أخبار أفغانستان
أخبار أفغانستان
ارتفع عدد ضجايا انفجار هزّ منطقة سكنية يقطنها شيعة في العاصمة الأفغانية كابل اليوم (الجمعة)، إلى ثمانية قتلى و18 جريحاً، حسبما أكدت الشرطة الأفغانية، في حين أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن الانفجار. وأشارت الشرطة إلى أن «الفرق الأمنية تحاول العثور على المنفّذين». وكان متحدّث باسم شرطة المدينة خالد زدران قد أشار إلى أن «متفجرات وضعت في عربة خضار وانفجرت بين المارة» في شارع تجاري مزدحم في الحي الواقع في غرب كابل. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي لما يُعتقد أنه موقع الانفجار رجالا يهرعون لمساعدة الجرحى بعد الحادث. وأعلن «داعش» في بيان على «تليغرام» مسؤوليته عن الانفجار.
ما زالت ردود الفعل تتوالى على مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، في غارة جوية على مقر إقامته بالعاصمة الأفغانية كابل، ومن بين التساؤلات التي يثيرها مقتل الظواهري بشأن مستقبل «القاعدة»، تبرز على السطح أسئلة حول تحركات حركة طالبان في المرحلة المقبلة، خصوصاً عقب نفيها «وجود الظواهري» على أراضيها.
قالت الشرطة الأفغانية إن انفجاراً وقع في منطقة سكنية يقطنها شيعة في العاصمة الأفغانية كابل، اليوم (الجمعة)، أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة ثلاثة. وقال المتحدث باسم شرطة المدينة خالد زدران: «الانفجار وقع في مكان مزدحم»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي يُعتقد أنه موقع الانفجار رجالاً يهرعون لمساعدة الجرحى بعد الحادث. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار.
أكدت حركة «طالبان»، أمس (الخميس)، أن «لا معلومات لديها» حول وجود زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في أفغانستان، بعد أيام من إعلان واشنطن قتله بضربة شنّتها طائرة مسيّرة في العاصمة الأفغانية كابل.
بعد مقتل أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة، بدأت التكهنات تروج حول الشخصية التي ستخلفه على رأس التنظيم، ويجري الحديث في الأوساط المتتبعة لتنظيم القاعدة عن ترشيح المغربي محمد آباتي الملقب «عبدالرحمن المغربي»، وكذلك محمد صلاح الدين زيدان المُلقب «سيف العدل»، لتولي قيادة التنظيم. يلقب آباتي أيضا «ثعلب القاعدة»، ذلك أنه شخصية كانت جد مقربة من الظواهري، فهو زوج ابنته، ومستشاره البارز. ولد آباتي عام 1970 في مدينة مراكش (وسط المغرب)، وتولى منصب القائد العام لتنظيم القاعدة في أفغانستان وباكستان منذ عام 2012.
شكك مواطنون أفغان بحقيقة خبر مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري بضربة من مسيّرة أميركية على شرفة منزله بعدما اختبأ لشهور في قلب العاصمة الأفغانية.ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحدهم ويدعى فهيم شاه (66 عاما) «لا أظنّ أنها الحقيقة. إنها مجرّد حملة دعائية». وقال فهيم شاه الذي يسكن في كابل «خبِرنا حملة دعائية واسعة جدا في السابق لم تجلب لنا أي حقيقة.
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يوم الاثنين، إن حركة «طالبان» انتهكت «على نحو صارخ» اتفاق الدوحة من خلال استضافة أيمن الظواهري زعيم تنظيم «القاعدة» وإيوائه. وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة قتلت الظواهري في ضربة بأفغانستان في مطلع الأسبوع، في أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في عام 2011. وقال بلينكن في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء «في مواجهة عدم رغبة طالبان أو عدم قدرتها على التقيد بالتزاماتها، سنواصل دعم الشعب الأفغاني بمساعدات إنسانية قوية والدعوة لحماية حقوق الإنسان، وخاصة حقوق النساء والفتيات». وفي وقت سابق (الاثنين)، أفاد
قُتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في ضربة أميركية بأفغانستان في مطلع الأسبوع، وهي أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسها أسامة بن لادن في عام 2011. وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن إن الظواهري كان مختبئاً منذ سنوات وأن عملية تحديد مكانه وقتله كانت نتيجة عمل «دقيق ودؤوب» لمجتمع مكافحة الإرهاب والمخابرات، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وحتى إعلان الولايات المتحدة، ترددت شائعات مختلفة عن وجود الظواهري في المنطقة القبلية بباكستان أو داخل أفغانستان. وقدم المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، التفاصيل التالية عن العملية: - لسنوات عديدة، كانت الحكومة الأميركية على علم بش
أفاد مسؤول أميركي رفيع، يوم الاثنين، أن وجود زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في العاصمة الأفغانية كابل كان «انتهاكاً واضحاً» لاتفاقية عام 2020 التي وقعتها حركة «طالبان» مع واشنطن وتعهدت فيها بعدم السماح بأن تصبح أفغانستان ملاذاً للإرهاب الدولي.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء اليوم (الاثنين)، مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في غارة أميركية «ناجحة» نفذت السبت الماضي في أفغانستان، في أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في 2011.
وقع اشتباك «عنيف» أمس بين عناصر من حرس الحدود الإيرانيين وقوات حركة طالبان الأفغانية، وفق مسؤولين في البلدين، أكد الجانب الأفغاني أنه أدى إلى مقتل أحد عناصره وجرح آخر، في منطقة ولسوالي كنج الحدودية بين ولاية نيمروز الأفغانية ومحافظة بلوشستان في جنوب شرقي إيران. ونقلت وكالة «إرنا» الرسمية عن حاكم مدينة هيرمند، ميثم برازنده، قوله إن المواجهات بين القوات الإيرانية وقوات «طالبان» وقعت في ضواحي مدينة هيرمند الواقعة شمال محافظة بلوشستان. وفي الساعات الأولى قال برازنده إن المواجهات مستمرة، مشيراً إلى أن السلطات تدرس الخسائر المحتملة في صفوف القوات الإيرانية.
قال مدير البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في أفغانستان، عبد الله الدردري، في حديث إلى «الشرق الأوسط»، إن الحوار السياسي بين الأمم المتحدة و«طالبان» كان بناءً ويتقدم، قبل صدور قرار منع تعليم الفتيات الذي كان «سلبياً وشكّل صدمة». وأوضح رداً على سؤال، أن «طالبان» في «حرب شعواء ومعركة واضحة ضد (داعش)»، لافتاً إلى وجود بيان من «طالبان» بأنه لا مجال لنشاط «القاعدة» في أفغانستان، وأن «السلطات تراقب تطبيق هذا الكلام». وعن موضوع المخدرات، قال الدردري، إن 10 في المائة من إجمالي المساحات الزراعية تزرع بالمخدرات «وتنتج أفغانستان 80 في المائة من الإنتاج العالمي من زهرة الأفيون، وفيها 4 ملايين مدمن، بينهم مل
اتهمت الأمم المتحدة، اليوم (الأربعاء)، حركة «طالبان» بارتكاب مئات الانتهاكات لحقوق الإنسان في أفغانستان منذ استيلائها على السلطة العام الماضي؛ من بينها إعدامات من دون محاكمة، وتعذيب. وقال رئيس بعثة الأمم المتحدة لدى أفغانستان بالإنابة، ماركوس بوتزيل، خلال مؤتمر صحافي في كابل: «لا شك في أن نتائج تقريرنا خطيرة للغاية». ودائماً ما تنفي «طالبان» اتهامات بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان منذ إطاحتها الحكومة السابقة المدعومة من الغرب، لكن تقرير بعثة الأمم المتحدة؛ الذي نُشر اليوم، أورد العديد من الانتهاكات. ووثق التقرير 160 اتهاماً بالقتل خارج نطاق القانون، و56 حالة تعذيب وسوء معاملة، وأكثر من 170 من ا
أفاد تحقيق أجرته شبكة «بي بي سي» البريطانية، بأن عملاء الخدمة الجوية الخاصة (SAS) التابعة للجيش البريطاني، نفذوا عمليات قتل «مشبوهة» بحق معتقلين ورجال غير مسلحين في أفغانستان. وحصلت «بي بي سي» على تقارير عسكرية متعلقة بعمليات الخدمة الجوية الخاصة، بما في ذلك تقارير عن أكثر من 12 غارة «قتل أو أسر» نفذتها القوات في ولاية هلمند بأفغانستان بين عامي 2010 و2011. وقال أفراد خدموا في القوات الخاصة، إنهم شاهدوا بعض عناصر الخدمة يقتلون أشخاصاً غير مسلحين خلال الغارات الليلية. كما قالوا إنهم رأوا بعض عناصر الخدمة يدفنون بنادق من طراز «AK – 47» في المناطق التي قتلوا بها الأشخاص العزل، بحيث يظهر أولئك الأش
قرر البرلمان الألماني (بوندستاغ) في ساعة مبكرة من صباح أمس (الجمعة) التحقيق في انسحاب الجيش الألماني من أفغانستان ومهمة الإجلاء التي تلت ذلك من لجنة تحقيق برلمانية. ومن المقرر أن تتولى اللجنة المكونة من 12 عضواً تحديد الأخطاء التي ارتُكبت في ذلك الوقت والدروس المستفادة من تلك الأحداث. وقال رئيس اللجنة رالف شتيغنر، المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي: «ليس هدفنا البحث عن الجناة ولكن بذل كل ما في وسعنا لضمان عدم تكرار الأخطاء التي ارتُكبت بشكل واضح في المستقبل». وانسحب الجيش الألماني من أفغانستان في يونيو (حزيران) 2021 بعد عودة حركة «طالبان» إلى السلطة، في ارتدادٍ أذهل العالم.
لقي شخصان على الأقل حتفهما بعد أن هاجم مسلحون مجهولون حافلتي ركاب تستخدمهما وزارة الدفاع التابعة لحركة «طالبان»، في مدينة هيرات الواقعة غربي أفغانستان، أمس (الاثنين). كما أصيب 20 آخرون في الهجوم. وكانت الحافلتان تقلان موظفين تابعين لفيلق الفاروق رقم 207 التابع لحركة «طالبان». وأكد المتحدث باسم الوزارة، عناية الله خوارزمي، النبأ لوكالة الأنباء الألمانية، وكانت هناك في البداية تقارير متضاربة بشأن عدد الهجمات وأعداد الضحايا.
لقي شخصان على الأقل حتفهما بعد أن هاجم مسلحون مجهولون حافلتي ركاب تستخدمهما وزارة الدفاع التابعة لحركة «طالبان»، في مدينة هيرات الواقعة غربي أفغانستان اليوم (الاثنين). كما أصيب 20 شخصاً آخرون في الهجوم. وكانت الحافلتان تقلان موظفين تابعين لـ«فيلق الفاروق» رقم 207 التابع للحركة. وأكد المتحدث باسم الوزارة، عناية الله خوارزمي، النبأ لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وكانت هناك في البداية تقارير متضاربة بشأن عدد الهجمات وأعداد الضحايا.
تجري الولايات المتحدة و«طالبان»، اليوم الخميس، محادثات في قطر بهدف الإفراج عن بعض احتياطات أفغانستان المجمّدة بعد زلزال مدمّر ضرب البلاد، بحسب ما أعلن مسؤولون، بينما تسعى واشنطن لإيجاد طرق لضمان استخدام الأموال لمساعدة السكان. وقال البيت الأبيض إنه يعمل «بشكل عاجل» لتحقيق ذلك، بينما أكّد عضو في مجلس إدارة البنك المركزي الأفغاني أن هذا الأمر قد يستغرق وقتاً لتحقيقه.
بعد تحذير إحدى وكالات الأمم المتحدة من تفشٍ للكوليرا، في المنطقة التي ضربها الزلزال في أفغانستان، ذكر المتحدث باسم وزارة الصحة العامة لدى حركة طالبان يوم الأحد أن آلاف الأشخاص المتضررين من الزلزال المميت في جنوب شرقي البلاد، يحتاجون إلى الحصول على مياه نظيفة وطعام وهم عرضة للأمراض بشكل كبير. وبعد زلزال الأربعاء الماضي، ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أنه تم اتخاذ إجراءات لمنع تفشي الكوليرا في أفغانستان، حسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء. وفي بيان صدر يوم الخميس الماضي، ذكر المكتب أن تفشي الكوليرا في أعقاب حدوث زلازل «مصدر قلق بشكل خاص وخطير.
حذر مسؤولون أمميون من أن الزلزال المدمر، الذي ضرب أفغانستان هذا الأسبوع، ضاعف حال الطوارئ في بلد يواجه أصلاً أسوأ جفاف منذ 30 عاماً وفقراً مدقعاً يهدد بمجاعة، فضلاً عن الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان من قبل حكام «طالبان».
أعلنت الحكومة الأفغانية، أمس الجمعة، أن أحد آخر المعتقلين الأفغان في سجن غوانتانامو العسكري الأميركي أُفرج عنه بعدما أمضى فيه 15 عاماً، بعد مفاوضات بين كابل وواشنطن. حُرر مئات السجناء، منهم من كان ينتمي إلى حركة «طالبان»، ويشغلون حالياً مناصب وزارية في أفغانستان، من غوانتانامو على مر السنوات. لكن كان أسد الله هارون ما زال سجيناً حتى الآن، دون أن توجه أي تهمة إليه. وحصلت عملية الإفراج بعد حديث «مباشر وإيجابي» بين سلطات «طالبان» وواشنطن، حسبما قال المتحدث باسم حكومة «طالبان» ذبيح الله مجاهد، في بيان.
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم (الأربعاء)، أنها تدرس «استجابة» إنسانية محتملة للزلزال الذي ضرب أفغانستان، من دون أن تستبعد أن تتناقش مباشرة مع حركة «طالبان» التي لا تعترف واشنطن بحكومتها. وقال مستشار الأمن القومي الأميركي جايك سوليفان في بيان إن الرئيس الأميركي جو بايدن «يتابع تطور الوضع» ويدرس «خيارات الاستجابة» الأميركية. وأضاف أن الولايات المتحدة التي انسحبت من أفغانستان الصيف الماضي بعد عشرين عاما من الحرب «تفخر بكونها على رأس الجهات التي تقدم لها المساعدات الإنسانية». ولقي ألف شخص على الأقل حتفهم وجرح أكثر من 1500 آخرين في زلزال قوي ضرب منطقة حدودية نائية فى جنوب شرق أفغانستان ليل الثلاثاء
ذكرت وكالة «باختر» الأفغانية للأنباء أن ما لا يقل عن 255 شخصاً لقوا حتفهم عقب وقوع زلزال قوي في شمال أفغانستان. وأفادت الوكالة بأن نحو 155 شخصاً أُصيبوا في الزلزال الذي بلغت شدته 6.1 درجة على مقياس ريختر، وضرب إقليم باكتيكا بشرق البلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال مسؤولون محليون إن حصيلة القتلى مرشحة للزيادة إذا أخفقت الحكومة في إرسال المساعدة الطارئة للمناطق المتضررة. وأوضح محمد نسيم حقاني، رئيس الهيئة، أن غالبية الوفيات المؤكدة كانت في إقليم بكتيكا.
أدانت منظمة «التعاون الإسلامي» بشدة، الهجوم الدامي الذي استهدف معبداً للسيخ في العاصمة الأفغانية كابل أول من أمس، وأسفر عن مقتل أحد المصلين وحارس أمن أفغاني، وعن إصابة العشرات بجروح خطِرة. وشجبت المنظمة الإسلامية بشدة موجة الهجمات التي استهدفت أخيراً أماكن للعبادة، مؤكدة أنه لا ينبغي السماح لهذا العنف بأن يحيد بالبلاد عن مسارها نحو الاستقرار والأمن الدائمين اللذين يأملهما الشعب الأفغاني وبقية العالم. وجاء الهجوم الدموي في أعقاب انفجار آخر هز مسجداً في ولاية قندوز شمال أفغانستان يوم الجمعة الماضي، ولقي خلاله مصلٍّ واحد على الأقل مصرعه وأُصيب عدد قليل آخر بجراح.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة