قوات الدعم السريع
قوات الدعم السريع
قالت المديرة التنفيذية لـ«برنامج الأغذية العالمي» سيندي ماكين اليوم الاثنين إن تصاعد أعمال العنف في دارفور بالسودان يعرقل تقديم المساعدات الإنسانية في الإقليم.
قال تجمع فصائل سودانية مسلحة داعم للجيش في دارفور، اليوم الأحد، إنه خرج عن الحياد «للحفاظ على السودان من مخططات التقسيم والتفتيت»
تقدم السودان بطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لبحث ما سمّاه «عدوان الإمارات على الشعب السوداني»، ومساندتها «قوات الدعم السريع» الحرب التي تخوضها منذ عام.
توجهت أنظار المجتمع الدولي نحو مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، التي باتت على شفا الانفجار، وسط تقارير تفيد بأن قوات الدعم السريع تحشد لاجتياحها.
أعلن الجيش السوداني، الخميس، تصدي مضاداته الأرضية لثلاث طائرات مُسيرة «درون» حلقت بالقرب من مدينة مروي.
أبدى نشطاء سودانيون مخاوف من «التمييز» على خلفية اتهامات للسلطات بمنع إصدار «جوازات السفر» لمواطنين ينتمون إلى ما قالوا إنها «قبائل حاضنة لـ(الدعم السريع)».
وصف الناطق باسم منسقية النازحين في إقليم دارفور، الأوضاع الأمنية والإنسانية في مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور بأنها أصبحت شديدة الخطورة.
قصفت مسيرات انتحارية قاعدة عسكرية للجيش السوداني في مدينة شندي (شمال البلاد)، تصدت لها الدفاعات الأرضية، وأسقطت ثلاثاً منها، في مؤشر لدخول المدينة دائرة الحرب.
أعلن رئيس مجلس الصحوة الثوري وزعيم قبيلة المحاميد في إقليم دارفور بغرب السودان موسى هلال انحيازه الكامل للجيش السوداني في القتال ضد «قوات الدعم السريع».
قال حاكم إقليم دارفور ورئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، إن قيادات من الحركة في شرق دارفور تقدموا باستقالاتهم تحت تهديد سلاح قوات الدعم السريع.
رأت المسؤولة الأممية روز ماري ديكارلو، أن الحرب في السودان أشعلت «أزمة ذات أبعاد أسطورية» أججتها الأسلحة الواردة من الخارج في انتهاك للعقوبات الدولية.
تحليل إخباري ما المطلوب دولياً وإقليمياً لإيقاف حرب السودان؟
دخلت الحرب بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» عامها الثاني دون أي تقدم على صعيد الحل السلمي، فما هو المطلوب دولياً وإقليمياً لإيقافها؟
شنّت طائرات تابعة للجيش السوداني، غارات جوية على مواقع لـ«الدعم السريع» في غرب البلاد، في حين تحدثت مصادر في «الدعم» عن تقدمها في نطاق «كردفان» جنوباً.
عززت تحركات عسكرية من قبل الجيش السوداني، و«قوات الدعم السريع»، الأربعاء، من الترقب لاتساع المعارك بين الطرفين حول مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.
يترقب السودانيون بقلق متزايد قرب توقف خدمة الإنترنت الفضائي المعروفة باسم «ستارلينك» في بلادهم ودول مجاورة نهاية الشهر الحالي وفق ما أخطرتهم به الشركة المشغلة
قصف الجيش السوداني بالطائرات المُسيرة مواقع «قوات الدعم السريع» في منطقة شرق النيل، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية، بينما تصاعدت التحذيرات من الأوضاع في دارفور.
في الذكرى السنوية الأولى لبدء الحرب في السودان، تتخبط السياسة الأميركية في سعيها للتوصل إلى حل سلمي يضمن وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية.
قال قائد قوات «الدعم السريع» في السودان محمد حمدان دقلو «حميدتي» اليوم الاثنين إن قواته لا تزال مع السلام والحكم المدني في البلاد.
قال رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك، إن السودان يواجه خطر الانقسامات على أسس إثنية وعرقية؛ ما يهدد بالانهيار الكامل.
قال رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان إنه لا سلام ولا مفاوضات في وجود «قوات الدعم السريع»، وأضاف: «ما في سلام وجنجويد موجودون».
قال مساعد القائد العام للجيش السوداني، ياسر العطا، إن قواته تتقدم عبر 10 محاور من اتجاهات عدة نحو ولاية الجزيرة (وسط البلاد).
جدد رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، يوم الجمعة، التزامه «بمنبر جدة»، لكنه دعا قوات «الدعم السريع» إلى تنفيذ التزاماتها بهذا الشأن.
حضت واشنطن الأطراف السودانية على العودة إلى طاولة الحوار في جدة، لإيجاد مخرج من الحرب التي بدأت قبل عام، داعية دول العالم إلى وقف إمدادات الأسلحة للبلد العربي.
طغت اللغة التصعيدية على خطابات البرهان وحميدتي، بمناسبة عيد الفطر، ما أجج مخاوف قادة المعارضة المدنية بطول أمد الحرب في السودان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة