مدغشقر
مدغشقر
أعربت هنغاريا عن دعمها للجهود التي يبذلها المغرب لحل قضية الصحراء، ولمخطط الحكم الذاتي المقدم سنة 2007.
اكتشف فريق دولي من الباحثين 7 أنواع جديدة من «ضفادع الأشجار» تصدر أصواتاً غريبة وفريدة من نوعها في الغابات المطيرة بمدغشقر.
انقلب زورق خشبي يستخدمه مهربو مهاجرين قبالة ساحل مايوت؛ ما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا، حسبما أعلنت قوات الدرك في الأرخبيل الفرنسي.
كان مهماً لسيلفيا فندي، منذ البداية، أن تخدم هذه الحقائب؛ أياً كانت خامتها وتصميمها ولونها، صاحبتها بشكل يومي وفي كل المناسبات من دون أن تتأثر بعاديات الزمن.
أعلنت سلطات مدغشقر ارتفاع حصيلة ضحايا الإعصار الذي ضرب البلاد، الأربعاء الماضي، إلى 18 قتيلاً، في حين جُرفت منازل ونزح أكثر من 20 ألف شخص.
لقي 11 شخصاً حتفهم وتضرّر أكثر من 7 آلاف آخرين من جرّاء الإعصار غاماني الذي ضرب صباح الأربعاء الطرف الشمالي لمدغشقر.
تواجه مدغشقر شحّاً في كمية المتساقطات، في وقت تلوح في الأفق مخاوف من تفاقم الجوع في ظل ظاهرة «إل نينيو» المناخية.
يُتوقَع أن يقرّ البرلمان الفرنسي نهائياً الاثنين اقتراح قانون يتعلق بإعادة الرفات البشري المحفوظ ضمن مجموعات عامة إلى دول أجنبية.
أعلنت السلطات في مدغشقر، يوم أمس (الثلاثاء)، أنّ الإعصار «فريدي» خلّف في ثاني مرور له في البلاد ثمانية قتلى قبل أن تشتدّ قوّته ويتوجّه نحو الموزمبيق. وبحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة فإنّ «فريدي»، الذي تَشكّل قبالة شمال غرب أستراليا في أوائل فبراير (شباط) المنصرم، على وشك أن يصبح أطول إعصار مداري مسجّل في التاريخ. وفي مدغشقر أعلنت الحكومة أنّ المرور الثاني للإعصار فوق الجزيرة أدّى لتضرّر أكثر من 40 ألف شخص ونزوح أكثر من 14 ألف شخص. وكان الإعصار نفسه اجتاح الجزيرة في أواخر فبراير، وخلّف يومها 7 قتلى على الأقلّ. وبذلك ترتفع حصيلة الإعصار في زيارتيه المدمّرتين للجزيرة إ
عاود طائر من نوع «دَسكي تيتراكا» يعيش في مدغشقر فقط، الظهور في الدولة الأفريقية بعد انقراضه لـ24 عاماً، مما أثار ارتياح الأوساط العلمية المعنية. ورُصد طائران من هذا النوع الذي يتميّز بحلق أصفر، خلال مهمة كان يجريها علماء طيور في إحدى الغابات النائية شمال شرقي مدغشقر خلال ديسمبر (كانون الأول). واستغرق الفريق 40 ساعة في السيارة ونصف يوم مشياً، حتى وصل أعضاؤه إلى الأماكن التي شوهد فيها هذا النوع النادر من الطيور للمرة الأخيرة عام 1999. واكتشف المتخصصون في تلك المنطقة غابةً وضعها سيئ بعدما حُوّلت مساحة كبيرة منها إلى مزارع لإنتاج نبتة «الفانيليا»، مع أنها تشكل أحد المواقع المحمية.
عندما صوّر بعض العلماء مقطع فيديو لأحد حيوانات «أياي أياي»، مُدخلاً في أنفه أصبعه الوسطى البالغ طولها 8 سنتيمترات، والتي تكمن غرابتها في كونها رفيعة جداً، طرحوا على أنفسهم سؤالاً أكبر: لماذا تأكل بعض الحيوانات مخاطها؟ بات «أياي أياي»، وهو ليمور ليلي صغير ذو أذنين كبيرتين يعيش في مدغشقر، الثاني عشر من بين الرئيسيات يُعرف عنه لجوئه إلى هذا النوع من العبث بالأنف، وانضم بذلك إلى نادٍ يضم أيضاً، على سبيل المثال لا الحصر، كلاً من الغوريلا والشمبانزي وقرود المكاك، وطبعاً الإنسان. وأوضحت المعدّة الأولى لدراسة في هذا الشأن، نُشرت هذا الأسبوع في مجلة «زولوجي»، الأستاذة المساعدة في جامعة برن السويسرية آن
قال وزير في حكومة مدغشقر، إنه سبح لمدة 12 ساعة حتى وصل إلى بر الأمان بعد تحطم مروحيته في البحر خلال مهمة إنقاذ. ونقلت شبكة «بي بي سي» البريطانية عن وزير الشرطة سيرغ جيلي، وهو يلتقط أنفاسه في أثناء استلقائه على نقالة: «لم يَحِنْ وقت موتي بعد». وأشار الوزير إلى أنه لم يُصَب بأذى، لكنه يشعر بالبرد. ونجا من الحادث مسؤولان أمنيان آخران كانا يسافران مع جيلي على المروحية. وكان الفريق في مهمة استكشاف لمنطقة في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد غرق فيها قارب ركاب. وقال مسؤولون أمس (الثلاثاء)، إن 39 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم بعد غرق القارب. وعبّر الرئيس أندري راجولينا، على «تويتر» عن حزنه لوقوع الحادث وسق
حذّر مساعد مدير برنامج الأغذية العالمي في مدغشقر أدوينو مانغوني أمس (الثلاثاء) من أن الاحترار المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية هو المسبب للمجاعة التي تضرب مدغشقر، مشيراً إلى أنها الحالة الأولى من نوعها ولكنّها لن تكون الأخيرة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال مانغوني خلال إحاطة في مقر الأمم المتحدة في جنيف إن 30 ألف شخص يعانون حالياً من المجاعة في القسم الجنوبي من الجزيرة التي تشهد جفافاً غير مسبوق منذ 40 عاماً، كما يعاني 1.3 مليون شخص من نقص حاد في التغذية. واعتبر مانغوني أن هذه المجاعة هي الأولى الناتجة عن الاحترار المناخي الناجم بدوره عن أنشطة بشرية. وشدد على أن هذه المجاعة هي «الأولى ا
دعا الفائز بنوبل الآداب للعام 2021 الروائي عبد الرزاق غورنا، أمس (الخميس)، أوروبا إلى اعتبار اللاجئين الوافدين إليها من إفريقيا بمثابة ثروة. وشدد الكاتب المقيم في المنفى ببريطانيا بعد هروبه من تنزانيا على أن هؤلاء «لا يأتون فارغي الأيدي»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال غورنا في مقابلة مع مؤسسة نوبل إن «كثيرين من هؤلاء (...) يأتون بدافع الضرورة، ولأنهم بصراحة يملكون ما يقدّمونه. وهم لا يأتون فارغي الأيدي»، داعياً إلى تغيير النظرة إلى «أشخاص موهوبين ومفعمين بالطاقة».
مستغلاً مهارته الإعلامية وعشقه اللافت للأضواء، منذ عمله «منسقاً للأسطوانات الغنائية» عندما كان العشرينات من عمره، استطاع أندريه راجولينا (47 سنة) رئيس جمهورية مدغشقر، جذب الانتباه العالمي إلى بلاده عبر تصريحاته وأخباره المثيرة للجدل دائماً، ولعل أشهرها إعلانه الكشف عن مشروب عشبي لعلاج «كوفيد - 19»، وأخيراً تلميحه بتورط فرنسا في محاولة اغتياله وقلب الحكم في المستعمرة الفرنسية السابقة. فقد نجا راجولينا من محاولة اغتيال، وفق ما أعلنته النيابة العامة في مدغشقر، يوم 22 يوليو (تموز) الماضي، وجرى توقيف فرنسيين اثنين ومواطنين آخرين، خلال عملية أمنية على خلفية الأمر.
تبلغ مساحة مدغشقر، الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي أمام الساحل الشرقي الجنوبي لأفريقيا، نحو 587 ألف كيلومتر مربع. وبالتالي، فهي هي رابع أكبر جزيرة في العالم، ذلك أكبر من إسبانيا وتايلند في الحجم.
تساءل رئيس مدغشقر أندريه راجولينا علنا عن تورط محتمل لفرنسا في مخطط لانقلاب في بلده، بعد أسبوعين على توقيف أشخاص قالت السلطات إنها تشتبه بتورطهم في «خطة لتصفية العديد من الشخصيات الملغاشية بينها رئيس الدولة». وأوقف ستة أشخاص بينهم فرنسيان في إطار هذا الملف. وقالت النيابة العامة إن «الأدلة المادية التي بحوزتنا تشير إلى أن هؤلاء الأفراد وضعوا خطة للقضاء على عدد من شخصيات مدغشقر أو تحييدها، بما في ذلك رئيس الدولة». وقال راجولينا في مداخلة على القنوات التلفزيونية العامة «إذا كانوا يريدون قتلي فذلك بسبب التزامي حماية أمتنا».
قالت ممثلة ادعاء كبيرة إن مدغشقر اعتقلت 21 مشتبهاً به آخرين منهم 12 من أفراد الجيش فيما يتعلق بمؤامرة لقتل الرئيس آندريه راجولينا، والإطاحة بحكومته. وكان قد ألقي القبض الشهر الماضي على ستة أشخاص منهم مواطن فرنسي للاشتباه في تورطهم بالمؤامرة في أعقاب تحقيق قال مسؤولون إنه استمر عدة أشهر، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت بيرثين رازافياريفوني من محكمة النقض في أنتاناناريفو، إن من بين أفراد الجيش المقبوض عليهم خمسة جنرالات، لم تكشف عن هوياتهم. وألقي القبض كذلك على أربعة أجانب وخمسة مواطنين. ولمدغشقر، وهي مستعمرة فرنسية سابقة فقيرة يقطنها 26 مليون نسمة وتقع في المحيط الهندي، تاريخ طويل من
قال مكتب المدعي العام في مدغشقر إن السلطات ألقت القبض على عدد من الأجانب والمواطنين للاشتباه في تخطيطهم لقتل رئيس البلاد. وأعلن، في بيان، عن إحباط محاولة الاغتيال للرئيس أندريه راجولينا وتوقيف العديد من المشتبه بهم «الأجانب والمحليين». وكان فرنسيان من بين الأشخاص الذين أوقفوا في هذا البلد الواقع في المحيط الهندي، الثلاثاء، «في إطار تحقيق بشأن تقويض أمن الدولة»، كما أوضحت مصادر دبلوماسية. وأدى أندريه راجولينا اليمين رئيساً للجزيرة الواقعة في المحيط الهندي في عام 2019 بعد انتخابات شهدت منافسة قوية وطعناً أمام المحكمة الدستورية من منافسه.
أعلن مكتب المدعي العام في مدغشقر عن إحباط محاولة اغتيال للرئيس أندريه راجولينا وتوقيف العديد من المشتبه بهم «الأجانب والمحليين». وكان فرنسيان من بين الأشخاص الذين أُوقفوا (الثلاثاء) في هذا البلد الواقع في المحيط الهندي «في إطار تحقيق بشأن تقويض أمن الدولة»، كما أوضحت مصادر دبلوماسية، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية خبرا أفادت فيه بأن مجموعة من الصيادين عثرت على سمكة "الكولاكانث" التي هي من الأسماك القديمة؛ حيث تعتبر أقدم من الديناصورات؛ وذلك قبالة سواحل مدغشقر، والتي كان الكثيرون يعتقدون أنها انقرضت. وحسب الصحيفة، فقد تم العثور على السمكة الرباعية الأرجل حية وبصحة جيدة غرب المحيط الهندي قبالة سواحل مدغشقر.
اكتشف علماء الأحافير في مدغشقر حفرية محفوظة جيداً بشكل استثنائي لنوع جديد ومنقرض من السلاحف، يعود إلى أواخر العصر الطباشيري (يمتد من 145 إلى 66 مليون سنة مضت) وكان لها وجه يشبه الضفدع وتأكل عن طريق امتصاص الماء المليء بالفريسة. وكانت السلحفاة القديمة، التي تم الإعلان عنها أول من أمس في دورية «رويال سوسيتي أوبن ساينس»، أحد الأنواع التي عاشت في المياه العذبة بمدغشقر، ويبلغ طول صدفتها نحو 10 بوصات (25 سم)، وكان لديها جمجمة مفلطحة، وفم مستدير، وعظام لسان كبيرة، وكل ذلك كان يعطيها إمكانات رائعة في الشفط، ويعطيها مظهراً يشبه البرمائيات، وتمت تسميتها «ساهوناتشيليس مايلاكافافا»، التي تعني باللغة التي
أكد رئيس مدغشقر أندريه راجولينا، مساء أمس (السبت) أنه ليس على عجلة من أمره لتطعيم سكان البلاد، مؤكداً أنه يفضّل العلاج بالأعشاب لمكافحة جائحة «كوفيد - 19» في الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. وقال راجولينا في خطاب بثه التلفزيون: «أنا شخصياً لم أحصل على لقاح بعد ولا أنوي الحصول عليه». وأكد أن «مشروب كوفيد العضوي» المعروف باختصار باسم «سي في أو»، الشاي العشبي «المعجزة» المصنوع من الشيح ويتم إنتاجه الآن أيضاً في شكل كبسولات، «سيحميني ويحمي عائلتي». ومع ذلك، أكد أنه لا يعارض بشكل مطلق التطعيم.
أقيلت وزيرة التربية والتعليم في مدغشقر ريجاسوا أندريامانانا، أمس (الخميس)، بعد أيام قليلة من إعلانها عن خطة لشراء السكاكر للتلاميذ لتخفيف مرارة الشاي العشبي الذي روج له رئيس البلاد أندري راجولينا لمكافحة فيروس كورونا المستجد. وخلال الأسبوع الماضي، أعلنت أندريامانانا، أنها طلبت سكاكر بقيمة مليوني يورو، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة