شعر

كان لأغنيات الشاعر مصطفى الجارحي التي لحنها وغناها الفنان مصطفى رزق، مطرب الجاز المصري، حضور كبير في النسيج الدرامي لمسلسل «ولاد الشمس».

صدر حديثا عن المجلس الأعلى للثقافة في مصر كتاب «عبد الرحمن الأبنودي: شاعر الهوية المصرية» للناقد الدكتور رضا عطية.

يبدو ديوان «تجرحني بخفة وتعلو»، للشاعر المصري جمال القصاص، منذ عنوانه مفتوحاً على احتمالات تأويلية متعددة.

فقد الوسط الفني والثقافي والأدبي والرياضي في السعودية، الشاعر والأديب ناصر بن جرّيد، بعد معاناة مع المرض، تاركاً إرثاً لافتاً جمع بين الموهبة والإبداع.

يتناول دكتور حمدي النورج، أستاذ النقد وتحليل الخطاب بأكاديمية الفنون المصرية، في كتابه «الخطاب العرفاني – مقاربات حضارية»، سر جاذبية إرث جلال الدين الرومي.

إذا كان الاحتفاء بالجمال بوجوهه وتعبيراته المختلفة سمة مشتركة بين الشعوب والحضارات، فلم يكن العرب الأقدمون بعيدين عن هذا الاحتفاء أو بمنأى عنه.

يضم كتاب «أزهار من بئر زاهر الغافري» حوارات مطولة وشاملة مع الشاعر العماني الذي رحل عن عالمنا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أجراها معه الشاعر إسكندر حبش.

يصعب على أي متتبع لموضوع الحب وتجلياته في الشعر العربي الحديث أن يقفز فوق تجربة الشاعر اللبناني أنسي الحاج.

خرج مصعب أبو توهة من غزة آخذاً معه مشاهد مروعة وذكريات أليمة. سكبَها على الورق ليصبح أول فلسطيني يفوز بجائزة «بوليتزر» الأميركية العريقة.

إذا كانت قصيدة النثر معنية بالإنصات إلى همسات الروح الداخلية والبعد عن ضجيج «القضايا الكبرى» أو فكرة «الشاعر النبي» الذي يقود الجماهير في معارك التغيير

أرق - من حرير على جسد - وأجملَ من عناقٍ

يحتفل بيت الشعر العربي بالقاهرة مساء اليوم (الأحد) بمرور خمسين عاماً على رحيل الشاعر على قنديل، أحد أبرز جيل شعراء السبعينات في مصر.

ما يصنعه الشعراء يمكن أن يكون حلماً أو ثورة أو بياناً شعرياً، أو ربما سخريةً من عالم يخضع لسلطة الجنرالات وليس إلى أهواء الشعراء.

يقدّم أحد صالونات الحلاقة في بكين قصات شعر مع نحت رسوم وطنية وعسكرية للأطفال في الأسابيع التي تسبق أكبر عرض عسكري تنظمه الصين.

صدر مؤخراً ديوان شعري جديد للشاعرة والكاتبة الجزائرية سمية محنّش، بعنوان «كمخبولةٍ أُطلقت من جماح».

في ديوانه «الطريقة المثلى لإنتاج المشاعر»، لا يعاين الشاعر المصري أسامة حداد العالم من منظور متعال، ولا يكتفي فقط بالإشارة للخراب الذي يكتنف الواقع من حوله

كلّما ارتفعت الموسيقى، بدت الأرض أقل احتمالاً؛ كأنّ النغمة وحدها تُتيح لنا احتمال الحياة. هذا العزف الذي تسلَّل بين الكروم كان معذِّباً بقدر ما كان مُخلّصاً.

أعلن مجلس أمناء «مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية» عن فتح باب الترشح لجائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري.

أصعب ما في الكتابة عن طلال حيدر أنك لا تستطيع ضبطه متلبساً في حالة هدوء، أو وضعية ثابتة، لكي تستطيع القبض على ملامحه.

ثمة مجموعات شعرية تستدعي عند قراءتها رجوع القارئ (باحثاً كان أو قارئاً) إلى نوع من المراجعة لمفهوم وشكل قصيدة النثر العراقية والعربية.

الجمال الفنّي لم يكن في الأداء وحده، وإنما في علاقةٍ متينة مع اللغة العربية، وفي اجتهاد لتقديم القصائد إلى جمهور ذواق يدرك قيمة الكلمة.

أعلنت جائزة سلطان العويس الثقافية، اليوم، فوز الشاعر العراقي حميد سعيد بجائزة «الشعر»، والروائية العراقية إنعام كجه جي بجائزة «القصة والرواية والمسرحية».

كل قراءة أو «إعادة» قراءة لشاعر هي قراءة جديدة. ما مِن إعادة بمعنى التكرار إزاء النصوص المخترقة لزمنها، المتقدمة عليه.

الوجوه المسحوبة المنقسمة إلى نصفَيْن، والأقنعة الملوّنة والطيور والكائنات التي زوّدها الفنان بعين واحدة تُشبه إلى حد بعيد عين حورس، تبدو سابحة في الفراغ.