أوغندا
أوغندا
تتصدر جهود مكافحة ظاهرة التطرف والإرهاب، التي تؤرق غالبية دول القارة الأفريقية، الأجندة الأوغندية، خلال رئاستها مجلس السلم والأمن، التابع للاتحاد الأفريقي، في شهر مايو (أيار) الجاري. ووفق المجلس، فإنه من المقرر عقد اجتماع تشاوري في بروكسل بين الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، لمناقشة النزاعات والأزمات في البحيرات الكبرى والقرن والساحل، والصراع المستمر في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ومكافحة تمرد حركة «الشباب» في الصومال، والتحولات السياسية المعقدة، فضلاً عن مكافحة الإرهاب في بلدان منطقة الساحل، كبنود رئيسية على جدول الأعمال. وأوضح المجلس، في بيان له، أن مجلس السلم والأمن الأفريقي سيناقش نتا
تتصدر جهود مكافحة ظاهرة «التطرف والإرهاب»، التي تقلق كثيراً من دول القارة الأفريقية، أجندة أوغندا، خلال رئاستها مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، في مايو (أيار) الحالي. ومن المقرر عقد اجتماع تشاوري في بروكسل بين الاتحادين الأوروبي والأفريقي؛ لمناقشة النزاعات والأزمات في البحيرات الكبرى والقرن والساحل، والصراع المستمر في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ومكافحة تمرد حركة «الشباب الإرهابية» في الصومال، والتحولات السياسية المعقدة، فضلاً عن مكافحة «الإرهاب» في بلدان منطقة الساحل، كبنود رئيسية على جدول الأعمال. وأوضح المجلس، في بيان، أنه سيناقش نتائج الحوار الوطني في تشاد، ولا سيما المسألتين ا
يبدو أن فضيحة «الألواح المعدنية» التي ضربت مسؤولين كباراً بالحكومة الأوغندية، قد تدفع البلاد لكسر حالة «التسامح» مع محاسبة الفاسدين، بعد توقيف وزيرين، والتحقيق مع نحو 10 آخرين في الحكومة، و31 نائباً، و13 مسؤولاً حكومياً، بتهمة سرقة 14 ألفاً و500 من ألواح الأسقف المعدنية المخصصة لإغاثة إحدى المناطق الفقيرة، في البلد الواقع في وسط أفريقيا؛ حيث يتفشى الفساد. وأُوقف وزير الدولة الأوغندي للشؤون المالية أموس لوغولوبي، السبت، في إطار التحقيق في القضية، بعد أيام من توجيه اتهامات لماري غوريتي كيتوتو، الوزيرة المسؤولة عن تطوير منطقة كاراموجا، شمال غربي أوغندا، بالإضافة إلى شقيقتها. وكانت ألواح الأسقف ال
يبدو أن فضيحة «الألواح المعدنية» التي ضربت مسؤولين كباراً بالحكومة الأوغندية، قد تدفع البلاد لكسر حالة «التسامح» مع محاسبة الفاسدين، بعد توقيف وزيرين، والتحقيق مع نحو 10 آخرين في الحكومة، و31 نائباً، و13 مسؤولاً حكومياً، بتهمة سرقة 14 ألفاً و500 من ألواح الأسقف المعدنية المخصصة لإغاثة إحدى المناطق الفقيرة، في البلد الواقع في وسط أفريقيا؛ حيث يتفشى الفساد. وأُوقف وزير الدولة الأوغندي للشؤون المالية أموس لوغولوبي، السبت، في إطار التحقيق في القضية، بعد أيام من توجيه اتهامات لماري غوريتي كيتوتو، الوزيرة المسؤولة عن تطوير منطقة كاراموجا، شمال غربي أوغندا، بالإضافة إلى شقيقتها. وكانت ألواح الأسقف ال
أعلنت أوغندا نهاية رسمية لتفشي وباء الإيبولا في البلاد، مما يهدئ المخاوف بشأن الفيروس المميت وإمكانية انتشاره عبر الحدود، وفقاً لوكالة «بلومبيرغ» للأنباء. وقالت وزارة الصحة الأوغندية ومنظمة الصحة العالمية، في بيان، اليوم الأربعاء: «وضعت أوغندا نهاية سريعة لتفشي الإيبولا بتكثيف إجراءات السيطرة الرئيسية مثل مراقبة وتعقب المخالطين، واتباع نهج منع الإصابات والسيطرة عليها». ولم ترصد الاختبارات واسعة النطاق إصابات جديدة خلال أكثر من 42 يوماً؛ وهي إشارة على أن الفيروس لم يعد ينتشر. وفترة الحضانة النموذجية بين التعرض والإصابة بالفيروس هي 21 يوماً.
لقي تسعة أشخاص على الأقل حتفهم في تدافع بمركز تسوّق في العاصمة الأوغندية، اليوم (الأحد)، خلال احتفالات بحلول العام الجديد، حسبما أعلنت الشرطة. وبعد إطلاق المفرقعات النارية أمام مركز «فريدوم سيتي» في كمبالا، «حصل تدافع نجم عنه وفاة خمسة أشخاص على الفور وإصابة آخرين بجروح»، وفق الشرطة التي أضافت أن «فرق الطوارئ وصلت إلى المكان ونقلت المصابين إلى المستشفى، حيث تم تأكيد وفاة تسعة أشخاص»، حسبما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
قال الجيش الأوغندي، أمس (الثلاثاء)، إن مجموعة من 11 إسلامياً متشدداً متمركزين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قُتلوا في اشتباكات مع القوات الأوغندية الليلة قبل الماضية خلال غارة عبر الحدود. وبدأت «القوات الديمقراطية المتحالفة»، التي بايعت تنظيم «داعش» في 2019، تشكل انتفاضة بأوغندا، لكنها ظلت نشطة في الغابات الكثيفة بشرق الكونغو منذ أواخر التسعينات وقتلت آلاف المدنيين، حسب ما ذكرت وكالة «رويترز». وكتب المتحدث باسم قوات الدفاع الشعبية الأوغندية فيليكس كولايجي على «تويتر» أن ما بين 20 و30 مقاتلاً من «القوات الديمقراطية المتحالفة» عبروا نهر سيميليكي إلى منطقة نتوروكو بجنوب غربي أوغندا، مساء الإ
قالت وزيرة الصحة الأوغندية جين روث أسينج في منشور على «تويتر» اليوم الاثنين إن البلاد سجلت تسع إصابات جديدة بفيروس إيبولا يوم الأحد في منطقة كمبالا، مما يرفع العدد الإجمالي للحالات إلى 14 في اليومين الماضيين. وأضافت الوزيرة أن «الحالات التسع لأشخاص كانوا من المخالطين لمريض من إقليم كاساندا وتوفي في مستشفى مولاجو». وفرضت الحكومة إغلاقاً لمدة ثلاثة أسابيع في منطقتي موبيندي وكاساندا في وسط أوغندا، وهما بؤرة تفشي سلالة السودان من فيروس إيبولا. وذكرت الحكومة الأسبوع الماضي أن إصابتين بفيروس إيبولا تأكدتا في كمبالا بعد قدومهما من موبيندي، وتم تسجيلهما ضمن الإصابات هناك وليس في العاصمة.
قالت وزيرة الصحة الأوغندية جين روث أسينغ، اليوم (الأحد)، إن الفحوص أثبتت إصابة حالتين إضافيتين في وحدة عزل بالمستشفى الرئيسي بالبلاد بفيروس إيبولا، ما يرفع عدد الحالات المسجلة في ذلك المستشفى إلى 5. وحالات الإصابة الخمس في كمبالا تمثل أول واقعة معروفة لانتقال العدوى في المدينة، وجاءت بعد أيام من إعلان وزارة الإعلام في البلاد أن تفشي إيبولا أصبح تحت السيطرة ومن المتوقع أن ينتهي بنهاية العام. وكانت الوزيرة قد قالت أمس (السبت)، إن 3 مرضى من بين 60 في العزل بمستشفى مولاجو في كمبالا ثبتت إصابتهم بإيبولا في اليوم السابق. وقالت أسينغ أمس، إن المصابين الثلاثة كانوا من المخالطين لمريض من إقليم كاساندا
قالت جين روث أسينغ وزيرة الصحة الأوغندية اليوم السبت إنه ثبت إصابة ثلاثة أشخاص في وحدة العزل في المستشفى الرئيسي في أوغندا بفيروس إيبولا. وكتبت الوزيرة على تويتر «بالأمس...
قال الجيش الأوغندي أمس (الثلاثاء)، إن الرئيس يوويري موسيفيني عزل ابنه موهوزي كاينيروغابا من منصب قائد القوات البرية الأوغندية بعد أن نشر كاينيروغابا تغريدة على «تويتر» هدد فيها بغزو كينيا المجاورة. ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، فقد كتب كينيروغابا، الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه القائد الفعلي للجيش وخليفة والده، في التغريدة التي نشرها يوم الاثنين: «لن يستغرق الأمر منّا، أنا وجيشي، أسبوعين للاستيلاء على نيروبي». وأثارت التغريدة انتقادات واسعة، وردود فعل غاضبة من الكينيين على وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع كينيروغابا للقول إنها جاءت على سبيل الدعابة. وجاء في بيان الجيش الذي أعلن
سُجّلت 16 إصابة بفيروس إيبولا، منذ الثلاثاء الماضي، في أوغندا، حيث أعلنت السلطات «وباء» في وسط البلد، على ما صدر الأحد عن وزارة الصحة. وكانت السلطات الصحية قد أعلنت، الجمعة، أربع وفيات جرّاء الإصابة بالفيروس خلال ثلاثة أيام. وسُجلت جميع الوفيات في منطقة موبيندي الواقعة على بعد 150 كيلومتراً غرب العاصمة كمبالا. وأعلنت وزارة الصحة الأوغندية، الأحد، على «تويتر»، تسجيل 16 إصابة بفيروس إيبولا منذ بداية الوباء، مشيرة إلى «رصد حالات خارج موبيندي»؛ ثلاث في كييغيغوا وواحدة في كاساندا (وسط).
قالت أوغندا، اليوم (الأربعاء)، إن عمليات مسح استكشافية أظهرت أن لديها مكامن من الذهب الخام تحتوي على نحو 31 مليون طن، وإنها تريد اجتذاب مستثمرين كبار لتطوير القطاع. وقال المتحدث باسم وزارة الطاقة وتنمية المعادن سولومون موييتا، لوكالة «رويترز»، إن العامين الماضيين شهدا عمليات استكشاف من الجو في أرجاء البلاد، أعقبتها مسموح وتحاليل جيوفيزيائية وجيوكيميائية. وأضاف أن نحو 320 ألفاً و158 طناً من الذهب المكرر يمكن استخراجها من الواحد وثلاثين مليون طن من الذهب الخام. وقال إن شركة صينية أنشأت منجماً لتعدين الذهب في منطقة بوسيا بشرق أوغندا، ومن المتوقع أن تبدأ الإنتاج هذا العام. وتسعى حكومة الرئيس الأوغ
بعدما خيم وباء «كوفيد - 19» بظلاله على أوغندا، تحول ليفنغستون موسالا الذي أُجبر على ترك وظيفته التعليمية بعد إغلاق المدارس لمكافحة انتشار الفيروس، إلى صناعة التوابيت لدفع الفواتير ومساعدة مجتمعه. لكن قلة فقط رحبت بمبادرته في البداية.
وجهت أوغندا تهماً إلى 15 شخصاً بارتكاب جرائم تشمل الإرهاب، ودعمه، وذلك فيما يتعلق باتهامهم بلعب دور في تفجيرات وقعت في العاصمة كمبالا وأماكن أخرى في أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن تسعة. وفجر انتحاري نفسه في الساعات الأولى من صباح يوم 16 نوفمبر عند مدخل مركز للشرطة في وسط كمبالا. وبعد ثلاث دقائق فجر انتحاريان نفسيهما على طريق يؤدي إلى البرلمان. أدت تلك التفجيرات إلى مقتل ما لا يقل عن سبعة بينهم الانتحاريون، فضلاً عن إصابة العشرات، ولقي شخصان على الأقل حتفهما في انفجارين آخرين في أكتوبر، أحدهما في مطعم والآخر على متن حافلة.
تسعى أوغندا لتعديل اتفاقية قرض وقعتها مع الصين في عام 2015 لضمان عدم فقدان الحكومة السيطرة على المطار الدولي الوحيد في البلاد، حسبما ذكرت صحيفة «مونيتور» نقلاً عن مصادر مطلعة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن التقرير، أن الدولة الواقعة في شرق أفريقيا اقترضت 200 مليون دولار من بنك التصدير والاستيراد الصيني لتوسيع مطار عنتيبي، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). ومن بين البنود التي تريد الحكومة الأوغندية تعديلها، حاجة هيئة الطيران المدني الأوغندية للحصول على موافقة من البنك الصيني بشأن ميزانيتها وخططها الاستراتيجية، حسبما أفادت صحيفة «مونيتور». وذكرت الصحيفة أن هناك بنداً آخر ينص على
أعلنت أوغندا، أول من أمس، مقتل سبعة من المشتبه بهم واعتقال 106 آخرين خلال عمليات نفذتها أجهزة الأمن على صلة بثلاثة تفجيرات انتحارية في العاصمة كمبالا الأسبوع الماضي. وقال المتحدث باسم الشرطة، فريد إينانجا، في بيان نُشر على موقع «فيسبوك»؛ «لعرقلة وتفكيك أعمال الإرهاب الداخلي، كثفنا العمليات ومنذ بدء هذه العمليات، تم القبض على ما مجموعه 106 من المشتبه بهم». وأعلن تنظيم «داعش»، المتحالف مع جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة المتمردة ضد أوغندا، مسؤوليته عن هجوم أمس الذي أسفر عن مقتل سبعة أشخاص، بينهم ثلاثة انتحاريين، وإصابة العشرات. ولم تكشف الشرطة تفاصيل حول كيفية مقتل المشتبه بهم السبعة.
أعلنت شرطة أوغندا مقتل ثلاثة أشخاص على الأقلّ وإصابة 33 آخرين بجروح في هجومين «انتحاريين» وقعا صباح اليوم (الثلاثاء)، في وسط العاصمة كمبالا وتبناهما تنظيم «داعش». وهذا ثاني هجوم دامٍ يتبناه التنظيم الإرهابي في أوغندا خلال بضعة أسابيع، بعد هجوم بقنبلة في 23 أكتوبر (تشرين الأول) في مطعم بكمبالا أودى بحياة عاملة وخلف عدة مصابين، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت الشرطة قد نسبت الهجوم إلى مجموعة محلية مرتبطة بمتمردي القوات الديمقراطية المتحالفة الناشطة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال المتحدث باسم الشرطة فريد أنانغا في مؤتمر صحافي: «حتى الآن لدينا جثث ثلاثة قتلى وثلاثة انتحاريين (...
قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب 33 آخرون بجروح في هجومين «انتحاريين» وقعا صباح اليوم (الثلاثاء) في وسط كمبالا عاصمة أوغندا، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم الشرطة فريد أنانغا في مؤتمر صحافي إن مجموعة محلية مرتبطة بمتمردي «القوات الديمقراطية المتحالفة» شنت الهجومين، موضحا «حتى الآن لدينا جثث ثلاثة قتلى وثلاثة انتحاريين وثمة 33 جريحا، خمسة منهم إصابتهم بالغة». وكانت الشرطة الأوغندية قد أعلنت إصابة عدد من الأشخاص بجروح جراء انفجارين وصفتهما بأنهما «اعتداء» في العاصمة كمبالا التي شهدت سلسلة من الانفجارات في الفترة الأخيرة. وقال مساعد قائد الشرطة الأوغندية إدوارد أوشم لوكالة الصحافة
أعلنت الشرطة الأوغندية إصابة عدد من الأشخاص، اليوم (الثلاثاء)، بجروح في العاصمة كمبالا جراء انفجارين وصفتهما بـ«هجوم». وقال مساعد قائد الشرطة الأوغندية إدوارد أوشم لوكالة الصحافة الفرنسية، «ما يمكننا قوله هو أنه كان هجوماً، لكن تحديد الجهة المسؤولة لا يزال قيد التحقيق». وأفاد التلفزيون المحلي في أوغندا بأن انفجارين في وسط العاصمة كمبالا أسفرا عن مقتل شخصين على الأقل واشتعال النيران في عدة سيارات اليوم، حسب وكالة «رويترز». وقالت قناة «إن تي في أوغندا» إن «أعداداً كبيرة» أصيبت، وأن انفجارين وقعا، أحدهما قريب جداً من البرلمان والآخر قرب مركز الشرطة بوسط المدينة.
أعلنت الشرطة الأوغندية أن انفجار الحافلة مساء الاثنين قرب العاصمة كمبالا كان هجوما انتحاريا نفذه متطرف من «القوات الديمقراطية الحليفة». وقال الناطق باسم الشرطة فرد اينانغا الثلاثاء «لقد تأكد الحادث على أنه هجوم انتحاري قتل فيه المهاجم» مضيفا أن المهاجم «كان على لائحة الأعضاء المطلوبين» من مجموعة القوات الديمقراطية الحليفة. ووقع الهجوم في مدينة لونغالا على بعد نحو 35 كيلومترا إلى الغرب من كمبالا على طريق رئيسي يربط أوغندا بتانزانيا ورواندا وبوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وكانت كمبالا قد شهدت مساء السبت انفجاراً استهدف مطعما أوقع قتيلة وثلاثة جرحى. وكانت الشرطة قد وصفت الهجوم بأنه «إرهاب
أعلن تنظيم «داعش»، أمس الاثنين، مسؤوليته عن انفجار دام في مطعم بأوغندا نهاية الأسبوع وصفته الشرطة بأنه «عمل إرهابي داخلي». وقال المحققون إن امرأة تبلغ 20 عاماً قتلت وأصيب 3 آخرون بانفجار في مطعم شعبي شمال كمبالا مساء السبت. وأضافت الشرطة أن القنبلة يدوية الصنع التي تركت تحت طاولة تشير إلى عمل من جماعة محلية صغيرة، واستبعدت أي ارتباط بشبكات أجنبية. وجاء في بيان؛ نقلته «سايت إنتلجنس غروب» التي تتابع الوسائط الإعلامية للجماعات المتمردة، أن «مفرزة أمنية من (جنود الخلافة) تمكنت من تفجير عبوة ناسفة داخل حانة تجمع فيها عناصر وجواسيس للجيش الصليبي الأوغندي».
أعلنت الشرطة الأوغندية إن شخصين على الأقل قُتلا اليوم الاثنين في انفجار بحافلة في بلدة لونجالا، بعد يومين من تفجير في العاصمة كمبالا. وقال متحدث عسكري إن سبب انفجار الحافلة على الطريق الرئيسي بين كمبالا وماساكا لم يُعرف إلى الآن، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وفي وقت سابق اليوم (الاثنين)، قالت الشرطة الأوغندية إنها تحقق فيما إذا كان مقاتلون متحالفون مع تنظيم «داعش» نفذوا التفجير الذي وقع في العاصمة ليل السبت، وأودى بحياة شخص وأصاب ثلاثة آخرين.
أعلن تنظيم «داعش» المتشدد في بيان نشره على قناة تابعه له على تطبيق «تليغرام» في وقت متأخر، أمس (الأحد)، مسؤوليته عن هجوم بعبوة ناسفة في العاصمة الأوغندية كمبالا مساء السبت. وقال التنظيم، إن مجموعة تابعة له فجّرت العبوة الناسفة في حانة كان يجتمع بها «عناصر وجواسيس» للحكومة الأوغندية في كمبالا. وقالت الشرطة الأوغندية، إن العبوة الناسفة، التي أسفر انفجارها عن مقتل امرأة على الأقل في مطعم على مشارف العاصمة، كانت محشوة بمسامير وقطع معدن. وأضافت الشرطة، أن المعلومات التي جمعتها تشير إلى أن ثلاثة رجال دخلوا المطعم على أنهم زبائن وتركوا حقيبة بلاستيكية أسفل طاولة وتركوا المكان قبل دقائق من وقوع الانفج
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة