قوات الدعم السريع
قوات الدعم السريع
قُتل 8 أشخاص في قصف لـ«قوات الدعم السريع» استهدف ملجأ يحتمي به الأهالي بمدينة الفاشر بشمال إقليم دارفور بغرب السودان
يهدد انتشار السلاح في السودان بكثافة الأمن خارج مناطق الحرب، ورغم تقليل الخبراء من خطورته، فإن خلو البلاد منه يعد أمراً معقداً.
تشهد محاور القتال في السودان هدوءاً نسبياً، أرجعه خبراء إلى إنهاك الطرفين المتحاربين والصراعات الداخلية في صف كل طرف والضغوط الدولية.
قالت مصادر من «تحالف السودان التأسيسي» إن تشكيل الحكومة على أراضي سيطرة «قوات الدعم السريع» سيكون خلال أيام
أفادت مصادر محلية «الشرق الأوسط» بأن مواجهات مسلحة تدور منذ وقت مبكر من صباح الخميس في محاور عدة خارج الخوي.
شهدت الفاشر أمس الثلاثاء هجوماً عنيفاً من «قوات الدعم السريع»، قالت القوات المشتركة إنها صدته وألحقت خسائر فادحة بالقوة المهاجمة.
حذرت الأمم المتحدة، الاثنين، من أن نقص التمويل يعرض ملايين السودانيين النازحين في دول الجوار إلى مزيد من الجوع وسوء التغذية، مع توقف المساعدات الحيوية.
عصف تجدد القتال، الاثنين، في الفاشر بين طرفي القتال بالسودان، بمحاولات الأمم المتحدة لإقرار هدنة إنسانية تهدف لإيصال المساعدات للمحاصرين في المدينة.
اعتبر رئيس «مجلس السيادة» السوداني عبد الفتاح البرهان، تعيين رئيس وزراء مدني خطوة مهمة تجاه تحقيق الاستقرار المدني في السودان.
«قوات الدعم السريع» قالت إنها لم تُبلّغ رسمياً من أي جهة بطلب هدنة إنسانية، ولن تقبل بوقف إطلاق النار في الفاشر إلا عبر اتفاق سوداني شامل.
وافق رئيس مجلس السيادة في السودان، القائد العام للجيش، عبد الفتاح البرهان على هدنة إنسانية لمدة أسبوع في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، بغرب البلاد.
عادت الأضواء الدولية والإقليمية لتسلَّط من جديد على طول آمد القتال بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع».
قال مستشار قائد «قوات الدعم السريع»، عضو وفده التفاوضي، عز الدين الصافي، إن قيادة قواته مستعدة للدخول في حوار جاد مع الحكومة، لإنهاء الحرب مع الجيش السوداني.
أبدت «قوات الدعم السريع» استعدادها للدخول في مفاوضات سلام مع الحكومة السودانية، إذا توفرت لديها الإرادة السياسية والجدية اللازمتين لوقف الحرب.
اندلعت أزمة سياسية حادة داخل التحالف المؤيد للجيش السوداني، بعد رفض القوات المشتركة الحليفة معه التخلي عن مناصبها الوزارية حتى ولو أدى للعودة إلى التمرد
دعا التحالف المدني الديمقراطي (صمود) في السودان، الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، إلى الوقف الفوري للحرب عبر التفاوض، مؤكداً استحالة الحل العسكري
تجددت المواجهات، يوم الأحد، بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» في مدينة الفاشر شمال دارفور، وسط أنباء عن سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى من الطرفين.
تباينت مواقف السودان حول الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، وعدّتها «الخارجية» تهديداً للأمن والسلم، ودعت لوقفها فوراً، بينما أعلن الإسلاميون «الجهاد» مع إيران.
لقي 6 أشخاص على الأقل حتفهم، وأصيب 10 آخرون، الجمعة، في قصف مدفعي شنته «قوات الدعم السريع» استهدف أحياء سكنية في مدينة الأُبيّض عاصمة ولاية شمال كردفان.
أفاد شهود بأن الجيش السوداني دفع فجر الخميس، بتعزيزات إلى الولاية الشمالية، بعد أقل من 24 ساعة على إعلان «الدعم السريع» السيطرة على مثلث حدودي مع مصر وليبيا.
أعلنت «قوات الدعم السريع» إكمال سيطرتها على مناطق سودانية في المثلث الحدودي مع ليبيا ومصر، بينما قال الجيش السوداني إنه أخلى قواته من المنطقة كترتيب دفاعي
أعلن الجيش السوداني، اليوم (الأربعاء)، أن قواته أخلت منطقة المثلث المطلّة علي الحدود بين السودان ومصر وليبيا، في إطار «ترتيبات دفاعية».
احتدمت حرب السودان، المشتعلة منذ أكثر من عامين بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، في الآونة الأخيرة على إقليم كردفان، بولاياته الثلاث، حيث معظم حقول النفط.
قالت «قوات الدعم السريع» إن قوة مشتركة مع الحركة الشعبية سيطرت على منطقة «أم دحاليب» الاستراتيجية بجنوب كردفان
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
