هونغ كونغ
هونغ كونغ
أبلغ علماء عن زيادة بمقدار ما بين ضعفين و4 أضعاف في انتشار اضطراب «تمثيل الأحلام»، الذي يقوم المصابون فيه بالتفاعل جسدياً مع أحلامهم، خلال وباء «كوفيد-19» الناتج عن فيروس «كورونا». وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أشار العلماء إلى أن هذا التأثير قد يكون ناتجاً عن التغيرات في الدماغ الناتجة عن الإصابة بفيروس «كورونا»، كما أنه قد يكون ناتجاً أيضاً عن الضغط النفسي الناجم عن الوباء. وعادة ما تكون عضلاتنا مشلولة أثناء مرحلة «نوم حركة العين السريعة»، التي يحدث معظم الأحلام خلالها، مما يعني أن أجسادنا من المفترض أن تظل هادئة وساكنة في هذه المرحلة. ومع ذلك، لا يحدث هذا الشلل المؤقت لدى الأشخاص
ارتفع معدل البطالة في هونغ كونغ إلى 4. 5 % في الأشهر الثلاثة التي انتهت في أبريل (نيسان)، فيما تستمر قيود كوفيد19- في المدينة بإثقال كاهل الشركات وإبقاء الناس في المنازل، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، وفق وكالة الانباء الالمانية. وكان معدل البطالة أسوأ من نسبة الـ5 % التي توقعها خبراء الاقتصاد في استطلاع أجرته «بلومبرغ». والنسبة هي الأعلى منذ يونيو (حزيران) 2021، عندما وصلت البطالة أيضا إلى 4. 5 %. وذكرت إدارة التعداد والإحصاء في تقرير اليوم (الخميس)، أن معدل نقص فرص العمل ارتفع إلى 8. 3 % من 1. 3 %.
دافعت الصين، أمس (الخميس)، عن اعتقالها كاردينالاً كاثوليكياً يبلغ 90 عاماً بموجب قانون الأمن القومي في هونغ كونغ، بعد أن أثارت هذه الخطوة غضباً دولياً وعمّقت المخاوف بشأن حملة قمع الحريات التي تشنها بكين في المدينة. واعتقلت السلطات الصينية، أول من أمس (الأربعاء)، الكاردينال المتقاعد جوزيف زين، أحد كبار رجال الدين الكاثوليك في آسيا، مع مجموعة من الناشطين المخضرمين من أجل الديمقراطية بتهمة «التواطؤ مع قوات أجنبية». ومن المعتقلين، مغني البوب الشهير دينيس هو، والمحامية البارزة مارغريت نغ، والمفكر هوي بو كيونغ الذي ألقي القبض عليه خلال محاولته السفر إلى أوروبا لتولي منصب أكاديمي. ونقلت وكالة الصحاف
عبّرت مجموعة السبع مع الاتحاد الأوروبي أمس (الاثنين)، عن «قلقها العميق» بعد تعيين الرئيس السابق لجهاز الأمن في هونغ كونغ، جون لي، لتولي إدارة المدينة بعدما كسب هذا الشرطي السابق لحفظ النظام في الشارع ثقة بكين، إثر الدور الذي لعبه في قمع الحركة المؤيدة للديمقراطية. وفي بيان، اعتبر وزراء خارجية دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي، أن عملية التعيين «تبتعد بشكل جذري عن هدف الاقتراع العام وتعمق تقويض قدرة سكان هونغ كونغ على أن يكونوا ممثّلين شرعياً». واختير لي (64 عاماً) المرشح الوحيد لتولي رئاسة السلطة التنفيذية في هونغ كونغ، الأحد، بأصوات 1416 عضواً في لجنة تضم 1461 من الشخصيات الموالية لبكين.
يستعد الرئيس السابق لجهاز الأمن في هونغ كونغ، جون لي، لتولي إدارة المدينة بعدما كسب هذا الشرطي السابق لحفظ النظام في الشارع ثقة بكين. واختير لي (64 عاماً)، المرشح الوحيد لتولي رئاسة السلطة التنفيذية في هونغ كونغ، أمس، بأصوات 1416 عضواً في لجنة تضم 1461 من الشخصيات الموالية لبكين. ويبدأ ولايته في الأول من يوليو (تموز) يوم الذكرى الخامسة والعشرين لإعادة مستعمرة هونغ كونغ البريطانية، إلى الصين. وسيكون هذا الرجل الآتي من الطبقة العمالية، الذي بدأ حياته المهنية من أدنى الدرجات شرطياً بسيطاً، أول رئيس للسلطة التنفيذية في هونغ كونغ يأتي من قوات الأمن، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
تقوم لجنة مؤلفة من 1462 عضواً، غداً الأحد، بتنصيب جون لي وزير الأمن السابق رئيساً للسلطة التنفيذية في هونغ كونغ. وتعهد المرشح الوحيد المدعوم من بكين، الذي لا يتضمن برنامجه سوى القليل من التغييرات السياسية، بتشكيل حكومة «عملها موجه نحو تحقيق نتائج»، وفتح صفحة جديدة للمدينة.
عُثر اليوم (الأربعاء) على الممثل كينيث تسانغ، أحد أبرز وجوه «العصر الذهبي» للسينما في هونغ كونغ، ميتاً داخل غرفة بفندق مخصص للحجر الصحي في هونغ كونغ، أقام فيه بعد عودته من السفر، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية. واكتشف موظفو الفندق وفاة تسانغ (87 عاماً) بعد يومين من عودته من سنغافورة، حسبما أفادت وسائل إعلام عدة، بينها «ناو نيوز» و«ساوث تشاينا مورنينغ بوست» و«أورينتال ديلي»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت الشرطة أنها تلقت بلاغاً بأن موظفي الفندق عثروا على «جثة».
ذكرت الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ، كاري لام، أن المدينة لا تعتزم استئناف إحالة أي شخص تثبت الاختبارات إصابته بفيروس «كورونا» والمخالطين له إلى مراكز العزل الحكومية حتى عندما يتضاءل تفشي المرض. وأفادت وكالة «بلومبرغ» بأن المركز المالي الذي كان نابضاً بالحياة في يوم من الأيام قد تخلى عن العزل والحجر الصحي الإجباري لأي شخص في منشآت المدينة في مطلع التفشي الحالي، مع ارتفاع حالات الإصابة بشكل كبير، بحيث لا توجد مساحة كافية لاستيعاب الجميع. وقالت لام في إفادة صحافية يومية حول كوفيد، أمس، إنه ليس هناك أي خطط لتغيير الإجراءات الحالية المستخدمة لتحديد هؤلاء الذين يمكن عزلهم في المنزل.
أوصت لجان علمية في هونغ كونغ بإعطاء جرعة رابعة من لقاحي «بيونتك» أو «سينوفاك»، المضادين لفيروس «كورونا» المستجد، للأشخاص الذين بلغوا سن 60 عاماً فأكثر، بحسب بيان حكومي. وقال البيان إنه يمكن إعطاء الجرعة الإضافية لأصحاب هذه الفئة العمرية بعد مرور ثلاثة أشهر، على الأقل، على آخر جرعة تلقوها من لقاحات «كورونا»، وذلك من أجل حماية أفضل ضد الفيروس.
قالت زعيمة هونغ كونغ، كاري لام، اليوم الاثنين إنها لن تترشح لفترة ثانية رئيسة تنفيذية للمركز المالي العالمي في انتخابات القيادة المقرر إجراؤها في الثامن من مايو (أيار). وجاء إعلان لام في الوقت الذي قالت فيه وسائل إعلام إن من المقرر أن يستقيل رئيس الوزراء جون لي، ثاني أكبر مسؤول في هونغ كونغ للانضمام إلى السباق ليحل محل لام، ويصبح الزعيم القادم للمدينة التي تحكمها الصين.
خلصت دراسة أجراها باحثون بجامعة هونغ كونغ إلى أن متحور «أوميكرون» من فيروس «كورونا» أدى إلى زيادة معدلات دخول المستشفيات وحالات الوفاة والأعراض الحادة بين الأطفال مقارنة بالمتحورات الأخرى، ما يشير إلى أن المتحور لا يسبّب أعراضاً خفيفة مثل ما كان يعتقد في السابق. وقام الباحثون من الجامعة ومستشفى الأميرة مارغريت بمراجعة حالات دخول الأطفال للمستشفيات خلال مراحل مختلفة من الجائحة.
ذكرت صحيفة «مينج باو» الناطقة باللغة الصينية التي تصدر في هونغ كونغ أنها قامت بتحليل بيانات من هيئة المستشفيات تضمنت 5167 حالة وفاة بفيروس كورونا، وكشفت أن معظم حالات الوفاة وقعت بين من لم يتلقوا اللقاح، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الالمانية. وأفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء بأن الصحيفة خلصت إلى أن 71 % ممن توفوا بالفيروس كانوا من غير الملقحين. كما توصلت إلى أن 1292 شخصا من بين 1486 توفوا بالفيروس بعد الحصول على جرعة واحدة على الأقل من لقاح سينوفاك، أي بنسبة 87 %. ويشار إلى أن معظم حالات الوفاة بالفيروس في هونغ كونغ تقع بين كبار السن غير الملقحين، خاصة الذين يعيشون في دور رعاية المسنين.
ارتفع الطلب على الرحلات الجوية لمغادرة هونغ كونغ بنسبة تصل إلى 306 في المائة مقارنة بالفترة نفسها العام الماضي؛ حيث يحزم السكان أمتعتهم وسط ما يتردد عن الفحوص الجماعية للكشف عن إصابات «كورونا»، وعمليات إغلاق. وأظهرت بيانات حصلت عليها وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن شركة فورواردكيز لإحصاءات السفر، التي تتخذ من بلنسية في إسبانيا مقراً لها، لاحظت «ارتفاعاً حاداً» في الحجوزات بين 4 يناير (كانون الثاني) و7 مارس (آذار)، وتصدرت سنغافورة وشنغهاي قائمة وجهات للمسافرين من هونغ وكونغ. وبداية من 8 فبراير (شباط) الماضي، تم تسجيل أكبر قفزة في الحجوزات؛ حيث لوّحت الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ كاري لام باللجوء إلى
تستعد هونغ كونغ للإغلاق، لمكافحة انتشار فيروس «كورونا»، بعدما اقتربت أمس (الأربعاء) من تسجيل رقم قياسي يزيد على 50 ألف إصابة خلال 24 ساعة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن الإعلام المحلي. وأفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أمس، بأن ازدياد تفشي الفيروس في المدينة أدى إلى فرار الآلاف من السكان، بينما يخلي الباقون رفوف المتاجر والصيدليات من الأغذية والأدوية. ويأتي الازدياد المستمر في عدد الإصابات وسط ازدياد الفوضى والارتباك، بسبب خطة المدينة لفحص إجمالي السكان البالغ عددهم 4.7 مليون نسمة، 3 مرات، في مارس (آذار) الجاري، وسط تقارير إعلامية محلية متعارضة، حول طول مدة الإغلاق المقرر أثناء فترة ال
نصحت الولايات المتّحدة، اليوم (الأربعاء)، رعاياها بعدم السفر إلى هونغ كونغ بسبب القيود الصارمة التي تفرضها المدينة لمكافحة جائحة كوفيد والتي يمكن بموجبها أن يتمّ فصل الأطفال عن ذويهم. وقالت قنصلية الولايات المتّحدة في هونغ كونغ في تغريدة على «تويتر» إنّ «وزارة الخارجية قامت بتحديث إرشادات السفر الخاصة بهونغ كونغ إلى المستوى الرابع (لا تسافر)، وذلك بسبب (كوفيد – 19) والقيود المتعلقة به بما في ذلك خطر فصل الأطفال عن ذويهم». وأوضحت أنّه «في بعض الحالات، فإنّ الأطفال الذين ثبتت إصابتهم بكوفيد في هونغ كونغ تمّ فصلهم عن ذويهم وإبقاؤهم في العزل إلى أن استوفوا معايير المستشفيات المحلّية للخروج». وتواج
سمحت حكومة هونغ كونغ، أمس (الخميس)، بشكل طارئ للأطباء والممرضين والممرضات الآتين من بر الصين الرئيسي بممارسة مهنتهم على أراضيها، لتجنب انهيار نظامها الصحي، بسبب «الارتفاع الهائل في عدد الإصابات الجديدة بـ(كوفيد - 19) المسجلة يومياً». وأشارت الحكومة في بيان إلى أن هونغ كونغ، التي تتمتّع بنظام قضائي منفصل عن ذلك المعتمد في الصين القارية، اعتمدت «إطاراً قانونياً» لكي تقوم حكومة بر الصين الرئيسي بـ«دعمها بشكل طارئ مثلما هو لازم (...) بطريقة فعّالة أكثر وسريعة».
قالت سلطات هونغ كونغ إن المستشفيات بلغت 90% من طاقتها الاستيعابية، أمس (الخميس)، لتقترب مرافق الحجر الصحي من حدودها القصوى، حيث تكافح المدينة للقضاء على عدد قياسي من الحالات الجديدة من خلال الالتزام باستراتيجية «عدم التساهل» التي أعلنتها الصين. وبهدف تخفيف الضغط على نظام الرعاية الصحية في المدينة، ذكر المسؤولون أنهم سيتبعون نهجاً مختلفاً لسياسات الاستشفاء والعزل، مع السماح لبعض المرضى بالخروج عاجلاً.
حثّ الرئيس الصيني شي جين بينغ على اتخاذ «جميع التدابير الضرورية» لمكافحة التفشي الخطير لفيروس كورونا في هونغ كونغ. ونقلت الصحف الموالية لبكين في هونغ كونغ عن شي قوله، الأربعاء، إن القيادة في بكين ستعمل على مساعدة المنطقة الإدارية الخاصة، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
أعلنت هونغ كونغ توسيع نطاق القيود المفروضة على التجمعات لتشمل المنشآت الخاصة للمرة الأولى، في محاولة لثني المواطنين عن التجمع، في الوقت الذي تواجه فيه المدينة موجة تفشٍّ غير مسبوقة لفيروس «كورونا»، وفق وكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ، كاري لام، القول أمس (الثلاثاء): «سيتم تقييد التجمعات في المنشآت الخاصة لتقتصر على أسرتين فقط، ولكنها لم توضح كيف سيتم تعقب التجمعات».
خلص باحثون في هونغ كونغ إلى دليل على أن قوارض الهامستر يمكن أن تنقل عدوى فيروس كورونا للبشر، وربطوا القوارض الأليفة بحالات عدوى بين البشر في المدينة.
في سابقة قد تكون لها دلالات مهمة على صعيد تطورات المشهد الوبائي العالمي الذي ترسمه جائحة «كوفيد - 19» منذ أكثر من عامين، قررت السلطات الصحية في هونغ كونغ إعدام 2000 من الحيوانات المنزلية الأليفة، مثل الهامستر وغيره من القوارض الصغيرة، بعد أن تأكدت إصابة سبع منها بفيروس كورونا المستجد في أحد المتاجر التي تبيع هذه الحيوانات.
أعلن مطار هونغ كونغ الدولي، أمس (الجمعة)، أنه سيحظر رحلات العبور (الترانزيت) من أكثر من 150 دولة، في تشديد جديد لإجراءات مكافحة تفشي «كوفيد - 19». ويفاقم هذا القرار من عزلة هونغ كونغ على الساحة الدولية، في وقت تتبنى فيه السلطات استراتيجية «تصفير كوفيد»، ما يخلق متاعب لشركات الطيران، والتي بدأ البعض منها في تجنب المنطقة الصينية بسبب القواعد الصحية الصارمة، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتصنّف هونغ كونغ الدول في فئات بناء على معدلات انتشار الفيروس فيها. وتندرج 153 دولة في المجموعة (أ)، التي يتعين على القادمين منها الخضوع للعزل 21 يوماً.
توصلت دراسة جديدة إلى أن مجففات الملابس هي أحد المصادر الرئيسية لتلوث الهواء بالألياف الدقيقة، مشيرة إلى أن المجفف الواحد يمكن أن يكون مسؤولاً عن إطلاق 120 متراً من الألياف البلاستيكية الدقيقة في الهواء كل عام. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة هونغ كونغ، بتجفيف عدد من الملابس في دورات منفصلة مدتها 15 دقيقة وقاموا بقياس عدد الألياف الدقيقة التي تم إطلاقها من خلال مصرف المجفف. وتوصل الباحثون إلى أن هناك ما بين 90 متراً و120 متراً من الألياف الدقيقة يتم إطلاقها في الهواء الخارجي بواسطة كل مجفف سنوياً. والألياف الدقيقة هي مجموعة من القطع البلاستيكية الدقيقة ا
سيُسمح لعدد من المسؤولين والبرلمانيين في هونغ كونغ بمغادرة مركز حجر صحي، بعدما تبيّن السبت أن نتيجة أحد الشخصين اللذين أُعلنت إصابتهما بفيروس كورونا كانت خاطئة. وأمرت السلطات هذا الأسبوع عشرات المسؤولين الكبار والبرلمانيين بالخضوع إلى حجر صحي مدّته 21 يومًا في مركز مخصص، في وقت يحذّر مسؤولون صحيّون من تفشّ وشيك للوباء جراء المتحوّر أوميكرون. وبين مغادري المركز، قائد شرطة هونغ كونغ ريموند سيو، ووزير المالية كريستوفر هوي، بعدما أقاما فيه ليوم كامل، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة