رواندا
رواندا
منذ عودة الصراع المسلح إلى شرق الكونغو الديمقراطية، وتوتر العلاقة مع رواندا، أُطلقت مبادرات عدة لتسوية الأزمة سلمياً، من أشهرها مبادرة كينيا.
الإجراءات الرامية لترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا تتعارض مع المبادئ الأساسية لسيادة القانون، وتحمل خطر تسديد ضربة خطيرة لحقوق الإنسان.
رأى فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان أن مشروع القانون البريطاني حول خطة الحكومة لإرسال طالبي لجوء إلى رواندا يقوّض مبادئ الحقوق الأساسية.
ذكر وزير الخزانة البريطاني، جيرمي هنت، أن حكومة المملكة المتحدة «لا يمكن أن تضمن» أن تنطلق الرحلات الجوية، لترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا، العام المقبل.
قضت المحكمة العليا في بريطانيا بأن برنامج الحكومة لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا غير قانوني، مما يوجه ضربة قاصمة لرئيس الوزراء ريشي سوناك.
وصل التوتر إلى ذروته بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، الأربعاء، بعد أن تبادلا الاتهامات بشأن إطلاق نار على حدود البلدين.
تدهورت العلاقات بين كيغالي وكينشاسا منذ نهاية 2021، حين استأنفت حركة «إم 23» تمرّدها على الحكومة في جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد سنوات من التوقف.
وجّهت المديرة العامة لـ«اليونيسكو» أودري أزولاي، دعوة إلى تعزيز عمل المجتمع الدولي لحماية القردة العليا، مشيرة إلى أنّ وضعها «لا يزال حرجاً».
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، برسالة شفهية، إلى بول كاغامي رئيس رواندا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون المشترك.
رفضت رواندا الجمعة «اتهامات لا أساس لها» وجّهتها جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة، معلنةً أنها صدت توغلاً للقوات الرواندية على أراضيها في مقاطعة شمال كيفو.
أقرّ البرلمان البريطاني مشروع قانون بشأن الهجرة غير الشرعية في خطوة أثارت انتقادات واسعة داخلية ومن الأمم المتحدة.
مع استطالة أمد الأزمة الليبية، تتباين آراء السياسيين حول مسارات «الخلاص»، مع تأكيد خبراء على ضرورة ترابط تلك المسارات في إطار شامل.
أعلنت الحكومة البريطانية أنها تعتزم الطعن في قرار قضائي صدر الخميس قضى بوقف تنفيذ خطّتها لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا.
تلقّى أحد الهاربين المتورطين بتدبير «إبادة جماعية» برواندا، ضربة جديدة أمس، بعدما قضت محكمة فرنسية بالسجن مدى الحياة على ضابط الشرطة الرواندي فيليب هاتيجيكيما.
أعلنت محكمة تابعة للأمم المتحدة أن رجل الأعمال الثمانيني فيليسيان كابوغا الذي يُشتبه بأنه أسهم في تمويل حملة الإبادة في رواندا عام 1994، «غير مؤهل» للمحاكمة.
يطمح الرئيس الرواندي بول كاغامي إلى العمل بالصحافة بعد تقاعده، الذي أقرّ بأنه قضية تجب مناقشتها «عاجلاً أم آجلاً»، فيما بدا محاولة منه لطمأنة معارضيه، وتجنيب رواندا مخاطر الانزلاق في أزمة سياسية أو أمنية، تعيد ذكريات أكبر «إبادة جماعية» في التاريخ المعاصر، وهي مجازر قبلية راح ضحيتها نحو مليون رواندي. كاغامي (66 سنة) الذي يوصف بأنه «بطل التنمية» و«قائد الحرب»، وصاحب الدور البارز في وقف الإبادة الجماعية ضد شعب التوتسي - الذي ينتمي إليه - عام 1994، هو أحد أطول القادة الأفارقة بقاءً في الحكم.
ترتبط رواندا في ذاكرة العالم بأكبر «إبادة جماعية» في التاريخ الحديث، أدت إلى مقتل نحو مليون طفل وامرأة ورجل في 100 يوم، بحسب الأمم المتحدة، التي حددت يوم 7 أبريل (نيسان) في كل عام، كي يحيي العالم ذكرى المذبحة الجماعية، التي وقعت عام 1994 ضد أقلية التوتسي. تقع رواندا، التي تعني باللغة المحلية «أرض الألف تل»، في شرق وسط أفريقيا، على مساحة لا تتعدى 25 ألف كيلومتر مربع، بتعداد سكان يُقدر بنحو 10 ملايين نسمة.
تعهد الرئيس الرواندي بول كاغامي، لنظيره البنيني باتريس تالون، خلال اجتماع (السبت) في كوتونو، تقديم دعم عسكري لمحاربة المتشددين الذين يتوافدون من بوركينا فاسو إلى حدود بنين الشمالية. وفشلت السلطات في بوركينا فاسو في احتواء التمرد الجهادي الذي يتوسع على الحدود الشمالية لأربع دول ساحلية في غرب أفريقيا؛ بنين وتوغو وغانا وكوت ديفوار. وأعلنت بنين العام الماضي أنها تجري محادثات حول التعاون العسكري واللوجستي مع رواندا التي نشرت قواتها بالفعل لمحاربة التمرد في موزمبيق وجمهورية أفريقيا الوسطى. وقال الرئيس الرواندي في كوتونو خلال مؤتمر صحافي مع تالون: «نحن على استعداد للعمل مع بنين لمنع حدوث أي شيء في ال
رفع الرئيس الرواندي بول كاغامي عقوبة السجن على بول روسيساباجينا، وهو مدير فندق سابق، تم تكريمه على نطاق واسع لإيوائه أفرادا من عرقية التوتسي خلال حرب الإبادة الجماعية عام 1994، لكنه أودع السجن بعد ذلك بتهم تتعلق بالإرهاب، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وسيتم الإفراج عن روسيساباجينا من السجن اليوم (السبت) إضافة إلى 18 متواطئا آخرين مدانين، حسبما قالت المتحدثة باسم الحكومة الرواندية يولاندي ماكولو يوم الجمعة. وأصبح روسيساباجينا، وعمره الآن 68 عاما، شخصية رمزية للإنسانية خلال حرب الإبادة الجماعية في رواندا، حيث استضاف خلالها أكثر من 1200 من التوتسي في فندقه وأنقذ حياتهم.
أعلنت رواندا، اليوم الجمعة، أن قرارها تخفيف حكم بالسجن لمدة 25 عاما على بول روسيسباغينا، وهو من أشد المنتقدين للرئيس بول كاغامي، جاء نتيجة رغبتها في إعادة إطلاق العلاقات مع الولايات المتحدة. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة ستيفاني نيومباي عبر «تويتر»:هذه نتيجة رغبة مشتركة لإعادة إطلاق العلاقات بين الولايات المتحدة ورواندا». ولطالما كانت قضية روسيسباغينا مصدر خلاف بين واشنطن وكيغالي، إذ شدّد كاغامي العام الماضي على أنّ الولايات المتّحدة لا تستطيع «الضغط» عليه للإفراج عن هذا المعارض، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت واشنطن إنّ روسيسباغينا الذي يملك إقامة أميركية وجنسية بلجيكية، «احتُجز ظلم
أعلن جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في كلمته الختامية أمام المؤتمر السنوي رقم 73 للاتحاد الدولي للعبة اليوم الخميس، أن جوائز كأس العالم للسيدات 2023 ستكون 150 مليون دولار، أي 10 أضعاف ما كانت عليه في 2015 وثلاثة أضعاف جوائز نسخة 2019. ومع ذلك، لا يزال الرقم أقل بكثير من إجمالي 440 مليون دولار تمثل جوائز كأس العالم للرجال في قطر العام الماضي. وفيما ستكون المرة الأولى بالنسبة للنساء، يريد إنفانتينو أن تذهب بعض تلك الأموال إلى اللاعبات. وقال إنفانتينو: «ما نريد القيام به أيضا، لكننا لم نقرر ذلك لأننا كنا نناقشه داخليا فقط، هو تخصيص جانب من تلك الأموال… وأعني جزءا منها للاعب
أعيد انتخاب السويسري - الإيطالي جاني إنفانتينو رئيساً للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حتى عام 2027 بالتزكية لعدم وجود مرشحين ضده، خلال الجمعية العمومية للاتحاد في كيغالي، الخميس. وبالتالي، سيقود المحامي البالغ 52 عاماً الهيئة العالمية الناظمة لكرة القدم، لولاية ثالثة بالتزكية على غرار ما حصل قبل أربع سنوات أيضاً، بعدما تسلم منصبه في عام 2016 خلفاً لمواطنه سيب بلاتر. وأمام 211 مندوباً من الاتحادات الأعضاء، قال إنفانتينو في العاصمة الرواندية، حيث لم يسجل نظام التصويت عدد الأصوات المعارضة: «أحبكم جميعاً». وقال إنفانتينو بعد إعلان فوزه بولاية جديدة في رئاسة «فيفا»: «دعوني أشكركم، هؤلاء الذين يحبو
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم أن بطولة كأس العالم للأندية ستقام كل أربع سنوات بمشاركة 32 فريقاً اعتباراً من يونيو (حزيران) 2025. ليؤكد الإعلان الذي قام به رئيس الاتحاد جياني إنفانتينو في قطر العام الماضي.
أعلن الملك محمد السادس ملك المغرب، اليوم الثلاثاء، عن تقدم بلاده بعرض مشترك مع إسبانيا والبرتغال، لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم. وجاء إعلان المغرب عن تقديم الملف المشترك في أثناء تكريم الملك محمد السادس، وحصوله على جائزة الإنجاز المميز لعام 2022، والمقدمة من قبل باتريس موتسيبي رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف)، اليوم الثلاثاء في رواندا. وأناب الملك محمد السادس الوزير شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم والرياضة لتسلم الجائزة. وأعلن بنموسى في الكلمة التي ألقاها نيابة عن الملك محمد السادس، عقب تسلم الجائزة نية بلاده تقديم العرض قائلاً: «هذا العرض المشترك سيحمل عنواناً للربط بين
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة