سريلانكا
سريلانكا
قالت سلطات سريلانكا إنها فككت جزءا كبيرا من شبكة لها صلة بتفجيرات عيد القيامة وصادرت مواد تستخدم لصناعة القنابل وجمدت أصولا تصل قيمتها إلى نحو 40 مليون دولار لها صلة بالمخططين للهجمات». وأعلن قائد الشرطة في سريلانكا أمس الثلاثاء أن قوات الأمن إما قتلت أو اعتقلت جميع المتطرفين المسؤولين عن الاعتداءات الانتحارية التي أودت بـ257 شخصا يوم عيد الفصح الشهر الماضي». وقال شندانا ويكراماراتني في تصريح إذاعي إن الشرطة حددت جميع الأشخاص الضالعين في اعتداءات 21 أبريل (نيسان) على ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فخمة وقال «كل الذين خططوا ونفذوا التفجيرات الانتحارية إما قتلوا أو معتقلون لدينا».
أعلنت الشرطة في سريلانكا اليوم (الثلاثاء) أن قوات الأمن إما قتلت أو اعتقلت جميع المتطرفين المسؤولين عن الاعتداءات الانتحارية التي أودت بـ257 شخصا يوم عيد الفصح الشهر الماضي. وقال قائد الشرطة شندانا ويكراماراتني في تصريح إذاعي إن الشرطة حددت جميع الأشخاص الضالعين في اعتداءات 21 أبريل (نيسان) على ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فخمة. وأضاف: «كل الذين خططوا ونفذوا التفجيرات الانتحارية إما قتلوا أو معتقلون لدينا»، موضحاً أن «خبيري المتفجرات في المجموعة قتلا.
اكتشفت الشرطة السريلانكية أول من أمس الأحد معسكرا على مساحة عشرة أفدنة ببلدة كاتانكودي في شرق البلاد يعتقد أن المتشددين الذين لهم صلات بهجمات عيد القيامة تدربوا فيه على إطلاق النار وصنع القنابل. ويقع المعسكر في منطقة سكنية فقيرة على مشارف البلدة التي هي مسقط رأس زهران هاشم الذي يعتقد بأنه أدى دورا رئيسيا في التدبير للهجمات التي وقعت يوم 21 أبريل (نيسان). وأعلن «تنظيم داعش» المسؤولية عن التفجيرات التي استهدفت كنائس وفنادق وأسفرت عن مقتل أكثر من 250 شخصا. ويحيط بالمنطقة التي يقع بها المعسكر برج مراقبة من أربعة طوابق وأشجار مانجو وحظيرة دجاج وسقيفة للماعز.
دعا رأس الكنيسة الكاثوليكية في سريلانكا <span style="display: inline !important; float: none; background-color: rgb(255, 255, 255); color: rgb(101, 99, 100); cursor: text; font-family: "Droid Arabic Naskh",serif; font-size: 16px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: 400; letter-spacing: normal; line-height: 26px; orphans: 2; text-align: right; text-decoration: none; text-indent: 0px; text-transform: none; -webkit-text-stroke-width: 0px; white-space: normal; word-spacing: 0px;">الكاردينال مالكوم راجينث</span>اليوم (الإثنين) إلى الهدوء بعد اندلاع أعمال عنف متفرقة بين مسيحيين ومسلمين في بلدة تقع شمال كولومبو، مما دفع الشرطة إلى فرض حظر تجول. وفي أحداث العنف الأولى من نوعها منذ تفجيرات أحد الفصح التي نفذها متطرفون واستهدفت ثلاث كنائس وثلاثة فنادق مودية بحياة 257 شخصاً، تم تدمير العديد من المنازل التي يقطنها مسلمون والسيارات في نيغومبو. ولم تعلن السلطات بعد عن أي توقيفات أو إصابات في الأحداث، لكن تسجيلات مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت عددا من مثيري الشغب يرمون الحجارة على متاجر لمسلمين وأثاثا محطَّماً داخل منازل ونوافذ مهشّمة وسيارات منقلبة. ونشر
تؤشر الهجمات التي هزت أربع كنائس وبعض الفنادق في سريلانكا، 21 أبريل (نيسان) الماضي، تزامناً مع عيد الفصح، وخلّفت أزيد من 300 قتيل ونحو 500 جريح، على تحول جوهري في الممارسة الإرهابية لتنظيم «جماعة التوحيد الوطنية». غير أن فهم هذا التغيُّر المسلكي للتنظيم السيريلانكي لا يمكن أن يتم دون فهم «الانزياح الفكري والعملي»، الواقع لتنظيم «داعش»، بعد دحره بالعراق وسوريا، والإعلان الأميركي عن القضاء عليه، بداية سنة 2019. تحوُّل «داعش» وتكيفه مع الوضع الجديد بشكل سريع، فاجأ كثيراً من المتخصصين، خصوصاً أن المسار الجديد يناقض البنية التنظيمية القديمة، ويقطع مع «فلسفة» التنظيم الواحدي الرأس، والمتمركز حول «
قررت الكنيسة الكاثوليكية في سريلانكا إقامة قداس خاص أمس الأحد ينقله التلفزيون بعد أن ألغت القداديس العامة في الكنائس خشية اعتداءات جديدة كتلك التي حصلت يوم أحد الفصح وأوقعت 257 قتيلاً. وأعلن الأب أدموند تيلاكاراتني تعليق القداديس للأسبوع الثاني توالياً وسط مخاوف من تكرار الهجمات الإرهابية، لكن قداساً يرأسه رئيس أساقفة كولومبو الكاردينال مالكولم رانجيث نقله التلفزيون الرسمي. ومنذ ذلك الحين أغلقت أبواب الكنائس، ويتولى جنود مسلحون حماية المباني المسيحية المهمة.
ادعى قائد الجيش السريلانكي، أن بعض الانتحاريين المتورطين في أسوأ هجوم إرهابي تتعرض له البلاد في تاريخها، يوم عيد الفصح الشهر الماضي، زاروا ولايتي كشمير وكيرلا الهنديتين، لتلقي «بعض صور التدريب» أو «بناء مزيد من الروابط» مع جماعات أجنبية. وتعد هذه المرة الأولى التي يؤكد فيها مسؤول أمني رفيع المستوى زيارة بعض المسلحين المتورطين في الهجمات للهند، التي تشاركت في معلومات استخباراتية مع سريلانكا قبيل وقوع الهجمات الأخيرة.
قال وزير سريلانكي إن بلاده طردت أكثر من 600 مواطن أجنبي، بينهم نحو 200 من الدعاة، منذ وقوع التفجيرات الانتحارية التي وقعت في عيد الفصح الماضي على يد جماعة محلية.<br /> وقال وزير الشؤون الداخلية فاجيرا أبيواردينا، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن رجال الدين دخلوا البلاد بشكل قانوني، لكن وسط حملة أمنية بعد الهجمات تبين أنهم تجاوزوا تأشيراتهم، حيث تم فرض غرامات، وتم طردهم من الجزيرة.
في وقت حذّر فيه محللون من أن اعتداءات سريلانكا الدامية تظهر أن آسيا توفر اليوم أرضاً خصبة لعودة ظهور «داعش»، رغم انهياره في سوريا والعراق، ألغت الكنائس الكاثوليكية في العاصمة السريلانكية كولومبو قداس يوم الأحد، للأسبوع الثاني على التوالي، مشيرة إلى أن أجهزة مخابرات أجنبية حذرت من مخاطر قد يتعرض لها المصلون في أعقاب التفجيرات الدامية التي شهدتها احتفالات عيد الفصح واستهدفت كنائس وفنادق. وأشارت وكالة «رويترز» إلى أن قوات الأمن السريلانكية تقول إنها ما زالت على درجة عالية من التأهب، في الوقت الذي أشارت فيه تقارير استخباراتية إلى أن المتشددين قد يشنون هجمات قبل شهر رمضان (الذي ينتظر حلوله غداً الأ
حذّرت السلطات السريلانكية من أن متطرفين يخططون لشن هجمات على جسور في العاصمة كولومبو، موضحة أنها لم تتمكن من توقيف العديد من الذين يقفون وراء اعتداءات أحد الفصح في التي أدت إلى مقتل 257 شخصا. وأكدت الشرطة أنها أصدرت أوامر إلى مراكزها في أنحاء كولومبو بنشر أعداد إضافية من عناصرها، وطلبت من سلاح البحرية نشر مزيد من السفن في الأنهر عقب تقارير استخباراتية للشرطة تحذر من هجمات على جسور في العاصمة. كما أنشأ الجيش السريلانكي مركز قيادة لتنسيق العمليات ضد المتطرّفين، فيما أعلن أنه سينشر مزيداً من الجنود للقيام بعمليات تفتيش.
أعلنت الكنيسة الكاثوليكية في سريلانكا، أمس، إلغاء برامجها لاستئناف قداديس الأحد، بسبب «تهديد محدد» بوقوع اعتداءات جديدة ضد اثنين على الأقل من أماكن العبادة في الجزيرة الغارقة في الحداد الناجم عن «مجازر الفصح». وقال متحدث باسم الكنيسة لوكالة الصحافة الفرنسية إن رئيس أساقفة كولومبو، الكاردينال مالكولم رانجيت، كان يأمل في استئناف القداديس بصورة منتظمة في 5 مايو (أيار) الحالي، لكن استمرار التهديد حمله على إرجائها إلى أجل غير مسمى. وأضاف أنه «بناء على نصيحة قوى الأمن، قررنا ألا يقام أي قداس في أي كنيسة الأحد.
حددت الشرطة السريلانكية هويات جميع منفذي سلسلة اعتداءات عيد الفصح التي استهدفت عدة كنائس وفنادق في العاصمة كولومبو، وأسفرت عن مقتل 257 شخصا حسب حصيلة جديدة تم إعلانها اليوم. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أكد المتحدث باسم الشرطة روان غوناسيكيرا أمس (الأربعاء) أن كل هجوم قام بتنفيذه شخص واحد، عدا هجوم فندق شانغريلا الذي نفذه انتحاريان، أحدهما يدعى زهران هاشم، وهو قائد جماعة التوحيد الوطنية، وهي جماعة محلية متشددة يُعتقد أنها المسؤولة عن الهجمات. وهاجم هاشم شانغريلا بصحبة زميله إلهام أحمد محمد إبراهيم. وأشارت الشرطة إلى أن شقيق إلهام الأكبر، ويدعى إنشاف أحمد، هو من قصف فندق غراند سينامو
قال رئيس سريلانكا مايثريبالا سيريسينا، إن أجنبياً قد يكون الرأس المدبِّر لتفجيرات عيد الفصح، الأحد قبل الماضي، وتوجه إلى تنظيم «داعش» الذي أعلن مسؤوليته عنها قائلاً: «دع بلدي وشأنه». وجاء كلامه فيما لوحظ أن سريلانكيات مسلمات محافظات تخلّين عن ارتداء النقاب والحجاب والعباءات الطويلة التقليدية في الأماكن العامة، في ظل مخاوف من ردود فعل انتقامية ضد المسلمين رداً على الهجمات التي نفّذها تسعة انتحاريين من «داعش» وشملت كنائس وفنادق، موقعة 253 قتيلاً ومئات الجرحى. وحذّر الرئيس سيريسينا في مقابلة مع شبكة «سكاي نيوز»، أمس (الأربعاء)، من أن يكون تنظيم «داعش» وضع «استراتيجية جديدة» باستهداف دول صغيرة.
قال رئيس سريلانكا مايثريبالا سيريسينا إن أجنبيا قد يكون الرأس المدبر لتفجيرات عيد الفصح التي أعلن "داعش" المسؤولية عنها، وتوجّه إلى التنظيم المتشدد بالقول: "دع بلدي وشأنه". ولم يستبعد سيريسينا في حديث إلى شبكة "سكاي نيوز" اليوم (الأربعاء) أن يكون "داعش" قد وضع "استراتيجية جديدة" تقضي باستهداف دول صغيرة.
قالت السفيرة الأميركية لدى سريلانكا ألاينا تبليتز، أمس (الثلاثاء)، إن الولايات المتحدة تعتقد أن أفراداً من المجموعة المتشددة التي يُلقى باللوم عليها في تفجيرات عيد الفصح في البلاد ربما لا يزالون طلقاء ويخططون لمزيد من الهجمات، حسبما أوردت وكالة «رويترز». وقالت قوات الأمن السريلانكية كذلك إنها تُبقي على حالة تأهب عالية بعد أن تلقت تقارير مخابرات عن أن المتشددين من المرجح أن ينفذوا ضربة جديدة قبل بداية شهر رمضان المبارك. وقالت السفيرة تبليتز، في مقابلة مع «رويترز» إن «تقدماً رائعاً تحقق نحو القبض على هؤلاء المتآمرين لكنني لا أعتقد أن القصة قد انتهت...
دعت السعودية رعاياها في سريلانكا إلى المغادرة بسبب الأوضاع الأمنية هناك عقب التفجيرات الإرهابية التي ضربت أنحاء متفرقة من البلاد مؤخراً. وقالت السفارة السعودية في سريلانكا على حسابها في «تويتر» أمس: «نظراً للأوضاع الأمنية الراهنة في جمهورية سريلانكا تنصح السفارة المواطنين الموجودين في سريلانكا بالمغادرة». إلى ذلك، أوضح عبد الناصر الحارثي السفير السعودي لدى سيرلانكا، في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، أن الإجراء جاء في ظل الظروف الأمنية غير المستقرة في سيرلانكا مع وجود أنباء عن احتمالية قيام إرهابيين بتفجيرات في بعض الأماكن الأخرى، لذلك تطلب الأمر نصح المواطنين الموجودين بالمغادرة حرصاً على سلام
قالت السفيرة الأميركية لدى سريلانكا ألاينا تبليتز اليوم (الثلاثاء) إن الولايات المتحدة تعتقد أن أفرادا من المجموعة المتشددة التي يلقى باللوم عليها في تفجيرات عيد القيامة في البلاد ربما لا يزالون طلقاء ويخططون لمزيد من الهجمات. وأضافت تبليتز في مقابلة مع وكالة «رويترز» للأنباء: «نعتقد أن التهديد الإرهابي ما زال قائما وربما كان هناك مخططون يعملون. ربما لا يزال أعضاء نشطون في المجموعة التي نفذت الهجمات الإرهابية في أحد عيد القيامة طلقاء». وتابعت «لدينا بالتأكيد ما يدفعنا للاعتقاد بأن مجموعة الهجوم لم تعد غير نشطة بالكامل.
أعلنت قوات الأمن الهندية أنها أوقفت أمس (الاثنين)، أحد اتباع زهران هاشم الذي يُشتبه بأنه خطط لاعتداءات عيد الفصح في سريلانكا، موضحة أنه كان ينوي تنفيذ اعتداء في كيرالا في جنوب الهند. وأوقفت وكالة التحقيق الوطنية الهندية المكلفة بملفات الإرهاب، الرجل الذي عرف باسم رياس أ. (29 عاماً). وقالت إنه سيمثل أمام قاضٍ اليوم (الثلاثاء). وأضافت الوكالة في بيان أنه أثناء استجوابه «كشف أنه كان يتابع خطب وفيديوهات زهران هاشم من سريلانكا منذ أكثر من عام».
حذر مسؤولون أمنيون في سريلانكا من أن متشددين دبروا تفجيرات «أحد عيد الفصح» يخططون الآن لهجمات وشيكة وربما يتخفون في زي الجيش، فيما عيّن الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسينا مسؤولاً جديداً للدفاع وعلّق مهام المفتش العام للشرطة مستبدلاً إياه بنائبه شاندانا ويكراماراتني، في إطار تداعيات الهجمات الإرهابية والفشل في منع حصولها على رغم ورود تحذيرات من المخابرات الهندية في شأنها. وعيّن الرئيس سيريسينا الجنرال شانثا كوتيغا القائد السابق للجيش كأعلى مسؤول في وزارة الدفاع بعد استقالة خلفه هيماسيري فرناندو الأسبوع الماضي، بحسب ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية التي أضافت أن الرئيس عيّن أيضاً نائب قائد الش
حذر مسؤولون أمنيون في سريلانكا من أن منفذي اعتداءات عيد القيامة يخططون لمزيد من الهجمات عبر أفراد يرتدون زي الجيش، فيما أعلن رئيس البلاد، مايثريبالا سيريسينا، تعيين تشاندانا ويكراماراتنه، الرجل الثاني في جهاز الشرطة، قائماً بأعمال القائد. وقال رئيس إدارة أمن الوزارات، وهي وحدة في الشرطة، في خطاب للنواب وإدارات أمنية أخرى، اليوم (الاثنين): «قد تكون هناك موجة أخرى من الهجمات، المعلومات المتاحة تشير إلى أن أفراداً يرتدون زي الجيش ويستخدمون سيارة فان قد يشاركون في تنفيذ الهجمات». وأضاف أن هناك 5 مواقع مستهدفة وقد تقع الهجمات خلال يومي الأحد أو الاثنين، وأن أحد الأهداف الجديدة تقع في باتيكالوا وهي
أكدت مصادر من الشرطة وأحد الأقارب أمس، أن والد وشقيقي زهران هاشم، المشتبه بأنه العقل المدبر لمجازر عيد الفصح في فنادق وكنائس بسريلانكا الأسبوع الماضي، قُتلوا عندما داهمت قوات أمنية منزلاً قبل يومين. وقالت 4 مصادر من الشرطة لوكالة رويترز، إن زين هاشم وريلوان هاشم ووالدهما محمد هاشم من بين 15 شخصاً قُتلوا في معركة شرسة بالأسلحة مع الجيش على الساحل الشرقي يوم الجمعة. ولا تزال سريلانكا في حالة تأهب قصوى منذ هجمات عيد الفصح. ولا تزال الكنائس في أنحاء سريلانكا صامتة وألغت قداس الأحد.
يواصل المحققون في سريلانكا أعمالهم على احتمالين فيما يتعلق بضلوع تنظيم داعش الإرهابي في التفجيرات الأخيرة التي هزت البلاد وقتلت أكثر من 250 شخصاً: الاحتمال الأول أن «داعش» وفر فقط الدعم المعنوي للمهاجمين الانتحاريين وكانت عناصر التنظيم على اتصال مباشر معهم.
أعلن رئيس الوزراء السريلانكي، رانيل ويكريميسينغي، أن قوات الأمن السريلانكية قتلت وأوقفت معظم الإرهابيين والمتطرفين الذين هم على علاقة بهجمات «أحد الفصح» الدامية، مؤكداً أن بلاده باتت جاهزة «لتستعيد حياتها الطبيعية». وأكد في بيان أن الهجمات التي أسفرت عن 253 قتيلاً شنّتها «مجموعة صغيرة لكن منظمة جيداً»، مضيفاً أن «غالبية أعضائها أوقفوا، في حين قُتل آخرون». وتابع أننا «الآن جاهزون لنعود إلى حياتنا الطبيعية». وأعلن رئيس الوزراء عن تشديد قانون متعلق بالمتطرفين، وطرد «معلمي دين أجانب» وضعهم غير قانوني. وأوضح أن «الكثير من الأجانب يعملون كمدرسين في بلدنا من دون تصريح عمل.
أعلن الرئيس السريلانكي، مايثريبالا سيريسينا، اليوم (الأحد)، حظر تغطية الوجه في البلاد، بعد التفجيرات المنسقة في أحد الفصح، التي أودت بحياة 253 شخصاً. وقال سيريسينا إنه يستخدم صلاحياته بموجب قانون الطوارئ لمنع أي نوع من أنواع تغطية الوجه في الأماكن العامة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة