أوغندا
قالت جين روث أسينغ وزيرة الصحة الأوغندية اليوم السبت إنه ثبت إصابة ثلاثة أشخاص في وحدة العزل في المستشفى الرئيسي في أوغندا بفيروس إيبولا. وكتبت الوزيرة على تويتر «بالأمس...
قال الجيش الأوغندي أمس (الثلاثاء)، إن الرئيس يوويري موسيفيني عزل ابنه موهوزي كاينيروغابا من منصب قائد القوات البرية الأوغندية بعد أن نشر كاينيروغابا تغريدة على «تويتر» هدد فيها بغزو كينيا المجاورة. ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، فقد كتب كينيروغابا، الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه القائد الفعلي للجيش وخليفة والده، في التغريدة التي نشرها يوم الاثنين: «لن يستغرق الأمر منّا، أنا وجيشي، أسبوعين للاستيلاء على نيروبي». وأثارت التغريدة انتقادات واسعة، وردود فعل غاضبة من الكينيين على وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع كينيروغابا للقول إنها جاءت على سبيل الدعابة. وجاء في بيان الجيش الذي أعلن
سُجّلت 16 إصابة بفيروس إيبولا، منذ الثلاثاء الماضي، في أوغندا، حيث أعلنت السلطات «وباء» في وسط البلد، على ما صدر الأحد عن وزارة الصحة. وكانت السلطات الصحية قد أعلنت، الجمعة، أربع وفيات جرّاء الإصابة بالفيروس خلال ثلاثة أيام. وسُجلت جميع الوفيات في منطقة موبيندي الواقعة على بعد 150 كيلومتراً غرب العاصمة كمبالا. وأعلنت وزارة الصحة الأوغندية، الأحد، على «تويتر»، تسجيل 16 إصابة بفيروس إيبولا منذ بداية الوباء، مشيرة إلى «رصد حالات خارج موبيندي»؛ ثلاث في كييغيغوا وواحدة في كاساندا (وسط).
قالت أوغندا، اليوم (الأربعاء)، إن عمليات مسح استكشافية أظهرت أن لديها مكامن من الذهب الخام تحتوي على نحو 31 مليون طن، وإنها تريد اجتذاب مستثمرين كبار لتطوير القطاع. وقال المتحدث باسم وزارة الطاقة وتنمية المعادن سولومون موييتا، لوكالة «رويترز»، إن العامين الماضيين شهدا عمليات استكشاف من الجو في أرجاء البلاد، أعقبتها مسموح وتحاليل جيوفيزيائية وجيوكيميائية. وأضاف أن نحو 320 ألفاً و158 طناً من الذهب المكرر يمكن استخراجها من الواحد وثلاثين مليون طن من الذهب الخام. وقال إن شركة صينية أنشأت منجماً لتعدين الذهب في منطقة بوسيا بشرق أوغندا، ومن المتوقع أن تبدأ الإنتاج هذا العام. وتسعى حكومة الرئيس الأوغ
بعدما خيم وباء «كوفيد - 19» بظلاله على أوغندا، تحول ليفنغستون موسالا الذي أُجبر على ترك وظيفته التعليمية بعد إغلاق المدارس لمكافحة انتشار الفيروس، إلى صناعة التوابيت لدفع الفواتير ومساعدة مجتمعه. لكن قلة فقط رحبت بمبادرته في البداية.
وجهت أوغندا تهماً إلى 15 شخصاً بارتكاب جرائم تشمل الإرهاب، ودعمه، وذلك فيما يتعلق باتهامهم بلعب دور في تفجيرات وقعت في العاصمة كمبالا وأماكن أخرى في أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن تسعة. وفجر انتحاري نفسه في الساعات الأولى من صباح يوم 16 نوفمبر عند مدخل مركز للشرطة في وسط كمبالا. وبعد ثلاث دقائق فجر انتحاريان نفسيهما على طريق يؤدي إلى البرلمان. أدت تلك التفجيرات إلى مقتل ما لا يقل عن سبعة بينهم الانتحاريون، فضلاً عن إصابة العشرات، ولقي شخصان على الأقل حتفهما في انفجارين آخرين في أكتوبر، أحدهما في مطعم والآخر على متن حافلة.
تسعى أوغندا لتعديل اتفاقية قرض وقعتها مع الصين في عام 2015 لضمان عدم فقدان الحكومة السيطرة على المطار الدولي الوحيد في البلاد، حسبما ذكرت صحيفة «مونيتور» نقلاً عن مصادر مطلعة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن التقرير، أن الدولة الواقعة في شرق أفريقيا اقترضت 200 مليون دولار من بنك التصدير والاستيراد الصيني لتوسيع مطار عنتيبي، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). ومن بين البنود التي تريد الحكومة الأوغندية تعديلها، حاجة هيئة الطيران المدني الأوغندية للحصول على موافقة من البنك الصيني بشأن ميزانيتها وخططها الاستراتيجية، حسبما أفادت صحيفة «مونيتور». وذكرت الصحيفة أن هناك بنداً آخر ينص على
أعلنت أوغندا، أول من أمس، مقتل سبعة من المشتبه بهم واعتقال 106 آخرين خلال عمليات نفذتها أجهزة الأمن على صلة بثلاثة تفجيرات انتحارية في العاصمة كمبالا الأسبوع الماضي. وقال المتحدث باسم الشرطة، فريد إينانجا، في بيان نُشر على موقع «فيسبوك»؛ «لعرقلة وتفكيك أعمال الإرهاب الداخلي، كثفنا العمليات ومنذ بدء هذه العمليات، تم القبض على ما مجموعه 106 من المشتبه بهم». وأعلن تنظيم «داعش»، المتحالف مع جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة المتمردة ضد أوغندا، مسؤوليته عن هجوم أمس الذي أسفر عن مقتل سبعة أشخاص، بينهم ثلاثة انتحاريين، وإصابة العشرات. ولم تكشف الشرطة تفاصيل حول كيفية مقتل المشتبه بهم السبعة.
أعلنت شرطة أوغندا مقتل ثلاثة أشخاص على الأقلّ وإصابة 33 آخرين بجروح في هجومين «انتحاريين» وقعا صباح اليوم (الثلاثاء)، في وسط العاصمة كمبالا وتبناهما تنظيم «داعش». وهذا ثاني هجوم دامٍ يتبناه التنظيم الإرهابي في أوغندا خلال بضعة أسابيع، بعد هجوم بقنبلة في 23 أكتوبر (تشرين الأول) في مطعم بكمبالا أودى بحياة عاملة وخلف عدة مصابين، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت الشرطة قد نسبت الهجوم إلى مجموعة محلية مرتبطة بمتمردي القوات الديمقراطية المتحالفة الناشطة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال المتحدث باسم الشرطة فريد أنانغا في مؤتمر صحافي: «حتى الآن لدينا جثث ثلاثة قتلى وثلاثة انتحاريين (...
قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب 33 آخرون بجروح في هجومين «انتحاريين» وقعا صباح اليوم (الثلاثاء) في وسط كمبالا عاصمة أوغندا، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم الشرطة فريد أنانغا في مؤتمر صحافي إن مجموعة محلية مرتبطة بمتمردي «القوات الديمقراطية المتحالفة» شنت الهجومين، موضحا «حتى الآن لدينا جثث ثلاثة قتلى وثلاثة انتحاريين وثمة 33 جريحا، خمسة منهم إصابتهم بالغة». وكانت الشرطة الأوغندية قد أعلنت إصابة عدد من الأشخاص بجروح جراء انفجارين وصفتهما بأنهما «اعتداء» في العاصمة كمبالا التي شهدت سلسلة من الانفجارات في الفترة الأخيرة. وقال مساعد قائد الشرطة الأوغندية إدوارد أوشم لوكالة الصحافة
أعلنت الشرطة الأوغندية إصابة عدد من الأشخاص، اليوم (الثلاثاء)، بجروح في العاصمة كمبالا جراء انفجارين وصفتهما بـ«هجوم». وقال مساعد قائد الشرطة الأوغندية إدوارد أوشم لوكالة الصحافة الفرنسية، «ما يمكننا قوله هو أنه كان هجوماً، لكن تحديد الجهة المسؤولة لا يزال قيد التحقيق». وأفاد التلفزيون المحلي في أوغندا بأن انفجارين في وسط العاصمة كمبالا أسفرا عن مقتل شخصين على الأقل واشتعال النيران في عدة سيارات اليوم، حسب وكالة «رويترز». وقالت قناة «إن تي في أوغندا» إن «أعداداً كبيرة» أصيبت، وأن انفجارين وقعا، أحدهما قريب جداً من البرلمان والآخر قرب مركز الشرطة بوسط المدينة.
أعلنت الشرطة الأوغندية أن انفجار الحافلة مساء الاثنين قرب العاصمة كمبالا كان هجوما انتحاريا نفذه متطرف من «القوات الديمقراطية الحليفة». وقال الناطق باسم الشرطة فرد اينانغا الثلاثاء «لقد تأكد الحادث على أنه هجوم انتحاري قتل فيه المهاجم» مضيفا أن المهاجم «كان على لائحة الأعضاء المطلوبين» من مجموعة القوات الديمقراطية الحليفة. ووقع الهجوم في مدينة لونغالا على بعد نحو 35 كيلومترا إلى الغرب من كمبالا على طريق رئيسي يربط أوغندا بتانزانيا ورواندا وبوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وكانت كمبالا قد شهدت مساء السبت انفجاراً استهدف مطعما أوقع قتيلة وثلاثة جرحى. وكانت الشرطة قد وصفت الهجوم بأنه «إرهاب
أعلن تنظيم «داعش»، أمس الاثنين، مسؤوليته عن انفجار دام في مطعم بأوغندا نهاية الأسبوع وصفته الشرطة بأنه «عمل إرهابي داخلي». وقال المحققون إن امرأة تبلغ 20 عاماً قتلت وأصيب 3 آخرون بانفجار في مطعم شعبي شمال كمبالا مساء السبت. وأضافت الشرطة أن القنبلة يدوية الصنع التي تركت تحت طاولة تشير إلى عمل من جماعة محلية صغيرة، واستبعدت أي ارتباط بشبكات أجنبية. وجاء في بيان؛ نقلته «سايت إنتلجنس غروب» التي تتابع الوسائط الإعلامية للجماعات المتمردة، أن «مفرزة أمنية من (جنود الخلافة) تمكنت من تفجير عبوة ناسفة داخل حانة تجمع فيها عناصر وجواسيس للجيش الصليبي الأوغندي».
أعلنت الشرطة الأوغندية إن شخصين على الأقل قُتلا اليوم الاثنين في انفجار بحافلة في بلدة لونجالا، بعد يومين من تفجير في العاصمة كمبالا. وقال متحدث عسكري إن سبب انفجار الحافلة على الطريق الرئيسي بين كمبالا وماساكا لم يُعرف إلى الآن، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وفي وقت سابق اليوم (الاثنين)، قالت الشرطة الأوغندية إنها تحقق فيما إذا كان مقاتلون متحالفون مع تنظيم «داعش» نفذوا التفجير الذي وقع في العاصمة ليل السبت، وأودى بحياة شخص وأصاب ثلاثة آخرين.
أعلن تنظيم «داعش» المتشدد في بيان نشره على قناة تابعه له على تطبيق «تليغرام» في وقت متأخر، أمس (الأحد)، مسؤوليته عن هجوم بعبوة ناسفة في العاصمة الأوغندية كمبالا مساء السبت. وقال التنظيم، إن مجموعة تابعة له فجّرت العبوة الناسفة في حانة كان يجتمع بها «عناصر وجواسيس» للحكومة الأوغندية في كمبالا. وقالت الشرطة الأوغندية، إن العبوة الناسفة، التي أسفر انفجارها عن مقتل امرأة على الأقل في مطعم على مشارف العاصمة، كانت محشوة بمسامير وقطع معدن. وأضافت الشرطة، أن المعلومات التي جمعتها تشير إلى أن ثلاثة رجال دخلوا المطعم على أنهم زبائن وتركوا حقيبة بلاستيكية أسفل طاولة وتركوا المكان قبل دقائق من وقوع الانفج
قال الرئيس الأوغندي يويري موسيفيني، اليوم (الأحد)، إن الانفجار الذي وقع في العاصمة كمبالا مساء السبت، وأسفر عن مقتل شخص وإصابة خمسة آخرين هو «عمل إرهابي» وتعهد ملاحقة المسؤولين. وكتب على «تويتر» عن الانفجار الذي وقع مساء أمس (السبت)، في أحد المطاعم الشعبية في شمال كمبالا: «يبدو أنه عمل إرهابي لكننا سنقبض على الجناة». وذكرت قناة تلفزيون «إن تي في» المحلية أن سبعة أشخاص على الأقل أصيبوا في الانفجار الذي وقع في كومامبوجا، وهي ضاحية على مشارف شرق العاصمة كمبالا.
تلقى نحو 800 شخص جرعة أو أكثر من لقاحات «كورونا» مغشوشة في أوغندا، في إطار عملية احتيال، يقف خلفها أطباء وممرضون «عديمو الضمير»، وفق ما أفادت السلطات، اليوم (الأربعاء)، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وتم حقن اللقاحات المزيفة، الممزوجة أحياناً بالمياه، بين شهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران)، فيما كانت البلاد في خضم موجة انتشار واسعة، مع تسجيل 1700 إصابة جديدة يومياً. وأوضح الدكتور وارن نامارا، المكلّف متابعة الخدمات الصحية، أنّ المتورطين في عملية الغش استهدفوا بالدرجة الأولى الراغبين بتلقي اللقاح مقابل دفع ثمنه، فيما كان البلد يعاني من شح اللقاحات التي توزعها مجاناً عبر حملة التلقيح الوطنية. وقال إن
- روسيا لا تتوقع «قرارات كبيرة» عن قمة بوتين ـ بايدن موسكو - «الشرق الأوسط»: نقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، قوله أمس (الثلاثاء) إنه من غير المرجح اتخاذ قرارات ذات أهمية تاريخية خلال القمة المقررة هذا الشهر بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي جو بايدن. وقالت روسيا، يوم الاثنين، إنها سترسل إشارات «غير مريحة» إلى الولايات المتحدة قبل القمة، وأعلنت أنها ستعزز حدودها الغربية عسكرياً، حسب ما أشارت إليه وكالة «رويترز».
قالت متحدثة باسم الجيش الأوغندي ووسائل إعلام محلية إن مسلحين أمطروا سيارة تقل وزيراً وقائداً سابقاً بالجيش في محاولة لاغتياله اليوم الثلاثاء، مما أسفر عن إصابته ومقتل ابنته وسائقه. وذكرت قناة «إن بي إس» التلفزيونية المحلية أن أربعة مهاجمين على متن دراجات نارية فتحوا النار على سيارة الجنرال كاتومبا وامالا، وزير الأشغال والنقل في ضاحية كياساسي بالعاصمة كمبالا. وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كاتومبا خارج سيارة وقد تلطخت ملابسه بالدماء، كما أظهرت صور أخرى ثقوباً خلفتها رصاصات في نافذة سيارة. وقالت المتحدثة البريجادير فلافيا بايكواسو لـ«رويترز»، «وقع إطلاق نار...
منعت قوات الأمن الأوغندية السفيرة الأميركية من زيارة زعيم المعارضة بوبي واين في منزله مما دفع سفارة الولايات المتحدة هناك إلى وصف احتجازه في منزله بأنه مؤشر «مقلق». وظل واين، واسمه الحقيقي روبرت كياجولاني، قيد الاحتجاز في منزله منذ يوم الخميس بعد فترة وجيزة من الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية. وفاز الرئيس يوويري موسيفيني (76 عاما)، الذي يحكم البلاد منذ 1986، في الانتخابات بنسبة أصوات 59 في المائة مقابل 35 في المائة حصل عليها واين. وقالت السفارة الأميركية في بيان أمس الاثنين إن السفيرة ناتالي إي.
حل مرشح المعارضة الرئيسي مغني الريغي بوبي واين، الذي أثار دخوله عالم السياسة حماسة شباب البلاد، في السباق الرئاسي في أوغندا ثانياً، بعد الفائز الرئيس يويري موسيفيني بعد حصوله على 34.8 في المائة من الأصوات خلف موسيفيني الذي حاز 58.6 في المائة منها، كما أعلنت لجنة الانتخابات أمس السبت. وصرح رئيس هيئة الانتخابات القاضي سيمون موجيني بياباكاما أن «هيئة الانتخابات تعلن يويري موسيفيني (...) رئيساً منتخباً لجمهورية أوغندا»، في حين قال واين إن الانتخابات شابها «تزوير وعنف».
أعلنت مفوضية الانتخابات إعادة انتخاب الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني لفترة رئاسية أخرى بحصوله على 5.85 مليون صوت، بنسبة 58.64 في المائة من أصوات الناخبين. وحصل بوبى واين، واسمه الحقيقي روبرت كياجولاني على 3.47 مليون صوت بنسبة 34.83 في المائة من أصوات الناخبين. وزعم واين حدوث «تزوير واسع النطاق» خلال الانتخابات التي أجريت يوم الخميس، والتي ينظر إليها على أنها أول انتخابات تشهد تهديداً لحكم موسيفينى في أوغندا. وقام موسيفينى (76 عاماً) بتغيير الدستور ليتمكن من خوض الانتخابات والفوز بفترة رئاسية أخرى مدتها خمس سنوات.
قال مرشح المعارضة المغني الشهير في أوغندا إنه فاز بفارق كبير في الانتخابات الرئاسية رغم عمليات التزوير والعنف التي صاحبت الحملات الانتخابية. وأكد بوبي واين الخصم الرئيسي للرئيس المنتهية ولايته يويري موسيفيني، خلال مؤتمر صحافي الجمعة «أنا واثق جداً، لقد هزمنا الديكتاتور بفارق كبير».
أمرت السلطات المنظمة للاتصالات في أوغندا جميع شركات الاتصالات بوقف خدمات الإنترنت منذ الأربعاء، وذلك استعدادا للانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي بدأت أمس الخميس، ويخوضها الرئيس يوويري موسيفيني في مواجهة معارضة حشدها مغن معروف. كما يشارك في المنافسة 11 مرشحا على المنصب الأعلى في البلاد، ومن بينهم جنرالان متقاعدان انقلبا على رئيسهما السابق. وحظرت أوغندا يوم الثلاثاء كل منصات التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل. واعتذر الرئيس موسيفيني عن ذلك، لكنه قال إن البلاد ليس لديها خيار آخر بعدما أغلق موقع «فيسبوك» بعض الحسابات التي تدعم حزبه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة