أوسكار
أوسكار
خرجت جادا بينكيت سميث أمس (الثلاثاء) عن صمتها للمرة الأولى منذ أن أقدم زوجها الممثل ويل سميث على صفع الفكاهي كريس روك على مسرح احتفال توزيع جوائز الأوسكار، إذ نشرت عبر حسابها على «إنستغرام» تعليقاً يتسم بدرجة كبيرة من الغموض. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد كتبت جادا في منشورها عبر الشبكة الاجتماعية «إنه موسم الشفاء وأنا هنا من أجل ذلك». ولم تُرفق هذه العبارة بأي كلمات إضافية، وتم تعطيل إمكانية التعليق على المنشور. ونشرت جادا هذا التعليق بعد اعتذار زوجها علناً من روك وجمهور احتفال الأوسكار عن لجوئه إلى العنف. ونشأت المشكلة عندما تناول روك في دعابته الرأس الحليق لجادا، المصابة بداء الثعلبة ال
تميّزت الساعة الأولى من حفل الأوسكار بحسن التنفيذ وإتقان إخراج الحفل، وبالتنويع المرح المتوقّع من الجميع. دخول وخروج الممثلين إلى ومن المنصّة لم يختلف كثيراً عن كل السنوات السابقة، لكنه كان منظّماً وسريعاً ولم ينس دقيقة صمت على ضحايا أوكرانيا. لا زيلينسكي ظهر على الشاشة ليدعو لنصرة أوكرانيا ولا الممثل شون بن صَهَر أوسكاريه كما وعد (حتى الآن)، إذا لم يبث الأوسكار خطاباً متلفزاً للرئيس الأوكراني. رسالة الأوسكار تأييداً لأوكرانيا لم تكن مجرد الوقوف صمتاً، بل صاحبها خطاب موجه يبدأ بالتذكير بأنّ «الفيلم هو وسيلة مهمة لنا لكي نعبّر عن إنسانيّتنا في أزمنة الصراع».
ندّدت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة التي تمنح جوائز الأوسكار، اليوم (الإثنين)، بصفع الممثل الأميركي ويل سميث لمقدم الاحتفال مواطنه كريس روك الليلة الماضية، وقالت إنها بدأت مراجعة رسمية للواقعة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وخطا سميث خطوات مسرعة على خشبة المسرح وصفع روك بعدما أطلق الممثل الفكاهي مزحة تتناول مظهر زوجة سميث. وبعد أقل من ساعة، فاز سميث بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم «كينغ ريتشارد» أو «الملك ريتشارد» الذي يتناول حياة والد نجمتي التنس الأميركيتين فينوس وسيرينا ويليامس. وقالت الأكاديمية، في بيان اليوم (الاثنين)، إنها «تستنكر أفعال السيد سميث في حفلة الليلة الماضية».
أثارت صفعة ويل سميث التي وجهها إلى كريس روك خلال حفل توزيع جوائز «الأوسكار» مساء أمس (الأحد) كثيراً من الجدل بين المشاهدين من مختلف أنحاء العالم، وأصبحت حديث الصحف والإعلام خلال الساعات الماضية. وحدثت الواقعة عندما سخر روك، مقدم الحفل، من مظهر شعر زوجة الممثل الأميركي، جادا بينكت سميث، المصابة بمرض يؤدي إلى تساقط الشعر بكثافة؛ حيث شبه روك رأسها برأس الممثلة ديمي مور الحليق في فيلم «جيه آي جين» للمخرج ريدلي سكوت عام 1997؛ الأمر الذي أثار غضب سميث الذي صعد إلى خشبة المسرح وصفع مقدم الحفل. ووفقاً لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، فإن هذا الموقف هو الأحدث في سلسلة الأحداث المثيرة للجدل في تاريخ «الأوسكار»
عاد حفل «الأوسكار» إلى شكله المعتاد بعد أن حدت قيود الوباء من مراسم العام الماضي، وفاز فيلم «كودا»؛ وهو فيلم مؤثر تدور أحداثه حول ابنة واحدة تتمتع بحاسة السمع في أسرة من الصم، بجائزة «أفضل فيلم» في حفل توزيع جوائز «الأوسكار» الليلة الماضية.
شوهد النجم الحائز على جائزة الأوسكار مرتين دينزل واشنطن وهو يواسي النجم ويل سميث بعد أن صفع مقدم البرامج كريس روك في وجهه، في لحظة صادمة خلال البث المباشر لجوائز الأوسكار، مساء الأحد. وذُهل مشاهدو احتفال توزيع جوائز الأوسكار ولم يدروا ما حصل عندما صعد ويل سميث إلى خشبة المسرح وبادر إلى صفع الفكاهي كريس روك. وكان كريس روك الذي شارك في تقديم الأمسية أطلق لتوه دعابة بشأن الرأس الحليق لزوجة ويل سميث، جادا بينكيت سميث، المصابة بمرض يؤدي إلى تساقط الشعر بكثافة. وشبّه روك شعر جادا بينكيت سميث القصير برأس ديمي مور الحليق في فيلم «G.I. Jane» للمخرج ريدلي سكوت عام 1997.
فوجئ متابعو حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2022 حينما أقدم الممثل ويل سميث على صفع مقدم حفل الأوسكار الممثل الكوميدي كريس روك بعدما ألقى الأخير نكتة حول مظهر زوجته جادا بينكيت سميث.
ذُهل مشاهدو احتفال توزيع جوائز «الأوسكار»، مساء أمس (الأحد)، بعدما صعد الممثل ويل سميث إلى خشبة المسرح وبادر إلى صفع مقدم الحفل كريس روك. وحدثت الواقعة عندما سخر روك من مظهر شعر زوجة الممثل الأميركي، جادا بينكت سميث، المصابة بمرض يؤدي إلى تساقط الشعر بكثافة. وشبّه روك شعر جادا بينكت سميث القصير برأس الممثلة ديمي مور الحليق في فيلم «جيه أي جين» للمخرج ريدلي سكوت عام 1997 مما أثار انزعاجها، علماً بأنها سبق أن تحدثت علناً عن تساقط الشعر الذي تعانيه. وأثار كلام روك غضب سميث الذي هب دفاعاً عن زوجته وصعد إلى خشبة المسرح وصفع مقدم الحفل.
وقف مشاهير هوليوود الذين حضروا مساء الأحد حفلة توزيع جوائز الأوسكار دقيقة صمت تعبيراً عن الدعم للشعب الأوكراني في مواجهة الغزو الروسي، بعد تكهنات كثيرة عما إذا كانت الأمسية ستتطرق إلى هذا الموضوع. واستبق كثر الحفلة بدعوة المنظمين إلى تناول المسألة بطريقة ما، فيما أبدى آخرون خشيتهم من أن يبدو الأمر وكأنه إفراط في الوعظ.
فاز فيلم «كودا» بجائز الاوسكار لأفضل فيلم خلال حفل أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المعنية بمنح جوائز أوسكار. وقد فاز الفيلم بثلاثة جوائز تم ترشيحه لها وهى أفضل فيلم، وأفضل سيناريو مقتبس، وأفضل ممثل مساعد. وحصل بطل الفيلم تروى كوتسور على جائزة أفضل ممثل مساعد، في النسخة الـ94 لحفل جوائز الاوسكار، ليصبح أول ممثل أصم يحصل على جائزة أوسكار منذ 35 عاما عندما أصبحت الممثلة مارلي ماتلين أول ممثلة تعاني من الصمم تفوز بجائزة أوسكار عام .1987 كما يعد فيلم «كودا» أول فيلم يتم عرضه على منصة بث باشتراك يفوز بجائزة أوسكار. وقد فاز الممثل ويل سميث (53 عاما) بجائزة أفضل ممثل رئيسي عن دوره في فيلم «كينغ ري
بعد تعديلات قسرية فرضتها جائحة «كوفيد - 19» في السنتين الماضيتين، تعود حفلة الأوسكار، اليوم الأحد، إلى قاعتها التقليدية على جادة المشاهير في هوليوود، وسط منافسة محتدمة للغاية تبدو فيها أفلام «كودا» و«ذي باور أوف ذي دوغ» و«بلفاست» الأوفر حظاً لنيل المكافأة الهوليوودية الأبرز. بقي فيلم الويسترن السوداوي النفسي «ذي باور أوف ذي دوغ» عن رجال لا يتقبلون حياتهم الجنسية، متصدراً السباق فترة طويلة بعدما أظهرت الترجيحات في الأشهر الماضية أنه الأوفر حظاً لنيل جائزة أفضل فيلم روائي طويل، ما سيشكل في حال حصوله فوزاً تاريخياً لشبكة «نتفليكس» العملاقة التي لم تحصد بعد أي جائزة في هذه الفئة الرئيسية. لكن منذ
وصف الممثل والمخرج الهوليوودي شون بن «أي تقصير محتمل في دعم الشعب الأوكراني» خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار الليلة، بأنه سيكون «أكثر اللحظات فظاعة في تاريخ هوليوود كله». وفي حديثه لشبكة «سي إن إن» الأميركية، تعهّد بن، الذي كان في أوكرانيا وبولندا يصنع فيلماً وثائقياً عن محنة اللاجئين الأوكرانيين، بأن يقوم بصهر جوائز الأوسكار التي حصل عليها علناً إذا رفضت هيئة الجوائز تقديم مساحة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للتحدث الليلة. وقال بن: «ليس هناك ما هو أعظم من أن تمنح جوائز الأوسكار زيلينسكي فرصة للتحدث إلينا جميعاً». وأضاف النجم الهوليوودي: «ولكن إذا اختارت الأكاديمية عدم مناقشة ما يحدث في أو
استهلت هوليوود احتفالات توزيع جوائز الأوسكار بمنح جوائز أوسكار فخرية لصامويل جاكسون وشخصيات مخضرمة أخرى في صناعة السينما أمس (الجمعة)، على نشاطهم على مدى عقود في العمل السينمائي والإنساني.
أعلن القائمون على الأوسكار، أبرز مكافآت السينما الأميركية، أمس (الاثنين) استحداث جائزة للجمهور تقديرا لأكثر فيلم شعبية خلال الموسم، سيتم اختيار الفائز بها من خلال تصويت عبر «تويتر». ويرمي هذا القرار على الأرجح إلى استقطاب جمهور جديد إلى حفلة الأوسكار التي تسجل تراجعا مطردا في عدد مشاهديها خلال السنوات الأخيرة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويأتي الإعلان أيضاً بعد نحو أسبوع على الكشف عن قائمة المرشحين للفوز بالأوسكار هذا العام والتي سجلت حضورا ضعيفا أو معدوما لإنتاجات هوليوودية ضخمة بينها أحدث أجزاء «سبايدرمان» أو مغامرات جيمس بوند، رغم أن هذه الأفلام أنقذت وحدها شباك التذاكر بعد سنة من القيود
يتولى مقدّم للمرة الأولى منذ العام 2018 تقديم احتفال توزيع جوائز الأوسكار هذه السنة، كما أعلنت محطة «إيه بي سي» التلفزيونية التي تنقل وقائع الحدث الأبرز في موسم جوائز السينما الأميركية، في ظل تراجع سُجّل خلال السنوات الأخيرة في عدد مشاهدي بث هذه الأمسية. ويقام الاحتفال الرابع والتسعون لتوزيع جوائز الأوسكار المقرر في 27 مارس (آذار) المقبل في المكان الذي كان ينظم فيه عادة وهو مسرح «دولبي ثياتر» في هوليوود. وأرغمت جائحة «كوفيد-19» أكاديمية فنون السينما وعلومها العام الفائت على إقامة الاحتفال استثنائياً في محطة لوس أنجليس التاريخية للقطارات، وبحضور محدود تطبيقاً للقواعد الصحية.
توفي الممثل سيدني بواتييه، أول نجم أسود في تاريخ هوليوود، عن 94 عاماً، على ما أعلن نائب رئيس وزراء جزر البهاماس حيث كبر الممثل. وكتب نائب رئيس الوزراء تشستر كوبر عبر صفحته على «فيسبوك»: «لقد فقدنا أيقونة وبطلاً ومعلماً ومحارباً وكنزاً وطنياً»، من دون تحديد أسباب الوفاة. وكان بواتييه أول نجم أسود ينال ترشيحاً لجائزة أوسكار عن فيلم «ديفاينت وانز» سنة 1958، كما أصبح بعد ست سنوات أول ممثل أسود ينال هذه الجائزة السينمائية الأرفع عن دوره في «ليليز أوف ذي فيلد». وحقق بواتييه شعبية كبيرة بفضل سلسلة أدوار بارزة في مرحلة من التوتر العرقي الشديد في الولايات المتحدة خلال الخمسينات والستينات من القرن العشر
أعلنت أكاديمية العلوم والفنون السينمائية في هوليوود «قائمتها القصيرة» من الترشيحات الرسمية لجوائز الأوسكار في مناسبتها الرابعة والتسعين. تشمل هذه القائمة الأفلام المدرجة في سباق الفيلم التسجيلي وسباق الفيلم العالمي (الأجنبي) وأفلام التحريك (أنيميشن) والأفلام القصيرة. أكثر هذه القوائم إثارة للانتباه هي قائمة الأفلام المتسابقة في نطاق مسابقة الفيلم العالمي.
قررت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، اليوم (الخميس)، سحب ترشيح فيلم «أميرة» من المنافسة على جائزة «أوسكار أفضل فيلم دولي» والمخصصة للأفلام المُنتَجة خارج الولايات المتحدة. الفيلم بطولة الأردنية صبا مبارك والفلسطيني علي سليمان وإخراج المصري محمد دياب، ويتناول قصة فتاة فلسطينية وُلدت بطريق التلقيح من نطفة مهرّبة لوالدها القابع في سجون إسرائيل، لكن عند محاولة تكرار التجربة يكتشف الأطباء مفاجأة تُزلزل حياة الفتاة وعائلتها، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. جاء العرض الأول للفيلم في مهرجان البندقية السينمائي في سبتمبر (أيلول)، ونال مخرجه جائزتين عن العمل قبل أن يبدأ جولته في المهرجانات العربية
* بضعة أفلام عربية تم إرسالها في هذا الشهر لدخول الترشيحات العامة الأولى. هذه، للتذكير، الترشيحات التي تمثّل دولها في مسابقة الفيلم العالمي (سابقاً الفيلم الأجنبي) ومن الخطأ، بالتالي، القول إنها داخل المسابقة الرسمية كما يحب البعض أن يُشيع. * من تونس «الفراشة الذهبية» لعبد الحميد بوشناق. الصومال بعثت بفيلم لها عنوانه «زوجة حفار القبور» لخضر عيدروس أحمد. من المغرب فيلم نبيل عياش «علي صوتك» الذي كان عُرض في مهرجان كان.
يُقام احتفال توزيع جوائز الأوسكار لسنة 2022 للعام الثاني، توالياً، متأخراً عن موعده المألوف شهراً بسبب الظروف الصحية، على ما أعلنت، أمس (الخميس)، الأكاديمية التي تنظمه. وكذلك، سيستمر العمل بالقاعدة التي تتيح المنافسة على الجوائز للأفلام التي أُطلقت عروضُها مباشرة على منصات البث الفيديو على الطلب من دون عرضها في دور السينما، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحُدد 27 مارس (آذار) 2022 موعداً لإقامة الاحتفال الرابع والتسعين لتوزيع جوائز الأوسكار في صالة «دولبي ثياتر» في هوليوود حيث يقام عادة. لكنّ أثر جائحة «كوفيد - 19» التي أحدثت اضطراباً في موسم الجوائز الهوليوودية العام الماضي لا يزال قائماً. ويش
في ظل إصلاحات بنظام الهجرة، أعلنت وزارة الداخلية البريطانية أنه سيكون بمقدور الفائزين بجوائز «أوسكار» و«غرامي» والحاصلين على جائزة «نوبل» وفئات أخرى من الفائزين بالجوائز في مسابقات مرموقة، الحصول على تأشيرات للعيش والعمل في المملكة المتحدة بسهولة أكبر. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)» أن وزارة الداخلية كشفت عن قرارها «لتسريع» العملية للفائزين بجوائز مرموقة في الفنون؛ بما في ذلك أيضاً جوائز «غولدن غلوب» و«بافتا» و«بريت»، بالإضافة إلى العلوم والهندسة والتكنولوجيا؛ حسب «وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)». وتأتي هذه الخطوة في إطار التغييرات في نظام الهجرة، في محاولة من الحكومة لجذب ما
بلغ عدد مشاهدي احتفال توزيع جوائز الأوسكار في الولايات المتحدة الأحد 9.85 ملايين، بانخفاض تفوق نسبته 58 في المائة عن العام الفائت، وهو أدنى مستوى مشاهدة على الإطلاق، وفقاً للإحصاءات التي أوردتها شبكة «إيه بي سي» التي قامت بنقل الحدث، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ففي بداية عام 2020، قبل الجائحة التي هزت هوليوود وصناعة السينما، اجتذب احتفال الأوسكار 23.6 مليون مشاهد أميركي، وهو ما كان أصلاً أدنى عدد مشاهدين لهذا الاحتفال. وكان الخبراء توقعوا هذه النتيجة السيئة جداً التي سبق أن سجلت مثلها خلال هذا الموسم احتفالات أخرى لتوزيع جوائز سينمائية مثل غولدن غلوب (6.9 ملايين مشاهد في الولايات المتحدة) و
لم تختلف نتائج الأوسكار عن توقعاتنا التي نشرت يوم أول من أمس إلا في خمس مسابقات من بين المسابقات الأخرى التي سيقت في التحقيق السابق. لكن حفل الأوسكار الـ93 الذي تم يوم أول من أمس (الأحد) حمل مفاجآت عديدة على أكثر من صعيد من أهمها أنه كان بمثابة رد روح للسينما الأميركية عموماً والأوسكار خصوصاً من خلال هذا الاهتمام الشاسع الذي شهده الاحتفال. هذا الاحتفال لم يكن من بعيد لبعيد، على شبكات الإنترنت وحدها، بل أقيم في قاعة «يونيون ستاشن» ضمّت الجمهور (من السينمائيين) والضيوف والمقدّمين والفائزين أيضاً.
تجاهلت وسائل الإعلام الصينية فوز مواطنتها كلووِي زاو بجائزة أوسكار لأفضل مخرج عن فيلمها «نومادلاند»، اليوم (الاثنين)، كما فرضت الشبكات الاجتماعية رقابة على الأخبار التي تتناولها. وأصبحت المخرجة المولودة في بكين عام 1982، أول شخص آسيوي يفوز بهذه الجائزة عن فيلمها الروائي الطويل الذي يتناول «سكان المقطورات» الأميركيين الذين يعيشون على الطرق بعدما فقدوا كل شيء في أزمة «الرهن العقاري». كما فاز الفيلم بأوسكار عن أفضل فيلم وحصلت الممثلة الرئيسية فيه فرانسس ماكدورماند على جائزة أفضل ممثلة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة