آسيا
آسيا
قال البنك الدولي يوم الثلاثاء إن النمو الاقتصادي في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي سيضعف بشكل حاد في عام 2022 بسبب التباطؤ في الصين، لكن وتيرة النمو سترتفع العام المقبل. وأضاف المقرض الذي يتخذ من واشنطن مقرا في تقرير، أنه يتوقع تباطؤ النمو في 2022 في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي، بما يشمل الصين، إلى 3.2 بالمائة، انخفاضا من توقعاته البالغة 5.0 بالمائة في أبريل (نيسان) الماضي، ونمو العام السابق البالغ 7.2 بالمائة. وقال البنك الدولي إن ضعف التوقعات يرجع بشكل أساسي إلى التباطؤ الحاد في الصين، الناجم عن قواعدها الصارمة الخاصة بعدم انتشار فيروس كورونا، التي يطلق عليها سياسة صفر كوفيد، والتي عطلت الإ
يرزح العالم اليوم تحت وطأة الآثار السلبية لتغير المناخ. ولقد واجهت الصين أسوأ موجة حر في تاريخها منذ 60 سنة، بينما تعرضت باكستان لأسوأ فيضانات في الذاكرة الحديثة. وبعدما عانت أوروبا هي الأخرى من موجة حر شديد، تقف اليوم الكثير من البلدان في جميع أنحاء العالم عرضة للدمار بسبب التغييرات المناخية. ووفق المراقبين، تؤدي التغييرات المناخية إلى إحداث اضطرابات في النظام الجيو - سياسي، يخرج منها رابحون وخاسرون جدد.
خفَّض بنك التنمية الآسيوي من توقعاته بالنسبة لنمو اقتصاد منطقة آسيا النامية للعامين الجاري والمقبل، وذلك في ظل تباطؤ حاد للنمو الاقتصادي، وزيادة الضغوط التضخمية والتشديد النقدي، والحرب في أوكرانيا، وإجراءات الإغلاق لمكافحة فيروس «كورونا» في الصين. وتوقع البنك الذي مقره مانيلا نمو منطقة آسيا النامية بنسبة 3.4 في المائة، وهو أقل من توقعات البنك في أبريل (نيسان) الماضي، بتحقيق نسبة نمو تقدر بـ2.5 في المائة. كما خفَّض البنك من توقعاته للنمو خلال العام المقبل من 3.5 في المائة إلى 9.4 في المائة، في أحدث تحديث لتقرير توقعات بنك التنمية. وجاء في تقرير البنك أن منطقة آسيا النامية تسجل معدل تضخم أقل
بين مشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المنتدى الاقتصادي الشرقي في يومه الثاني الثلاثاء، وإشرافه على أوسع تدريبات عسكرية حملت عنوان «فوستوك 2022» بدا أن الكرملين سعى إلى توجيه رسائل «اقتصادية وعسكرية» تؤكد إصراره على الدفاع على مصالح موسكو على الصعيدين. ووصل بوتين صباح الثلاثاء إلى مدينة فلاديفوستوك أقصى شرق البلاد، بعد الانتهاء من رحلة عمله في جزيرة كامتشاتكا، للمشاركة في منتدى الشرق الاقتصادي، ومتابعة مناورات «فوستوك 2022» (الشرق). وقال الناطق الرئاسي الروسي دميتري بيسكوف، إن بوتين سوف «يشرف على المرحلة النشطة من التدريبات الاستراتيجية التي تجري في فلاديفوستوك، مع المشاركة في سلسلة فعالي
دخل أكثر من 20 مليون شخص اليوم (الخميس) في حجر صحي في مدينة شينغدو في جنوب غربي الصين، في وقت تواجه فيه البلاد زيادة في الإصابات بكوفيد-19، وفقاً لوكالة الصّحافة الفرنسيّة. وتستمرّ الصين في اتّباع استراتيجية صحية صارمة على الرغم من أنّ نسب الإصابة بكوفيد-19 منخفضة على أراضيها مقارنة بدول أخرى. وتُطبّق هذه السياسة من خلال فرض عدّة إغلاقات عامة عند رصد إصابات بكوفيد-19، وإجراء فحوصات كوفيد-19 شبه إلزامية كلّ 72 أو 48 أو حتى 24 ساعة، بالإضافة إلى فرض حجر صحي وإغلاق مفاجئ لمصانع وشركات. وسجّلت شينغدو، وهي إحدى أكبر المدن في الصين، 157 إصابة جديدة بكوفيد-19 اليوم، وأمرت السلطات بإجراء فحوصات كوفيد-
رصدت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة، والتي تفاقمت بسبب أزمتي جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، والعمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، وذلك على قطاع التصدير في دول جنوب آسيا وتزايد المخاوف من أزمة طاقة شديدة. واستشهدت الصحيفة في ذلك بدولة بنغلاديش، التي أوضحت أنها كانت في السابق واحدة من أفقر دول العالم قبل أن تصبح ثالث أكبر مصدر للملابس بعد الصين وفيتنام، وفقاً لبيانات منظمة التجارة العالمية، ما عاد بالإيجاب على الدخل والتعليم والصحة هناك، ففي جنوب آسيا، وهي منطقة يبلغ تعداد سكانها ما يقرب من ملياري شخص في جميع أنحاء الهند وباكستان وسريلان
يقول الصيني دا بو (44 عاماً) إنه جنى ثروة من استيراد المأكولات البحرية من كوريا الشمالية، قبل أن يخسر كل شيء ويقرّر أن يصبح سائق سيارة أجرة نادراً ما يكون سائقو سيارات الأجرة في بكين مسهبين في الكلام، لكنّ دا بو استثناء، فهذا الرجل ذو المظهر الحزين يروي سيرة حياته عن طيب خاطر، وفق تقرير لصحيفة «لوموند» الفرنسية. يؤكّد دا بو، المولود في إقليم جيلين شمال شرقي الصين، أنّه بفضل التجارة مع كوريا الشمالية، كان مليونيراً لبعض الوقت، قبل أن يخسر كلّ شيء في عام 2010: ماله ووالده وزوجته، ليتحوّل إلى مجرّد شخص ينقل أهل بكين بسيّارة أجرة. بدأ كلّ شيء في أوائل عام 2000 عندما افتتح الشاب وصديقته من أصل كوري
رغم إعلان الصين، أمس (الأربعاء)، انتهاء 7 أيام من التدريبات واسعة النطاق في محيط تايوان، التي أُجريت رداً على الزيارة الأخيرة لرئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي لتايوان، فإنّ بكين تعهدت بمواصلة «دوريات الاستعداد القتالية المنتظمة» في المنطقة. فما دلالات التّصعيد الصيني؟
احتشد عشرات الآلاف من ناشطي المعارضة في دكا، عاصمة بنغلاديش، اليوم (الخميس)، للاحتجاج على قرار الحكومة زيادة أسعار الوقود إلى مستوى قياسي وصل إلى 52 في المائة، في خضم تضخّم عالمي جرّاء الحرب الروسية على أوكرانيا، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانيّة. ونظّم الحشد - الحزب القومي البنغلاديشي الذي تقوده رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء – احتجاجاً، ما تسبب في توقّف حركة المرور أمام مقرّه بوسط العاصمة دكا. وانضمّ بعد الظّهر إلى الحشد قادة ونشطاء من مناطق أخرى بالمدينة والمناطق القريبة؛ حيث شغلوا الطريق الرئيسي والحارات وكذلك الحارات الجانبية. ورفع المحتجون لافتات الحزب، وردّدوا شعارات ضد حكومة رئيسة
منذ أن استحوذت طالبان على السلطة في أفغانستان في 15 أغسطس (آب) 2021، بعد انسحاب القوات الأجنبية بقيادة الولايات المتحدة، تعاظمت الأزمة الإنسانية في البلاد بسرعة، رغم أنّ أعمال العنف التي تلت الانسحاب انخفضت بشكل ملحوظ، فوصل الفقر الذي يبدو أكثر حدة في جنوب البلاد، إلى مستويات بائسة تفاقمت بسبب الجفاف وارتفاع الأسعار منذ الغزو الروسي لأوكرانيا، وفق ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسيّة. قالت امرأة تجلس على سرير في مستشفى في لشكركاه عاصمة إقليم هلمند، بجوار حفيدها الذي يبلغ من العمر ستة أعوام ويعاني من سوء التغذية: «منذ وصلت الإمارة (طالبان) إلى السلطة، لا يمكننا الحصول حتّى على الزّيت». وأضافت المرأ
أعلنت الشركة العامة المزودة للكهرباء في سريلانكا اليوم زيادة بنسبة 264 في المائة في الأسعار على صغار المستهلكين، فيما ستفرض على كبار المستهلكين زيادة أقل، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وتطال الزيادة بنسبة 264 في المائة ثلثي المنازل التي تستهلك أقل من 90 كيلوواط شهرياً والبالغ عددها 7.8 مليون منزل، فيما تبلغ الزيادة التي ستطال كبار المستهلكين 80 في المائة، اعتباراً من يوم غد، بحسب الأرقام الرسمية. وسيدفع المستهلك الذي يستخدم أقل من 30 كيلوواط شهرياً 28.50 روبية للكيلوواط، مقابل 7.85 روبية للكيلوواط حالياً. أما كبار المستهلكين الذين يدفعون 45 روبية للكيلوواط الواحد، فسيدفعون 80.55 روبية لل
حذر رئيس وزراء سنغافورة «لي هسين لونغ» اليوم الاثنين من مغبة الحسابات الخاطئة في ما يتعلق بالتوترات في مضيق تايوان التي قال إنه من غير المرجح أن تنحسر قريباً، وسط شكوك عميقة وتواصل محدود بين الصين والولايات المتحدة. وقال «لي» في كلمة بثها التلفزيون بمناسبة اليوم الوطني للبلاد الذي سيحل غداً الثلاثاء إن «أضراراً ستلحق بسنغافورة بسبب التنافس والتوتر الشديدين في المنطقة التي يجب أن تجهز نفسها لمستقبل أقل سلماً واستقراراً من الآن».
في الوقت الذي يُتوقّع فيه وصول رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إلى سنغافورة الاثنين، أثار بيان جولتها الآسيوية أسئلة حول سقوط «محطة تايوان» من جدول الزيارة التي ستشمل -إلى جانب سنغافورة- كلاً من ماليزيا وكوريا الجنوبية واليابان. وكانت الزيارة المحتملة إلى تايوان، والتي لمّحت إليها بيلوسي في أبريل (نيسان) الماضي واضطرّت إلى تأجيلها عقب إصابتها بـ«كورونا»، محور مكالمة استمرت أكثر من ساعتين بين الرئيسين الأميركي والصيني الأسبوع الماضي، حذّر فيها شي جينبينغ الولايات المتحدة من «اللعب بالنار». وفي بيان نشرته الأحد قبل مغادرتها هاواي باتّجاه سنغافورة، قالت بيلوسي: «أقود وفداً من الكونغرس إلى
حالة من الحزن والقلق تخيم على الشارع المصري، بعد الإعلان عن فقدان القبطان البحري سامح سيد شعبان، خريج الأكاديمية البحرية الأردنية، في حادث غرق سفينة تجارية كان يعمل عليه، في المحيط الهندي، أثناء رحلتها من اليابان إلى ليبيا. وهو الحادث الذي أثار تساؤلات حول مصير القبطان المصري، ابن محافظة الفيوم (دلتا مصر)، وحول شروط السلامة الفنية للسفن، خاصة بعد تردد أنباء عن "تهالك" السفينة الغارقة. تعود القصة إلى بلاغ تلقته السلطات المصرية نهاية الأسبوع الماضي، من أسرة سامح، بفقدانه في المحيط الهادي.
كشف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم (الاثنين)، عن أسماء الدول التي تقدمت بطلب رسمي لاستضافة بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم. وأوضح أن كلاً من أستراليا وكوريا الجنوبية وإندونيسيا وقطر، تقدموا بطلب رسمي لاستضافة البطولة. وحدد الاتحاد 31 أغسطس (آب) المقبل موعداً نهائياً لتقديم المستندات الخاصة بهذه الطلبات لتقييمها، قبل اختيار وإعلان الدولة المضيفة للبطولة المكونة من 24 فريقاً من قبل اللجنة التنفيذية للاتحاد في 17 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أصدر الدعوة من أجل إبداء الرغبة في استضافة كأس آسيا 2023.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم (الثلاثاء)، أنه مدد المهلة النهائية لاستقبال ملفات استضافة كأس آسيا 2023 بعد انسحاب الصين من تنظيم المسابقة القارية، وفق وما ذكرت وكالة أنباء «رويترز». وكان من المقرر أن تستضيف الصين البطولة في يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) من العام المقبل، لكن رغبة البلاد الصارمة في التخلص من فيروس كورونا كانت وراء قرار الاعتذار عن عدم الاستضافة. وقال الاتحاد الآسيوي في بيان اليوم إنه يجب على الاتحادات الراغبة في استضافة كأس آسيا أن تتقدم بملفات بحلول 15 يوليو بعدما كانت المهلة السابقة تنتهي في 30 يونيو (حزيران). وأكد اتحاد كوريا الجنوبية منذ أيام أنه سيتقدم بملف لاستضافة
أعاد الأخضر الأولمبي للكرة السعودية هيبتها، ودوّن اسمه في السجلات الذهبية للقارة الصفراء، وذلك بعد تتويجه بطلاً لكأس آسيا تحت 23 عاماً على حساب صاحب الأرض ومستضيف البطولة أوزبكستان 2/0.
أكد مصدر مسؤول بالاتحاد الآسيوي لكرة، أن ثلاث دول أبدت رغبتها في استضافة بطولة كأس آسيا 2023. وكانت الصين، الدولة المضيفة، أبلغت اتحاد الكرة الآسيوي رسمياً منتصف مايو (أيار) الماضي اعتذارها عن الاستضافة بسبب الأوضاع الصحية التي تمر بها المدن الصينية جراء أزمة جائحة كورونا. وقال مصدر مسؤول بالاتحاد الآسيوي في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، تهتم باستضافة البطولة التي تعدّ الأكبر على مستوى القارة، حيث يشارك في منافساتها 24 منتخباً. وأضاف «لم يتم التحرك رسمياً على اعتبار أن الاتحاد الآسيوي حدد نهاية يونيو (حزيران) الحالي موعداً نهائياً لإبداء ا
تعشق أستراليا ومدربها غراهام أرنولد القتال في يوم آخر، وذلك بعد الفوز بهدفين مقابل هدف على الإمارات، في الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم لكرة القدم، الليلة الماضية. وتغلبت أستراليا 2-1 على الإمارات في الدوحة، لتواصل سعيها للتأهل للمرة الخامسة على التوالي لكأس العالم، رغم أنه يجب عليها تقديم أداء أفضل لتجاوز بيرو في الملحق العالمي الأسبوع المقبل. وسينضم الفائز من أستراليا وبيرو في النهائيات إلى منتخبات المجموعة الثانية، المؤلفة من فرنسا حاملة اللقب والدنمارك وتونس. وتسعى أستراليا، المصنفة 42 عالمياً، إلى بلوغ النهائيات للمرة السادسة، علماً بأنها شاركت للمرة الأولى في مونديال 1974، وفي النسخ ال
أبلغت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، أن اتحاد الكرة السعودي ليس متحمساً بما يكفي لتقديم طلب استضافة كأس آسيا المقررة في يونيو (حزيران) 2023؛ بسبب عدم الجاهزية للملاعب الجديدة التي تضمنها ملفه الرسمي لاستضافته نسخة 2027، ولأنه يريد أن يلفت أنظار الآسيويين حينما يستضيف البطولة بشكل إبداعي، وهذا لن يتحقق في حال اضطر إلى استضافة كأس آسيا 2023 بدلاً عن الصين التي اعتذرت الشهر الماضي بحجة الوباء. وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن قطر أيضاً تبدو متشبعة فيما يخص استضافة كأس آسيا 2023، حيث ستقام بعد عام من استضافة أكبر حدث كروي في العالم متمثلاً في كأس العالم المقرر نهاية العام الحالي. ورغم هذه الظروف، فإن ا
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم (الثلاثاء)، أنه فتح الباب أمام الدول للتقدم بطلبات لاستضافة كأس آسيا 2023 بعد اعتذار الصين، وفق وكالة أنباء «رويترز». وكانت الصين قد تراجعت هذا الشهر عن استضافة البطولة المقرر إقامتها العام المقبل بمشاركة 24 منتخبا بسبب الوضع الصحي في البلاد جراء فيروس كورونا. وقال الاتحاد الآسيوي في بيان إنه سيتلقى رغبات الدول الراغبة في استضافة كأس آسيا حتى 30 يونيو (حزيران) المقبل.
أخفق اجتماع وزراء تجارة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في إصدار بيان مشترك، وذلك بعد يوم من تبادل الولايات المتحدة وروسيا لانسحاب ممثل كل منهما خلال خطاب كل منهما في الاجتماع. ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن وزير التجارة التايلاندي جورين لاكساناويست القول في بيان أمس الأحد، إن اجتماع المنتدى الذي يضم 21 دولة، ويعقد في بانكوك، لم يتمكن من إصدار بيان مشترك بسبب الخلافات بين بعض الدول الأعضاء.
تنطلق منافسات مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، يوم غد (الأربعاء)، من خلال دور المجموعات المقام بنظام التجمع المركزي من جولة واحدة، بمشاركة 38 فريقاً موزّعة على عشر مجموعات، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وبعد انطلاق منافسات الجنوب والغرب، يتبعها الوسط والشرق وآسيان اعتباراً من 24 إلى 30 يونيو (حزيران)، فيما تقام المباراة النهائية في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2022. وكان المحرق البحريني توج باللقب الثاني في تاريخه بعد الأول في 2008، بعد احرازه لقب 2021 في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اثر فوزه على ناساف الأوزبكي 3-صفر. ويحمل الكويت الكويتي والقوة الجوية العراقي الرقم القياسي في عدد مرات الفوز (
بينما بات على نسخة كأس آسيا 2023 المقبلة، البحث عن مستضيف جديد بدلاً عن الصين، كشفت مصادر رسمية أن اتحاد كرة القدم السعودي، لا يعتزم تقديم طلب استضافة البطولة في أعقاب انسحاب الصين بشكل رسمي من التنظيم نتيجة آثار «جائحة كورونا». وكان من المقرر أن تقام البطولة في 10 مدن صينية خلال الفترة من 16 يونيو (حزيران) إلى 16 يوليو (تموز) 2023 بمشاركة 24 منتخباً، وذلك بعد اختيار الصين من أجل الاستضافة في 5 يونيو 2019 خلال الاجتماع الاستثنائي للجمعية العمومية في باريس. وقال الاتحاد القاري في بيان: «بعد مشاورات مكثفة مع الاتحاد الصيني لكرة القدم، قام الأخير بإعلام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعدم قدرته على ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة