تايلاند
تايلاند
وصف بيان سعودي - تايلندي مشترك زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي إلى بانكوك بالحدث التاريخي، بعد أول لقاء «بين العائلتين المالكتين السعودية والتايلندية» في أعقاب التطبيع الكامل للعلاقات الدبلوماسية الثنائية التي عادت في يناير (كانون الثاني) 2022. وتوجت الزيارة التي التقى خلالها الأمير محمد بن سلمان رئيس الوزراء التايلندي، بجملة مذكرات ونقاشات وبحث لفرص التعاون في عشرات القطاعات، من بينها إنشاء مجلس تنسيق مشترك، وتشجيع الاستثمار المباشر بين حكومتي البلدين، فضلاً على تفاهمات بشأن الطاقة والتعاون في مجال السياحة، ومكافحة الفساد.
أكد قادة دول منتدى آسيا والمحيط الهادئ (أبيك)، في بيانهم الختامي، أمس (السبت)، أن «معظمهم» يدينون هذه الحرب، مضيفين بذلك صوتهم إلى الضغط الدولي على روسيا بسبب الحرب على أوكرانيا.
أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، أن هناك فرصاً كبيرة للتعاون بين الرياض وبانكوك في مجالات عدة.
طغت الهموم السياسية والأمنية على التطلعات الاقتصادية لقادة «المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ» (أبيك) في اجتماعهم بالعاصمة التايلندية، بانكوك، أمس الجمعة، وسط تداعيات حرب أوكرانيا وما ولّدتها من أزمات عالمية، حيث خرق صاروخ عابر للقارات الأجواء فارضاً خطر كوريا الشمالية في رأس الأولويات، لتتطلع الولايات المتحدة وحلفاؤها صوب «العدو» الصيني عساه يتدخل مهدئاً. وفوراً، اجتمعت نائبة الرئيس الأميركي كمالا هاريس في بانكوك مع قادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا وكندا.
أكدت السعودية وتايلند في بيان مشترك، في ختام زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، لمملكة تايلند، أمس (السبت)، حرصهما على تعزيز التعاون الثنائي والإقليمي والدولي في كل المجالات، واستعدادهما لتعزيز التعاون في الشؤون القنصلية بما يحقق المنفعة للجانبين. وشدد البيان على أهمية التزام جميع الدول بمبادئ حسن الجوار، واحترام وحدة وسيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والسعي لحل الخلافات بالطرق السلمية.
نوه الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، بمشاركة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قمة قادة دول مجموعة العشرين بإندونيسيا، وقمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ في تايلاند، وزيارة عددٍ من الدول الآسيوية، مشيراً إلى أن الجولة تعبر عن «رؤية 2030» في العمل مع كافة الدول الشقيقة والصديقة نحو تحقيق الأهداف والطموحات التي تعزز من الازدهار والنماء للدول والشعوب. وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن مشاركة ولي العهد في قمة قادة مجموعة العشرين تأتي امتداداً للدور الريادي للمملكة بالمساهمة في توحيد الجهود الدولية لمواجهة التحديات التي تواجه العالم،
أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، دعم بلاده للجهود المبذولة في مجال البيئة، لمواجهة التحديات المناخية، وتعزيز أهداف التنمية المستدامة خلال استقباله في مقر إقامته بالعاصمة بانكوك، أمس، رئيس جامعة كاسيتسارت التايلاندية كريسانابونج كيراتيكارا. وجرى خلال الاستقبال تسلم الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي شهادة الدكتوراه الفخرية، من جامعة كاسيتسارت التايلاندية في مجال معرفة الأرض من أجل التنمية المستدامة، بينما أعرب رئيس الجامعة عن شكره وتقديره لولي العهد السعودي لما تقدمه المملكة من مبادرات وحلول فاعلة في مجال البيئة ودعم أهداف التنمية المستدامة.
شددت الولايات المتحدة والصين، القوتان العظميان المتنافستان، أمس (السبت)، على أهمية الحوار، بعد اجتماع قصير في بانكوك بين نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس والرئيس الصيني شي جينبينغ، الذي واصل اللهجة التصالحية التي تبناها في اجتماعه مع نظيره الأميركي جو بايدن. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول أميركي قوله إن هاريس وشي تحادثا قبل جلسة في المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك). ويأتي اللقاء بعد أقل من أسبوع على لقاء بين الرئيسين الصيني والأميركي على هامش مجموعة العشرين في جزيرة بالي الإندونيسية، حاولا خلاله تخفيف التوتر بين القوتين العظميين المتنافستين. وأكد بايدن، خلال الاجتماع الذي
أكدت السعودية وتايلاند، اليوم (السبت)، حرصهما على تعزيز التعاون الثنائي والإقليمي والدولي في جميع المجالات، مشددتين على أهمية الجهود المشتركة لمكافحة التطرف، وتعزيز التفاهم، والتسامح، والسلام، والأمن. جاء ذلك في بيان مشترك مع ختام زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، لتايلند، التي شهدت مشاركته في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ "أبيك" كضيف رئيس، بدعوة من بانكوك إقراراً بالأدوار البارزة للرياض على الساحة الدولية، وإيمانها الراسخ بإمكانية اضطلاع السعودية بدورٍ بناء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وأشار البيان إلى لقاء ولي العهد السعودي بالملك م
استقبل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، بمقر إقامته في بانكوك، اليوم (السبت)، رئيس مجلس الشيوخ التايلندي بورن بيت ويتشجيت تشون لاتشاي، وعددا من رؤساء لجان المجلس. وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث حول أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. كما استقبل الأمير محمد بن سلمان، أعضاء المجلس المركزي الإسلامي في تايلند، الذي أشاد رئيسه بدور السعودية في خدمة الأمة الإسلامية والدفاع عن مصالحها. ونوه ولي العهد السعودي بدور المركز في نشر العلم الشرعي وخدمة قضايا الأمة الإسلامية.
أكد قادة دول منتدى آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في بيانهم الختامي اليوم (السبت) أن «معظمهم» يدينون هذه الحرب، مضيفين بذلك صوتهم إلى الضغط الدولي على روسيا بعد غزوها لأوكرانيا. وبعد يوم ونصف اليوم من المحادثات في بانكوك، اتفق الأعضاء الـ21 في المنتدى على بيان مشترك ينتقد النزاع والاضطراب الاقتصادي العالمي الناجم عن الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال قادة الدول الـ21 الأعضاء في المنتدى وبينها روسيا والصين إن «معظم الأعضاء دانوا بشدة الحرب في أوكرانيا وشددوا على أنها تسبب معاناة إنسانية هائلة وتؤدي إلى تفاقم نقاط الضعف الحالية في الاقتصاد العالمي». ووافقت على النص كل الدول بما فيها روسيا والصين التي امتن
واصل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، جولته الآسيوية، التي بدأها من إندونيسيا مترئساً وفد المملكة في «قمة العشرين» ثم كوريا الجنوبية، حيث وصل امس إلى محطته الثالثة العاصمة التايلندية بانكوك، وكان في استقباله بمطار قاعدة القوات الجوية في العاصمة، رئيس الوزراء وزير الدفاع التايلندي الجنرال برايوت تشان أوتشا، وأجريت مراسم استقبال رسمية، وعزف السلامان الملكي السعودي، والوطني التايلندي. وكان الأمير محمد بن سلمان أجرى خلال زيارته لسيول، مباحثات مع الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول، ركزت على تعزيز الشراكة الاستراتيجية وأمن الطاقة بين البلدين، وتُوّجت بإبرام ات
أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، أن هناك فرصاً كبيرة للتعاون بين الرياض وبانكوك في مجالات عدة، وقال الأمير محمد بن سلمان، في مستهلّ جلسة المباحثات الرسمية التي عقدها مع رئيس الوزراء التايلاندي الجنرال برايوت تشان أوتشا، «في زيارتكم الأولى للمملكة العربية السعودية من تسعة أشهر تقريبا تم الاتفاق على التعاون في العديد من القطاعات وتم إنجاز كثير منها بشكل أكثر مما نتوقع، وهذا يؤكد أن الفرص بين بلدينا فرص أكبر بكثير مما كنا نطمح له وهذا أمر جيد للغاية»، وأضاف: «نحن نعمل اليوم بالتعاون في عدة مجالات في مجال الطاقة والسياحة والاستثمار والبنية التحتية والزرا
عقد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في العاصمة التايلاندية بانكوك، أمس، سلسلة من اللقاءات مع عدد من القادة العالميين المشاركين في اجتماعات القمة الاقتصادية لآسيا والمحيط الهادئ «أبيك»، تناولت استعراض العلاقات الثنائية بين السعودية ودولهم، وبحث مجالات التعاون وفرص تطويره وعدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك. والتقى الأمير محمد بن سلمان، الذي شارك في الحوار غير الرسمي لقادة الدول في منتدى «أبيك»، كل على حدة، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وشهد اللقاء استعراض أوجه العلاقات السعودية الفرنسية، وآفاق التعاون الثنائي وفرص تطويره وتنميته في مختلف المجالات بما
خلص أول اجتماعات المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ «أبيك»، في العاصمة التايلاندية بانكوك، أمس الجمعة، المنعقد للمرة الأولى بشكل حضوري منذ اندلاع جائحة كورونا، إلى تأكيد انفتاح الأسواق وتوسيع الفرص الاقتصادية والأسواق، ودفع الاستدامة، في حين هيمنت أحاديث التطورات السياسية والأزمات العالقة على أجواء الاجتماعات، خصوصاً مع إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً بالستياً عابراً للقارات الذي شغل حيزاً كبيراً من اهتمام عدد كبير من القادة المشاركين. وسط هذه التوترات سعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إبراز استراتيجية بلاده في «آسيا - المحيط الهادئ»، عبر دعوته إلى وقف «المواجهة» في المنطقة.
تعهّدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس وقادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا وكندا الضغط على كوريا الشمالية، خلال جلسة محادثات طارئة عقدوها أمس الجمعة، لبحث إطلاق بيونغ يانغ صاروخاً باليستياً عابراً للقارات.
التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في بانكوك، اليوم (الجمعة)، الملك مها فجيرالونجكورن برا كلاوتشاويو هوا، ملك تايلاند، وذلك في قاعة العرش «شاكري مها برسات»، وتبادلا الأحاديث الودية حول علاقات الصداقة بين البلدين. وبدأ الأمير محمد بن سلمان، مساء الخميس، زيارة رسمية لبانكوك، المحطة الثالثة في جولته الآسيوية، وشارك اليوم في الحوار غير الرسمي لقادة الدول الأعضاء بمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك).
خلص أول اجتماعات المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) المقامة في العاصمة التايلندية بانكوك، لأول مرة بشكل حضوري منذ عام 2018 منذ اندلاع جائحة «كورونا»، إلى تأكيد انفتاح الأسواق وتوسيع الفرص الاقتصادية والأسواق ودفع الاستدامة في وقت هيمنت أحاديث التطورات السياسية والأزمات العالقة على مشهد الحديث. وأبرز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الجمعة)، استراتيجية فرنسا في «آسيا - المحيط الهادئ» عبر دعوته إلى وقف «المواجهة» في المنطقة، وذلك خلال قمة في بانكوك طغت عليها التوترات في المنطقة. وقال ماكرون: «نحن لا نؤمن بالهيمنة والمواجهة...
تعهّدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس وقادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا وكندا الضغط على كوريا الشمالية خلال جلسة محادثات طارئة عقدوها اليوم الجمعة لتدارس تداعيات إطلاق بيونغ يانغ صاروخا بالستيا عابرا للقارات سقط في المياه الإقليمية اليابانية. فبعد ساعات على إطلاق كوريا الشمالية الصاروخ الذي قالت اليابان إنه قادر على استهداف البر الرئيسي الأميركي، التقت هاريس قادة شركاء الولايات المتحدة المقرّبين على هامش قمة لبلدان آسيا وجزر المحيط الهادي (آبيك) في بانكوك. وقالت هاريس للصحافيين لدى بدء المحادثات «ندين بشدّة هذه الأعمال وندعو مجددا كوريا الشمالية إلى التوقف عن أي أعمال إضاف
تعقد نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس اجتماعاً مع قادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا وكندا، اليوم (الجمعة)، بعدما أطلقت كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً عابراً للقارات، كما أعلن مسؤول في البيت الأبيض. وقال المسؤول إن هاريس التي تشارك في قمة المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادي (أبيك) في بانكوك، دعت قادة الدول الخمس على هامش القمة «للتشاور بشأن الإطلاق الأخير لصاروخ باليستي من جانب جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية» سقط قبالة سواحل اليابان. وفد أدانت واشنطن ما وصفته بأنه «تجربة صاروخ بالستي بعيد المدى» أطلقته كوريا الشمالية وقالت اليابان أن مداه كاف لضرب القارة الأميركية. وقا
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، دول المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادي (آبيك) للانضمام إلى «الإجماع المتزايد» ضد الحرب في أوكرانيا، مؤكدا أن هذا النزاع هو «مشكلتكم» أيضا. وقال في بانكوك إن «الأولوية الأولى لفرنسا هي المساهمة في السلام في أوكرانيا ومحاولة التوصل إلى ديناميكية عالمية للضغط على روسيا»، مؤكدا أنه ينوي «العمل بشكل وثيق جدا مع الصين والهند والمنطقة بأسرها والشرق الأوسط وإفريقيا وأميركا اللاتينية لتحقيق توافق متزايد عبر القول إن هذه الحرب هي مشكلتكم أيضًا». وشدد على ضرورة ترسيخ «الاستقرار» في منطقة آسيا والمحيط الهادي، وقال: «نحن لا نؤمن بالهيمنة والمواجهة.
وصل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اليوم (الخميس)، إلى العاصمة التايلندية بانكوك في زيارة رسمية. وكان في مقدمة مستقبلي ولي العهد لدى وصوله إلى مطار بانكوك، رئيس الوزراء وزير الدفاع تايلند.
أمر رئيس الوزراء التايلندي برايوت تشان - أوتشا الاثنين، بإحكام السيطرة على تجارة المخدرات، وتشديد قواعد مراقبة الأسلحة، بعد حادث قتل جماعي خلّف 37 قتيلاً، ما أثار دعوات لانتهاج سياسات أكثر صرامة. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أن المتحدث باسم الحكومة أنوتشا بورابانشيسري قال في بيان، إن برايوت «جعل من مكافحة المخدرات بنداً عاجلاً على جدول الأعمال الوطني، وأمر الشرطة باتخاذ إجراءات استباقية للقضاء على المواد غير المشروعة لاستعادة ثقة المواطنين». وأضاف، أن الشرطة «ستنفذ عمليات تفتيش عشوائية بحثاً عن المواد المخدرة، وستلقي القبض على الجناة، وستوفر برامج إعادة تأهيل للمتعاطين.
أمر رئيس الوزراء التايلندي برايوت تشان – أوتشا، الاثنين، بإحكام السيطرة على تجارة المخدرات، وتشديد قواعد مراقبة الأسلحة، بعد حادث قتل جماعي خلّف 37 قتيلاً؛ ما أثار دعوات لانتهاج سياسات أكثر صرامة. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أن المتحدث باسم الحكومة أنوتشا بورابانشيسري، قال في بيان، إن برايوت «جعل من مكافحة المخدرات بنداً عاجلاً على جدول الأعمال الوطني، وأمر الشرطة باتخاذ إجراءات استباقية للقضاء على المواد غير المشروعة لاستعادة ثقة المواطنين». وأضاف، أن الشرطة «ستنفذ عمليات تفتيش عشوائية بحثاً عن المواد المخدرة، وستلقي القبض على الجناة، وستوفر برامج إعادة تأهيل للمتعاطين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة