يونيفيل

مدد مجلس الأمن بالإجماع لمدة 12 شهراً مهمة «قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)» بعد مفاوضات شاقة ومعقدة قادتها الدبلوماسية الفرنسية عبر واشنطن وبيروت.

كشفت قوة «الأمم المتحدة» المؤقتة في لبنان، اليوم، أن أحد الصواريخ التي أُطلقت من لبنان خلال اشتباك عنيف أُطلق من مكان قريب من موقع تديره قوات حفظ السلام.

تحرّكت الحكومة اللبنانية دبلوماسياً من «أصدقاء لبنان» لوقف التصعيد العسكري على أثر رد «حزب الله» على اغتيال إسرائيل قائده العسكري فؤاد شكر.

حذّر وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، عبد الله بوحبيب، من «خروج الوضع عن السيطرة في المنطقة» في حال فشلت المفاوضات بشأن غزة.

اشتبهت إسرائيل بمسيّرة تجسسية أطلقها «حزب الله» باتجاه منزل عائلة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الذي قال مكتبه إنه لم يكن في المنزل.

أُصيب 3 جنود من قوة حفظ السلام في لبنان (يونيفيل)، الأحد، في محيط بلدة يارين في جنوب لبنان.

أكد الدعم الفرنسي لعمل قوات «اليونيفل» وتجديد ولايتها لمدة الـ12 شهراً المقبلة.

طلبت قوات حفظ السلام الدولية العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) من عائلات أفراد القوة مغادرة لبنان، وذلك في «إجراء مؤقت»

ينتظر لبنان مسودة قرار التمديد لقوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجنوب (يونيفيل) الذي تحضره فرنسا، وسط محادثات مع قوى دولية فاعلة لتسويق المطلب اللبناني.

يشير الناطق باسم القوات الدولية، أندريا تيننتي، إلى أن القوات الدولية واصلت أنشطتها العملانية في جميع أنحاء جنوب لبنان، وهي حالياً تقوم بنحو 450 نشاطاً يومياً.

تُركّز المبادرات الدبلوماسية الهادفة إلى نزع فتيل التفجير على الجبهة اللبنانية الإسرائيلية على تطبيق القرار 1701، الذي يُجمع الخبراء على أنه لم ينفذ منذ إقراره.

حثّت قوات حفظ السلام الأممية العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) جميع الأطراف والقوى الفاعلة على وقف إطلاق النار وإعادة الالتزام بالقرار 1701.

قالت «اليونيفيل»، اليوم (الاثنين)، إن التوسع التدريجي في نطاق وحجم المواجهات بين إسرائيل و«حزب الله» إلى ما هو أبعد من الخط الأزرق يزيد تدهور الوضع.

حسمت التحقيقات الأولية في ملف إصابة 3 عناصر من «المراقبين الدوليين» بجنوب لبنان، أنها ناتجة عن انفجار لغم أرضي قرب الشريط الحدودي مع إسرائيل.

غابت دوريات قوات حفظ السلام الدولية العاملة في جنوب لبنان عن منطقة عملياتها لليوم الثالث على التوالي.

عبرت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» اليوم الخميس عن قلقها البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف عبر الخط الأزرق مما أودى بحياة عدد كبير من المدنيين

لمح دبلوماسيون في الأمم المتحدة إلى وجود اقتراحات لـ«توسيع نطاق المنطقة العازلة» بين لبنان وإسرائيل كإجراء لوقف دوامة التصعيد الحالية بين «حزب الله» وإسرائيل.

شدد المسؤولون الأميركيون والأمميون على ضرورة لجم التصعيد على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية، وسعت إدارة الرئيس جو بايدن إلى حل دبلوماسي وعدم توسيع حرب غزة.

تواصل التصعيد إثر توسيع الطائرات الإسرائيلية ضرباتها إلى مناطق تُقصف للمرة الأولى في العمق اللبناني، بينها منطقتا الحنية (قضاء صور) والبيسارية (قضاء الزهراني).

نفى الناطق باسم «اليونيفيل» أندريا تيننتي تقارير زعمت أن القوة الدولية أبلغت الجيش اللبناني نقلاً عن تل أبيب أنّ مدينة النبطية برمّتها باتت ضمن دائرة الاستهداف.

الرئيس بري على موعد في الساعات المقبلة للقاء القائد العام للقوات الدولية، للتأكيد على أن «الإشكالات التي حصلت لن تؤثر على العلاقة بين الجنوبيين والقوات الدولية»

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، اليوم، إصابة أحد أفرادها الليلة الماضية بعد تعرض دورية تابعة لها لهجوم من مجموعة شبان في جنوب لبنان.

قال مسؤول في الجيش الإسرائيلي لمجلة «نيوزويك» إن تل أبيب تتطلع أيضاً إلى تغيير طويل المدى على جبهتها الشمالية مع «حزب الله» في لبنان

إصرار إسرائيل على استهداف القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) ووحدات الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني، لم يكن عن طريق الخطأ.