نيكارغوا
نيكارغوا
نيكاراغوا هي الدولة الأكبر مساحة في أميركا الوسطى.
ندد الأميركيون والأوروبيون بانتخابات نيكاراغوا، معتبرين أنها «مهزلة» و«مسرحية»، منكرين أي شرعية لها. وهاجم الرئيس الأميركي جو بايدن النتائج ووصفها بأنها «صورية»، وذلك بعد إعلان فوز الرئيس دانيال أورتيغا وزوجته نائبة الرئيس روزاريو موريللو للمرة الثالثة، قبل الانتهاء من فرز الأصوات؛ مما يعني بقاءه في السلطة لمدة 20 عاماً. أُعيد انتخاب أورتيغا الأحد لولاية رابعة تمتدّ على خمسة أعوام بحصوله على 75 في المائة من الأصوات، بحسب النتائج الأولية الرسمية الجزئية التي أعلنتها الاثنين المحكمة الانتخابية.
اعتبر مسؤول السياسة الخارجيّة في الاتّحاد الأوروبي جوزيب بوريل الثلاثاء أنّ الانتخابات الرئاسيّة المقرّر إجراؤها في السابع من نوفمبر (تشرين الثاني) في نيكاراغوا لن تكون شرعيّة، ذلك أنّ الرئيس دانيال أورتيغا الذي يخوض السباق للفوز بولاية رابعة تواليًا سجن «جميع معارضيه». وقال بوريل الموجود في ليما، المحطّة الأولى في إطار جولة له في أميركا اللاتينيّة أمام ممثّلي وسائل إعلام أجنبيّة إنّ «الوضع في نيكاراغوا هو من بين الأخطر في القارّة الأميركيّة حاليًا»، معتبرًا أنّ الاقتراع لا يهدف إلّا إلى «إبقاء الديكتاتور في السلطة»، في إشارة إلى أورتيغا.
داهمت الشرطة النيكاراغوية مقر صحيفة لا برينسا اليومية المعارضة التي كانت أُجبرت في وقت سابق على تعليق نسختها المطبوعة بسبب نقص في الورق، في وقت يتواصل اعتقال منتقدي الرئيس دانيال أورتيغا ومنافسيه قبل أقل من ثلاثة أشهر على موعد الانتخابات الرئاسية. وقالت الشرطة الوطنية في نيكاراغوا، في بيان، إن المسؤولين في الصحيفة يخضعون للتحقيق بتهمة «احتيال جمركي وغسل أموال». وطوق ضباط الشرطة مقر الصحيفة اليومية واقتحموه في منتصف النهار.
أعلن المجلس الانتخابي في نيكاراغوا، الجمعة، استبعاد حزب المعارضة الرئيسي في البلاد من خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، حيث كان يقود تحالفاً ضد إعادة انتخاب الرئيس الحالي دانيال أورتيغا. وأمر المجلس «بإبطال الوضع القانوني لحزب تحالف المواطنين من أجل الحرية»، وفقاً لقرار قضائي تلاه أمين عام المجلس لويس لونا أمام وسائل إعلام موالية للحكومة.
قال حزب تحالف المواطنين من أجل الحرية في نيكاراغوا إن السلطات احتجرت ملكة جمال سابقة ومرشحته لمنصب نائب الرئيس في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، فيما لا تبدي حكومة الرئيس دانيل أورتيجا أي علامة على إنهاء حملة قمع ضد المعارضة. وتعمد حكومة أورتيجا منذ شهور إلى احتجاز الخصوم السياسيين من بينهم طامحون في الرئاسة في انتخابات سيخوضها المقاتل الماركسي السابق وخصم واشنطن في الحرب الباردة لفترة ولاية رابعة على التوالي. وقال حزب تحالف المواطنين من أجل الحرية إن برنيس كويزادا، ملكة جمال نيكاراغوا لعام 2017 وُضعت رهن الإقامة الجبرية في منزلها. وقال الحزب في تغريدة على حسابه على «تويتر»: «كويزادا..
أعلنت الشرطة أنّ مرشّحاً للانتخابات الرئاسيّة في نيكاراغوا وُضع قيد الإقامة الجبرية أول من أمس، ليصبح المرشح السابع، الذي تحتجزه حكومة دانييل أورتيغا في الفترة التي تسبق الاقتراع المقرّر في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ووُضِع نويل فيدوري قيد الإقامة الجبريّة بتهمة «تقويض سيادة» البلاد، وذلك في أحدث حلقة من سلسلة اعتقالات أدانتها الولايات المتحدة والاتّحاد الأوروبي. وعاد أورتيغا (75 عاماً)، المتمرّد السابق الذي حكم البلاد من 1979 إلى 1990، إلى السلطة في 2007 مع «الجبهة الساندينية للتحرير الوطني»، وبقي في الرئاسة بعد إعادة انتخابه مرّتين.
اعتقال 5 سياسيين معارضين آخرين في نيكاراغوا ماناغوا - «الشرق الأوسط»: تم اعتقال خمسة سياسيين معارضين آخرين في نيكاراغوا، وذلك قبل خمسة أشهر من إجراء الانتخابات الرئاسية في البلاد. وذكرت صحيفة «لا برينسا» المنتقدة للحكومة، الأحد، أن معظم السياسيين الذين تم اعتقالهم أعضاء في «حزب الاتحاد الديمقراطي رينوفادورا» (أوناموس). وأشارت الصحيفة إلى أن المعتقلين هم رئيس حزب «أوناموس»، سوين باراهونا، ونائب رئيس الحزب والجنرال المتقاعد هوجو توريس، والسياسيتان المعروفتان دورا ماريا تيليز وآنا مارجريتا فيجيل. كما اعتقلت السياسية تمارا دافيلا.
في كل مرة يخرج فيها الغطاس صائد الكركند الصخري (اللوبستر) إلى البحر يدعو الله بقلب خاشع قبل أن يقفز في الماء مباشرة أن يخرج سالماً، فيما أصبح طقساً ثابتاً قبل أن يرى الموت بعينيه في رحلة صيد خاضها قبل ثلاث سنوات. كثيراً ما ردد صائد اللوبستر إدموندو ستانلي أنطونيو دعاءه: «يا إلهي، ساعدني مرة أخرى.
تحضيراً لمسابقة «ملكة جمال نيكاراغوا 2020» المقررة في الثامن من أغسطس (آب)، تتدرب شابات أنيقات يضعن كمامات واقية على وجوههن في فندق في ماناغوا. وكان يفترض أن تقام المسابقة الجمالية أصلاً في مايو (أيار). وهي باتت ممكنة اليوم بسبب رفض سلطات البلاد اتخاذ إجراءات حجر لمكافحة انتشار الوباء. إلا أن المسابقة ستُجرى من دون جمهور. وقالت منسقة إنتاج الحدث كونسويلو ألفارادو، لوكالة الصحافة الفرنسية: «لدينا بروتكول صارم على صعيد السلامة الصحية ينبغي على المشاركات احترامه بحذافيره». وأكدت: «خلال التدريبات نشترط التباعد الجسدي واستخدام الكمامات وغسل اليدين بانتظام».
انطفأ مساء الاثنين الماضي في ماناغوا، أرنستو كاردينال، الشاعر والكاهن الذي كان ضمير «الثورة الساندينية» في نيكاراغوا وأحد أبرز مؤسسي حركة «لاهوت التحرّر» في أميركا اللاتينية.
أحزاب المعارضة في مالاوي تدرس التحالف قبل الإنتخابات ليلونغوي - «الشرق الأوسط»: يجري أكبر حزبين معارضين في مالاوي مباحثات بشأن التحالف فيما بينهما قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 19 مايو (أيار) المقبل.
اعتذر اتحاد كرة القدم في نيكاراغوا عن التشكيك في مصداقية الاتحاد الدولي (فيفا)، خلال التصويت على جوائز الأفضل، واعترف بارتكابه خطأ عند إرسال الأصوات هذا العام. وبعد حفل توزيع الجوائز يوم (الاثنين) الماضي شكك خوان باريرا قائد منتخب نيكاراغوا في صحة أصوات بلاده، وقال إنه لم يصوت لأحد، رغم ما نُسب إليه من اختيار نجم برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي كأفضل لاعب. لكن اتحاد نيكاراغوا، بعد أن دعم مزاعم باريرا في البداية، قال إنه وضع اسم القائد بالخطأ، بعدما صوت زميله الظهير الأيسر مانويل روساس بدلاً منه، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال اتحاد نيكاراغوا في بيان: «نريد أن نوضح أن هناك سوء فهم ونو
قالت الشرطة في نيكاراغوا إن أفراداً من القوات المسلحة ألقوا القبض أمس (الثلاثاء) على أربعة رجال يشتبه في وجود صلات لهم بتنظيم داعش المتشدد بعد أن دخلوا البلاد بطريقة غير مشروعة من كوستاريكا. وتتطابق هويات ثلاثة من الرجال مع مشتبه بهم وردت أسماؤهم في نشرة تتعلق بتحقيقات وزارة الأمن الداخلي الأميركية تحذر من وصول ثلاثة يحتمل أنهم إرهابيون إلى أميركا الوسطى في الآونة الأخيرة. وأضافت الشرطة في بيان أن اثنين من الأربعة مصريان وأن الآخرين عراقيان.
- نيكاراغوا توافق على «الإفراج النهائي» عن السجناء السياسيين ماناغوا - «الشرق الأوسط»: وافقت حكومة نيكاراغوا الجمعة على «الإفراج النهائي» عن كل السجناء السياسيين الذين احتجزوا خلال الاضطرابات التي وقعت في الأشهر الـ11 الماضية، حسبما أفادت صحيفة «لا برينسا». ونصت اتفاقية وقعتها الحكومة وجماعة «التحالف المدني» الممثلة للمعارضة أن حكومة الرئيس دانيال أورتيغا سوف «تقوم بالإفراج النهائي» عن السجناء السياسيين الذين اعتقلوا منذ بدء الاحتجاجات ضد حكومة نيكاراجوا في أبريل (نيسان) 2018، ونصت الاتفاقية أيضا على أن القضايا ضد الأشخاص المعتقلين سوف «تغلق» وسوف يتم «تنظيم» وضعهم القانوني.
- «بوندستاغ» بصدد إقرار اتفاقية لتعزيز التعاون مع فرنسا برلين - «الشرق الأوسط»: يعتزم البرلمان الألماني (بوندستاغ) تعزيز التعاون مع الجمعية الوطنية في فرنسا (البرلمان). ومن المقرر أن يقر «بوندستاغ» يوم الأربعاء المقبل الاتفاقية البرلمانية الألمانية - الفرنسية، التي وافقت عليها من قَبل الجمعية الوطنية الفرنسية. وتنص الاتفاقية على تأسيس جمعية برلمانية ألمانية - فرنسية، لتعمل على تطبيق اتفاقية الإليزيه لعام 1963 واتفاقية الصداقة الألمانية - الفرنسية الجديدة التي وقّعتها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مدينة آخن الألمانية نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي.
- تحالف ميركل سيتصدر الأحزاب الألمانية في الانتخابات الأوروبية برلين - «الشرق الأوسط»: كشف استطلاع للرأي أن تحالف المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل سيتصدر قائمة أقوى الأحزاب في ألمانيا في انتخابات البرلمان الأوروبي المقررة نهاية مايو (أيار) المقبل. وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد «إينسا» لقياس الرأي أن التحالف المكون من حزب ميركل المسيحي الديمقراطي والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري سيحصل في هذه الانتخابات على 29 في المائة بفارق ملحوظ عن أقرب المنافسين؛ وهما الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر، اللذين سيحصلان على 16 في المائة و15 في المائة على الترتيب.
شل إضراب للقطاع الخاص دعا إليه تحالف المعارضة في نيكاراغوا للمطالبة بالإفراج عن مئات "السجناء السياسيين" واستئناف الحوار مع حكومة الرئيس دانيال أورتيغا، أمس (الجمعة) العاصمة ماناغوا جزئيا. ويشكل هذا الإضراب حلقة في سلسلة الأزمة السياسية التي تشهدها نيكاراغوا وقتل خلالها أكثر من 300 شخص منذ أبريل (أبريل). وأغلقت معظم المتاجر البالغ عددها 20 ألفا في السوق الشرقي الأكثر شعبية والأكثر ازدحاما في ماناغوا، وبقيت الشوارع شبه مقفرة. وقالت غيدي آرياس (38 عاما) التي تعمل في التجارة في السوق إن "الإضراب أمر ممتاز.
أفادت الولايات المتحدة أن الاضطرابات التي تعصف بنيكاراغوا تهدد أمن المنطقة، وأن قمع الاحتجاجات هناك قد يتسبب في نزوح أشبه بما حدث في فنزويلا أو سوريا. ولقي أكثر من 300 شخص مصرعهم وأصيب 2000 في حملة للشرطة وجماعات مسلحة على احتجاجات بدأت في أبريل (نيسان) اعتراضا على خطة للحد من مزايا الرعاية الاجتماعية أجهضتها حكومة الرئيس اليساري دانييل أورتيغا. وسرعان ما تصاعدت الاحتجاجات وتحولت إلى معارضة أوسع نطاقا ضد أورتيغا الذي يتولى الرئاسة منذ 2007. وفي كلمة أمام مجلس الأمن الدولي، أفادت المندوبة الأميركية نيكي هيلي أن الوضع في نيكاراغوا يزداد سوءا وقد يتسبب في موجة نزوح إلى دول مجاورة. وأضافت: «عندما
نيكاراغوا غارقة منذ نحو 3 أشهر في أزمة سياسية تخللتها أعمال عنف قتل خلالها أكثر من 300 شخص وجرح الآلاف. وبدأت حركة الاحتجاج، وهي الأعنف التي تشهدها البلاد منذ عقود، في 18 أبريل (نيسان) الماضي، بعد طرح قانون لتعديل نظام الضمان الاجتماعي. وعلى الرغم من سحب الحكومة هذا المشروع، فإن الغضب الشعبي لم يتراجع؛ بل تفاقم مع قمع الشرطة للمحتجين، وتسيّست الاحتجاجات الضريبية وتحولت إلى مطالبات برحيل رئيس نيكاراغوا اليساري دانيال أورتيغا.
طالبت منظمة الدول الأميركية حكومة رئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا إلى وضع حد للعنف والشروع بشكل نهائي في «جميع أشكال الحوار» التي تمهد الطريق إلى السلام واحترام حقوق الإنسان، الأمر الذي اعتبرته ماناغوا تدخلا في شؤونها الداخلية. وقررت المنظمة تشكيل مجموعة عمل لمراقبة الوضع في نيكاراغوا، حيث خلف العنف السياسي خلال ثلاثة أشهر ونصف الشهر مئات القتلى.
- بيداسي، بنما على طرف شبه جزيرة أزويرو، في المحيط الهادي، تقع بلدة بيداسي، محاطة بالمراعي الخضراء والبيوت الريفية البسيطة، على بُعد خمس ساعات بالسيارة من العاصمة بنما. على بعد بضعة أميال من المحيط، ستطالعك أكواخ بأسطح من بلاطات طينية ومنازل مبنية من الطين، لكنك لن تجد بنايات شاهقة. تمثل الشواطئ الكثيرة المترامية على أطراف البلدة، المصدر الرئيسي للدخل بالنسبة للسكان المحليين، لأن نشاطهم الأساسي هو الصيد. لهذا من المتوقع أن تعد رياضة صيد السمك من الهوايات الشعبية فيها.
رفض رئيس نيكاراغوا، دانييل أورتيغا، دعوات مطالبة بتنحيه وإجراء انتخابات مبكرة، وسط موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة على مدى أشهر خلفت ما يقرب من 350 قتيلا، قائلا إن «تقديم موعد الانتخابات سيتسبب في عدم الاستقرار وعدم اليقين وسيزيد الأمور سوءا». وفي مقابلة نادرة أذيعت الاثنين، قال أورتيغا لشبكة «فوكس نيوز» إنه لا يعتزم هو ولا زوجته روساريو موريللو التي تشغل أيضا منصب نائب رئيس نيكاراغوا، إنشاء أسرة حاكمة، وإنه سيتم اختيار الحكومة القادمة في عام 2021. ويُتهم أورتيغا (72 عاما) بأنه قمع بشدة المتظاهرين وأقام مع زوجته روساريو موريللو «ديكتاتورية» تقوم على الفساد والمحسوبية.
تعاني نيكاراغوا، الواقعة في أميركا الوسطى، من الاضطرابات منذ 18 أبريل (نيسان) الماضي، عندما اندلعت احتجاجات ضد إصلاحات مثيرة للجدل لنظام المعاشات. ورغم إلغاء التشريعات نتيجة الضغط الشعبي إلا أن الاحتجاجات استمرت، وتحولت إلى مواجهات مسلحة راح ضحيتها مئات القتلى. وطالبت الحكومة، الكنيسة، بالتواصل مع المعارضة، إلا أن الكنيسة دعمت مطالب المحتجين، وطالبت بتحقيق مستقل لمعرفة من يقف وراء أعمال العنف. كما قامت منظمة «الدول الأميركية»، أول من أمس، بإدانة العنف، وطالبت هي الأخرى بإجراء انتخابات مبكرة. وتقول جماعات حقوق الإنسان إن أورتيغا أطلق العنان للشرطة والجماعات المسلحة على المتظاهرين العزل.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة