «هايكوي» اليوم الأحد، الذي من المتوقع أن يجلب أمطاراً غزيرة.
ضرب إعصار آيداليا برّ ولاية فلوريدا صباح الأربعاء بقوة عاصفة من الفئة الثالثة ملحقا الكثير من الدمار على امتداد مساحة واسعة من خليج المكسيك.
قال المركز الوطني الأميركي للأعاصير إن من المتوقع أن يصبح الإعصار فرانكلين أول إعصار كبير في الأطلسي هذا الموسم ويتجه للمرور بالقرب من برمودا بعد غد الأربعاء.
قالت وكالة حكومية أميركية إن الإعصار هيلاري اقترب من شبه جزيرة باخا كاليفورنيا المكسيكية، أمس السبت، محذرة من احتمال حدوث سيول كارثية.
قالت وزارة الطوارئ على «تلغرام» إن المياه غمرت مساحات شاسعة من الطرق واجتاحت 4620 منزلاً في 15 بلدية.
أثّر إعصار يقترب من أراضي اليابان على السكان على طول سواحل البلاد المطلة على المحيط الهادي.
أجلت روسيا أكثر من ألفي شخص من مناطق تشهد فيضانات في أقصى شرق البلاد.
قالت وكالة الأرصاد الجوية بكوريا الجنوبية إن الإعصار «خانون» وصل إلى اليابسة على الساحل الجنوبي لكوريا الجنوبية في وقت مبكر من صباح اليوم (الخميس).
عثرت السلطات الصينية على قتيلين في قنوات مائية فاضت جراء الأمطار الغزيرة التي تتساقط على بكين.
قتل 13 شخصاً في الأقل، وفقد 3 آخرون، بعدما ضرب إعصار جنوب البرازيل يومي الخميس والجمعة، وخلّف أيضاً آلاف المنكوبين.
قال متحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية المعارضة في ميانمار، اليوم، إن إعصار موكا أودى بحياة ما لا يقل عن 400 شخص بولاية راخين، وتسبب في أضرار واسعة.
لقي ثلاثة أشخاص على الأقل مصرعهم في إعصار قوي ضرب ولاية أركنسو (جنوب الولايات المتحدة)، بينما قتل ثلاثة آخرون في الشمال بسبب عواصف شديدة في إيلينوي وإنديانا، كما أعلنت السلطات الأميركية. في أركنسو، لقي شخصان مصرعهما في بلدة وين الصغيرة، كما ذكرت حاكمة الولاية سارة هاكابي ساندرز في مؤتمر صحافي أعلنت فيه حالة الطوارئ ونشر مائة من أفراد الحرس الوطني. وكتبت هاكابي في تغريدة بعد ذلك أن «وسط أركنسو أصيب بأضرار جسيمة». وفي مقاطعة بولاسكي؛ حيث تقع عاصمة أركنسو «ليتل روك»، أكدت السلطات مصرع شخص ثالث، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
اجتاحت عاصفة هوائية ورياح عاتية بلغت سرعتها ما بين 80 و105 كيلومترات في الساعة، مناطق شمال غربي سوريا أمس (الأربعاء)، تضرر مئات الخيام؛ ما دفع مئات المدنيين في مراكز الإيواء والمخيمات إلى اللجوء للمساجد والأبنية، مع تحذير مراكز الأرصاد الجوية من تزايد سرعة الرياح «لم يسبق لها مثيل». ومع بدء العاصفة الهوائية العاتية لجأت أكثر من مائتي عائلة تقيم في مراكز خاصة بإيواء منكوبي ومتضرري الزلزال المدمر، في مدينة جسر الشغور 50 كيلومتراً غرب إدلب، إلى المساجد وبعض الأبنية رغم أنها تشهد تصدعات، للاحتماء من الرياح، بعد اقتلاعها عشرات الخيام بشكل كلي، في الوقت شهدت مخيمات النازحين ومنكوبي الزلزال بمحيط مدي
أميركية تحمل حفيدتها وهي تعاين أمس مسكنها الذي دمرته عاصفة في رولينغ فورك بولاية مسيسيبي التي اكتسحتها عواصف وخلّفت عشرات القتلى والجرحى (أ.ب)
قُتل ما لا يقل عن 23 شخصا عندما ضربت زوبعة وعواصف عاتية ولاية ميسيسيبي الأميركية ليل الجمعة، وفق ما أفادت السلطات المحلية. وقال حاكم الولاية تايت ريفز، عبر «تويتر»: «قُتل ما لا يقل عن 23 من سكان ميسيسيبي جراء الأعاصير العنيفة الليلة الماضية. نعلم أن عددا أكبر من الأشخاص أصيبوا. ولا تزال فرق البحث والإنقاذ نشطة». وأضاف: «ستظل الخسارة محسوسة في هذه المدن إلى الأبد. أرجوكم صلوا من أجل كل الذين فقدوا أقاربهم وأصدقاءهم». وأكدت هيئة إدارة حالات الطوارئ في الولاية الحصيلة، وأوردت: «للأسف، من المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام».
أعلنت الهيئة المعنية بمواجهة الكوارث في مالاوي، اليوم الأربعاء، أن عدد الوفيات الناجمة عن الإعصار المداري «فريدي» ارتفع إلى 225 من 190 سُجلت وفاتهم جتى أمس الثلاثاء. وأضافت الهيئة في بيان أن 707 أشخاص أصيبوا في العاصفة ولا يزال 41 في عداد المفقودين مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة على عدة مناطق من البلاد الواقعة في جنوب القارة الأفريقية والبالغ عدد سكانها نحو 20 مليون نسمة.
بينما يواصل المسؤولون والمقيمون في ولاية فلوريدا الأميركية عملية مسح الأضرار التي سببها إعصار «إيان» وتقييمها، يكتشف الخبراء أن العاصفة حولت بعض المركبات الكهربائية إلى «أجهزة متفجرة» وقنابل موقوتة على الطرق ومواقف السيارات. اشتعلت النيران في السيارات الكهربائية التي غمرتها المياه، وتضررت بسبب العاصفة دون سابق إنذار في حوادث بجميع أنحاء المناطق الأكثر تضرراً في الولاية، وفقاً لمسؤول في قسم الإطفاء بالولاية جيمي باترونيس، الذي أخبر شبكة «إيه بي سي نيوز» أن فريقه أحصى تسعة حوادث على الأقل من هذا القبيل. في بعض الحالات، تشتعل النيران في المركبات الكهربائية، وتظل مشتعلة، لتنفجر بعد ساعات. وحذرت ال
سبح رجل لمسافة نصف ميل في مياه الفيضانات لإنقاذ والدته من الغرق، بعد أن رفضت إخلاء منزلها في مواجهة إعصار «إيان». قررت كارين، والدة جوني لودر، البالغة من العمر 86 عاماً، عدم مغادرة منزلها في نابولي بولاية فلوريدا الأميركية قبل أن يصل «إيان» إلى اليابسة، مع رياح تبلغ سرعتها 150 ميلاً في الساعة، أول من أمس (الأربعاء)، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». غمرت المياه منزلها بنحو ست بوصات (15 سم) خلال إعصار «إيرما» في عام 2017، لذلك افترضت أن مستويات المياه ستكون مماثلة عندما يضرب الإعصار الجديد. ولكن عندما بدأت العاصفة هذا الأسبوع، وصل عمق المياه في المنزل لأكثر من ثلاثة أقدام (91 سم)، وغمرتها في النهاية إلى
يتوجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، إلى فلوريدا لتفقد أضرار الإعصار «إيان» المدمِّر، في زيارة تحمل دلالات سياسية ويعرض من خلالها جبهة موحدة رغم خلافات حادة مع منتقده الجمهوري والمنافس المحتمل في انتخابات 2024 الحاكم رون ديسانتيس. ولقي 76 شخصا على الأقل حتفهم بحسب السلطات، وأكثر من مائة بحسب شبكات التلفزيون نقلا عن مسؤولين محليين، في واحدة من أعنف العواصف التي تضرب الولايات المتحدة. وسوّى الإعصار من الفئة الرابعة أحياء بكاملها بالأرض على الساحل الغربي للولاية، وحرم ملايين الأشخاص من الكهرباء، قبل أن يواصل طريقه إلى ولاية نورث كارولاينا. وبالنسبة لبايدن، الذي زار الإثنين بورتوريكو لمعاينة
توجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الإثنين، إلى بورتوريكو لتفقد الاضرار التي خلفتها العواصف هناك، مشيرا في انتقاد مبطن لسلفه دونالد ترمب الى أن المنطقة «لم يتم الاعتناء بها بشكل جيد جداً» بعد سلسلة الأعاصير التي ضربتها. وقصد بايدن والسيدة الأولى جيل مدينة بونس على الساحل الجنوبي لبورتوريكو التي كانت الأكثر تضررا من الإعصار «فيونا» الشهر الماضي، قبل أن ينتقلا الى فلوريدا المنكوبة جراء الإعصار «إيان». وقبل بدء الرحلة أعلن البيت الأبيض تخصيص 60 مليون دولار لتعزيز وسائل الحماية من العواصف في بورتوريكو، وتشمل تقوية السدود وإنشاء نظام إنذار جديد من الفيضانات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وبعد مرور أكثر
يجرّ بيت بليندا وزوجته ببطء حقيبتي أمتعة على طريق قرب شاطئ «فورت مايرز» في جنوب غرب فلوريدا الذي أحدث فيه الإعصار إيان دمارا كبيرا، ويؤكد الزوجان المرهقان أن الحقيبتين هما «كل ما تبقى لنا». تقع فورت مايرز على شواطئ خليج المكسيك، وقد أصبحت المدينة الهادئة عادة مركز الدمار الذي أحدثه إيان الأربعاء. كان الزوجان يعيشان في الطابق الأرضي من منزل ابنتهما الذي انتقلا إليه قبل ستة أشهر، لكن العاصفة تركتهما بلا مأوى، كما ذكر تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية.
سكان يعاينون الدمار الناجم عن الإعصار «إيان» في منطقة فورت مايرز بفلوريدا أمس. وأكدت السلطات أن الإعصار خلف «دماراً هائلاً» وتسبب في فيضانات غمرت مدناً مثل كيب كورال وفورت مايرز (أ.ف.ب)
عندما ضرب الإعصار «إيان» ولاية فلوريدا الأميركية، مع رياح تزيد سرعتها عن 150 ميلاً في الساعة، شارك العديد من الأشخاص مقاطع فيديو لأنفسهم، وهم يسبحون في مياه الفيضانات، الأمر الذي يجب عليك عدم فعله، وفقاً لتقرير لصحيفة «إندبندنت». يوم الأربعاء، نشر مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي لقطات لفيضانات متفاوتة في جميع أنحاء الولاية، التي كانت نتيجة لإعصار من الفئة الرابعة (الذي تم تخفيضه الآن إلى عاصفة استوائية).
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة