الكونغو
الكونغو
قام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس، بزيارة لشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يعاني السكان من انتشار وباء «إيبولا» ومن أعمال العنف المسؤولة عنها مجموعات مسلحة. وقال غوتيريش بعد أن زار مركزاً لمعالجة «إيبولا» في مدينة مانغينا الواقعة على بعد نحو ثلاثين كيلومتراً من مدينة بيني في شرق الكونغو، «لا بد من القيام بالمزيد عبر التعاون بين قوة الأمم المتحدة والقوات المسلحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية».
أغلقت السلطات في رواندا اليوم (الخميس) الحدود مع مدينة غوما بالكونغو الديمقراطية أمام الجميع عدا مواطني الكونغو الذين يغادرون رواندا، بعد تأكيد ثالث حالة إصابة بفيروس الإيبولا في المدينة. وأكد مسؤولون من الكونغو انتقال الفيروس إلى ابنة مريض بالإيبولا في غوما، وهي ثالث حالة إصابة بالمرض في المدينة الواقعة بشرق البلاد والتي يقطنها مليون شخص على الأقل، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ويزيد تأكيد الإصابة الثالثة بالمرض في غوما المخاوف من تفشي المرض في المدينة ذات الكثافة السكانية العالية التي تبعد أكثر من 350 كيلومترا جنوبي أول منطقة رُصد المرض فيها. وبعد تأكيد ظهور أول إصابة بالمرض في غوما ف
نبهت منظمة الصحة العالمية، أمس، إلى أن الإصابة المؤكدة بحمى إيبولا التي رصدت في غوما شرق الكونغو الديمقراطية، تشكل «تحذيرا» من مخاطر هذا الوباء. وقال مايك ريان، مسؤول الحالات الطارئة في منظمة الصحة العالمية، في تصريح بجنيف إن «غوما تشكل تحذيرا». ووصلت فرق مكلفة مكافحة الوباء إلى 60 شخصا كانوا على اتصال بالقس الذي أصيب بالمرض، و«لقحوا 30 منهم»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وفي الكونغو الديمقراطية، تكثّف السلطات عمليات الوقاية والدعوات للهدوء منذ اكتشاف أول حالة إيبولا الأحد في غوما.
أدان قضاة المحكمة الجنائية الدولية زعيم الحرب الكونغولي السابق، بوسكو نتاغاندا في 18 اتهاما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وارتكبت الجرائم أثناء ترؤس نتاغاندا للقوات الوطنية لتحرير الكونغو، الجناح العسكري لاتحاد الوطنيين الكونغوليين، في إقليم إيتوري شمال شرقي الكونغو، خلال عامي 2002 و2003. وقال ممثلو الادعاء أثناء المحاكمة التي بدأت في سبتمبر (أيلول) 2015 في لاهاي، إن نتاغاندا الذي يعرف بلقب «تيرميناتور» (المبيد) نظرا لقسوته ووحشيته، قد أمر بشن هجمات على مجموعة عرقية أخرى من أجل السيطرة على موارد الذهب والماس والنفط في الإقليم. وتضمنت التهم الموجهة إليه، القتل والاغتصاب وتجنيد الأطفال
وصف رئيس جمعية «ويلكوم ترست» الخيرية والمتخصصة في مجال البحوث الطبية، تفشي فيروس «إيبولا» في وسط أفريقيا بأنه «مخيف حقاً»، بحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». ولقي نحو 1400 شخص حتفهم في جمهورية الكونغو الديمقراطية بسبب التفشي الأخير للإيبولا. وقال الدكتور جيريمي فارار، مدير «ويلكوم ترست»، إن الوباء كان الأسوأ منذ عام 2016، ولم يظهر بعد أي «علامة على التوقف». ويتوقع الدكتور فارار حدوث المزيد من الحالات، وأشار إلى أنه ستكون هناك حاجة إلى استجابة وطنية ودولية «كاملة» لحماية الأرواح. وتابع: «لا ينبغي على جمهورية الكونغو الديمقراطية مواجهة هذا المرض بمفردها». ومنذ تسجيل أول حالة إصابة ب
في مؤشر خطير، دفع تنظيم «داعش» الإرهابي عناصره وخلاياه إلى الكونغو الديمقراطية سعياً للتمدد هناك، بحثاً عن مناطق ينتشر فيها، عقب هزائم سوريا والعراق، معتمداً في ذلك على الذراع الموالية له؛ جماعة «بوكو حرام»، وفرعه في «الصحراء الكبرى»، وعناصره في الصومال، و«أنصار السنة» في موزمبيق. وأعلنت وكالة «أعماق» التابعة لـ«داعش» أخيراً تبني التنظيم لأول هجوم له في الكونغو الديمقراطية على معسكر للجيش بالمنطقة الحدودية مع أوغندا، أودى بحياة 3 جنود...
كشف ماتيو شامافو، صاحب الصورة السيلفي مع اثنتين من الغوريلا الجبلية، قصة اللقطة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً لطرافتها. وكان شامافو ظهر في صورة، نشرت على حسابي «فيسبوك» و«إنستغرام» لمتنزه في الكونجو الديمقراطية، مع اثنتين من الغوريلا الجبلية، هما «نداكازي ونديزي»، واللتين ظهرتا في الصورة واقفتين مثل البشر تماما.
عثرت القوات الكونغولية منذ أكثر من عام على كتاب باللغة العربية فوق جثة أحد المقاتلين، ذلك الكتاب صادر عن «إدارة الأبحاث والدراسات» التابع لتنظيم «داعش» الإرهابي قبل أن يتفكك التنظيم في سوريا والعراق. كان الهدف من إنشاء هذه الإدارة الدفاع عن عقيدة التنظيم الوحشية والترويج لها عالمياً.
- البوسنة تستعيد مقاتلاً من «داعش» سراييفو ـ «الشرق الأوسط»: قال مكتب الادعاء في البوسنة أمس إن مواطنا يشتبه بأنه قاتل في صفوف تنظيم «داعش» في سوريا تم نقله إلى البوسنة واحتجازه وبعد انهيار دولة «داعش» التي أعلنها التنظيم في سوريا والعراق، تحاول دول في أنحاء العالم التوصل لكيفية التعامل مع المتشددين وأسرهم الذين يسعون للعودة.
أعلن تنظيم «داعش» المتطرف، أمس (الخميس)، عن أول هجوم له في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وذلك بعد مقتل جنديين من الكونغو، ومدني، في تبادل لإطلاق النار. وقال مصدر في مهمة حفظ السلام، التابعة للأمم المتحدة، وقيادي بالمجتمع المدني لـ«رويترز»، إن الثلاثة لقوا حتفهم في اشتباكات وقعت أول من أمس (الثلاثاء) في بلدة بوفاتا. وتعاني البلدة والمنطقة المحيطة بها من عنف الميليشيات، ووباء إيبولا في الوقت نفسه. وتنشط أكثر من 12 جماعة متطرفة في هذه المنطقة، الواقعة بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
أكدت منظمة الصحة العالمية، أمس (الجمعة)، أن وباء الإيبولا أودى بحياة أكثر من 700 شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية وما زال ينتشر لكنه لا يمثل حالة طوارئ دولية. وإعلان هذا الوباء «حالة طوارئ دولية» من شأنه أن يشير إلى الحاجة لموارد وتنسيق دولي أكبر. وقالت لجنة الطوارئ المستقلة التابعة لمنظمة الصحة العالمية التي حللت أحدث البيانات إن المرض توطن في عدة بؤر في الشمال الشرقي، وكان ينتقل في منشآت الرعاية الصحية. وأفاد الخبراء بأن الوباء لم ينتشر عبر الحدود إلى أوغندا أو رواندا أو جنوب السودان، ولكن يتعين على الدول المجاورة زيادة استعدادها للتصدي له. وأشار مايك ريان، المسؤول في برنامج الطوارئ الصحية
طالبت ليلى زروقي، رئيسة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية، بضرورة أن يشكل رئيس الكونغو الجديد حكومة سريعاً، وأن تلقي الجماعات الحريصة على تغير سياسي، أسلحتها. وأدى فوز فيلكس تشيسيكيدي في 30 ديسمبر (كانون الأول)، إلى أول انتقال للسلطة عبر صناديق الاقتراع في الكونغو الديمقراطية، رغم ما شاب الانتخابات من اتهامات بالتزوير. وسيكون تأمين الوضع الأمني الهش في البلاد أحد أهم مهام تشيسيكيدي، الذي لم يحقق بعد آخر فصل من فصول الانتقال، وهو تشكيل الحكومة. وقالت زروقي في مقابلة السبت على هامش اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع في غرب فرنسا: «شعب الكونغو يتوقع ذلك، ويجب ألا نحبطه...
أعلنت الكونغو الديمقراطية يوم أمس (الجمعة)، تسجيل 15 حالة إصابة جديدة مؤكدة بمرض الإيبولا، في أكبر زيادة في يوم واحد منذ إعلان التفشي الحالي للمرض في أغسطس (آب) الماضي. وتشير الأرقام التي تأتي بعد يوم من تأكيد 14 إصابة جديدة أخرى، إلى أن التفشي في طريقه لتسجيل أحد أكبر عدد حالات الإصابة الأسبوعية، وذلك رغم تأكيد مسؤولي قطاع الصحة قبل نحو أسبوعين إنه تم احتواء التفشي إلى حد بعيد وإن من الممكن وقفه بحلول سبتمبر (أيلول). واستعان العاملون في مجال الصحة بوسائل جديدة لمكافحة أحدث انتشار للمرض الذي يسبب الحمى النزفية، منها لقاح وعلاجات عديدة، إلا أن عدم ثقة المواطنين في المسعفين وأعمال العنف على يد ا
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس (الاثنين)، إن نوعاً قاتلاً من الطاعون انتشر على الحدود بين أوغندا والكونغو الديمقراطية، ويعتقد أن عدة أشخاص توفوا متأثرين به. وأشادت المنظمة بالعاملين في مجال الصحة في أوغندا ليقظتهم وسرعة تصرفهم لدى الاشتباه في انتشار الطاعون الرئوي، الذي تقول المنظمة إنه يؤدي عادة إلى الوفاة ما لم يكتشف، ويعالج بالمضادات الحيوية في مراحله المبكرة. وقالت منظمة الصحة العالمية، في تقرير، إن وزارة الصحة الأوغندية أبلغت عن حالتي اشتباه بالإصابة في منطقة زومبو يوم الخامس من مارس (آذار)، بعد أن توفيت امرأة (35 عاماً)، وأصيبت قريبة لها (23 عاماً) بالأعراض نفسها. وكشفت تحقيقات إضافية أ
أعلنت السلطات في جمهورية الكونغو الديمقراطية مساء أمس (الجمعة)، أن فيروس إيبولا حصد أكثر من 500 قتيل في شرق البلاد خلال ستة أشهر. وقالت وزارة الصحة في نشرتها اليومية عن حصيلة الوباء «في المحصلة توفي خمسمائة وشخصان، وشُفِي 271 شخصاً». وأوضحت الوزارة أن 441 شخصاً ممن توفوا تأكدت إصابتهم بـ«إيبولا»، في حين أن الموتى الـ61 الباقين ترجح إصاباتهم بالفيروس. وتخطّت الحصيلة عتبة الـ500 وفاة أمس (الجمعة) إثر وفاة ثلاثة أشخاص تأكدت إصابتهم بالفيروس وسبعة آخرين اعتبرت إصابتهم به مرجحة ولكنها لم تتأكد. وهذه ثاني أشد جائحة في التاريخ بعد تلك التي شهدتها أفريقيا الغربية (غينيا وليبيريا وسيراليون) في 2014 حين
قالت متحدثة باسم بعثة الأمم المتحدة في الكونغو، إنه تم اكتشاف 15 مقبرة جماعية على الأقل في شمال غربي جمهورية الكونغو الديمقراطية في أعقاب أحداث عنف عرقية دامية على مدى ثلاثة أيام في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وفي وقت سابق من الشهر الحالي، قالت الأمم المتحدة إن 890 شخصاً على الأقل لقوا مصرعهم نتيجة العنف الذي كان من أسوأ الأحداث في المنطقة منذ سنين والذي كشف عن الخطورة التي تكتنف العلاقات العرقية حتى في أكثر مناطق البلاد هدوءاً. وقالت المتحدثة فلورنس مارشال إن بعثة الأمم المتحدة الخاصة التي تحقق في ملابسات القتال اكتشفت 11 مقبرة جماعية على الأقل و43 مقبرة فردية حول بلدة يومبي، وكذلك أربع مقاب
تولى فيليكس تشيسيكيدي رسمياً مهامه كرئيس لجمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس (الخميس)، في أول عملية انتقال سلمي للسلطة في البلد الأفريقي الذي عاش صراعات مسلحة عديدة من أجل الحكم، وفي أول ردة فعل من الرئيس المنتهية ولايته جوزيف كابيلا، أعلن دعمه للرئيس الجديد ودعا شعب الكونغو إلى «التوحد خلفه». وأدى فيليكس تشيسيكيدي، البالغ من العمر 55 عاماً، اليمين الدستورية رئيساً لجمهورية الكونغو الديمقراطية في «قصر الأمة»، مقر الرئاسة الحالي على ضفة نهر الكونغو، في العاصمة كينشاسا، وهو نفس القصر الذي أعلن داخله استقلال جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 1960 عن بلجيكا، القوة الاستعمارية السابقة للبلاد. وجرى الحف
أعلنت المحكمة الدستوريّة في الكونغو اليوم (الأحد) رسميا فيليكس تشيسيكيدي رئيسًا لجمهوريّة الكونغو الديموقراطيّة، وذلك بعد رفضها طعن المعارض مارتن فايولو. وقال رئيس المحكمة بينوا لوامبا بيندو، إنّ "المحكمة تُعلن فيليكس تشيلومبو تشيسيكيدي رئيسًا لجمهوريّة الكونغو الديموقراطيّة بالأغلبية البسيطة".
جاءت نتيجة الانتخابات الرئاسية في الكونغو الديمقراطية وفوز فيليكس تشيسكيدي صادمة للكثيرين الذين كانوا يعتقدون أنه سيتم تزوير الانتخابات لصالح إيمانويل رامازاني شاداري، المرشح المفضل لدى الرئيس المنتهية ولايته جوزيف كابيلا. ولأول مرة يفوز منافس معارض في تاريخ الكونغو في انتخابات ديمقراطية. وجاءت المفاجأة الثانية يوم السبت عندما أعلن عن فوز الأحزاب المؤيدة لكابيلا، الائتلاف الحاكم، بـ290 مقعدا على الأقل من أصل 500 في المجلس الوطني (البرلمان) في الدولة المضطربة، كما أعلن أندريه الين أتوندو، المتحدث باسم الرئيس الكونغولي، لوكالة الأنباء الألمانية يوم السبت.
تتوجه جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى تعايش غير مسبوق بين رئيس منتخب منبثق من المعارضة والسلطة المنتهية ولايتها التي احتفظت بغالبيتها في البرلمان. فبعد يومين من إعلان الفوز التاريخي للمعارض فيليكس تشيسيكيدي في الانتخابات الرئاسية التي أُجريت في دورة واحدة، أعلنت مفوضية الانتخابات نتائج الانتخابات التشريعية التي تشير إلى فوز حلفاء الرئيس الحالي جوزف كابيلا بالأكثرية في الجمعية الوطنية. وهذا يعني أنه سيكون على تشيسيكيدي اختيار رئيس للحكومة من القوى الموالية لسلفه.
شهدت العاصمة الكونغولية كينشاسا وبعض المدن الأخرى مزيجاً من الاحتفالات والعنف، أمس، تزامناً مع إعلان النتائج المؤقتة لانتخابات الرئاسة، التي يأمل كثيرون أن تفضي إلى أول انتقال ديمقراطي للسلطة منذ استقلال البلاد عام 1960. وأعلنت اللجنة الانتخابية المستقلة حصول المعارض فيليكس تشيسيكيدي (55 عاماً) على 38 في المائة من الأصوات، متقدماً على القيادي الآخر في المعارضة المنقسمة على نفسها مارتن فايولو (34.8 في المائة).
أعلنت لجنة الانتخابات في جمهورية الكونغو الديمقراطية في وقت مبكر من فجر أمس (الخميس) أن المرشح المعارض فيليكس تشيسيكيدي فاز في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد في 30 من شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لتدخل البلاد في موجة من التجاذبات السياسية والعنف أسفرت حتى الآن عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، وإضرام النيران في ثلاثة مراكز للشرطة. وأعلن رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في الكونغو كورناي نانغا أن النتائج المؤقتة تشير إلى فوز تشيسيكيدي بعد حصوله على أكثر من سبعة ملايين صوت، أي ما يمثل نسبة 38.57 في المائة من الأصوات المعبّر عنها، بينما حل في المرتبة الثانية المرشح المعارض مارتن فاي
أعلنت مفوضة الانتخابات في جمهورية الكونغو الديمقراطية أن مرشح المعارضة فيليكس تشيسيكيدي فاز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، لكن جزءاً من المعارضة اعترض على هذه النتائج التي شككت فيها فرنسا أيضاً. وبعد انتظار طويل، أعلنت المفوضية الوطنية المستقلة للانتخابات فوز تشيسيكيدي بنسبة 38.57 في المائة من الأصوات، متقدماً على المرشح المعارض الآخر مارتن فايولو (34.8 في المائة) الذي رفض على الفور النتائج، معتبراً أنها «انقلاب انتخابي». ويبدو أن فرنسا اعتبرته محقاً، عبر تصريحات أدلى بها وزير خارجيتها جان إيف لودريان الذي قال في مقابلة مع شبكة «سينيوز» إنه «يبدو أن النتائج المعلنة لا تتطابق مع النتائج الحقيق
- الهند تتسلم منظومة «إس 400» في الموعد المحدد موسكو - «الشرق الأوسط»: أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أمس (الأربعاء)، أن موسكو التزمت بالعقد مع الهند بشأن توريد منظومة «إس 400» الصاروخية للدفاع الجوي، وستتسلم المنظومة في الموعد المحدد، مؤكداً أنه لا يوجد أي تأخير بهذا الصدد، طبقاً لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء. وقال ريابكوف للصحافيين: «سيتم تنفيذ التزاماتنا بشكل كامل بموجب العقد. وستتسلم الهند المنظومة في الوقت المحدد ودون أي تأخير، وبالتالي سيتم تعزيز الأمن القومي لبلدنا».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة