أوسكار
أوسكار
حقق الفيلم التونسي «بنات ألفة» إنجازاً عربياً بترشحه للقائمة النهائية المختصرة لجائزة الأوسكار «فئة أفضل فيلم وثائقي طويل».
يُتوقع أن يتكرر في الترشيحات التي تُعلَن الثلاثاء لجوائز الأوسكار سيناريو إدراج «باربي» و«أوبنهايمر» ضمن قوائم المتنافسين في عدد كبير من الفئات.
في السادس عشر من هذا الشهر أُقفلت صناديق التصويت أمام المنتسبين لأكاديمية الفنون والعلوم السينمائية
على نحو «مفاجئ»، وعن 75 عاماً، توفّي الممثل البريطاني توم ويلكنسون الذي رُشّح مرتين لجائزة «الأوسكار»، وأدّى دور البطولة في فيلم «ذي فُل مونتي».
تحدث الممثل الأميركي الشهير ويل سميث مؤخراً عن مخاطر الشهرة، حيث تطرق للموضوع في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في المملكة العربية السعودية.
بحصوله على «جائزة الجمهور» من «مهرجان ليدز السينمائي» في بريطانيا، يُتوَّج «وداعاً جوليا» بـ15 جائزة من مهرجانات دولية، فهل تعزّز الجوائز فرصته في «الأوسكار»؟
مع ترشيحات الأفلام العربية سنوياً لجوائز الأوسكار، تتجدد الآمال بفوز أحدها بجائزة أفضل فيلم دولي؛ وهي الجائزة التي تتنافس عليها أفلام من دول العالم كافة.
يطرح فيلم «فوي فوي فوي» الذي رشحته القاهرة لجوائز الأوسكار، موضوع الساعة وهو الهجرة غير الشرعية من الشرق الأوسط وأفريقيا، وتعدّ مصر وكذلك لبنان من منابعها.
في عائلة كوان، كان الجميع منشغلاً بتسديد الديون المتراكمة، وبتأمين القوت اليومي لأسرة مؤلفة من 11 فرداً، فلم يتّسع الوقت للعواطف ولا للتعبير عنها. خلال حفل الأوسكار الـ95، كانت 3 دقائق كافية لنجم العائلة الممثل كي هوي كوان، ليختصر فيها كل ما خبّأ من مشاعر وللتعويض عن كل ما كبتَه أهلُه من حب. ليس كوان أول ممثل يفوز بجائزة أوسكار، لكنه من القلائل الذين لا تختلف حياتهم كثيراً عن حكايات الأفلام. حتى في الكلمة المبللة بالدمع التي ألقاها بعد تسلّمه الجائزة العالمية عن دوره في فيلم «Everything Everywhere All At Once»، قال: «يقولون إن حكايات كهذه تحصل حصراً في الأفلام.
«أمي في الرابعة والثمانين من عمرها وهي في المنزل تشاهدنا. أمي... لقد ربحت الأوسكار للتو»، قالها الممثل الآسيوي كي هو كوان في خطاب تسلم جائزة الأوسكار ودموعه تكاد تغلبه. انتقل كوان من فيتنام إلى هونغ كونغ كلاجئ في طفولته قبل أن يستقر في الولايات المتحدة.
نشطت التكهنات قبل ساعات من حفلة الأوسكار التي تُقام، اليوم الأحد، في شأن إمكان أن يحصد الفيلم الكوميدي الشديد الغرابة وغير التقليدي «إفريثينغ إفريوير آل آت وانس» أبرز الجوائز، بعدما جعلته الترجيحات الأوفر حظاً. وتطمح الأكاديمية التي تنظّم الأوسكار إلى أن تنجح أمسيتها، وهي الخامسة والتسعون، في استقطاب عدد كبير من المشاهدين، ليتابعوا ربما الفوز المحتمل لهذا الفيلم الذي وُصِف بأنه «مجنون» نوعاً ما، والمرشّح لإحدى عشرة جائزة، بعدما حقق نجاحاً منقطع النظير في دور السينما، إذ بلغت إيراداته 100 مليون دولار. كذلك يأمل المنظمون في أن تساهم الحفلة المرتقبة في طي صفحة صفعة ويل سميث الشهيرة التي عكرت صفو
مساء اليوم، الأحد، يبدأ حفل توزيع جوائز الأوسكار في مناسبته الـ94، والخبر الأول في هذه المناسبة أنه ما زال مصدر اهتمام صانعي الأفلام وجمهورها الأول حول العالم. الخبر الثاني أن أحداً لن يصفع أحداً، كما فعل ويل سميث في العام الماضي عندما صفع كريس روك، ولو أنه من المنتظر أن تُلقى بعض النكات حول ذلك. «كل شيء في كل مكان في وقت واحد» ما زال يتصدر التوقعات. لا شيء تغير عما كان الحال عليه بالنسبة لهذا الفيلم.
تقام حفلة توزيع جوائز «الأوسكار»، غداً (الأحد)، بنسختها الخامسة والتسعين، بينما يتصدر الفيلم الكوميدي الغريب «إفريثينغ إفريوير آل آت وانس» السباق مع 11 ترشيحاً. ويقدم الممثل الكوميدي الأميركي، جيمي كيميل، الأمسية للمرة الثالثة.
أعرب وزير الخارجية الأوكراني دميترو زيلينسكي، عن اعتقاده بأن من المناسب أن يبعث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، برسالة عبر الفيديو خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وفي تصريحات لصحيفة «بيلد آم زونتاج» الألمانية، تنشرها في عددها غداً (الأحد)، قال الوزير الأوكراني، «أعتقد عندما ينال فيلم (كل شيء هادئ في الميدان الغربي) (الاسم الألماني: لا شيء جديداً في الغرب) جائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبي، بينما لا يسمح للرئيس زيلينسكي الذي يقاتل ويقود البلاد ويخوض أكبر حرب في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية بالحديث، فإن المرء لن يستطيع أن يجد مثالاً أفضل على نفاق كبار المديرين
أخيراً، ردَّ الفكاهي كريس روك على ويل سميث في عرض فكاهي من نوع «ستاند آب كوميدي» نُقل مباشرة عبر «نتفليكس»، بعد عام من تلقيه صفعة من الممثل أمام ملايين المشاهدين حول العالم خلال حفلة توزيع جوائز الأوسكار، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكان قد، اعتبر الفكاهي أن صفعة نجم هوليوود له تنمّ عن «غضب انتقائي» على دعابة أطلقها حول رأس زوجته جايدا بينكيت سميث الحليق، قائلاً إن سميث تهجم عليه بسبب انزعاجه من خيانة زوجته له. وقال روك للجمهور خلال العرض إن «ويل سميث يمارس غضباً انتقائياً».
ردَّ الفكاهي كريس روك أخيراً على ويل سميث أمس (السبت) في عرض فكاهي من نوع «ستاند آب كوميدي» نُقل مباشرة عبر منصة «نتفليكس»، بعد عام من تلقيه صفعة من الممثل أمام ملايين المشاهدين حول العالم خلال حفلة توزيع جوائز الأوسكار. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد اعتبر الفكاهي أن صفعة نجم هوليوود له تنمّ عن «غضب انتقائي» على دعابة أطلقها حول رأس زوجته جايدا بينكيت سميث الحليق، قائلاً إن سميث تهجَّم عليه بسبب انزعاجه من خيانة زوجته له. وقال روك للجمهور خلال العرض إن «ويل سميث يمارس غضباً انتقائياً».
عندما تُعلن جوائز الأوسكار يوم الأحد المقبل (صباح الاثنين بتوقيت غرينتش) في الثاني عشر من الشهر الحالي، سنشهد، فيما سنشهد، نتائج المنافسة الكبيرة بين مختلف المرشّحين. فعل عادي يقع كل سنة مع الكثير من التوقعات وبعض المفاجآت. لكن الجديد في سباق هذا العام هو نسبة المرشّحين الجدد في مقابل نسبة الأسماء المعروفة والمتداولة.
أعلن منظمو الأوسكار، الخميس، أن المغنية ريهانا ستغني في حفلة توزيع هذه الجوائز السينمائية الأرفع في السينما الأميركية الشهر المقبل، بعد أسابيع قليلة من عودتها اللافتة إلى الحفلات. وستؤدي نجمة البوب المولودة في باربادوس، في هذه الحفلة التي تقام في 12 مارس (آذار) في هوليوود أغنيتها «ليفت مي أب» التي تتصدر السباق للفوز بجائزة أوسكار أفضل أغنية أصلية، والمأخوذة من فيلم البطل الخارق «بلاك بانثر: واكاندا فوريفر». كما تضم المنافسة في هذه الفئة أغنية «هولد ماي هاند» التي غنتها ليدي غاغا في «توب غن: مافريك»، و«ناتو ناتو» للمؤلف م. م.
أُعلن، أول من أمس (الثلاثاء)، عن الترشيحات الرسمية لجوائز الأوسكار في دورته الـ95 التي ستُنظّم حفلتها في 12 مارس (آذار) المقبل. سبق ذلك، حتى الساعات الأخيرة، غزو سنوي متوقع لقراء «الفناجين»، في ماهية الأفلام التي ستفوز بالترشيحات، ومَن مِن أهل المهنة الذين سيشملهم الترشيح.
في انتظار ليلة 12 مارس (آذار) المقبل، والتي يُتوّج خلالها فيلم العام ويُكرّم صنّاع السينما ونجومها، أعلنت الأكاديمية الأميركية للفنون وعلوم الصور المتحركة ترشيحاتها للنسخة الـ95 من جوائز الأوسكار. كما في كل سنة تقريباً، تأرجحت الترشيحات بين ما هو متوقَّع وما هو مفاجئ. وقد تصدّر فيلم «كل شيء في كل مكان في وقت واحد» (Everything Everywhere All at Once) خانة المفاجآت، حاصداً 11 ترشيحاً. رغم ميزانيته الضئيلة وغرابة القصة التي يرويها وفائض الخيال العلمي فيه، استطاع هذا الفيلم أن يخترق قلوب أعضاء لجنة الأوسكار.
يُرتقب إعلان لائحة المرشحين لنيل جوائز الأوسكار، اليوم الثلاثاء، بينما يُتوقَّع أن تكافئ الأكاديمية أفلاماً حققت نجاحات بارزة وإيرادات عالية لصالات السينما التي تضررت بشدة جراء جائحة «كوفيد - 19»، أبرزها تتمة فيلم «توب غَن» الشهير. ويبدو أنّ العمل الذي يؤدي فيه توم كروز دور البطولة هو الأوفر حظاً لترشيحه في فئة «أفضل فيلم»، وهي الجائزة الأبرز في السينما الأميركية، والعالمية أيضاً.
من المقرر أن يصبح كريس روك أول ممثل كوميدي يقدم عرضاً مباشراً على منصة «نتفليكس»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». أعلنت المنصة أمس (الخميس) أن الكوميدي الشهير ومقدم حفل جوائز «الأوسكار» سيكون الشخص الأول الذي يقيم حدثاً مباشراً عالمياً على الإطلاق. وقال روبي براو، نائب رئيس «نتفليكس» لعروض الكوميديا، في بيان: «كريس روك هو أحد أكثر الأصوات الكوميدية شهرة وأهمية في جيلنا». وأضاف: «يسعدنا أن يتمكن العالم بأسره من تجربة حدث كوميدي مباشر لكريس روك ويكون جزءاً من تاريخ (نتفليكس)...
اختارت هيئة الأفلام السعودية، الفيلم الروائي «أغنية الغراب» لتمثيل المملكة رسمياً في مسابقة الأوسكار المقبلة عن فئة أفضل فيلم دولي، وذلك استمراراً لجهود الوصول بالسينما السعودية إلى المحافل العالمية. ويروي الفيلم الذي تجري أحداثه في الرياض، حكاية بطل يجد نفسه في مواجهة أفكار ومجموعات ثقافية متعددة، وجرى ترشيحه من قِبل اللجنة السعودية الخاصة بالأوسكار التي يترأسها عبد الله آل عياف، الرئيس التنفيذي للهيئة، وبعضوية كل من المخرجة هيفاء المنصور، والمخرجة هناء العمير رئيسة جمعية السينما، والمخرجة والممثلة عهد كامل، والمخرجة شهد أمين، والمنتج محمد التركي الرئيس التنفيذي لمهرجان البحر الأحمر السينمائي
كشفت جادا بينكيت سميث، زوجة الممثل الأميركي الشهير ويل سميث، ومقدمة برنامج «ريد تيبيل تاك» عن نيتها نشر مذكراتها في خريف عام 2023، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ستؤرخ بينكيت سميث «الدروس المستفادة في سياق رحلة صعبة ولكنها مثيرة للانتباه»، ويوصف الكتاب بأنه «رحلة من أعماق الاكتئاب الانتحاري إلى ارتفاعات إعادة اكتشاف الشخصية والاحتفال بالقوة الأنثوية الأصيلة». وفقاً لبيان صحفي: «مع كتاب (نو هولدز بيرد)، تكشف جادا عن نشأتها غير التقليدية في بالتيمور - من طفلة لاثنين من المدمنين إلى طالبة مسرح واعدة وفترة فاصلة عنيفة كتاجرة مخدرات - تلاها صعود موازٍ للنجومية، ثم وقوعها في الحب مع ويل سميث وزواجهما، وتجر
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة